إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور المنتدى(وداعـــــــــــــــــاً ايها العزيز المبارك )175

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام على منتدانا الأروع بكادره وأعضاءه

    اليكم مقالاً كنت قد نشرته العام الماضي في أحد إصداراتنا المباركة يختص بوداع شهر رمضان واستقبال العيد
    =============
    لا تَخسَروا جَوائِزَ عِيدِكُم!

    صادق مهدي حسن/ناحية الكفل

    زلزالُ بَرَكَةٍ يَذَرُ جِبالَ الأوزارِ قاعاً صَفصَفاً، وإعصارُ رحمةٍ يقتلعُ عظائم الآثامَ من الجذور، وبُركانُ تَوبَةٍ يَجتاحُ الذنوبَ بسَيلٍ من المغفرة والرضوان، ونَسائم لُطفٍ ورأفةٍ يَرقُّ لها شغافُ القلب وتَسْتَدر مِنَ الآماق دموعَ التَّبتلِ والخشوع.. هذه هي (الأنواء القُدسية) في أجواء ربيع القرآن لمن ربحَ مِنَ الصائمين وفاز مِنَ القائمين..
    ويَمضى الشَّهر المبارك كَطيفٍ عابرٍ ليحلَّ عيدُ الفطر سريعاً، فَبعدَ أن مرَّ المؤمنون بهذه الفترة التعبوية من التوجّه للعبادة والطاعة يفترض أنهم قد حققوا مجموعة من المكتسبات على مستوى تهذيب السلوك والالتزام بأداء مجموعة من المستحبات إضافة إلى محافظتهم بصورة أكبر على أداء الواجبات كأداء الصلوات في أول وقتها وممارسة جانب معتد به من تعقيباتها وغيرها من المكاسب الاجتماعية وهذا بحد ذاته مكسب ضخم من مكاسب شهر رمضان فحري بنا أن نحافظ على ما حققنا ونحاول اكتساب المزيد، فمن استطاع أن يكُفَّ بصره وسمعه ولسانه عن الحرام في أيام معدودة لهو قادر يقيناً على أن يقوم بهذا مدى عمره رغم أنف الشيطان.. وهكذا يستطيع من أدى الصلاة طيلة الشهر أول وقتها -لاسيما صلاة الصبح التي يفرّط بها كثيرون- أن يؤدي الصلاة غالباً بل دائماً في وقت فضيلتها.. ومن استطاعت من النسوة أن تحافظ على ارتداء الحجاب من الجدير بها أن تلتزم بذلك مدى عمرها ولا عذر لها في التبرج مُدليةً بمختلف الأعذار والتبريرات والحجج التي ليس لها من المنطق وزنٌ أو نصيب.. إنَّ العيد احتفال تكريمي لِمن اجتاز امتحان الصوم بنجاح فالصائم (المتقي) -لا غَيرُه- هو الناجح الذي يستحق أن ينال الجائزة العظمى يوم فطره.. يقول إمامنا علي (عليه السلام) ‘‘إِنَّمَا هُوَ عِيدٌ لِمَنْ قَبِلَ اَللَّهُ صِيَامَهُ وَشَكَرَ قِيَامَهُ وَكُلُّ يَوْمٍ لاَ يُعْصَى اَللَّهُ فِيهِ فَهُوَ عِيدٌ،، فالعيد إذن يوم الجوائز الذي قلّما يلتفت إليه الملتفتون.. ولكن ما أعجب ما يقع فيه كثيرون! فالعيد لديهم ليس سوى موسم للتجاهر بالمعصية والعياذ بالله.. فتجد الحفلات البائسة والغناء الفاحش والاختلاط المحرم واللهو والعبث وغيرها مما يندى لذكره الجبين.. فهل هذا عيدٌ مبارك؟! رويَ أنَّ الإمام الحسن (عليه السلام) مرَّ في يوم فطرٍ بقوم يلعبون ويضحكون، فوقف على رؤوسهم فقال: "إنَّ اللّهَ جَعَلَ شَهْرَ رَمَضانَ مِضْماراً لِخَلْقِهِ، فَيَسْتَبِقُونَ فيهِ بِطاعَتِهِ إِلى مَرْضاتِهِ، فَسَبَقَ قَوْمٌ فَفَازُوا، وَقَصَّر آخَرُونَ فَخابُوا، فَالعَجَبُ كُلُّ العَجَبِ مِنْ ضاحكٍ لاعبٍ في اليومِ الذي يُثاب فيه المُحسنون، ويَخسرُ فيه المبطلون، و أيمُ الله لو كُشِفَ الغطاء لَعَلِموا أنَّ المُحسنَ مَشغولٌ بإحسانه والمُسيء مَشغولٌ بإساءته"، فَلا يكون عيدُ الفطر مباركاً ما لم يشكل نقطة تحول وانطلاق نحو ما هو أسمى مما تحقق في شهر الله، وهذا ما بيَّنه أمير المؤمنين (عليه السلام) في خطبة عيد الفطر بقوله (عباد الله! إن أدنى ما للصائمين والصائمات أن يناديهم ملك في آخر يوم من شهر رمضان: أبشروا عباد الله، فقد غُفر لكم ما سَلف من ذنوبكم فانظروا كيف تكونون فيما تستأنفون، وإذا طلع هلال شوال نودي المؤمنون هلمّوا إلى جوائزكم) أما أن يعود العبد إلى سابق عهده من اللهو والتفريط بالواجبات فقد ظلم نفسه أيَّما ظلم.. نسأل الله أن يوفقنا جميعاً إلى مرضاته، ليكون عيدنا الأكبر عند لقاءه.
    يا أرحم الراحمين

