إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور المنتدى (رفـــــــــــــق ولطف وإحسان )321

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محور المنتدى (رفـــــــــــــق ولطف وإحسان )321


    عضو ذهبي

    الحالة :
    رقم العضوية : 190506
    تاريخ التسجيل : 05-03-2016
    الجنسية : العراق
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 3,095
    التقييم : 10




    باب الرفق



    الرفق لايعني الدلال الباطل ،،
    لا يعني تسييب الأمور .. لا يعني خلق حالة الفوضى في البيت ... الكبير يأكل الصغير .. والصغير لا يحترم الكبير .. لا يعني أن تتطاول المرأة في الكلام فيُسْكَت عنها ! هذا ليس منطقا ، هناك حدودٌ.
    .
    يقول الإمام علي عليه السلام في كتابٍِ له لبعضِ عماله –
    و هذا بيانٌ تربوي !!!!
    وقد كان الإمام علي عليه السلام يتفقد العمَّال في صغار الأمور وكبارها - بقوله ( اخلط الشدة باللين ، وارفق ما كان الرفق أرفق ) ..

    *******************************
    ******************
    ***********

    اللهم صلّ على محمّد وآل محمّد

    نعود لندخل بعوالم الرفق واللطف واللين وهي أخلاقيات عظيمة

    إتبعها الرسول الاكرم صلى الله عليه واله وسلم وأتبعها أهل البيت عليهم السلام


    بكل حذافيرها ليوصلوا لنا الرسسائل بالاعتدال وبأن الحسنة تدفع السيئة وكان الذي بينك وبينه عداوة كانه ولي حميم


    فمن هنا سنكون مع حواركم الطيب الهادف لتحددوا لنا الرفق وعوالمه ومعطياته

    وتاثيراته على الانسان وكل ماحوله


    ننتظر جميل وواعي تواصلكم الكريم ..












    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	photo_2017-08-24_10-45-00.jpg 
مشاهدات:	4 
الحجم:	139.1 كيلوبايت 
الهوية:	862442








    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	رفقق.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	29.6 كيلوبايت 
الهوية:	862443













    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	رفق.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	27.0 كيلوبايت 
الهوية:	862444













  • #2
    الرفق بالاسرة مامدياته وماتاثيراته علينا وعلى اولادنا ؟؟؟


    تعليق


    • #3
      رفقنا مع الاخرين هل هو إنعكاس ومرآة مع رفقنا لانفسنا وتعغاملنا معها بلطف ولين وحب ؟؟؟






      تعليق


      • #4
        الخطاب القراني ومبدأ الرفق واللين ؟؟


        الخطاب الديني ومبدأ الرفق واللين

        تعليق


        • #5
          إنّ القاعدة العامة والأصل في التعامل الإنساني هي السِلم والرفق واحترام حقوق الآخرين ، وبحسبِ تتبّع الآياتِ القرآنيّةَ الكريمة والأحاديث الشريفة والسيرة العمليّة للأئمة الأطّهارِ نجد ذلك جليّاً سلوكاً وموقفا.
          فعن النبي الأكرم ،صلى الله عليه وآله ، أنَّ قال : ( مَن أُعطيَ حظه مِن الرفق أُعطيَ حظه من خير الدنيا والآخرة )
          : ميزان الحكمة ، الريشهري ، ج2 ، ص 1102.

          تعليق


          • #6
            الرفق وخطابنا للشباب


            الرفق وخطابنا للمراهقين


            الرفق مع العمل والعمّال ؟؟



            كلها مبتنيات مهمّة كيف نحقق اللطف والدقة وايصال الرائل بها لهم ..

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
              ⚡🌹⚡🌹⚡🌹⚡
              خلُقٌ من أشهَر ثمارِ حُسن الخلق وأشهاها، ومن أظهر مظاهِر جميل التعاملات وأبهاها، خلُقٌ يقول فيه نبيُّنا محمدٌ صلى الله عليه وآله وسلم:*((مَا كَانَ في شيءٍ إلا زَانَه، وَمَا نُزِعَ مِنْ شيءٍ إلا شَانَه))،*إنه الرّفقُ..


              فما أحوج المسلم إلى الرفق في قوله وفعله، في سلوكه ومعاملته، مع أهله وأقاربه، مع أصدقائه وأحبابه، مع الصغار والكبار، مع الذكور والإناث، مع الإنسان ومع سائر الكائنات...

              *

              ما أحوجنا إلى الرفق واللين؛ في زمن كثرت فيه مظاهر العنف والقسوة والغلظة والجفاء، في البيوت والشوارع والأسواق والمؤسسات والملاعب والأندية، وغير ذلك من الأماكن العامة والخاصة...

              هو*رأس الحِكمة، ودليل كمالِ العقل وقوّة الشخصية والقدرةِ القادرة على ضبطِ التصرّفات والإرادات واعتدال النظر، ومظهرٌ عجيبٌ من مظاهر الرشد، بل هو ثمرةٌ كبرى من ثمار التديُّن الصحيح. فيه سلامةُ العِرض، وصفاءُ الصدر، وراحةُ البدن، واستجلاب الفوائِد وجميلِ العوائد، ووسيلةُ التواصل والتوادّ وبلوغِ المراد.

