تويت
موضوع يستحق القراءة
سر "الثوم"
من المعروف أن الثوم له فوائد عديدة، ولكن يكرهه الكثيرون من أجل ما يسببه
من رائحة منفرة، وغازات مدمرة، وحموضة مزعجة وانتفاخ البطون بعد تناوله
بدقائق قليلة، ورغم ذلك يتغاضى الكثيرون عن كل تلك المضاعفات ويتناولونه لما
فيه من فائدة عظيمة متحملين كل ما يحدثه من إزعاج، للقضاء على بعض
الأمراض التي يعانون منها.
ولكن يوجد "سر" في داخل الثوم لم تعرفه الغالبية العظمى في بلادنا ولا كيفية
القضاء على تلك المضاعفات، والطرق الصحيحة لتناوله من أجل الفائدة الجمة،
"وقد أحببت نقل تلك المعلومة للجميع من أجل نيل الأجر والثواب" لعلني أفيد من يجهلها.
بعد تجربة مؤكدة أذهلت طبيب أسباني للنتيجة التي توصل إليها مريض مُسن
يقوم بعلاجه في القضاء على كوليسترول الدم الذي عانى منه سنوات، جعل
الطبيب يتساءل بدهشة وذهول عن كيفية تمكن المريض من خفض
الكوليسترول في دمه لدرجة جعلت دمه نظيف كدم طفل صغير!! أعترف للطبيب:
بأنه يتناول كل صباح على الريق فص ثوم مقطع إلى قطع صغيرة يقوم ببلعها
"بدون
مضغها" مع ملعقة من العسل مُذابة في كوب من الماء الفاتر، ولم ينقطع عن
تلك العادة عدة شهور رغم استهزاء زوجته به حين تراه يجهز دواؤه المُعجزة..."
والسر هو: تناوله بعد نزع العرق الذي بداخل فص الثوم والذي يكمن فيه مصدر الإزعاج".
يوجد داخل فص الثوم عرق رفيع "يكون أخضر أحيانا أو بنفس لون الثوم نفسه"،
هذا العرق يحتوي على رائحة نفاذة جداً وهي التي تسبب ما يصدر من إزعاج
للمعدة بعد تناوله مباشرة.. سمعت تلك القصة من ابنة الرجل نفسه وقمت
بالتجربة بنفسي وقد كانت النتيجة فعلاً مذهلة ولم أجد أي رائحة للثوم ولا آثار
تدل على تناوله، بعدها صممت على البدء في الكتابة عن رحلة القضاء على
الكوليسترول بالثوم وبدأت في القراءة مستعينة بالمراجع العلمية، منها كتاب
الطب النبوي وكتاب "تسهيل المنافع والطب والحكمة المشتمل على شفاء
الأجسام"، وكتب أخرى قيمة لا يحضرني أسماؤها الآن، واكتشفت ما أثلج
صدري فعلاً وحفزني للكتابة عنه من أجل مصلحة مرضانا، ووجدت ما يلي:
أن الثوم يذهب غازات البطن ويقضي على الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم
ويقضي على البلغم ويقوي المعدة ويقطع الرطوبات الفاسدة ويطرد كل ريح
مُنعقدويحسن الصوت ويطيب النكهة ويزيد في الحفظ ويذهب النسيان! ويقضي
على الديدان في حالة تواجدها في البطن كما يمنع من انتفاخها، وهو مُعقم للأمعاء..
وله فوائد كثيرة وعظيمة جداً لا يسعني ذكرها كلها..
ولكن ما موقف الطب الحديث من تلك المعلومات بعد تطور التقنية التي كان
سبب في تلوث البيئة والتربة في كثير من المزارع؟ ولكن لا يمنع من التجربة
خاصة بعد معرفة سر الثوم الذي يكاد ألا يخلو بيت ولا طبخة منه، إذن ليس هناك
مانع من البدء في رحلة العلاج لاكتشاف أسراره بدون الخوف من مضاعفات مُزعجة.
