إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الوهابي ابراهيم الجبهان يطعن بالإمام الصادق (ع) ونرده بأقوال علماء السنة في مدحه .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الوهابي ابراهيم الجبهان يطعن بالإمام الصادق (ع) ونرده بأقوال علماء السنة في مدحه .


    بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين الى قيام يوم الدين .

    من الملاحظ أن بعض الأشخاص - من غير المصاب بأمراض جسدية أو عصبية - عندما يقرأ كتاباً ما تجده مرتاح البال مسترخي الفكر هادئ الأعصاب مستبشر الوجه ثاقب النظر الى كلمات ومعاني الكتاب ، ولكن سرعان ما يضطرب هذا الشخص فجأة فترى أعضاء جسمه قد ارتعشت ، وعيونه تفتحت الى الخارج حتى كادت تخرج من مكانها ، وصار وجهه عبوساً مصفراً لونه ، وقد يصل الى الإحمرار، وأعصابه توترت وكادت أن تصل الى مرحلةٍ قريبة من الانهيار . وكل هذه الأفعال والتغيرات الطارئة والمفاجئة على بدنه ليس لكون هذا الشخص مريضاً - كما ذكرنا - ولا لكونه عابداً خاشعاً ومنشغلاً في ذكر أو دعاء أو صلاة أو تأمل أيضاً ، إذاً ما الذي حصل !!! ؟؟؟ ان سبب هذا التغير هو لكون هذا الشخص وهابياً ناصبياً قد مر على ناظره عند قراءته للكتاب الذي يطالع فيه إسم من أسماء أهل البيت عليهم السلام مع فضيلة ومنقبة من فضائلهم ومناقبهم .
    ومثل هؤلاء النواصب الحاقدين على أهل بيت العصمة والطهارة عليهم السلام لا يقف التغير عندهم فقط على مستوى التغير البدني المفاجئ الذي تقدم تصويره أعلاه بل يتعدى الأمر ذلك المستوى حتى يصل بهم الأمر الى التغير السلبي على مستوى القلب والعقل فيطبع ويختم الله على قلوبهم بسبب الرين الذي عليها مما يؤدي بهم الى سوء العاقبة والضلال ، ولا ينقذهم العقل لتعطيلهم وتجميدهم له من التفكير والتأمل ، وكل ذلك بسبب الحقد الأعمى والعقيدة الباطلة التي تربى عليها هذا السلفي الوهابي فتراه في بعض الحالات بل أكثرها يجحد الحق رغم اليقين به ، ويلجأ الى الكذب والتحريف والبتر والتدليس ويترك الأمانة العلمية لنصرة معتقده الباطل الذي ورثه من أبائه عن أجداده .

    ومن ضمن هذه الشخصيات الوهابية الحاقدة والمعادية لأهل البيت عليهم السلام هو الناصبي إبراهيم السلمان الجبهان الذي أضاع وقته في الطعن الواضح والنقد الجامح المعيب بالإمام الصادق (عليه السلام) فقال هذا الناصبي اللعين في كتابه تبديد الظلام وتنبيه النيام بأن الإمام الصادق (عليه السلام) قد حامت حوله الشبهات وكثرت فيه الأقاويل فلا يصح وصفه بلقب الصادق ووصفه بها هو تزكية له ، وقال بأنه لاداعي لوصفه بها وما كان ينبغي ان يوصف بها .
    وأضاف قائلاً : بأن الإمام الصادق كان باذخاً مترفاً يستلم الصدقات المحرمة عليه وينفقها كما يحلو له ، ويصرف الأموال على الجمعيات السرية التي عاثت في كيان الأمة الإسلامية فسادا وتخريبا .

    ونلخص قول الناصبي ابراهيم الجبهان بالاتي :
    1- اتهام الإمام الصادق (عليه السلام) بكثرة أقاويل الذم عليه ، واحاطة الشبهات السلبية به .
    2- لا يصح أن نطلق لقب الصادق على الإمام جعفر بن محمد (عليه السلام) .
