إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور المنتدى (واهبة الحياة ) 163

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #21
    خادمة ام أبيها
    عضو ذهبي

    الحالة :
    رقم العضوية : 187943
    تاريخ التسجيل : 23-05-2015
    الجنسية : العراق
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 2,849
    التقييم : 10


    الأم والزوجة



    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد
    * * * * *
    الأم والزوجة


    كثير من الأزواج يسقطون في معضلة مقارنة زوجاتهم بأمهاتهم، ويغفلون عن أن الأم قد خلقت لجيل و الزوجة قد خلقت لجيل آخر، بل حتى الميولات والمواهب ودرجة الصبر والتحمل وطريقة العيش والثقافة وأسلوب التفكير ووو.. لا بد وأن تكون مختلفة، ومن العته أن يحاول الزوج إلزامها بأن تكون نسخة طبق الأصل من أمه.




    لا أحد ينكر أن قيمة أمه لا مجال لمقارنتها مع غيرها، وبأن حقوقها عليه مسبقة على زوجته وعلى أبنائه ، ولا بد للمرأة أن تعي هذا وألا تسمح لنفسها بأن تدخل في مقارنة معها، بل أن تحثه أو تمكنه من فعل ذلك، ولو استطاع الزوج أن يفرق بين قيمة ومكانة كل واحدة منهما وواجباته تجاههما، وكف عن إلزام زوجته بتقليد أمه وانتهى عن جعل المرجعية والميزان في كل الأحكام وكل ما يقع بينهما أمه، لاستطاع أن يحيا حياة سعيدة بعيدة عن النكد، ولأعفى نفسه من كثير مشاحنات..




    أمك ثم أمك ثم أمك ..ارعها وقم بواجباتك نحوها واجعل رضاها ذخرك يوم تلقى الله عز وجل.. واحترم اختيار زوجتك أن تعيش حياتها معك كما تريد هي وكما يفرضه عليها سنها ونظرتها للحياة
























    تعليق


    • #22
      خادمة ام الخدر
      مشرفة قسم الاسرة

      الحالة :
      رقم العضوية : 138649
      تاريخ التسجيل : 01-10-2013
      الجنسية : العراق
      الجنـس : أنثى
      المشاركات : 1,240
      التقييم : 10


      مســــــــاحة .............لقلـــب امي ..


      بسم الله الرحمن الرحيم

      والصلاة واتم التسليم على المبعوث رحمة للعالمين محمد البشير النذير واله الغرر الميامين


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



      ( مســــــــــــاحه................... لقلب أمي)


      كلنا نحبها كثيرا ونتمنى ان نطلق العنان لمشاعرنا واحاسيسنا

      لتترجم لها مدى حبنا وإخلاصنا لما غمرتنا به من فيض

      بحبها وحنانها وعطفها

      تلك الانسانة التي تقف كل الاقلام عاجزه أمامها لا تعرف ما تقول فيها

      خوفاً أن لا تفيها حقها

      احببناها وعشقناها ... ففرحنا لفرحها وحزنا لحزنها وبكينا لفرقها

      وبرغم ذلك لم نصل لجزء بسيط مقابل ما تكنه لنــــــــــــا


      تزين دنيانا ... وتسعد ايامنا تقسوا علينا احياناً فنتلذذ بقسوتها نتظاهر بالحزن والالم

      وما يلبث قلبها ان يمد كفى الحنان ليغمرنا وبدون شعور نجدنا ننجرف لمشاعرها لا لشيء

      سوى انها هي ملكة مشاعرنا وتعلم كيف تتحكم بها ...
      فكم نتمنى ان نعود صغارا لنرتمي بحضنها الدافئ

      وكم نتمنى ان تنهمر لها الدموع لتخبرها بحاحزان القلب والالامه حينما كبر

      وفهم الامور والدنيا بشكل اخر .....

      لكن يمنعنا الخجل احيانا ...

