إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

( تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    صديقنا ابن يوسف أترك العواطيف والتبرير
    اعتمد على الحجة والبرهان والدليل
    وإن شاء الله نناقش هذه النقاط نقطة نقطة

    تقول :

    الله حكم عدل ويغفر لكل (موحد)كما قال سبحانه(إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك)ووجد فاطمة على خليفة رسول الله (أبي بكر الصديق رضي الله عنه وجزاه عما قدمه للإسلام خير الجزاء إن صح فهو دون ذلك كما قال الله تعالى

    !!! البخاري ومسلم يقول فاطمة ماتت ولم تكلم ابي بكر وعمر وطلبت أخفاء قبرها وكذلك طلبت ان لا يشهد تشيعها ابي بكر وعمر ومن هو على شاكلتهما
    وهذا تعبير واضح منها أنها ماتت شدشدة الغضب عليهما حيث أذوها
    وذيتها هي أذيت الرسول كما في صحيح البخاري ومسلم وهذا القرآن يبين ماهو مصير من يؤذي الرسول قال تعالى

    كل ما ذكرته لم يثبت الا ربما من مصادر لا تتوخى الصدق فتثبت مما تقول

    { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا } [الأحزاب:57] قال ابن تيمية في الاستدلال بهذه الآية: يستدل بها على وجوب قتل من آذى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
    و ابن تيمية ألف كتاباً مشهوراً اسمه (الصارم المسلول على شاتم الرسول) ودلل فيه على أن من اعتدى على رسول الله عليه الصلاة والسلام بالشتم والعياذ بالله فإنه مباح الدم؛ لأن هذا أمر عظيم وفيه دلالات كثيرة منها: أن الله عز وجل قرن أذاه بأذاه.
    وأنه قرن طاعته بطاعته.
    وأنه فرق بين أذى الله ورسوله وبين أذى بقية المؤمنين.
    أنت رددت على نفسك

    تعليق


    • #12
      المشاركة الأصلية بواسطة علي بن يوسف مشاهدة المشاركة
      صديقنا ابن يوسف أترك العواطيف والتبرير
      اعتمد على الحجة والبرهان والدليل
      وإن شاء الله نناقش هذه النقاط نقطة نقطة

      تقول :

      الله حكم عدل ويغفر لكل (موحد)كما قال سبحانه(إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك)ووجد فاطمة على خليفة رسول الله (أبي بكر الصديق رضي الله عنه وجزاه عما قدمه للإسلام خير الجزاء إن صح فهو دون ذلك كما قال الله تعالى

      !!! البخاري ومسلم يقول فاطمة ماتت ولم تكلم ابي بكر وعمر وطلبت أخفاء قبرها وكذلك طلبت ان لا يشهد تشيعها ابي بكر وعمر ومن هو على شاكلتهما
      وهذا تعبير واضح منها أنها ماتت شدشدة الغضب عليهما حيث أذوها
      وذيتها هي أذيت الرسول كما في صحيح البخاري ومسلم وهذا القرآن يبين ماهو مصير من يؤذي الرسول قال تعالى

      كل ما ذكرته لم يثبت الا ربما من مصادر لا تتوخى الصدق فتثبت مما تقول

      { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا } [الأحزاب:57] قال ابن تيمية في الاستدلال بهذه الآية: يستدل بها على وجوب قتل من آذى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
      و ابن تيمية ألف كتاباً مشهوراً اسمه (الصارم المسلول على شاتم الرسول) ودلل فيه على أن من اعتدى على رسول الله عليه الصلاة والسلام بالشتم والعياذ بالله فإنه مباح الدم؛ لأن هذا أمر عظيم وفيه دلالات كثيرة منها: أن الله عز وجل قرن أذاه بأذاه.
      وأنه قرن طاعته بطاعته.
      وأنه فرق بين أذى الله ورسوله وبين أذى بقية المؤمنين.
      أنت رددت على نفسك



      صديقي ابن يوسف لا تقتدي بالذي حتى ربات الحجال افقه منه !!!
      صديقي انت اعترفة برواية فاطمة الزهراء عليها السلام أنها غضبت على ابي بكر وماتت وهي واجدة اي شديدة الغضب
      والنبي صلى الله عليه وآله يغضب الغضب فاطمة كما في صحيح البخاري ومن يؤذي الرسول القرآن بين ما هو مصيره
      { إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا } [الأحزاب:57]
      هذا أولاً
      الأمر الثاني انت تقول :
      كل ما ذكرته لم يثبت الا ربما من مصادر لا تتوخى الصدق فتثبت مما تقول
      أقول انا كل ما اذكره لك من صحيح البخاري الذي لا يأتيه الباطل من جنبه
      ولا من تحته البخاري هو من يقول ماتت وهي غاضبه ويقول دفنها زوجها اليلاً
      ولم يشهد ابي بكر وعمر دفنها
      هل تفهم



      ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
      فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

      فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
      وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
      كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

      [/CENTER]

      تعليق


      • #13
        إقرأ هذا التعليق لترى كيف يصطاد أعداء أبي بكر بالمياه العكرة لحاجة في نفوسهم
        وما كان بين فاطمة وأبي بكر الا خيرا

        وهذا تعليق على ما جاء في البخاري حول قضية الخلاف من الشيخ عثمان الخميس وفقه الله

        ميراث فاطمة رضي الله عنها: فقد أتت أبي بكر الصديق رضي الله عنه تطلب منه أن يعطيها فدك ميراثها من النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فبين لها أبو بكر أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يورث وإنه قال: ما تركناه صدقة، إن معاشر الأنبياء لا نورث، فسكتت فاطمة. جاءت الرواية عند البخاري في صحيحه فوجدت (أي حزنت وتضايقت) فاطمة على أبي بكر فلم تكلمه حتى ماتت. هذه الزيادة والعلم عند الله تعالى وإن كان أخرجها البخاري في صحيحه فإنها والذي يظهر منها أنها مدرجة من كلام الزهري وليس من كلام عائشة رضي الله عنها لأنها في نفس الرواية قال: فوجدت فاطمة من أبي بكر، وفي رواية فغضبت فاطمة على أبي بكر وراوي الحديث السيدة عائشة رضي الله عنها فلو كانت عائشة هي التي قالت ذلك لقالت قالت وليس قال والذي يظهر والعلم عند الله تبارك وتعالى إنه من كلام الزهري لا من كلام عائشة رضي الله عنها فلا يصح أن فاطمة رضي الله عنها وجدت (حزنت) على أبي بكر رضي الله عنه. أما اعتزالها فإنها كما قلنا كانت مريضة وهي بقت في بيتها من أجل المرض ولذلك في رواية أنها قالت أرادت أن لا يصلي عليها أبي بكر وأن لا يعلم بموتها فهذا باطل لاشك فيه. وذلك أنه ثبت أن أسماء بنت عميس زوج أبو بكر هي التي غسلت فاطمة، فكيف تغسلها زوج أبي بكر ولا يعلم الخليفة أبي بكر بذلك؟ بل ولا شيء يثبت أن أبا بكر دخل عليها فلم تسلم عليه، بل جاء عن الشعبي بإسناد صحيح مرسل أن أبا بكر استأذن على فاطمة ليدخل عليها فقالت لعلي: ما تقول؟ قال لها: ائذني له فأذنت له فدخل أبو بكر فترضّاها حتى رضيت. وذلك أنها كانت ترى أن لها ميراثاً من النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأن الله تبارك وتعالى يقول "يوصيكم الله في أولادكم لذكر مثل حظ الأنثيين" وهي الوحيدة من أولاد النبي صلى الله عليه وآله وسلم التي بقيت بعده فكل أولاد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ماتوا في حياته. فهنا إن كان غضبت فاطمة حقيقة كما قال الإمام الزهري فهذا مرسل، ومراسيل الزهري كما يقول أهل العلم كالرياح أي لا عبرة بها ولا إلتفات إليها ولكن حتى على قبول هذا المرسل وإنه صحيح وإن فاطمة وجدت فهذا لا عيب فيه على أبي بكر وذلك أنه إذا وجدت عليه فاطمة وجد عليه الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فهل يقدّم رضا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أو رضا فاطمة رضي الله عنها؟ فلاشك أنه يقدم رضا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لأنه هو الذي فيه طاعة الله تبارك وتعالى

        تعليق


        • #14
          المشاركة الأصلية بواسطة علي بن يوسف مشاهدة المشاركة
          إقرأ هذا التعليق لترى كيف يصطاد أعداء أبي بكر بالمياه العكرة لحاجة في نفوسهم
          وما كان بين فاطمة وأبي بكر الا خيرا