    تعليق


    • #12
      السهلاني
      عضو ذهبي

      الحالة :
      رقم العضوية : 12268
      تاريخ التسجيل : 12-03-2011
      الجنسية : العراق
      الجنـس : ذكر
      المشاركات : 4,438
      التقييم : 10



      تمهــــــــــــل قبــــــــــــــل الـــــرحيــــــــــــــل ......




      وأنت تحمل حقائب السفر لتلقي علينا نظرة الوداع ..

      تمهل فما زال للحديث تتمة .. ومازالت لمناجاة العاشقين بقية ..

      فساعة السحر في رحاب هواك طمأنية ..

      وأنين المنكسرين فيك ملاذ ..

      أيها الوافد بالخير كأمطار الربيع تمهل ..

      أيها الراكب فوق الريح أرجوك ترجل ..

      قد رأيناك امان .. وحملناك وطن

      وعرفناك تراتيل ملك مقرب ..

      خفف السير فقلب اليُتم مصبوغ بلون الضياع ..

      وليل الصقيع بعدك لا يُطاق ..

      هلّا نظرتَ الى عيون السالكين التائهين .. ورفعتَ الصوت فوق نعش المذنبين ..

      امسك يدي ..

      وإسكب قِرابك قبل الرحيل على اوراقي العطشى لقطرة ندى ..

      فلستُ إلاّ ارضاً أجدبت وقلَّ مريدوها ..

      تمهل يا شهر الرجاء فانت لنا ..

      بوابة الامل لعاقبة حسنة ..

      سنشتاقك كثيراً ..

      يا شهر رمضان ..



















