تويت
حبيبي حسين سليل الرسول
فؤادُ عليٍ وروح البتول
لقد لامني لائم العاشقين
بأني جننتُ جنون الفطين
فقلت وفي القلب شوق كمين
بلى قد جننت بحب الحسين
ولو مزقتني القنى والنصول
ازولُ وحبي له لن يزول
من منطلق هذه المشاعر تجاه الشهيد الطيب ابي عبد الله الحسين عليه السلام ،،كنت استمع في احد الايام للمذياع و اذا بصوت نقي واضح يمتع اسماعي بهمس جميل ولذة غريبة لم اشعر بها من قبل
كان الصوت يصدح بحب عترةٍ طاهرة ، ويدعونا لاتباع هذه العترة والآل المقدس ( آل ياسين) وان نخطو خطاهم بكل تفاصيل حياتنا من فقه و تربية وتنمية و تهذيب للاخلاق والمشاعر والسير والمحيا الطيب. وكان هذا الصوت يدخل كل بيت من خلال باب الحسين عليه السلام كفيل الحوراء ابي الفضل العباس عليه السلام ، كان ينتهج منهجه ويستلهم العلم والادب من انفاس هذا العبد الصالح فيرجع الينا صدى صوته من خلال المذياع ، فبدأت اتابع هذا الصوت الصادق الجميل من خلال المذياع وانا في محافظة ميسان . كان هذا الصوت بلسما لجراحي والتآماً لنزف قلبي ، كنت احيا من جديد بسماع هذا الصوت . نعم كانت اذاعة الكفيل انسا لي في كل وحدة بعد الله تعالى ومؤنس في كل وحشة
ونبع طيب لكل علم ومعرفة ،،شكرا لكل صوت نطق بصدق واخلاص في هذه الاذاعة من مديرة الاذاعة والى كوادرها الموفقة ومستمعاتها الراقيات ودمتم موفقين ومسددين
ولدي الكثير عن هذه الاذاعة ان سنح الوقت اكتب الباقي والله الموفق.
تحياتي للاخوات المقدمات فاطمة وليلى والاخت دنيا مخرجة البرنامج والكادر والمستمعات العزيزات
امنه الساعدي
فؤادُ عليٍ وروح البتول
لقد لامني لائم العاشقين
بأني جننتُ جنون الفطين
فقلت وفي القلب شوق كمين
بلى قد جننت بحب الحسين
ولو مزقتني القنى والنصول
ازولُ وحبي له لن يزول
من منطلق هذه المشاعر تجاه الشهيد الطيب ابي عبد الله الحسين عليه السلام ،،كنت استمع في احد الايام للمذياع و اذا بصوت نقي واضح يمتع اسماعي بهمس جميل ولذة غريبة لم اشعر بها من قبل
كان الصوت يصدح بحب عترةٍ طاهرة ، ويدعونا لاتباع هذه العترة والآل المقدس ( آل ياسين) وان نخطو خطاهم بكل تفاصيل حياتنا من فقه و تربية وتنمية و تهذيب للاخلاق والمشاعر والسير والمحيا الطيب. وكان هذا الصوت يدخل كل بيت من خلال باب الحسين عليه السلام كفيل الحوراء ابي الفضل العباس عليه السلام ، كان ينتهج منهجه ويستلهم العلم والادب من انفاس هذا العبد الصالح فيرجع الينا صدى صوته من خلال المذياع ، فبدأت اتابع هذا الصوت الصادق الجميل من خلال المذياع وانا في محافظة ميسان . كان هذا الصوت بلسما لجراحي والتآماً لنزف قلبي ، كنت احيا من جديد بسماع هذا الصوت . نعم كانت اذاعة الكفيل انسا لي في كل وحدة بعد الله تعالى ومؤنس في كل وحشة
ونبع طيب لكل علم ومعرفة ،،شكرا لكل صوت نطق بصدق واخلاص في هذه الاذاعة من مديرة الاذاعة والى كوادرها الموفقة ومستمعاتها الراقيات ودمتم موفقين ومسددين
ولدي الكثير عن هذه الاذاعة ان سنح الوقت اكتب الباقي والله الموفق.
تحياتي للاخوات المقدمات فاطمة وليلى والاخت دنيا مخرجة البرنامج والكادر والمستمعات العزيزات
امنه الساعدي
تعليق