إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور المنتدى(مفاهيم حول الحجاب)302

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محور المنتدى(مفاهيم حول الحجاب)302


    روضة الزهراء
    عضو نشيط

    الحالة :
    رقم العضوية : 194202
    تاريخ التسجيل : 29-12-2017
    الجنسية : أخرى
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 434
    التقييم : 10


    كرامة المرأة في احتشامها وعفتها




    قال الله تعالى في سورة النور: (وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ...) (النور/ 31).



    حلية المرأة عفتها، وزينتها كرامتها وتصونها، فمن أرادت أن تكون فَوَّاحة العبير بين الناس، طيبة القالة بين أهلها وذويها ومجتمعها، فعليها أن تبتعد عما يشينها أو يثير الشائعات من حولها، وتتقي الله في سرها وجهرها، ولا تبدي زينتها للغرباء عنها، فإنها لا مصلحة لها في الازديان بينهم، لأنّه يثير قالة السوء عنها، ويغريهم بما ويحرضهم عليها.




    فالاحتشام والتصون أساس كرامتها ومبعث الهيبة منها ومناط احترامها وعليه تنشأ الفتاة الفاضلة التي تكون حجر الزاوية في الأسرة الكريمة ذات الأخلاق المجيدة. ومن أجل ذلك يسعى إليها فضلاء الراغبين في تأسيس البيت السعيد، فينبغي للمرأة أن تحكم العقل في زيها وفي تصرفها حتى لا تطلق الألسنة من عقالها عليها.






    *******************
    *************
    **********

    اللهم صلّ على محمّد وآل محمّد

    أيامكم سعيدة وأعوامكم مليئة بالخيرات والمسّرات والفيض والبركات ..

    عدنا والعود أحمد لساحات وأقسام منتدانا المباركة


    لنملاها فكراً ووعيا زينبياً عباسيا...

    ولنختار محوركم الجديد عن الحجاب موصلين الشكر لكاتبته الواعية(روضة الزهراء)


    منتظرين تواصلكم المبارك عبر ردودكم الموالية


    دمتم بالف خير وبركات ...







































    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	received_2000121886916312.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	19.7 كيلوبايت 
الهوية:	862076



    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	IMG_20160321_220049.jpg 
مشاهدات:	3 
الحجم:	42.0 كيلوبايت 
الهوية:	862077



  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وآل محمد
    حبيت ان أكون اول من يشارك في هذا البرنامج الرائع
    فاقول:

    الإسلام دين متكامل، ومن مقاصده: الحفاظ على شرف الإنسان وعرضه؛
    ولذلك فإن الإسلام قد ضبط أمر الشهوة والغريزة الجنسية -التي أودعها الله في الإنسان-
    بالضوابط الشرعية التي تراعي فطرة الإنسان، وتراعي أعراض الآخرين في الوقت ذاته،
    ومن هنا حرم الله التبرج؛ لأنه يثير الغرائز، وربما أوقع في الفاحشة،وأوجب الحجاب على المرأة صيانة لها، وحفاظاً عليها، وسداً لكل وسيلة تؤدي إلىالوقوع في الفاحشة، وبهذا ضمن الإسلام صيانة الأعراض وطهارة المجتمع ،

    ويجب أن تعلم المسلمة وأن يعلم الناس جميعاً أن الإسلام ما فرض هذه الضوابط على المرأة المسلمة في ملبسها وزينتها وعلاقتها بالرجال إلا لصيانتها وحمايتها من عبث العابثين، ومجون الماجنين؛
    لتكون المرأة المسلمة كالدرة المصونة،وكاللؤلؤة المكنونة التي لا تصل إليها الأيدي الآثمة.