    3 - اتهام الإمام الصادق (عليه السلام) بأكل الأموال المحرمة .
    4- اتهام الإمام الصادق (عليه السلام) بالصرف والبذخ في غير موضعه .
    5- اتهام الإمام الصادق (عليه السلام) بأنه من المتآمرين والمتحاملين على الإسلام .
    وسنكتفي بنقل أقوال علماء أهل السنة التي تناقض هذه النقاط الخمسة أعلاها للرد على ابراهيم السليمان الجبهان واليكم هذه الأقوال . ثم ننقل بعدها ما قاله الناصبي الوهابي ابراهيم السلمان الجبهان في التعرض بكلامه والتهجم على الإمام الصادق (عليه السلام) على شكل وثائق مصورة .

    أقوال علماء السنَّة في الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) :

    يرى أهل السنة والجماعة أن جعفر الصادق إمام من أئمة المسلمين ، وعالم من علمائهم الكبار ، وأنه ثقة مأمون ، وأقوال أئمة الحديث فيه طافحة في الثناء والمدح ، وهذه بعض الشهادات التي وردت من علماء أهل السنة بحق الإمام جعفر بن محمد الصادق :
    1- قال الذهبي في معرض حديثه عن الإمام الصادق : « جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين الهاشمي أبو عبد اللّه أحد الأئمة الأعلام برّ صادق كبير الشأن وليس هو بالمكثر إلا عن أبيه ، وكان من جلَّة علماء المدينة ، وحدَّث عنه جماعة من الأئمة ، منهم أبو حنيفة ومالك وغيرهما » . [1] . [2] .
    2- وقال النووي : « روى عنه محمّد بن إسحق ، ويحيى الأنصاري ، ومالك ، والسفيانيان ، وابن جريج ، وشعبة ، ويحيى القطّان ، وآخرون ، واتفقوا على إِمامته وجلالته وسيادته ، قال عمرو بن أبي المقدام : كنت إِذا نظرت إِلى جعفر بن محمّد علمت أنه من سلالة النبيّين » .
    3- وقال ابن خلكان : « أحد الأئمة الإثني عشر على مذهب الإماميّة ، وكان من سادات أهل البيت ، ولقّب بالصادق لصدقه في مقالته ، وفضله أشهر من أن يذكر » .
    4- وقال الشبلنجي : « ومناقبه كثيرة تكاد تفوت حدّ الحاسب ، ويحار في أنواعها فهم اليقظ الكاتب » . [3] .
    5- وقال محمد الصبان : « وأمّا جعفر الصادق فكان إِماماً نبيلاً. وقال : وكان مُجاب الدعوة إِذا سأل اللّه شيئاً لا يتمّ قوله إِلا وهو بين يديه » . [4] .
    6- وقال سبط ابن الجوزي : « قال علماء السير: قد اشتغل بالعبادة عن طلب الرئاسة » وقال : « ومن مكارم أخلاقه ما ذكره الزمخشري في كتابه ربيع الأبرار عن الشقراني مولى رسول اللّه (ص) قال : خرج العطاء أيام المنصور ومالي شفيع ، فوقفت على الباب متحيّراً وإِذا بجعفر بن محمّد قد أقبل فذكرت له حاجتي ، فدخل وخرج وإذا بعطائي في كمّه فناولني إِيّاه ، وقال : إِن الحَسَن من كلّ أحد حَسَن ، وأنه منك أحسن ؛ لمكانك منّا ، وأن القبيح من كلّ أحد قبيح ، وأنه منك أقبح ؛ لمكانك منّا . وإِنما قال له جعفر ذلك ؛ لأن الشقراني كان يشرب الشراب ، فمن مكارم أخلاق جعفر أنه رحّب به وقضى له حاجته مع علمه بحاله ، ووعظه على وجه التعريض ، وهذا من أخلاق الأنبياء ». [5] .
