تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمّد وآله الاطيبين الاطهرين
....................
القران ذلك المعين الذي لاينضب
من قرأه بالنظر حصل على كمّ من الحسنات الكبيرة والعظيمة ويحفظ له البصر
ومن قرأه بالسمع تظهر قلبه وسمعه وغمرت روحه الانوار الالهية والتفكر بالكلمات الرحمانية
ومن جعله يتلى في بيته ينتشر الخير والبركة ويغمر البيت بصنوف البركات والنعم
ومن قرأه قبل النوم حفظه الله بنومه ويقضته
ومن قرأه على مريض شافاه الله ، على مملق رزقه الله ، على أعزب زوجه الله
والكثير الكثير من الخير وانواع النعم
نورٌ وهدى ورحمة وفرقانا بين الحق والباطل وعلاجاً وسعادة واطئناناً
هذا علاوة على انه كلام الرب الحبيب والكلام صفة المتكلم
وكلمات المتكلم تحمل طاقته
فكيف إن كانت كلمات الله عزّ وجل فاي طاقة جبارة تحمل من رب العزة والعظمة ....!؟
وللبلاغة والثقافات والتجارب الكثيرة حيز كبير من كتاب الله المبارك لمن اراد الاحتواء لهذه العلوم الطيبة المهمة لكل رجل وأمراة
ويبقى كتاب الله دستور السماء يحوي الاحكام والخير والهدى لكل الانام
ونترككم مع باقة احاديث عظيمة
هذا أميرالمؤمنين عليّ عليه السّلام يقول في شأن القرآن موجِّهاً أنظار المسلمين إلى أهميَّة هذا الكتاب الإلهيّ المقدس:
«اللهَ الله أيُّها النّاسُ فيما استحفَظَكم من كتابه».
وقال في هذا المجال أيضاً:
«عَليكُم بكتاب الله فإنَّه الحَبلُ المتين، والنّورُ المبين، والشّفاءُ النّافع، والرِّيّ الناقِع، والعصمةُ للمتمسّك، والنّجاةُ للمتعلِّق، لا يَعْوَجُّ فيُقام، ولا يَزيغُ فَيُستَعتَب».
وهذا الإمام سيّد السّاجدين عليّ بن الحسين عليه السّلام يقول عن القرآن الكريم:
«لو ماتَ مَن بينَ المشرق والمغرِب لَما اْستوحشتُ، بعد أن يكون القرآن معي».
قال الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام:
«تعلّموا القرآن فانه أحسن الحديث، وتفقّهوا فيه فإنَّه ربيع
القلوب».
وقال حفيده الإمام جعفر الصّادق عليه السّلام:
«يَنْبغي للمؤمن أنْ لا يموت حتّى يَتعَلّم القرآنَ، أو يكونَ في تعلّمه».
وصلى الله على محمّد وآله الاطيبين الاطهرين
....................
القران ذلك المعين الذي لاينضب
من قرأه بالنظر حصل على كمّ من الحسنات الكبيرة والعظيمة ويحفظ له البصر
ومن قرأه بالسمع تظهر قلبه وسمعه وغمرت روحه الانوار الالهية والتفكر بالكلمات الرحمانية
ومن جعله يتلى في بيته ينتشر الخير والبركة ويغمر البيت بصنوف البركات والنعم
ومن قرأه قبل النوم حفظه الله بنومه ويقضته
ومن قرأه على مريض شافاه الله ، على مملق رزقه الله ، على أعزب زوجه الله
والكثير الكثير من الخير وانواع النعم
نورٌ وهدى ورحمة وفرقانا بين الحق والباطل وعلاجاً وسعادة واطئناناً
هذا علاوة على انه كلام الرب الحبيب والكلام صفة المتكلم
وكلمات المتكلم تحمل طاقته
فكيف إن كانت كلمات الله عزّ وجل فاي طاقة جبارة تحمل من رب العزة والعظمة ....!؟
وللبلاغة والثقافات والتجارب الكثيرة حيز كبير من كتاب الله المبارك لمن اراد الاحتواء لهذه العلوم الطيبة المهمة لكل رجل وأمراة
ويبقى كتاب الله دستور السماء يحوي الاحكام والخير والهدى لكل الانام
ونترككم مع باقة احاديث عظيمة
هذا أميرالمؤمنين عليّ عليه السّلام يقول في شأن القرآن موجِّهاً أنظار المسلمين إلى أهميَّة هذا الكتاب الإلهيّ المقدس:
«اللهَ الله أيُّها النّاسُ فيما استحفَظَكم من كتابه».
وقال في هذا المجال أيضاً:
«عَليكُم بكتاب الله فإنَّه الحَبلُ المتين، والنّورُ المبين، والشّفاءُ النّافع، والرِّيّ الناقِع، والعصمةُ للمتمسّك، والنّجاةُ للمتعلِّق، لا يَعْوَجُّ فيُقام، ولا يَزيغُ فَيُستَعتَب».
وهذا الإمام سيّد السّاجدين عليّ بن الحسين عليه السّلام يقول عن القرآن الكريم:
«لو ماتَ مَن بينَ المشرق والمغرِب لَما اْستوحشتُ، بعد أن يكون القرآن معي».
قال الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام:
«تعلّموا القرآن فانه أحسن الحديث، وتفقّهوا فيه فإنَّه ربيع
القلوب».
وقال حفيده الإمام جعفر الصّادق عليه السّلام:
«يَنْبغي للمؤمن أنْ لا يموت حتّى يَتعَلّم القرآنَ، أو يكونَ في تعلّمه».