      تعليق


      • #13
        بعد اقتراب رحيل سيد الاشهر واكرمها شهر رمضان .. ماذا جنينا


        شهر رمضان شهر القربى والزلفى من الباري عز وجل وشهر فهذا الشهر يساعد او ساعد الكثيرمن البشر برفع مستوياتهم وقدراتهم الانسانية وحتى مستوى العقل لديهم بانهم صحوا لانفسهم وعادوا برمجة حياتهم وهذا يحتاج الى من يرشدنا الى الطريق الصحيح فالانبياء والرسل على مر العصور والازمان واخرهم حبيبنا الرسول محمد صلى الله عليه واله وسلم واهل بيته هم الدليل والمرشد للناس اجمع وما نزل على النبي من قران هو ما نحتاجه نحو المتلقين فقسم منا له الرغبة الحقيقية في التطبيق واخرين مجرد اطلاع بدون رغبة وهدف بلاضافة الى ذلك ماحولنا وما رزقنا به الله جل وعلا من نعم علينا استثمارها .. فعلينا ان نتخذاو اتخذنا من شهر رمضان تطور بشري وعقلي ناجح بدخولنا رحاب القران الكريم وسنة نبيه واهل بيته الطيبين الطاهرين واحاديثهم ورواياتهم مدخلاً لحياة هبت عليها رياح الثقة بالله والنجاح والفلاح والصلاح لنصل الى ما نبغي للدنيا والاخرة بفضله وبفضل الصلاة على محمد وال محمد .





        التعديل الأخير تم بواسطة مقدمة البرنامج; الساعة 24-06-2017, 04:47 PM. سبب آخر: تكبير خط

        تعليق


        • #14
          طرقت الباب ففتحته لي ايها الحبيب


          استقبلتني بحفاوة وترحيب واكرمتني بوافر ماعندك وهيأة لي مائدة لا احلم بها ووضعت لي عليها اطيب واحلى زاد وسقيتني من سلسبيلك وفرشت لي فراشا جعلت رقودي فيه عبادة وانفاسي فيه تسبيح واغدقت علي من عطاياك الوفيرة وجعلتني الضيف المدلل لديك وابعدت عني كل شيطان مارد فمن عادت العرب ضيافة الضيف لثلاثة ايام اما انت فقد ضيفتني ثلاثون يوما جعلتني اشجوا بصوتي بتلاوة قرأنك ووشحتني بصلاة اسحارك والان حان موعد خروجي من بابك الاخر عشت معك اجمل الايام وازكاها وافضل الليالي وابهاها ونلت من عطاياك اجزلها ،ترى هل اعود مرة اخرى واطرق بابك وتستقبلني مرة اخرى هل سوف تنتظرني ام انا انتظرك ؟!!
          سؤال اجابته بيد وبعلم من له العلم والتقدير ..




          ������������������������
          كل عام وانتم بألف خير يااعزائي تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وقبول الطاعات ..
          تحياتي لك ياام سارة وياعزيزتي مهى اعاده الله عليكم باليمن والبركة وتحقيق الاماني
          قبلاتي لكم جميعا ودمتم سالمين ...
          ����.مع تحيات
          ام محمد جاسم .




          التعديل الأخير تم بواسطة مقدمة البرنامج; الساعة 24-06-2017, 04:48 PM.

          تعليق


          • #15
            ماذا ربحَ الصائمونَ؟
            نقرأُ في كلِّ ليلةٍ من ليالي شهرُ رمضانَ ونقولْ: "إلهي ربحَ الصائمونَ، وفازَ القائمونَ، ونجا المخلصونَ..."
            إنَّ الإنسانَ المؤمنَ الذي جاعَ طيلةَ هذا الشهرِ الشريفِ وإمتنعَ عن كلَّ المفطراتِ، لا بدَّ أن يجلسَ مع نفسِهِ في آخرِ أيّامِ هذا الشهرِ الشريفِ، ويراقبَ أحوالَهُ وأمورَهُ وعلاقتَهُ مع ربِّ العالمينَ أينَ كانتْ وأينَ أصبحتْ، وليسألْ نفسَهُ ماذا ربحَ من هذا الشهرِ الشريفِ وماذا استفادَ من صومِهِ وقيامِهِ وإحياءِ لياليهِ..*
            فحالُ الخارجِ من شهرِ رمضانَ كحالِ المتخرِّجِ من الجامعةِ أو من دورةٍ تدريبيةٍ، فليسَ كلُّ خارجٍ هو ناجحٌ، وليسَ كلُّ متخرِّجٍ هو فائزٌ!!*
            هل شعرَ الواحدُ منا بالتغييرِ حقيقةً في داخلهِ، في قلبهِ وتفكيرهِ وعقلهِ
            فهل أصبحتْ للواحدِ منَّا القدرةُ على السيطرةِ على شهواتِه أكثرَ من قبل
            وهل أصبحَ يخشى اقترافَ ذنبٍ ما يؤدّي إلى إختلالِ علاقتهِ مع اللهِ عزَّ وجلَّ؟
            وهل أصبحَ القرآنُ رفيقَهُ والدعاءُ وسيلَتَهُ واللهُ ملجَأهُ؟
            وهلْ الشوقُ للطاعةِ والعبادةِ أصبحَ أقوى لديهِ،.
            وهل قلَّ حبُّ الدُّنيا والتعلُّقُ بزخارفِها ومغرياتِها في نفسِه؟
            وهل أصبحَ قلبُه أكثرَ طهارةً ونقاوةً وأقلَّ غيظاً وحقداً؟....
            فليسألْ كلُّ واحدٍ منّا نفسَهُ:
            ماذا ربحتُ في هذا الشهرِ!


