تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
قال تعالى :
(إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ)
(وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ ۖ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ ۚ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا)
آيتان سمعنا بهما كثيرا وتفاعلنا معهن على أنهن من مختصات الزمن السابق
لكن ومع الاسف تُعاد الايام والاعوام لنجد المجتمع يأنف من تزويج الفقير والعائلة القليلة المدخول الاسري
ونجد التذرع بقلة الانجاب بسبب الرزق وضيقه وضنك العيش
رغم أن المردودات المادية موجودة ومتاحة لرب الاسرة من راتب ومدخول شهري ويومي
هذا علاوة على أن المتطلبات الكثيرة التي هي سبب في الكره منذ بداية الزواج بدل المحبة ونبضها الدافئ
ومن المهم أن يعرف الرجل والمرأة أن عدم التناسب الفكري والتوعوي والروحي والتطلعي
هو من أهم أسس التواصل الفاعل في الحياة الزوجية وخاصة مع مرور سنوات الزواج الاولى
والكل يعلم أن لاربط لذلك مع الفقر والغنى
بل قد يمتلك الرجل او المرأة على حد سواء مايملك من المادة والغنى لكنه يفتقد غنى النفس وعزتها وعلوّ همتها في بلوغ المعالي
ومكارم الاخلاق
بل قد يكون غنياً جشعاً بخيلا لايعرف معنى النعم
او مدللا لايفهم قيمة المال وجلبه والحصول عليه لانه لم يعرف ويجرب طريق ذلك ابداااا
وقد يكون غنياً ضعيفا عند الصعوبات هشاً في مشاكل الحياة
متكلاً على الاب او الام في حلّ وربط كل الامور
وحقيقة هذه الامور اصعب وانكى من أن يكون الرجل فقيرا عزيزاً معتمداً على نفسه
مكافحاً للوصول الى أهدافه يحصدها بقوة وبشعور بلذة الفرح والمال
رجلاً بكل ماتملك هذه الكلمة من معنى ومعطيات على كل الاصعدة والمستويات ...
ومن الجميل بل الحري بكل من يملك المادة أن يساند ويعاضد هكذا شباب بالسعي للحصول على الطموحات او على الزوجة الصالحة
ومن ثم حتى على الذرية الصالحة الصادحة بالذكر لاهل البيت عليهم السلام
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
قال تعالى :
(إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ)
(وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ ۖ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ ۚ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا)
آيتان سمعنا بهما كثيرا وتفاعلنا معهن على أنهن من مختصات الزمن السابق
لكن ومع الاسف تُعاد الايام والاعوام لنجد المجتمع يأنف من تزويج الفقير والعائلة القليلة المدخول الاسري
ونجد التذرع بقلة الانجاب بسبب الرزق وضيقه وضنك العيش
رغم أن المردودات المادية موجودة ومتاحة لرب الاسرة من راتب ومدخول شهري ويومي
هذا علاوة على أن المتطلبات الكثيرة التي هي سبب في الكره منذ بداية الزواج بدل المحبة ونبضها الدافئ
ومن المهم أن يعرف الرجل والمرأة أن عدم التناسب الفكري والتوعوي والروحي والتطلعي
هو من أهم أسس التواصل الفاعل في الحياة الزوجية وخاصة مع مرور سنوات الزواج الاولى
والكل يعلم أن لاربط لذلك مع الفقر والغنى
بل قد يمتلك الرجل او المرأة على حد سواء مايملك من المادة والغنى لكنه يفتقد غنى النفس وعزتها وعلوّ همتها في بلوغ المعالي
ومكارم الاخلاق
بل قد يكون غنياً جشعاً بخيلا لايعرف معنى النعم
او مدللا لايفهم قيمة المال وجلبه والحصول عليه لانه لم يعرف ويجرب طريق ذلك ابداااا
وقد يكون غنياً ضعيفا عند الصعوبات هشاً في مشاكل الحياة
متكلاً على الاب او الام في حلّ وربط كل الامور
وحقيقة هذه الامور اصعب وانكى من أن يكون الرجل فقيرا عزيزاً معتمداً على نفسه
مكافحاً للوصول الى أهدافه يحصدها بقوة وبشعور بلذة الفرح والمال
رجلاً بكل ماتملك هذه الكلمة من معنى ومعطيات على كل الاصعدة والمستويات ...
ومن الجميل بل الحري بكل من يملك المادة أن يساند ويعاضد هكذا شباب بالسعي للحصول على الطموحات او على الزوجة الصالحة
ومن ثم حتى على الذرية الصالحة الصادحة بالذكر لاهل البيت عليهم السلام
تعليق