    7- قال الشيخ محمَّد بن طلحة الشافعي (ت 652 هـ) : « هو من عُظماء أهل البيت ، ذو علوم جَمَّة ، وعبادة موفورة، وأوراد متواصلة ، وزهادة بيِّنة ، وتلاوة كثيرة ، يتتبع معاني القرآن الكريم ، ويستخرج من بحره جواهره ، ويستنتج عجائبه .... » . [6] .
    8- قال مالك بن أنس إمام المالكية : « وما رأتْ عَينٌ ، ولا سمعت أذنٌ ، ولا خَطَر على قلب بشرٍ، أفضل من جعفر بن محمّد الصادق ، علماً ، وعِبادة ، وَوَرَعاً » ، [7] ويقول في كلمة أخرى : «ما رأت عيني أفضل من جعفر بن محمّد فضلاً وعلماً وورعاً ، وكان لا يخلو من إحدى ثلاث خصال : إمّا صائماً ، وإمّا قائماً ، وإمّا ذاكراً ، وكان من عظماء البلاد ، وأكابر الزهّاد الذين يخشون ربّهم ، وكان كثير الحديث ، طيب المجالسة ، كثير الفوائد » . [8] .
    وقال أيضاً : « ان الرجل الصادق لا يصيبه خرف الشيخوخة ، ولا يفقد وعيه عند الحشرجة ، ومن يكون أصدق قولا ممن لقبه الخصوم والأولياء والتاريخ كله بالصادق . وهو الإمام الصادق أبو عبد الله رضي الله تعالى عنه وعن آبائه الأكرمين الأبرار الأطهار » (9) .
    9- قال ابن الصبّاغ المالكي : « كان جعفر الصادق - من بين أخوته - خليفةَ أبيه ، ووصيَّه ، والقائمَ بالإمامة بعده ، برز على جماعة بالفضل ؛ وكان أنبهَهُم ذِكراً ، وأجلَّهُم قدراً... » . [10] .
    10- قال حسن بن زياد : « سمعت أبا حنيفة و[قد] سُئل من أفقه من رأيت ؟ فقال : ما رأيت أحداً أفقه من جعفر بن محمّد » . [11] .
    11- قال سفيان بن سعيد : « سمعت أبا عبد الله جعفر بن محمّد الصادق وكان والله صادقاً كما سمّي » . (12) .
    12- قال شمس الدين محمّد الجزري: « وثبت عندنا أن كلا من الإمام مالك وأبي حنيفة صحب الإمام أبا عبد الله جعفر بن محمّد الصادق ، حتى قال أبو حنيفة : ما رأيت أفقه منه وقد دخلني منه من الهيبة ما لم يدخلني للمنصور» . (13) .
    13 ـ الشافعي وأحمد بن حنبل :
    قال ابن حجر: « قال اسحاق بن راهويه : قلت للشافعي : كيف جعفر بن محمّد عندك ؟ قال : ثقة » . (14) .
    14- قال اسماعيل بن علي بن عبد الله بن عباس : « دخلت على أبي جعفر المنصور يوماً . فقال لي : ما علمت ما نزل بأهلك ؟ فقلت : وما ذاك يا أمير المؤمنين ؟ قال : فان سيدهم وعالمهم وبقية الأخيار منهم توفي ، فقلت : ومن هو يا أميرالمؤمنين ؟ قال : جعفر بن محمّد . فقال لي : ان جعفراً كان ممن قال الله فيه (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا) وكان ممن اصطفى الله وكان من السابقين بالخيرات» . (15) .
    15- قال ابن أبي العوجاء ـ وهو الملحد المشهور ـ : ما هذا بشراً وان كان في الدنيا روحاني يتجسّد إذا شاء ويتروح إذا شاء فهو هذا، وأشار إلى الصادق عليه السّلام . (16).
    16- قال اليافعي : « السيد الجليل سلالة النبوة ومعدن الفتوة أبو عبد الله جعفر الصادق » . (17) .
    17- قال ابن حبان : كان من سادات أهل البيت فقهاً وعلماً وفضلا يحتج بحديثه . (18) .