          وهذا تعليق على ما جاء في البخاري حول قضية الخلاف من الشيخ عثمان الخميس وفقه الله

          ميراث فاطمة رضي الله عنها: فقد أتت أبي بكر الصديق رضي الله عنه تطلب منه أن يعطيها فدك ميراثها من النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فبين لها أبو بكر أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يورث وإنه قال: ما تركناه صدقة، إن معاشر الأنبياء لا نورث، فسكتت فاطمة. جاءت الرواية عند البخاري في صحيحه فوجدت (أي حزنت وتضايقت) فاطمة على أبي بكر فلم تكلمه حتى ماتت. هذه الزيادة والعلم عند الله تعالى وإن كان أخرجها البخاري في صحيحه فإنها والذي يظهر منها أنها مدرجة من كلام الزهري وليس من كلام عائشة رضي الله عنها لأنها في نفس الرواية قال: فوجدت فاطمة من أبي بكر، وفي رواية فغضبت فاطمة على أبي بكر وراوي الحديث السيدة عائشة رضي الله عنها فلو كانت عائشة هي التي قالت ذلك لقالت قالت وليس قال والذي يظهر والعلم عند الله تبارك وتعالى إنه من كلام الزهري لا من كلام عائشة رضي الله عنها فلا يصح أن فاطمة رضي الله عنها وجدت (حزنت) على أبي بكر رضي الله عنه. أما اعتزالها فإنها كما قلنا كانت مريضة وهي بقت في بيتها من أجل المرض ولذلك في رواية أنها قالت أرادت أن لا يصلي عليها أبي بكر وأن لا يعلم بموتها فهذا باطل لاشك فيه. وذلك أنه ثبت أن أسماء بنت عميس زوج أبو بكر هي التي غسلت فاطمة، فكيف تغسلها زوج أبي بكر ولا يعلم الخليفة أبي بكر بذلك؟ بل ولا شيء يثبت أن أبا بكر دخل عليها فلم تسلم عليه، بل جاء عن الشعبي بإسناد صحيح مرسل أن أبا بكر استأذن على فاطمة ليدخل عليها فقالت لعلي: ما تقول؟ قال لها: ائذني له فأذنت له فدخل أبو بكر فترضّاها حتى رضيت. وذلك أنها كانت ترى أن لها ميراثاً من النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأن الله تبارك وتعالى يقول "يوصيكم الله في أولادكم لذكر مثل حظ الأنثيين" وهي الوحيدة من أولاد النبي صلى الله عليه وآله وسلم التي بقيت بعده فكل أولاد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ماتوا في حياته. فهنا إن كان غضبت فاطمة حقيقة كما قال الإمام الزهري فهذا مرسل، ومراسيل الزهري كما يقول أهل العلم كالرياح أي لا عبرة بها ولا إلتفات إليها ولكن حتى على قبول هذا المرسل وإنه صحيح وإن فاطمة وجدت فهذا لا عيب فيه على أبي بكر وذلك أنه إذا وجدت عليه فاطمة وجد عليه الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فهل يقدّم رضا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أو رضا فاطمة رضي الله عنها؟ فلاشك أنه يقدم رضا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لأنه هو الذي فيه طاعة الله تبارك وتعالى
          صديقي ابن يوسف قدمت لك نصيحة قيمة حيث قلت لك لا تقلد من حتى ربات الجحال افقه منه
          التقليد في الجهل عار في الدنيا وجهنم في الاخرة
          فأتكر الكذب يا صديقي
          واترك النسخ فخير الكلام ما قل ودل

          صديقي اترك عثمان الخميس الناصبي
          خليك مع سيدك البخاري حيث يقول وجدة فلم تكلمه حتى ماتت ( حتى ماتت حتى ماتت )
          نظر الى البخاري ماذا يقول : http://library.islamweb.net/newlibra...tartno=39#docu

          وهذا نص الحديث من المكتبة الشاملة
          عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلَام بِنْتَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْسَلَتْ إِلَى أَبِي بَكْرٍ تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ بِالْمَدِينَةِ وَفَدَكٍ وَمَا بَقِيَ مِنْ خُمُسِ خَيْبَرَ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ إِنَّمَا يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هَذَا الْمَالِ وَإِنِّي وَاللَّهِ لَا أُغَيِّرُ شَيْئًا مِنْ صَدَقَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ حَالِهَا الَّتِي كَانَ عَلَيْهَا فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَأَعْمَلَنَّ فِيهَا بِمَا عَمِلَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَبَى أَبُو بَكْرٍ أَنْ يَدْفَعَ إِلَى فَاطِمَةَ مِنْهَا شَيْئًا فَوَجَدَتْ فَاطِمَةُ عَلَى أَبِي بَكْرٍ فِي ذَلِكَ فَهَجَرَتْهُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ وَعَاشَتْ بَعْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سِتَّةَ أَشْهُرٍ فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ دَفَنَهَا زَوْجُهَا عَلِيٌّ لَيْلًا وَلَمْ يُؤْذِنْ بِهَا أَبَا بَكْرٍ وَصَلَّى عَلَيْهَا وَكَانَ لِعَلِيٍّ مِنْ النَّاسِ وَجْهٌ حَيَاةَ فَاطِمَةَ فَلَمَّا تُوُفِّيَتْ اسْتَنْكَرَ عَلِيٌّ وُجُوهَ النَّاسِ فَالْتَمَسَ مُصَالَحَةَ أَبِي بَكْرٍ وَمُبَايَعَتَهُ وَلَمْ يَكُنْ يُبَايِعُ تِلْكَ الْأَشْهُرَ فَأَرْسَلَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ أَنْ ائْتِنَا وَلَا يَأْتِنَا أَحَدٌ مَعَكَ كَرَاهِيَةً لِمَحْضَرِ عُمَرَ


          ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
          فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

          فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
          وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
          كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

          [/CENTER]

          تعليق


          • #15
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            ان سمح لي الاخوة الافاضل بمشاركة لابين ماعندي عسى ان يكون نافعاً لي ولكم

            اما بالنسبة لموضوع تلك امة خلت فليس على اطلاقها كما ذهب الاخ صاحب الموضوع وانما هناك عدة قصص وحوادث ذكرها القران الكريم وقصها الينا لتكون لنا عبرة ودروسنعمل بها ولكي نتجنب طريق الباطل ونسلك طريق الحق من خلال هذه الوقائق القرانية ...
            والا فماهي فائدة ذكرقصص الانبياء في القران الكريم اذا لم تكن هناك عبرة يريد الله يوصلها الينا ونعمل بها كدستور في القران الكريم باتباع الصالحين والعمل على نهجهم وجعلهم قدوة يقتدى بهم واجتناب فعل الظالمين والبراءة منهم ومن افعالهم

            فليس كما ذهب الاخ وانما لها توجيهات اخرى ...

            ثم ان هناك عداء واضح وصريح بين اهل البيت وبين اعدائهم وقد حاول على مر العصور وعاظ السلاطين اخفاء هذا العداء بغيه التستر على الظالمين ولكن لم يفلحو ابدا ولو اردنا ذكر هذه المصادر لطال بنا المقام, فلا تاتي وتقول لوي اعناق النصوص وانت كل ما قدم اليك نص من صحاحكم تقول ليس صحيح فهذا ليس من الانصاف ايها المحترم .
            فاهل البيت هم من اوصا بمودتهم القران الكريم ومما اوصى بها مرارا الرسول الاعظم واكد على التمسك بهم وبوجوب محبتهم وعدم مخالفتهم وجعلهم عدل القران الكريم في نصوص عدة ولكن نرى ان هذه الامة لم تمتثل امر الله ورسوله في اهل بيته ؟؟
            وها انت تبرر لمن ظلمهم وبهذا تكون غير ممتثل لله ولرسوله في التمسك باهل بيته الطاهرين الذين هم امان من الضلال لمن تمسك بهم وامثل لامر نبيه في طاعتهم .

            وهناك شواهد سوف اذكرها اليك من امهات مصادركم تثبت بصراحة مما ذكرته لك تجاه اهل البيت
            وان شاء الله ترى ماجرى عليهم من ظلم واظطهاد لكي تعرف الحقيقة بشرط الابتعاد عن التعصب وترك الجهوية التي تؤثر بعض الاحيان على من يطلب الحقيقة حيث تجعله ينكر المسلمات .
            ماذا وجد من فقدك، وما الذى فقد من وجدك،لقد خاب من رضي دونك بدلا

            تعليق


            • #16
              بسم الله الرحمن الرحيم .اللهم صل على محمد وال محمد.
              الاخ العزيز علي بن يوسف . ارجوا توضيح شيء لك وهوانه من فسر القران برايه فقد هلك . وارجوا منك ان تكون دقيقا في نقل الادلة وخصوصا الايات القرانية الشريفة والاستدلال بها. فقولك :
              4
              ـ ماهو حال من ماتت فاطمة عليها السلام وهي واجدة عليه . الله حكم عدل ويغفر لكل (موحد)كما قال سبحانه(إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك)ووجد فاطمة على خليفة رسول الله (أبي بكر الصديق رضي الله عنه وجزاه عما قدمه للإسلام خير الجزاء إن صح فهو دون ذلك كما قال الله تعالى.
              وهذه الاية الشريفة تشيرالى ان الله تعالى يغفرجميع الذنوب اذا كانت هذه الذنوب بينه وبين العبد فقط فيغفرها الله عدا الاشراك به جل وعلا. اما الذنوب التي بين العباد فلايغفرها الله تعالى الا اذا وقع التراضي بين العباد في الدنيا اوفي الاخرة فلا يعقل ان من ياكل الربا اوياكل اموال اليتامى ان يغفر الله له ذنوبه والله نفسه في القران يتوعد لفاعل ذلك باعلان الحرب معه جل وعلا ودخوله النار. والسلام .

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X