    قال علي

    من ضحك في وجه عدو لنا من النواصب والمعتزلة والخارجية والقدرية
    ومخالف مذهب الامامية ومن سواهم لا يقبل الله منه طاعة أربعين سنة

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..
      للمرأة شذى وشذى المرأة عفتها وعفتها بتسترها وحجابها،حجاب ظاهر وحجاب مستتر ،اما الظاهر وهو قطع القماش التي تغطي بها جسدها والتي لاتكون بارزة له ولا يرى من خلاله اجزاء جسمها بل يغطيها كما يغطي الريش الحمام ،و كذلك هنالك امتداد لذلك الحجاب وهو عدم تشبهها بالرجال من خشونة الصوت والمشية والحركة والمجالسة،وكما جاء في قوله تعالى تمشي على استحياء،لا التغنج والميل كما يميل الغصن اذا هزته الرياح ،بل انتصاب القامة والحركة الحرة الاصيلة.
      اما الحجاب المستتر ،فهو ان تخاف الله في السر والعلانية وان تحفظ بيتها وفرجها وزوجها في حال حضوره او غيابه ،وان تصون نفسها من الرذائل والمحرمات ،والا تكون سهلة المنال ،بل تكون رقيقة الجانب لاهلها وزوجها،وهذا ماسعى اليه الاسلام لحفظ كرامة المراة وصون عفتها ،لتكون
      أما ومربية ،وزوجة صالحة واختا رؤوم ..

      اما كالزهراء ..
      زوجة كام البنين ..
      اختا كزينب ..
      عليهما السلام ...

      تعليق


      • #4
        الحجاب تلك المفردة التي تشرح لنا عالماً واسعا من الفضيلة والوعي والنضج


        والابتعاد عن تُرهات الاشياء وسفاسفها للعروج في مدارج الوعي والعفّة والثقافة


        فتلك المراة التي تفتقد الوعي والتفكير بأمور مهمة وكبيرة تلجأ للتفكير بكيفة جذب الاخر لجمالها الظاهر فقط

        وبغنج الحديث ومعسول الكلام والتميع لتظهر حالة متطرفة من الانوثة جدااا وهي الانوثة الغريزية

        المسموح إظهارها للزوج فقط ..


        وتترك كل جوانب الانوثة الواعية من الانسانية والثقافة وفن الخطاب والحوار


        وهي بعد ذلك تقع في فخ مادخلت به إذ تجذب أشباه الرجال والذئاب الجائعة للحمها الظاهر


        وجمالها المتهالك المستهلك من النظر والاشاعة بدل أن تكون جوهر ثمينة لايستطيع الحصول عليها

        الاّ من يستحق فكرها ووعيها ونضوجها ...

        فتكون الصفقة الخاسرة برجل قاسي متزمت متعصب

        او بنسخة الاستعباد للمشاعر والتطلعات من سي السيد الرجل المتحكم المتسلط المغرور


        وهنا لاأرضا حازت ولاسماءاً طالت

        لاحياة سعيدة ولامستقبلا جميلا والمسؤولية تقع عليها وعلى تربيتها الاسرية

        التي صورت لها الجمال بمنظار الميوعة والتهتك

        وتبقى تعاني الارهاصات تلو الارهاصات وفشل تجربة لبدء أخرى


        وهي تجتر نفس النسخ الرجالية من حولها لخلل تفكيرها وسوء قناعاتها


        معللة الامر حظوظ ...قدر ..قسمة وقضاء

        معلقة الفشل على تلك الشماعات البعيدة عن الواقع والصحة والتي تجعلها تدور بدوامات الحظ العاثر

        لتركيزها على هذه المفردة بالذات بأن الجميلة لاحظ لها والقبيحة حظوظها من السعادة أوفر !!!


        ولم تعود لنفسها ولو مرة وتقول تلك القبيحة بنظرها اخفت محاسنها التي لاتخلو منها إمراة


        وعملت على جماليات أكبر من وعي ونضج وثقافة وووو


        ووثقت برب يفيض النعم فعوضها بزوج كنسيم الصباح العذب تفهّما ووعيا ً


        يشاركها النبض بلا غرور أو تعالى او عنجهية جاهلية ...


        إذن فلنعلم فتياتنا أن الستر رقي وأن الحجاب عزة وأن الثقافة نبع ماء صاف


        وان القناعات السليمة تجذب الفرص الاروع في حياتنا الدنيوية


        والخلود الابدي بجنان ربنا الاخروية ...


