      وكبر العمر احيانا اخرى ....

      لكن اوجه السؤال لقرائنا الكرام .....

      منذ متى كان اخر لقاء معها ...؟؟؟؟وماهي اخر هدية قدمتها لها ..؟؟؟؟؟؟


      ولو اردت ان تكتب لها كلمات فماذا ستقول فيها ...؟؟؟؟


      المساحة لكم وسانتظر جميل ردودكم ...
















      تعليق


      • #23
        أغرى امرؤٌ يوماً غُلاماً جاهلاً **بنقوده حتى ينال به الوطرْ
        قال: ائتني بفؤادِ أمك يا فتى **ولك الدراهمُ والجواهر والدررْ
        فمضى وأغرز خنجراً في صدرها** والقلبُ أخرجهُ وعاد على الأثرْ
        لكنه من فرطِ سُرعته هوى** فتدحرج القلبُ المُعَفَّرُ إذا عثرْ
        ناداه قلبُ الأمِ وهو مُعفرٌ** ولدي حبيبي هل أصابك من ضررْ؟
        فكأن هذا الصوتَ رُغْمَ حُنُوِّهِ **غَضَبُ السماء على الوليد قد انهمرْ
        ورأى فظيع جنايةٍ لم يأتها **أحدٌ سواهُ مُنْذُ تاريخِ البشرْ
        وارتد نحو القلبِ يغسلهُ **بما فاضتْ به عيناهُ من سيلِ العِبرْ
        ويقول: يا قلبُ انتقم مني **ولا تغفرْ فإن جريمتي لا تُغتفرْ
        واستلَّ خنجرهُ ليطعنَ صدرهُ** طعناً سيبقى عبرةً لمن اعتبرْ
        ناداه قلبُ الأمِّ: كُفَّ يداً** ولا تذبح فؤادي مرتين ِ على الأثر
        للشاعر احمد شوقي