سر "الثوم"
من المعروف أن الثوم له فوائد عديدة، ولكن يكرهه الكثيرون من أجل ما يسببه
من رائحة منفرة، وغازات مدمرة، وحموضة مزعجة وانتفاخ البطون بعد تناوله
بدقائق قليلة، ورغم ذلك يتغاضى الكثيرون عن كل تلك المضاعفات ويتناولونه لما
فيه من فائدة عظيمة متحملين كل ما يحدثه من إزعاج، للقضاء على بعض
الأمراض التي يعانون منها.
ولكن يوجد "سر" في داخل الثوم لم تعرفه الغالبية العظمى في بلادنا ولا كيفية
القضاء على تلك المضاعفات، والطرق الصحيحة لتناوله من أجل الفائدة الجمة،
"وقد أحببت نقل تلك المعلومة للجميع من أجل نيل الأجر والثواب" لعلني أفيد من يجهلها.
بعد تجربة مؤكدة أذهلت طبيب أسباني للنتيجة التي توصل إليها مريض مُسن
يقوم بعلاجه في القضاء على كوليسترول الدم الذي عانى منه سنوات، جعل
الطبيب يتساءل بدهشة وذهول عن كيفية تمكن المريض من خفض
الكوليسترول في دمه لدرجة جعلت دمه نظيف كدم طفل صغير!! أعترف للطبيب:
بأنه يتناول كل صباح على الريق فص ثوم مقطع إلى قطع صغيرة يقوم ببلعها
"بدون
مضغها" مع ملعقة من العسل مُذابة في كوب من الماء الفاتر، ولم ينقطع عن
تلك العادة عدة شهور رغم استهزاء زوجته به حين تراه يجهز دواؤه المُعجزة..."
والسر هو: تناوله بعد نزع العرق الذي بداخل فص الثوم والذي يكمن فيه مصدر الإزعاج".
يوجد داخل فص الثوم عرق رفيع "يكون أخضر أحيانا أو بنفس لون الثوم نفسه"،
هذا العرق يحتوي على رائحة نفاذة جداً وهي التي تسبب ما يصدر من إزعاج
للمعدة بعد تناوله مباشرة.. سمعت تلك القصة من ابنة الرجل نفسه وقمت
بالتجربة بنفسي وقد كانت النتيجة فعلاً مذهلة ولم أجد أي رائحة للثوم ولا آثار
تدل على تناوله، بعدها صممت على البدء في الكتابة عن رحلة القضاء على
الكوليسترول بالثوم وبدأت في القراءة مستعينة بالمراجع العلمية، منها كتاب
الطب النبوي وكتاب "تسهيل المنافع والطب والحكمة المشتمل على شفاء
الأجسام"، وكتب أخرى قيمة لا يحضرني أسماؤها الآن، واكتشفت ما أثلج
صدري فعلاً وحفزني للكتابة عنه من أجل مصلحة مرضانا، ووجدت ما يلي:
أن الثوم يذهب غازات البطن ويقضي على الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم
ويقضي على البلغم ويقوي المعدة ويقطع الرطوبات الفاسدة ويطرد كل ريح
مُنعقدويحسن الصوت ويطيب النكهة ويزيد في الحفظ ويذهب النسيان! ويقضي
على الديدان في حالة تواجدها في البطن كما يمنع من انتفاخها، وهو مُعقم للأمعاء..
وله فوائد كثيرة وعظيمة جداً لا يسعني ذكرها كلها..
ولكن ما موقف الطب الحديث من تلك المعلومات بعد تطور التقنية التي كان
سبب في تلوث البيئة والتربة في كثير من المزارع؟ ولكن لا يمنع من التجربة
خاصة بعد معرفة سر الثوم الذي يكاد ألا يخلو بيت ولا طبخة منه، إذن ليس هناك
مانع من البدء في رحلة العلاج لاكتشاف أسراره بدون الخوف من مضاعفات مُزعجة.