تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
وجاء الليل ليحمل لقلبها المعذّب المذنب الف ذكرى ومئة حكاية
ياربي ليته حُلم لاستفيق منه ...
وليتها عوالم الخيال وسراباته لاعود للواقع وأحيا بأنواره الواقعية البعيدة عن خيوط الوهم
المملوءة بالنشاط والحماس
رددت (سناء )عباراتها وبالقلب الف الف غصّة على مافرطت في حب ذلك الشاب الطائش
غمرها ببحوره فعلا بأمواجه المميتة على أراضي قلبها الطاهرة
ليحيلها أراضٍ بلقعاً لازرع بها ولا نبض
سلّمت مملكة قلبها وبسررعة وبطيبة تاامة
وأعطت المفاتيح بسهولة قصوى وكأنها لم تر رجلاً غيره ...
فشاخ عليها وهاج بأمواج زعل ومزاجية وتمرررد تارة
ليكسر عودها ويقتل ورودها ...
وتارة ردد كلمات الحب والهمس والود وصاغها بوصايا وعهد مشوب
فعاشت (سناء) بخوووف الفقد وأعطت برجاء تحقيق العهد
وهووت من عالي بروجها العاجية وحصونها المنيعة مستسلمة لمعسول كلماته
ونبض ربيع حكاياته التي مزجها بود ذئب وقلب أسد ميت
لتدفن رأسها كنعامة بتراب وعوده وتستشعره ذهباً أغرقها بتبره
وهو لاهو لسماء ولا أرض لادين ولاتطبيق ولاقول ولافعل
طالما حذّرتها صديقتها الوحيدة من غدره وسهام مكره المسددة لمنتصف قلبها الغافل وليلها الهادل
لكن ....
أعماها كأس الهوى بحلو مذاقه ولم تعي أنه كاساً بالسُم مدافا وبالالم ملفّعا ومذاقه مُراً زعافا
ونتيجته موووتاً محتّما من الادمان والتعود والذكريات والم الحكايات
هذا علاوة على أبواب الحرام التي فتحتها معه على مواقع التواصل
صوراً وكلمات وغراميات وخيالات
تقشعر منه الابدان وتثار حوله الف علامة استفهام
تُرى أين الايمان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أما الخُلاصة فقد تركها ورحل بعد عام من الوعود ليلقي بها على قارعة طُرق الحنين
وبوابات الموووت البطئ وقطع الوتين ...
هكذا هي وعود المحبّين كاذبة خداعة وبوسائل التواصل رااائعة براقة
نهايتها سكاكين الم دنيوية وطعنات حِراب أخروية
ونقصان توفيق وبُعد طريق
فــــــــــــــــــــحذاري حـــــــــــــــذاري من سهام الحب المشوب وهوى النفس اللعوب ...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
وجاء الليل ليحمل لقلبها المعذّب المذنب الف ذكرى ومئة حكاية
ياربي ليته حُلم لاستفيق منه ...
وليتها عوالم الخيال وسراباته لاعود للواقع وأحيا بأنواره الواقعية البعيدة عن خيوط الوهم
المملوءة بالنشاط والحماس
رددت (سناء )عباراتها وبالقلب الف الف غصّة على مافرطت في حب ذلك الشاب الطائش
غمرها ببحوره فعلا بأمواجه المميتة على أراضي قلبها الطاهرة
ليحيلها أراضٍ بلقعاً لازرع بها ولا نبض
سلّمت مملكة قلبها وبسررعة وبطيبة تاامة
وأعطت المفاتيح بسهولة قصوى وكأنها لم تر رجلاً غيره ...
فشاخ عليها وهاج بأمواج زعل ومزاجية وتمرررد تارة
ليكسر عودها ويقتل ورودها ...
وتارة ردد كلمات الحب والهمس والود وصاغها بوصايا وعهد مشوب
فعاشت (سناء) بخوووف الفقد وأعطت برجاء تحقيق العهد
وهووت من عالي بروجها العاجية وحصونها المنيعة مستسلمة لمعسول كلماته
ونبض ربيع حكاياته التي مزجها بود ذئب وقلب أسد ميت
لتدفن رأسها كنعامة بتراب وعوده وتستشعره ذهباً أغرقها بتبره
وهو لاهو لسماء ولا أرض لادين ولاتطبيق ولاقول ولافعل
طالما حذّرتها صديقتها الوحيدة من غدره وسهام مكره المسددة لمنتصف قلبها الغافل وليلها الهادل
لكن ....
أعماها كأس الهوى بحلو مذاقه ولم تعي أنه كاساً بالسُم مدافا وبالالم ملفّعا ومذاقه مُراً زعافا
ونتيجته موووتاً محتّما من الادمان والتعود والذكريات والم الحكايات
هذا علاوة على أبواب الحرام التي فتحتها معه على مواقع التواصل
صوراً وكلمات وغراميات وخيالات
تقشعر منه الابدان وتثار حوله الف علامة استفهام
تُرى أين الايمان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أما الخُلاصة فقد تركها ورحل بعد عام من الوعود ليلقي بها على قارعة طُرق الحنين
وبوابات الموووت البطئ وقطع الوتين ...
هكذا هي وعود المحبّين كاذبة خداعة وبوسائل التواصل رااائعة براقة
نهايتها سكاكين الم دنيوية وطعنات حِراب أخروية
ونقصان توفيق وبُعد طريق
فــــــــــــــــــــحذاري حـــــــــــــــذاري من سهام الحب المشوب وهوى النفس اللعوب ...
تعليق