إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(التعاون بين الاسرة والمدرسة )محور الاحد لبرنامج (واحة العلم)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (التعاون بين الاسرة والمدرسة )محور الاحد لبرنامج (واحة العلم)

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وال محمد

    ستكونون مع البرنامج الاسبوعي
    (واحة العلم)
    برنامج حواري مباشر لدورة(ربيع الاول) يتناول تنمية المهارات التدريسية وماهي المعوقات التي تقف عائقاً أمام تقدم عجلة المسيرة التربوية؟

    كل يوم احد عند السادسة والنصف مساءً

    إعداد وتقديم
    نهاوند العبودي

    اخراج
    رسل باسم

    ومحور حلقة هذا الاسبوع هو:
    التعاون بين الاسرة والمدرسة رفاهية تربوية او شراكة استراتيجية
    ما اهمية التعاون والتنسيق بين أسرة الطالب والكادر التربوي؟
    غياب المتابعة والرقابة الاسرية ما هي آثارها السلبية على المستوى التعليمي والخلقي للطالب؟

    علماً ان هناك اسئلة تفاعلية وفائزين في كل حلقة


  • #2
    السلام عليكم ورحمه وبركاته..
    أعظم الله لكم الاجر بشهادة سيدتنا الزهراء عليها السلام...
    ......
    ليس المهم ان يكون لديك ولد مواضبا على الدوام في المدرسة وتوصله كل يوم اليها اوتشاهده وهو يدخل الى المدرسة من بابها وتعتقد انك قد اديت الواجب الذي عليك تجاه ابنك وتجاه مدرسته ،لاتعثبر هذه متابعة .
    المتابعة لابنك هو تواصلك معه ومع كادره التدريسي لكي تعرف اوتكون على علم بسلوك ابنك ومستواه الدراسي ،ولا يكون ذلك الا عن طريق الاتصال المباشر والمستمر ،لان بعض الاولاد يخبؤن امور كثيرة عن اولياء امرهم ،فحري بالاسرة ،ان تاخذ بعين الاعتبار ان بعض هفوات ابنائهم قد تكون ذات عواقب وخيمة ،فدخول ابنك من باب المدرسة ليس معناه انه يكون بمامن من الامور المؤثرة على تقدمه العلمي والتربوى فمتابعتك له وتعونكم مع الكادر التدريسي سوف يحفزه على المثابرة والتفوق لانه سوف يعلم انه هنالك من يتابعه ويشجعه وياخذ بيده الى بر الامان ...

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      اللهم صل على محمد وال محمد
      💠✨💠✨💠✨💠

      السلام على الزهراء البتول الطاهره الرضيه المرضيه العالمه
      الغير معلمه سلام الله عليكِ يا مولاتي وعلى روحكِ وبدنكِ لعن الله

      قاتليكِ وظالميكِ وكاسري ضلعكِ الطاهر يابنت رسول الله.
      اعظم الله لكم الاجر وأحسن الله لكم العزاء بشهادة الزهراء عليها السلام.
      💠✨💠✨💠✨💠
      الأطفال هم الحاضر بين أيدينا و لكنهم المستقبل اﻵتي الواعد لأن البيت هو الحاضن الأول للطفل ،فهو يختلف من بيت ﻵخر و من أسرة لأخرى حسب ثقافتها و درجة تعليمها و مدى إدراكها لأهمية التعاون و التكامل و التواصل بينها و بين المدرسة التي هي مجتمع مصغر يجتمع فيه التلاميذ و المدرسون و اﻵباء ضمن هدف واحد الوصول لنجاح بالعملية التربوية بما تضمه من علاقات إنسانية و مثل أخلاقية و ما أحلى أن يخرج المدرسون مع تلاميذهم في جولات خارج المدرسة (في الحقل أو المصنع أو الحديقة) ضمن رحلات مدروسة يتفاعل و يتأقلم فيها الطفل مع مؤسسات و هيئات المجتمع ضمن خطة و منهج مدروس ............. و ما أحلى أن يذهب الآباء بخبراتهم إلى المدرسة مساهمين مع هيئة التدريس و الكادر التعليمي في إنجاح العملية التربوية
      💠✨💠✨💠✨💠
      و حقيقة توصل إليها العلماء و المربون بعد تجارب و أبحاث كثيرة هي أن العملية التربوية لا يمكن أن تصل إلى النجاح و تحقق أهدافها ما لم يكن هناك تعاون و تكامل و تنسيق بين البيت و المدرسة .و بقدر ما تعي المدرسة بكادرها الإداري و التدريسي أهمية هذه العلاقة بينها و بين الأسرة و بقدر ما تعطي المدرسة من انطباع بأن الآباء شركاء في العملية التربوية وأنها تثق بقدرتهم على تحقيق التعاون معها فإن النتيجة علاقة تبادلية موجبة لها آثارها الإيجابية .فالمدرسة عليها أن تعطي اهتماماً باقتراحات و آراء الأهل و الآباء .. هذا التعاون بقدر ما هو ضروري من أجل مصلحة المدرسة فهو ضروري جداً لمصلحة الأسرة و الطفل بشكل خاص و المجتمع بشكل عام
      💠✨💠✨💠✨💠
      و لقد خلصت التجارب العالمية التربوية حول مجالات التعاون الناجح بين البيت و المدرسة يأتي من خلال نظام اليوم المفتوح يتاح فيه للأهل الدخول للمدرسة وحضور الاجتماعات مع الهيئة التعليمية و الإدارية و الاطلاع على الخدمات التعليمية و زيارة الصفوف وحضور بعض الأنشطة الرياضية و الفنية و المسرحية و العلمية و الأدبية هذا اليوم يخلق ثقة متبادلة و يساعد في تقويم العمل المدرسي و تحسينه و تأتي برامج تثقيف الآباء والأمهات هامة و لها دور إيجابي في تربية الأبناء فتتطور و أساليب معاملتهم و توجيهاتهم . إن التربية أم الحضارة و حضنها الدافئ و الحامي فهي تبني شخصية الطفل حاضر اليوم و غد المستقبل ... يقول و يلز : ( و الحضارة العالمية في سباق بين التربية و الدمار فإذا لم تحرز التربية السبق سار العالم لا محالة إلى الدمار

      تعليق


      • #4
        مستمعاتنا الفضليات " ام محمد جاسم , ام جعفر "

        تواصل طيب ومشاركات مفيدة من حضراتكم
        ونأمل الجديد .

        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CTD2952018192134.jpg 
مشاهدات:	22 
الحجم:	236.2 كيلوبايت 
الهوية:	841231


        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
        x
        يعمل...
        X