            مازال هنالك متسع فحثّ الخُطا فالرب ُ كريم








            منـــــــــــــــــــــقول للفائدة ...





























            تعليق


            • #16
              الله الله في الحرص على تكثيف الطاعات وزيادتها في ختام هذا الشهر المبارك،

              فلم يبق إلا القليل في مضمار السباق وتصل، فلا تسقط وتكسل وقد لاح لك الهدف واقتربت منه.


              فعلى المسلم أن يحرص في ختام شهره على أن يكثر من الخير ما استطاع فإنما الأعمال بالخواتيم













              تعليق


              • #17
                اختاه....



                لاتجعلي ملابس العيد تسرق منك مااختزنتيه من حسنات في الشهر الفضيل
                نحن لانقول لاتشتري لكن تجوالك في الطرقات ليلاً ومعك فلذة كبدك وبملابس تدمي القلب وقد تتجرأين للابتسامة والكلام الناعم مع صاحب المحل من اجل التساهل في البيع
                ونسيتِ انك تساهلت في حشمتك








                تعليق


                • #18


                  قريباً ستغادر نوارسنا بحار السخاء الرمضاني والفيض الالهي

                  ستحنُّ اليها كثيرا ...
                  وسيغمرها الشوق طويلا ...
                  وستتوق للرجوع والعودة لقرب الحبيب وعذب وصاله وجوده وعميم نواله ...
                  لكن هل من عودة ...؟؟
                  هي الايام دول
                  ترى بأي دولة ستحوم نوارسنا مجددا ً
                  على بحور الدنيا
                  أم في حفر القبور ؟؟
                  رب إجعل الاعتراف بالقصور كفارة للذنوب
                  فانت الستار للخطايا والعيوب ...










                  تعليق


                  • #19
                    وداعآ شهرنا العزيز المبارك ....

                    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
                    موفقين لكل خيرآ ان شاء الله لاختياركم هذا المحور الرائع اختي العزيزه ست زهراء ......


                    ⏩⏩⏩⏩⏩⏩⏩
                    تعلمنا من شهر رمضان : زيادة الارتباط بالقرآن سماعًا وتلاوة، فكم من الأجر في قراءته! وكم من الأثر عند تدبره!


                    تعلَّمنا من شهر رمضان : أن الصوم جنة .. وحصن حصين من الأعداء ، ولازلنا محاطين بالأعداء من الإنس والجن من كل جانب .

                    إبليس والدنيا ونفسي والهوى --- كيف الخلاص وكلهم أعدائي

                    فهل نأمن على أنفسنا الأعادي لو غادرنا حصن الصيام بقية ؟؟؟؟

                    شهور العام..؟
                    تعلَّمنا من شهر رمضان : من أراد أن يعيش واقعه فلينزل من برجه العالي إلى وسطه البسيط ويتواضع ،ويتقلب بين أفراده ويتعايش مع أحوالهم .

                    !!!!!
                    لا يعرف حال الجياع إلا من حُرم الطعام قال نبينا يوسف عليه السلام عندما سئل عن سبب صيامه وقد صار عزيز مصر: «إني أخشى أن اشبع فأنسى الجياع ».