        تعليق


        • #24
          ماذا أقول عن أمي يكفي هي أمي

          تعليق


          • #25
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            اللهم صل على محمد وال محمد
            م€°م€°â‌¤م€°م€°â‌¤م€°م€°â‌¤م€°م€°â‌¤
            أمي، كلمة صادقة قوية تنطق بها جميع الكائنات الحية طلباً للحنان والدفء والحب العظيم الذي فطر الله قلوب الأمهات عليه تجاه أبنائهن. وقد وصّى الحق تبارك وتعالى بالأم، كما حثنا رسوله صلوات الله وسلامه عليه على برها، ولقد أوصى القرآن الكريم بالأم، وكرر تلك الوصية لفضل الأم ومكانتها فقال سبحانه: (ووصّينا الإنسان بوالديه حَملته أمه وَهْناً على وهن، وفِصاله في عامين أنْ اشكر لي ولوالديك إليّ المصير* وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تُطعهما وصاحِبْهما في الدنيا معروفاً واتبع سبيل من أناب إلي ثم إليّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون)، وجعل الله سبحانه وتعالى الأم مسؤولة عن تربية ولدها، فهي راعية ومسؤولة عن رعيتها، وسُئل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: (مَن أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمك". قيل: ثم من ؟ قال: "أمك". قيل ثم من؟ قال "أمك". قيل ثم من؟ قال: "أبوك"). . فرض الله تعالى على المسلم بعد عبادته سبحانه وتعالى أن يكون بارّاً بوالديه عامة وبالأم على وجه الخصوص حتى لو كان هذان الأبوان غير مسلمين. كما أوجب الإسلام على الابن أن يتكلم مع أمه بأدب ولطف، وأن يتجنب أي قول أو فعل قد يسيء إليها أو يؤذيها، حتى ولو كانت كلمة ضجر أو تذمر لأمر يضايقه من الأم، فلا يصح للابن أن يقول لأمه مثلا كلمة (أف) علامة على ضيقه أو تذمّره، واذا رأى الابن أن الأم في حاجة إلى قول ينفعها في أمر دينها أو دنياها فليقل لها ذلك بلطف وليعلمها بأدب ولين، وعلى الابن أن يعمل كل ما في وسعه من أجل إدخال البهحة والسرور إلى قلب أمه، ويكون ذلك بالاجتهاد في الدراسة والتفوق، وأن يتجنب الابن كل قول أو فعل مع أصدقائه وجيرانه قد تكون نتيجته أن يسب أحدهم الأم أو يسيء اليها ولو علي سبيل اللعب والمزاح، وعلى الابن أن يكن مطيعاً لأمه في كل ما تأمره به أو تنهاه عنه طالما كان ذلك في حدود الشرع والدين، ولكن إذا أمرته الأم مثلاً بترك أمور دينه أو معصية الله سبحانه وتعالى، فمن حق الابن ألا يطيعها لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق سبحانه وتعالى. وفي كتاب الله وأحاديث الرّسول صلى الله عليه واله وسلم نجد إشارات صريحة على ضرورة بر الأم وضرورة طاعتها واحترامها، سواء في مرحلة الصغر أو في مرحلة الكبر.������������������
            الأم كلمة صغيرة وحروفها قليلة لكنّها تحتوي على أكبر معاني الحبّ والعطاء والحنان والتّضحية، وهي أنهار لا تنضب ولا تجفّ ولا تتعب، متدفّقة دائماً بالكثير من العطف الذي لا ينتهي، وهي الصّدر الحنون الذي تُلقي عليه رأسك وتشكو إليه همومك ومتاعبك. الأم هي التي تعطي ولا تنتظر أن تأخذ مقابل العطاء، وهي التي مهما حاولتَ أن تفعل وتقدّم لها فلن تستطيع أن تردّ جميلها عليك ولو بقدر ذرة صغيرة؛ فهي سبب وجودك على هذه الحياة، وسبب نجاحك، تُعطيك من دمها وصحّتها لتكبر وتنشأ صحيحاً سليماً، هي عونك في الدّنيا، وهي التي تُدخلك الجنّة، فقد أتى رجلٌ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّم فقال: إني أشتَهي الجهادَ ولا أقدِرُ عليه، قال: هل بقِي مِن والدَيكَ أحَدٌ؟ قال: أُمِّي، قال: فأبلِ اللهَ في بِرِّها، فإذا فعَلتَ ذلك فأنتَ حاجٌّ ومعتمرٌ ومجاهدٌ، فإذا رَضِيَتْ عنكَ أمُّكَ فاتقِ اللهَ وبِرَّها
            ��â*گ��â*گ��â*گ��â*گ
            بين يديك كبرت وفي دفء قلبك احتميت... بين ضلوعك اختبأت، ومن عطائك ارتويت. أمّي الحبيبة: مداد القلب لن يكفي... لو أكتب به لإرضائك... وخفق الرّوح لن يجزي... عبيرأ فاح بعطائك.. . أمّي الغالية: خلق البحر ليعانق موجة الرّمال والصّخور.. تشرق الشّمس لتلفّ بدفئها الصّحاري والبحور.. توجد الفراشات دائمأ مع أرق الورود والزّهور.. أمّاه يا بحري.. وشمسي.. وباقة زهوري.. أحتاجك دومأ، أحبك للأبد أمّي.... لا تؤم القلوب إلا إليك.. . ولا تلين الصّخور إلا لحنانك.... أنت الحبّ... والجنة تحت قدميك.... أحبّك أمي... صباح الخير إليك في كلّ صباح... يا أروع دفء يا أجمل صوت... أليك في كلّ مساء... لك عطر المساء... وشمس الصّباح أنت فقط... يا قصة حبّي الأبدي يا أول نبض... وأرق قلب لك كلّ الورود... لك كالقصائد العشاق... فأنت فقط تستحقينها أنت فقط... يا كلّ الحنان