              الرفقُ سلوكٌ كريم في القول والعملِ، وتوسّطٌ في المواقف، واعتدالٌ وتوافق، واختيارٌ للأسهل والألطف.

              *

              الرفق في الأمور كلها من شأنه أن يُصلح ويعطي أفضل النتائج، بخلاف العنف فمِن شأنه أن يفسد ويعطي أسوأ النتائج، فمن أعطي الرفق فقد أعطي خيرا كثيرا، ومن حرم من الرفق فقد فقدَ خيرا كثيرا. وحسْب المسلم أن يعلم أن الرفق من صفات الله تعالى العليا التي أحبها لعباده في الأمور كلها

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم
                اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم..

                📳📳📳📳📳
                📳📳📳 (( رفق ولطف واحسان ))


                قال رسول الله صلى الله عليه وإله وسلم: ((إن الله يحب الرفقَ في الأمر كله)) ..

                لأن من أعظم الأمور التي تحتاج إلى اللين والرفق تربيةَ الأبناء، وإذا كان الرفق خلقًا جميلًا، يجعل صاحبه يتَّصف بلين الجانب في القول والفعل، ويلجأ صاحبه إلى الأخذ بالأيسر والأسهل، والدفع بالتي هي أحسن؛

                إذن هو ضد العصبية - فقد حثَّ النبي صلى الله عليه وإله وسلم .. المسلمَ على ملازمة الرقة والرفق في تعامله مع كل المسلمين، ولا شك أن أَولى الناس بهذا هم ذوو القربى والأرحام، وليس أقرب للإنسان من أولاده إذ هم بَضْعةٌ منه، وفي هذا المعنى رُوِي أيضًا أن رسول اللّه عليه الصلاة والسلام :

                ((أهل الجنة ثلاثة: ذو سلطان مُقسط متصدِّق مُوفَّق ،، ورجل رحيم رقيقُ القلب لكل ذي قربى ومسلمٍ ،، وعفيفٌ متعفِّفٌ ذو عِيالٍ))

                والرجل الرحيم الرقيق القلب الذي يرحم أولاده وقرابته، ويرحم الضعفاء والفقراء والعجَزة، والأيتام والأرامل، ويُشفق عليهم جميعًا - يستحق بهذه الصفات والمؤهلات أن يكون من أهل الجنة.


                📳📳📳📳📳📳📳📳
                📳📳📳📳📳

                تعليق


                • #9
                  اقوال ... (( عن الرفق ))

                  ◾🔹◾🔹◾🔹◾🔹◾


                  ◾ الرفق زينة الأعمال وبهاؤها .

                  🔹لا مال لمن لا رفق له.

                  🔹 لا يرحم الله من لا يرفق بالناس.

                  ◾ يدرك بالرفق ما لا يدرك بالعنف.

                  🔹 الرفق بالآخرين هو أول خطوة للرفق بأنفسنا.

                  ◾الرفق يتمم مكارم الأخلاق ويرفع من شأن
                  وقيم وفضائل .

                  🔹من أعطى حظه من الرفق فقد أعطى حظه من
                  الخير .

                  ◾🔹◾🔹◾🔹◾🔹◾

                  تعليق


                  • #10
                    إنَّ من جملة ما قدّمه القرآنُ الكريمُ للإنسان في خطاباته وشرعته ومنهاجه هو مُنتَظَم السلوك المُهذَّب والرقيق واللطيف والليَّن في شتّى المجالات التي يتعاطى معها الإنسان ، مع نفسه أو مع زوجته أو مع أسرته أو مع الآخرين أو حتى مع خصومه .
                    والذي إذا أخذ به تطبيقاً كفِلَ لنفسه الاستقرار والراحة والطمأنينة بعيداً عن تجاذبات ونتائج القسوة والغلظة والعنف في تفاصيل حياته الخاصة والعامة يوميّاً.

                    ومن الشواهد على ذلك المنهج القرآني القويم والذي يهدف إلى بناء الإنسان لنفسه وبنفسه ولمصلحته وسعادته وتحقيق رغباته المشروعة تحت مظلّة الرفق والتلطّف في السلوك والقول الليّن ، والرحمة والمودة والعطف وحتى المَحبّة منهجاً وطريقا. هو : قوله تعالى:

                    ((فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هَذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنْظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ وَلَا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَدًا)) (19)الكهف.

                    (( اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (43) فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى (44))) طه.

                    ((وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا (19))) النساء.

                    وهذه المعاشرة والتي ينبغي أن تقوم على أساس الرفق واللين واللطف والمحبّة تشمل المعاشرةَ القوليّةَ والفعليّةَ , وعلى الزوج أن يُعاشر زوجته بالمعروف - من الصحبة الجميلة، وكف الأذى وبذل الإحسان إليها ، وحسن المعاملة، ويدخل في ذلك النفقة والكسوة ونحوهما.

                    فالرفق معروفٌ بنفسه، و هو عين التلطّف في التعامل مع الأشياء من حولنا وبمحبة نابعة من النفس الرحيمة وبآثار صادقة في النوايا والمشاعر و السلوك والأفعال.

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X