        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

          دام إبداعكم في رحاب القمر الساقي وجزيتم كل خير وبركة
          ++++++++++++++++++++++++

          في الواقع حديث الحجاب ذو شجون وشجون ، فقد إنقلبت مفاهيم الحجاب بصورة مخيفة .. حيث أصبح ((الحجاب!!)) ((فنّاً من الفنون)) وليس فرضاً إلاهياً على المرأة تطبيقه!!..
          ما هي حكاية البنطلون مع القميص القصير الذي غزا الشارع ؟!
          ما حكاية التبرج الذي يغطي وجوه ((المحجبات)) بلا وجل أو حياء ؟!
          ما حكاية الألوان البراقة التي ترتديها المحجبات فتصبح جاذبة للأنظار؟!
          بل والأنكى من ذلك..
          ما حكاية الإنفلات بالحجاب حتى في زيارة الأضرحة المقدسة دون مراعاة لحرمة وقدسية أصحاب المراقد ..
          ما حكاية الإنفلات المخزي في الحجاب في المدارس والجامعات ؟؟
          ===
          أكاد أقسم جازماً أن هناك أيادٍ خبيثة وماكرة تعمل وبضراوة لتفريغ الحجاب من محتواه ...

          ((الحجاب بحاجة إلى حجاب والعياذ بالله))

          أعتذر إن أسأت التعبير ..
          وفي القلب كلام آخر !!

          دمتم بكل خير
          التعديل الأخير تم بواسطة صادق مهدي حسن; الساعة 29-08-2018, 03:31 PM.
          يا أرحم الراحمين

          تعليق


          • #6
            هل هذا هو ما يسمى بالتطور والحداثة ؟؟ وا غوثاه من تسويل الشياطين




            اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	حجاب.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	25.2 كيلوبايت 
الهوية:	841149
            يا أرحم الراحمين

            تعليق


            • #7
              حجابٌ.. ولكن..

              لبنى شرف / الأردن

              كلنا يعلم أن الحجابَ فرضٌ من الله تعالى، ولكن.. ما معنى "حجاب"؟ ماذا حجب، أو ماذا بجب أن يحجب؟ وما المقصود من ورائه؟ وهل ما تلبسه بعض المسلمات اليوم يُعَدُّ حجاباً شرعياً أم شيئاً آخر؟ هذه الأسئلة وغيرها ربما ستعين المرأة المسلمة لمعرفة ما إذا كان ما ترتديه هو حجابٌ شرعيٌ أم لا.

              ترتدي بعض المسلمات اليوم أزياء عجيبةً وغريبةً، وأحياناً سخيفة، بل وفاضحة أيضاً، فمنهن من تلبس المزركشات والألوان الملفتة للنظر، ومنهن من تُعنى بتناسقٍ شديدٍ في الألوان وبشكل ملفتٍ للأنظار، ومنهن من تغطي شعرها وجلدها ثم تزعُمُ أنها محجبةٌ!! ولست أدري ماذا حجبت وهي تلبس الضيق الذي يَصِفُ حجم أعضائها، ويُبْرز مفاتنها وزينتها.. ولا حول ولا قـوة إلا بالله!! فهل يُعَدُّ هذا حجاباً، أم تقليداً وولوعاً بالموضة الغربية؟

              جُلُّ مَنْ قَلَّدَ الفِرِنْجَةَ مِنّا *** قد أساء التقليد والتمثيلا
              فأخذنا الخبيث منهم ولم نَقْـ *** ـبَس مِن الطيبات إلا قليلا

              وأما عن أغطية الرأس وما ابتُدِعَ فيها، وعن الأحذية ذات الأصوات العالية والمزعجة؛ فحدِّث ولا حرج. والأحذية ذات الكعب العالي فضلاً عن أنها تلفت أنظار الرجال، وتعرض المرأة للسقوط أحياناً؛ قد أثبت الطب أضرارها على القدمين والساقين والعمود الفقري.