                    🔹🔹🔹🔹🔹

                    تعلَّمنا من شهر رمضان : روح الصـــلاة .. حافظنا عليها بخشوعها ، وأتممنا – فيما نظن- ركوعها وخشوعها ، وتلك الصلاة قد شرعت لذكر الله ( وَأَقِمْ الصَّلاةَ لِذِكْرِي )

                    ◾◾◾◾
                    ♣ فهلا أبقينا على ذكرنا لله في كل أيام الله ، فإقامة الصلاة وإتمامها ليس موقوتا بالصيام بل الصلاة التامة عمود الإسلام طيلة العام ( إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً ) .....


                    فلنتعلم من شهر رمضان : أن النظام والحق والعدل يحبه الجميع أما الفوضى والفساد والاستبداد دمار للأمة جمعاء .


                    ⏩⏩⏩⏩⏩⏩⏩⏩⏩⏩⏩⏩
                    التعديل الأخير تم بواسطة فداء الكوثر; الساعة 24-06-2017, 04:32 PM.

                    تعليق


                    • #20
                      وداعآ شهرنا العزيز

                      ⏩⏩⏩⏩⏩⏩⏩⏩⏩

                      كان شهر رمضان مدرسة لتنظيم وقت المسلم واستثمار هذا الوقت فيا يقرب من الله عز وجل .


                      فهو يقوم بتنظيم أوقاتنا قرأنا أورادنا ، ودعونا ربنا ، وزرنا أحبابنا ، ونمينا عقولنا ، وغذَّينا أرواحنا ، وهذّبنا أخلاقنا .


                      تعلَّمنا من شهر رمضان : أن لا نعيش لذواتنا بل نعيش للأمة جمعاء نعيش لفكرة وعقيدة وغاية نبيلة .

                      من عاش لنفسه ولذاته عاش صغيرا ومات صغيرا ،ومن عاش لدينه وللمحرومين وللمظلومين عاش كبيرا ومات كبيرا .
                      علّمنا النبي صلى الله وآله وسلم أن من فطَّر صائما كان له مثل أجره .

                      تعلَّمنا من رمضان : أن الليل مدرسة تخرَّج منها أرباب التغيير ،وعُشّاق الفردوس ، وأصحاب الدعوات
                      فإذا أرخى الليل سدوله ، وأغمض النهار جفونه ،ونشر الظلام حجابه صف المحبون أقدامهم بين يدي ربهم خاشعين ساجدين راكعين داعين منكسرين ،فتزكوا النفوس بالأنس بالله وتحيا القلوب بالقرب من الله تعالى .

                      ⏩⏩⏩⏩⏩⏩⏩⏩

                      أخواني أخواتي ونفسي فلنحافظ على صلاة القيام ولو ركعتين في السحر فإن لم تستطع فركعتين قبل المنام.فلا تقصِّر في قيام الليل سائر العام ، فإنه شرف لكل مؤمن.



                      تعلَّمنا من شهر رمضان : أن الإمساك مِلاك الأخلاق .. تخلَّقنا بأخلاق الإسلام في رمضان ، وكنا نقول لمن سابنا أو شاتمنا« إني امرؤ صائم» فتعلمنا من رمضان أن الإمساك هو مِلاك الأخلاق في سائر الأيام ، وأن حسن الحلق هو أثقل شيء في الموازين ، ودليل الكمال في إيمان المؤمنين؟!

                      ⏩⏩⏩⏩⏩⏩⏩⏩

                      تعلَّمنا من شهر رمضان : أن بعد الزاد سفر طويل ،وبعد التعبئة انطلاق سريع ،لا تنتهي الطاعة بعد شهر رمضان بل بعد رمضان حركة ودعوة وجهاد وبذل وتضحية وعطاء ،تفان وفداء .

                      🔹🔹 🔹فلنغتنم الفرص

                      حتى نصل الى بر الأمان ...

                      🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹🔹

                      وشكرنا الدائم المتواصل للأخت المتألقه الست زهراء حكمت
                      والى المخرجة الست (مها الصائغ)
                      ♣♣♣♣♣♣♣♣

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X