    18- قال الحافظ يحيى بن معين : ثقة مأمون . (19) .
    19- قال أبو حاتم : ثقة لا يسأل عن مثله . (20) .
    20- قال ابن أبي حاتم عن أبيه : ثقة لا يسأل عنه . (21).
    21- قال ابن عدي : « ولجعفر أحاديث ونسخ وهو من ثقاة الناس كما قال يحيى ابن معين » . (22) .
    22- قال الساجي : « كان صدوقاً مأموناً إذا حدث عنه الثقات فحديثه مستقيم » . (23) .
    23- قال الحسن بن علي بن زياد الوشاء : « ادركت في هذا المسجد (مسجد الكوفة) تسعمائة شيخ كل يقول : حدثني جعفر بن محمّد » . (24) .
    24- قال الجاحظ : « جعفر بن محمّد الذي ملأ الدنيا علمه وفقهه ويقال ان أبا حنيفة من تلامذته وكذلك سفيان الثوري وحسبك بهما في هذا الباب» . (25) .
    25- قال ابن حجر: « وخلف محمّد بن علي ستة أولاد أفضلهم وأكملهم جعفر الصادق ، ومن ثم كان خليفته ووصيه ، ونقل الناس عنه من العلوم ما سارت به الركبان وانتشر صيته في جميع البلدان . وروى عنه الأئمة الأكابر» . (26).
    26- قال أبو نعيم : « الإمام الناطق ذو الزمام السابق أبو عبد الله جعفر بن محمّد الصادق . أقبل على العبادة والخضوع وآثر العزلة والخشوع ونهى عن الرئاسة والجموع » . (27) .
    27- قال ابن عنبة : « ويقال له عمود الشرف ومناقبه متواترةٌ بين الأنام مشهورة بين الخاص والعام ، وقصده المنصور الدوانيقي بالقتل مراراً فعصمه الله منه » . (28) .
    28- قال البستاني : « جعفر الصادق وهو ابن محمّد الباقر بن علي زين العابدين ابن الحسين بن علي بن أبي طالب ، أحد الأئمة الاثني عشر على مذهب الإمامية ، وكان من سادات أهل البيت ولقب بالصادق لصدقه في مقالته وفضله عظيم ، وله مقالات في صناع الكيمياء والزجر والفال ، وكان تلميذه جابر بن حيان قد ألف كتاباً يشتمل على ألف ورقة تتضمن رسائل جعفر الصادق وهي 500 رسالة واليه ينسب كتاب الجفر وسيذكر.
    29- قال الشهرستاني : « أبو عبد الله جعفر بن محمّد الصادق وهو ذو علم غزير في الدين ، وأدب كامل في الحكمة ، وزهد بالغ في الدنيا ، وورع تام عن الشهوات ........ » . (30).
    30- قال ابن حجر العسقلاني : « جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن علي ابن أبي طالب فقيه صدوق » . (31).
    31- قال الشعراني : « وكان سلام الله عليه إذا احتاج الى شيء قال : يا رباه أنا احتاج إلى كذا، فما استّتم دعائه الاّ وذلك الشيء بجنبه موضوع » . (32).
    32- قال الزركلي : « كان من أجلاّء التابعين وله منزلة رفيعة في العلم .أخذ عنه جماعة ، منهم الإمامان أبو حنيفة ومالك ، ولقب بالصادق لأنه لم يعرف عنه الكذب قط . له أخبار مع الخلفاء من نبي العباس وكان جريئاً عليهم صدّاعاً بالحق » . (33) .
    33- قال محمّد فريد وجدي : « أبو عبد الله جعفر الصادق بن محمّد الباقر بن علي زين العابدين ابن الحسين بن علي بن أبي طالب هو أحد الأئمة الاثني عشر على مذهب الامامية كان من سادات أهل البيت النبوي ، لقب الصادق لصدقه في كلامه كان من أفاضل الناس » . (34).