              نوع آخر من لباس النساء لا بد أن يخضع هو أيضاً للدراسة، وهو الجلباب، فهل كل الجلابيب الموجودة الآن في الأسواق تُعَدُّ لباساً شرعياً، أم أن بعضاً منها لا تنطبق عليه المواصفات فلا يُعد بالتالي حجاباً شرعياً؟

              ذُكر في كتب الفقه مواصفات الحجاب الشرعي للنساء، وهي: أن يكون طويلاً واسعاً فضفاضاً، يغطي جميع البدن، لا يَصِف ولا يشف، وألا يكون زينةً في حد ذاته، وألا يكون ثيابَ شهرة، وألا يكون فيه تشبه بالكافرات، واختُلف في تغطية الوجه والكفين. فكل لباس يتصف بهذه المواصفات يُعد حجاباً شرعياً، وكل لباس لا يتصف بهذه المواصفات لا يعد حجاباً شرعياً. فاللباس الذي يصف حجم أعضاء المرأة، ويُظهر زينَتها ومفاتنها، ويزيد المرأة جمالاً وبهاءً، ويلفت أنظار الرجال إليها، لا يعد حجاباً شرعياً، والمرأة بهذا اللباس لم تُعِن الرجال على أن يغضوا من أبصارهم، بل فتنتهم، بل قد تتعرض هي نفسها بلباسها هذا للأذى والضرر من أهل الريبة والفسوق؛ فقد قال تعالى: ï´؟يظ°أيها النبي ُّقُلْ لأزواجِك وبناتِك ونساءِ المؤمنين يُدْنينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلظ°بيبِهِنَّ ذلك أَدْنى أَنْ يُعْرَفْنَ فلا يُؤْذَيْن وكان الله ُغفورًا رحيمًاï´¾ {الأحزاب:59}. يقـول الإمام الآلوسي: (ثم اعلم أن عندي مما يلحق بالزينة المنهي عن إبدائها، ما يلبسه أكثر مترفات النساء في زماننا فوق ثيابهن ويتسترن به إذا خرجن من بيوتهن، وهو غطاء منسوج من حرير ذي عدة ألوان، وفيه من النقوش الذهبية أو الفضية ما يبهر العيون، وأرى أن تمكين أزواجهن ونحوهم لهن من الخروج بذلك، ومشيهن به بين الأجانب من قلة الغيرة، وقد عمت البلوى بذلك). هذا في زمان الإمام الآلوسي؛ فماذا تراه يقول عن نساء زماننا؟!

              أما من لا ترتدي الحجاب أصلاً من المسلمات، فأقول لها: إن هنالك نساء مسلمات يخرجن في مظاهرات واعتصامات، ويرفعن الشعارات لأنهن مُنِعْنَ من ارتداء الحجاب، أمّا أنت فتختارين التبرج بكامل حريتك! مفارقة عجيبة!! فلتعلمي أيتها المسلمة أن عزتك وكرامتك لن تكون إلا بحجابك، وبطاعتك أمر ربك، ثم ليقل الناس ما يقولون.

              فليقولوا عن حجابي *** لا وربي لن أُبالي
              قد حماني فيه ديني *** وحباني بالجلالِ
              زينتي دوماً حيائي *** واحتشامي هو مالي
              أَلأَنّي أتولّى *** عن متاعٍ لزوالِ
              كم لمحتُ اللّومَ منهم *** في حديثٍ أو سؤال

              هذا يقودنا للحديث عن لباس المرأة المسلمة أمام النساء، وأمام محارمها، فقد تعددت أقوال الفقهاء في حدود عـورة المـرأة أمام المـرأة، وعورتها أمام محارمها. ولكن لو أخذنا بالرأي الذي يقول بأن عورة المرأة أمام المرأة هي من السرة إلى الركبة، فهل يعني هذا أن تتساهل المرأةُ في كشف باقي جسمها؟ فأين الحياء إذاً، وأين الأدب، وأين الذوق، وأين المروءة؟ وكذلك الحديث في لباسها أمام محارمها؛ فكلما كانت المسلمة أكثرَ حياءً وحشمةً وتستُّراً، كلما كان أفضل لها وللرجال مِن حولها، وكلما كان أزكى وأطهر للقلوب والخطرات.

              فاتقي الله أختي المسلمة في حجابك، واتقي الله في لباسك أمام النساء والمحارم، واتقي الله في الرجال من حولك، وأعينيهم على أن يغضوا من أبصارهم، ويحفظوا فروجهم، ويضبطوا غرائزهم وشهواتهم، ولا تكوني مفتاح باب الفاحشة والرذيلة، ولكن كوني مفتاح باب الطهر والفضيلة، فهذا خيرٌ لك في دينك ودنياك، وخيرٌ للأمم والمجتمعات.



              sigpic

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X