تويت
خير ما يسأل العبد ربه الرشد،،،
فما هو " الرشد "
...حين أوى الفتية إلى الكهف كما جاء في سورة الكهف، لم يسألوا الله النصر ، ولا الظفر ، و لا التمكين !!!فقط قالوا : { ربنا
آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا } سألوا الله تعالى " الرشد " .وكذلك الجن لما سمعوا القرآن أول مرة يتلى قالوا
عنه : { إنا سمعنا قرآنا عجبا يهدى إلى الرشد فآمنا به } وصفوا القرآن الكريم " بالرشد "
فالرشد هو :- إصابة وجه الحقيقة ...-
هو السداد ...-
هو السير في الاتجاه الصحيح ...
فإذا أرشد الله عبده فقد آتاه خيرا عظيما ... وأصبحت خطواته مباركة !!!وبهذا
يوصينا الحق تعالى أن نردد دوما :{ وقل عسى أن يهديني ربي لأقرب من هذا رشدا }الرشد مطلب عظيم إذ به:::::تختصر
المراحل ،،،تختزل الكثير من المعاناة،،،وتتعاظم لك النتائج،،،،حين يكون الله للعبد { ولياً مرشداً }..لذلك حين بلغ موسى عليه
السلام الرجل الصالح لم يطلب منه إلا أمرا واحداً هو :{ هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشداً } فقط الرشد...فإن الله إذا
هيأ للعبد أسباب الرشد ... فإنه قد هيأ له أسباب الوصول للنجاح الدنيوي والفلاح الأخروي ...اللهم هيئ لنا من أمرنا رشداً
...أسعد الله أوقاتكم بكل خير ومحبة ورشد ...
فما هو " الرشد "
...حين أوى الفتية إلى الكهف كما جاء في سورة الكهف، لم يسألوا الله النصر ، ولا الظفر ، و لا التمكين !!!فقط قالوا : { ربنا
آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا } سألوا الله تعالى " الرشد " .وكذلك الجن لما سمعوا القرآن أول مرة يتلى قالوا
عنه : { إنا سمعنا قرآنا عجبا يهدى إلى الرشد فآمنا به } وصفوا القرآن الكريم " بالرشد "
فالرشد هو :- إصابة وجه الحقيقة ...-
هو السداد ...-
هو السير في الاتجاه الصحيح ...
فإذا أرشد الله عبده فقد آتاه خيرا عظيما ... وأصبحت خطواته مباركة !!!وبهذا
يوصينا الحق تعالى أن نردد دوما :{ وقل عسى أن يهديني ربي لأقرب من هذا رشدا }الرشد مطلب عظيم إذ به:::::تختصر
المراحل ،،،تختزل الكثير من المعاناة،،،وتتعاظم لك النتائج،،،،حين يكون الله للعبد { ولياً مرشداً }..لذلك حين بلغ موسى عليه
السلام الرجل الصالح لم يطلب منه إلا أمرا واحداً هو :{ هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشداً } فقط الرشد...فإن الله إذا
هيأ للعبد أسباب الرشد ... فإنه قد هيأ له أسباب الوصول للنجاح الدنيوي والفلاح الأخروي ...اللهم هيئ لنا من أمرنا رشداً
...أسعد الله أوقاتكم بكل خير ومحبة ورشد ...
