بالنسبة للروايات اقول كلام ابن تيمية صحيح فهي لم ترد في كتب الحديث المشهورة يعني ورودها في اي كتب قل عددها او كثر لا يعني ان الحلي صادق وابن تيمية كاذب في رده
هذا من جهة ومن جهة اخرى اوردنا بعض الكتب من قبل وقلنا انظروا هذه الكتب التي اوردا شارح كتاب منهاج الكرامة للتدليل على صدق كلام الحلي فرددنا بان بعضها غير ملزم لكون الراوي من غير اهل السنة وبعضها غير مشهور وبعضها تم تأليفه بعد موت ابن تيمية يعني هو لم يره
لناخذ مثلا ابن حجر العسقلاني وهنا انا اعتمد على رد شارح منهاج الكرامة
لاحظ انه اورد الكتب والمؤلفين لها ولو نظرت لتاريخ ابن حجر العسقلاني تجده الحافظ ابن حجر العسقلاني المتوفى سنة 852 (7).
هذا تاريخ الوفاة والولادة عام 773 وابن تيمية نفسه ولادته ووفاته قبل ابن حجر هذا بزمن تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام النميري الحراني (661 هـ - 728هـ
ابن تيمية مات قبل ان يولد ابن حجر العسقلاني تقريبا ب 50 عام فهل كتاب ابن حجر حجة على ابن تيمية
هذا رد على الكتب التي الفت بعد وفاة ابن تيمية فهل يلزم ابن تيمية بها
لاحظ اني قلت ان الكتب التي اوردها الشارح لمنهاج الكرامة بعضها غير معروف وبعضها لا يلزم الاخذ به وبعضها الفت بعد ابن تيمية بكثير مثل
الحافظ ابن حجر المكي المتوفى سنة 954 (8).
الحافظ أبو عبد الله الزرقاني المالكي المتوفى سنة 1122
الحافظ علي المتقي الهندي المتوفى سنة 975
هذا من جهة الكتب التي الفت بعد موت ابن تيمية اما الكتب التي قبله قلت هو يقول كتب لا تعرف وبفرض صحة ان هذه الروايات موجودة في كتب الحديث فالحديث نفسه حكم عليه ابن تيمية بقوله ليس بصحيح او حسن
الاشكال هنا ليس في ايراد الروايات او عدمها انما الاشكال في الزعم من الحلي وقوله لم يتحقق وعبارة ابن تيمية التي اشكلتم فيها هي : وأما قوله ورووا جميعا أن النبي صلى الله عليه و سلم قال يا فاطمة إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك فهذا كذب منه ما رووا هذا
عن النبي صلى الله عليه و سلم ولا يعرف هذا في شيء من كتب الحديث المعروفة ولا له إسناد معروف عن النبي صلى الله عليه و سلم لا صحيح ولا حسن .
ارجو التعليق على هذه العبارة التي قالها ابن تيمية هنا فهو يقول ان الحديث غير موجود في كتب الحديث المعروفة لدينا وايضا هو غير صحيح او حسن
هذا من جهة ومن جهة اخرى اوردنا بعض الكتب من قبل وقلنا انظروا هذه الكتب التي اوردا شارح كتاب منهاج الكرامة للتدليل على صدق كلام الحلي فرددنا بان بعضها غير ملزم لكون الراوي من غير اهل السنة وبعضها غير مشهور وبعضها تم تأليفه بعد موت ابن تيمية يعني هو لم يره
لناخذ مثلا ابن حجر العسقلاني وهنا انا اعتمد على رد شارح منهاج الكرامة
لاحظ انه اورد الكتب والمؤلفين لها ولو نظرت لتاريخ ابن حجر العسقلاني تجده الحافظ ابن حجر العسقلاني المتوفى سنة 852 (7).
هذا تاريخ الوفاة والولادة عام 773 وابن تيمية نفسه ولادته ووفاته قبل ابن حجر هذا بزمن تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام النميري الحراني (661 هـ - 728هـ
ابن تيمية مات قبل ان يولد ابن حجر العسقلاني تقريبا ب 50 عام فهل كتاب ابن حجر حجة على ابن تيمية
هذا رد على الكتب التي الفت بعد وفاة ابن تيمية فهل يلزم ابن تيمية بها
لاحظ اني قلت ان الكتب التي اوردها الشارح لمنهاج الكرامة بعضها غير معروف وبعضها لا يلزم الاخذ به وبعضها الفت بعد ابن تيمية بكثير مثل
الحافظ ابن حجر المكي المتوفى سنة 954 (8).
الحافظ أبو عبد الله الزرقاني المالكي المتوفى سنة 1122
الحافظ علي المتقي الهندي المتوفى سنة 975
هذا من جهة الكتب التي الفت بعد موت ابن تيمية اما الكتب التي قبله قلت هو يقول كتب لا تعرف وبفرض صحة ان هذه الروايات موجودة في كتب الحديث فالحديث نفسه حكم عليه ابن تيمية بقوله ليس بصحيح او حسن
الاشكال هنا ليس في ايراد الروايات او عدمها انما الاشكال في الزعم من الحلي وقوله لم يتحقق وعبارة ابن تيمية التي اشكلتم فيها هي : وأما قوله ورووا جميعا أن النبي صلى الله عليه و سلم قال يا فاطمة إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك فهذا كذب منه ما رووا هذا
عن النبي صلى الله عليه و سلم ولا يعرف هذا في شيء من كتب الحديث المعروفة ولا له إسناد معروف عن النبي صلى الله عليه و سلم لا صحيح ولا حسن .
ارجو التعليق على هذه العبارة التي قالها ابن تيمية هنا فهو يقول ان الحديث غير موجود في كتب الحديث المعروفة لدينا وايضا هو غير صحيح او حسن
تعليق