            تعليق


            • #26
              إنّ الوالدين ، بعد أن يقضيا في هذه الحياة في كدحٍ وتعبٍ مضنٍ ، من أجل تحصيل العيش الرغيد لأبنائهما ، يصلان إلى مراحل ، قد تصعب عليهما الحركة ، ويعوزه النشاط ، ولا تسعفه الحيوية ، وبالأخص مرحلة الشيخوخة ، التي يحتاج فيها إلى مزيد من الرعاية والاهتمام ، وبالتالي يتطلب منا ، أن نتعامل معهما ، بمنتهى اللطف والمحبة ، ولا يعني هذا أن نهتم فقط ،بتلبية احتياجاتهما , بل يريد الله منا ، أن نُظهر نوعاً من الذُل و الخضوع ، أمام ذلك الوالد وتلك الأم ، وهذا يُحقق للإنسان مزيداً من اللطف والعناية به لا يعلم به إلا الله تبارك وتعالى .قرأت الكثير من سير العلماء والصالحين الذين يقولون: إنّ بّر الوالدين ، من أسرار التوفيقات في العبادات والطاعات, والتحصيل العلمي, والقُرب من الله, والمحبة لأهل البيت, ودفع البلاء .
              وينبغي لنا أن نُعلّم أبنائَنا على مسألة البر والاحترام لآبائهم وأمهاتهم, وبعض الناس ، لا يلتفت إلى أنّ التربية السليمة ترشدنا إلى أن نُربي الطفل منذ نعومة أظفاره على بّر الوالدين ، لأن ذلك يحقق له السعادة ويوصله إلى الدرجات العالية التي يطمع الوالدان في أن يصل الولد إليها.



              تعليق


              • #27
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
                💢💢💢💢💢💢💢💢💢💢💢

                حق الأم ؟؟؟؟؟؟

                💥💥وفي رسالة الحقوق المباركة نجد حق الأم على لسان الإمام علي بن الحسين (ع) بأفضل تعبير وأكمل بيان، فيختصر عظمة الأم وشموخ مقامها في كلمات،

                ويصوِّر عطاها بأدق تصوير وتفصيل فيقول :
                "فحقّ أُمِّك أن تعلم أنَّها حملتك حيث لا يحمل أحدٌ أحداً، وأطعمتك من ثمرة قلبها ما لا يُطْعِم أحدٌ أحداً، وأنَّها وقتك بسمعها وبصرها ويدها ورجلها وشعرها وبشرها وجميع جوارحها مستبشرة بذلك فرحةً موبلة (كثيرة عطاياها )،

                💥 محتملة لما فيه مكروهها وألمها وثقلها وغمِّها، حتى دفعتها عنك يد القدرة وأخرجتك إلى الأرض فَرَضِيَتْ أن تشبع وتجوع هي،

                وتكسوك وتعرى، وترويك وتظمأ، وتظللك وتضحى،

                وتنعمك ببؤسها، وتلذذك بالنوم بأَرِقهَا، وكان بطنها لك وعاء، وَحِجْرَها لك حواء، وثديها لك سقاءاً، ونفسها لك وقاءاً، تباشر حر الدنيا وبردها لك دونك، فتشكرها على قدرِ ذلك ولا تقدر عليه إلاّ بعون الله وتوفيقه".
                💢💢💢💢💢

                💥💥وتبرز هنا، أهمية حق الأم من خلال التفصيل والبيان الذي تقدم به الإمام ? بحيث جعله أكبر الحقوق في رسالته المباركة، وأكثر في بيانه، وحثَّ على برّها ووصّى الولد بالشكر لهما كما هي الوصية الإلهية: "ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن... أن أشكر لي ولوالديك إليَ المصير".
                ...