    34- قال مستر شتين (النصراني) : « جعفر بن محمّد ويلقب أيضاً بالصادق سادس أئمة الاثني عشرية . وخلف في الإمامة أباه محمّداً الباقر ولم يكن له شأن ما في عالم السياسة » . (35).
    35- قال محمّد أبو زهرة : « وان الإمام الصادق قد قضى حياته دائماً في طلب الحق ، لم يرن على قلبه غشاوة من ريب ، ولم تتدرن أفعاله بمقتضيات السياسة وعوجائها ، ولذا لما مات أحس العالم الإسلامي كله بفقده وكان له ذكر عطر على كل لسان . وقد أجمع كل العلماء على فضله » . وقال أيضاً : « ما أجمع علماء الإسلام على اختلاف طوائفهم في أمر، كما أجمعوا على فضل الإمام الصادق وعلمه ، فأئمة السنة الذين عاصروه تلقوا عنه وأخذوا عنه . ولذلك نطقت ألسنة العلماء جميعاً بفضله ، وبذلك استحق الإمامة العلمية في عصره ، كما استحقها أبوه وجده من قبله وكما استحقها عمه زيد رضي الله عنهم أجمعين ، فقد كانوا جميعاً أئمة الهدى يقتدى بهم يقتبس من أقوالهم ، وقد عكفوا على علم الاسلام عكوف العابد على عبادته فخلفوا علماً ، وخلفوا رجالا وتناقل الناس علمهم وتحدثوا به » .

    الصلاة والسلام عليك يا سيدي ويا مولاي يا جعفر بن محمد الصادق ورحمة الله وبركاته ...

    ===============================
    الهوامش :
    1 - ميزان الاعتدال، ج1، ص192
    2 - شبكة الدفاع عن السنَّة: الإمام جعفر الصادق في نظر أهل السنة نسخة محفوظة 03 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
    3 - نور الأبصار ص 131
    4 - إِسعاف الراغبين المطبوع على هامش نور الأبصار ص 208
    5 - تذكرة خواصّ الاُمّة ص 192
    6 - مطالب السؤول في مناقب آل الرسول: 436.
    7- الخلاف 1/33.
    8 - مناقب آل أبي طالب 3/396.
    9- الإمام الصادق لمحمّد أبو زهرة ص64 رقم 48.
    10 - شرح إحقاق الحق 33/817.
    11 - الكامل لابن عدي 2/132، تهذيب الكمال 5/79.
    12- معاني الأخبار للشيخ الصدوق ص385 رقم 30.
    13- اسنى المطالب ص55.
    14- تهذيب التهذيب ج2 ص103.
    15- تاريخ اليعقوبي ج3 ص121.
    16- من أمالي الإمام الصادق عليه السّلام لمحمّد الخليلي ج4 ص157.
    17- أعيان الشيعة ج4 ق2 ص31.
    18- تهذيب التهذيب ج2 ص104.
    19- المصدر ص103.
    20- تذكرة الحفاظ ج1 ص166.
    21 و 22- تهذيب التهذيب ج2 ص103.
    23- تهذيب التهذيب ج2 ص104.
    24- تنقيح المقال ج1 ص294.
    25- من أمالي الإمام الصادق عليه السّلام لمحمّد الخليلي ج4 ص157 رقم 5.
    26- الملل والنحل ج1 ص166.
    27- الصواعق المحرقة ص120.
    28- حلية الأولياء ج3 ص192.
    29- الفصول المهمّة ص222.
    30- من أمالي الإمام الصادق عليه السّلام لمحمّد الخليلي ج4 ص157.
    31 و 33 - المصدر ص157 رقم 9 وص158 رقم13.
    32- الاعلام ج2 ص121.
    33- دائرة المعارف ج3 ص109.
    34- دائرة المعارف الإسلامية ج6 ص473.
    35- الإمام الصادق ص65 و68.
    التعديل الأخير تم بواسطة خادم الكفيل; الساعة 17-07-2018, 02:17 PM.
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X