                💢💢💢💢💢💢💢💢💢💢💢

                تعليق


                • #28
                  💥💥💥💥💥💥

                  💦أخي قارئ هذه السطور، أختي قارئة هذه السطور
                  إذا كانت أمك حية ترزق ، فاترك الآن النت بسرعة ، وتوجه إلى أمك
                  وقبل رأسها
                  وقل لها :


                  💦هل أنت راضية عني؟
                  فإن قالت :
                  نعم
                  فأنت أسعد الناس
                  وإن قالت :
                  لا
                  فاذهب إلى زاوية في البيت :
                  وابك بكاء على غضب والدتك عليه


                  💦وإن كانت أمك ميتة :
                  فارفع الآن يديك إلى السماء وقال :
                  اللهم اجعلها في الفردوس الأعلى
                  (اللهم ارحمهما كما ربياني صغيرا )
                  --------------------------
                  أمي ثم أمي ثم أمي>>>

                  💢💢💢💢💢💢💢💢💢💢💢

                  تعليق


                  • #29
                    سلاما عليك ياامي بعيدك . سلاما عليك سواءا كنت معي ..او عند غفور رحيم .. عندما خلق الله ادم ..لم يشعر بحنان الام ،فخلق له حواء فأصبحت امه وزوجه وكل شيئ جميل وعطوف في حياته فاصبحت اما لكل البشر وعندما افترقت عنه حن لها وطلب من الله ان يجمعهما فكان له ذلك فرجع الحنان ومنذ ذلك الحين اصبحت الام رمزا للحب والعاطفة والحنان والرقة،فهي الصدر الحنون وهي المعطي والذي لاينتظر مقابل بل تكفيه كلمة وتملأقلبه ابتسامة وتمسح همومه زيارة ابن وتكفيه ذكر من قال ربتك فاحسنت تربيتك ذلك قلب امي الذي يسع الجميع انا واخي واختي وابي وجدي وجدتي وكل افراد اسرتي ،قدرها يطعم بدون مقابل ،وحلمها كبير وهمها اسعاد الجميع انام وتسهر اشبع وتجوع تدفأني بحنانها تضمني وتسهر وانام وتصحو لتغطيني وتلفني بذراعيها فأشعر بأني احلق في فضاء سمائها . اذا تعثرت تعثر قلبها قبل ان اسقط على الارض فتتلقفني اذرعها ،وتسبقني خطواتها،انام على ترنيماتها وهدهدت ارجلها التي تصنع منها مهدا ، مهما طال الوقت فلاتجزع ولايتعبها ذلك فهو عندها احلى من الشهد ،يسعدها اول كلمة انطقها حتى وان لم تكن ماما !! ان مرضت كانت طبيبي. وان جعت غذتني بثدييها وان عطشت سقتني من معينها .. عرفت امومتك عندما عشتها و وادركت استمرارك عندما فقدتك . حباك الله بعطفه اذاعشت ..ورحمك برحمته اذا رحلت .. ابنتك وام احفادك ..

                    تعليق


                    • #30
                      سلام من الله عليكم اختي الكريمة الطيبة أم سارة ....محور جميل جدا سلمت الايداي التي اختارته ؛ امي نبع الحنان وابي لن يكرره الزمان "" الأم تلك الانسانة التي تضحي بكل مالديها من أجل اسعاد ابنائها فقلبها المملوء بالحنان يطرز السعادةعلى وجه أطفالها فلمساتهاو ذراعيها تحمل سحرو دفئ الحب المزوج بنكهةالحنان فهي الشجرة التي نستضل تحتها كلما اشرقت شمس الاحزان على قلوبنا فالام هي الانسانة الوحيد التي تعطي بلا مقابل وكم مرت السنين والاشخصاص والقلوب تتغير لكن الام هي الوحيدة التي لاتتغير وستبقى الأم هي العطاء... والحنان ...و.السعادة... والأمان... فهي الابتسامة التي تزيل تجاعيد الزمان "" اعتذر على قلةالرد لكن الأعضاء لم يقصروا تحياتي من القلب إلى جميع الاعضاء الكرام

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X