إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

السؤال 16 ( المسابقة الرمضانية الكبرى )

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السؤال 16 ( المسابقة الرمضانية الكبرى )



    كان معنا المشاركين ادناه للحقات السابقة
    صادق مهدي حسن 15 نقطة
    خادمة ام ابيها 15 نقطة
    فداء الكوثر15 نقطة
    خادمة الحوراء زينب 15 نقطة
    حمامة السلام 15 نقطة

    ام كرار15 نقطة

    روضة الزهراء11 نقطة
    (محبة الزهراء12 )4 نقطة
    حسين الهادي 3 نقطة

    السؤال 16
    اعزائي
    عشرة اسئلة عن المفاهيم القرانية في االايات
    كل واحد ياخذ سؤال لاغير
    لاعطاء المجال الى اخوانكم ب المشاركة وعدم تكرار السؤال بين الاعضاء

    1-السؤال :

    {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ} [سورة آل عمران: 7]

    {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ}
    - ماذا أراد الله عز وجل بالآيات المتشابهات؟


    2-
    السؤال :

    {ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ} [سورة القلم: 1].

    {وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا * وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا * وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا * وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا * وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا * وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا * وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا} [الشمس: 1-7].

    {وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ} [سورة التين: 1].
    ما معنى يسطرون؟
    الله جل وعلا يُقسم (بالقلم والشمس والتين و...) لماذا؟

    3-
    السؤال :

    في سورة الكهف نقرأ قصّة النبي موسى (عليه السلام) مع العبد الصالح، ولكن نجد اختلاف الإرادة من قبل ذلك العبد في الأفعال الثلاثة:

    1- خرق السفينة، يقول: ï´؟فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا´

    2-قتل الغلام، يقول: ï´؟فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا

    3-اقامة الجدار، يقول: ï´؟فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا.
    فما تفسير الاختلاف في الإرادة؟

    -4
    السؤال :

    {مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ} [سورة الشورى: 20]
    الآية الكريمة فيها خياران للعباد: نصيب في الحرث للآخرة وحرث الدنيا.
    والحرث الأوّل نصيب في الجنة والحرث الثاني نصيب في الدنيا، ليس له نصيب في الآخرة.
    ما هو الحرث الأول والثاني هل هما حرث واحد أو يختلفان؟


    5-سؤال

    في قول الله سبحانه وتعالى في الآية المباركة: {إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}. (سورة الأحزاب، الآية:
    ما معنى «وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا»؟

    6-
    -السؤال :

    لماذا قال تعالى -عن قول الملائكة-: {وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ} [البقرة : 30] ولم يقل: (ونقدّسك)؟

    7-
    السؤال
    {وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ} [سورة الرحمن: 6]. {تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا} [سورة الإسراء:
    س: ما معنى سجود غير ذوات الأرواح وتسبيحها؟





    8-السؤال :

    س: لماذا استثنى إبليس من عباد الله (الْمُخْلَصِينَ)؟ {إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ} [الحجر: 40].


    9-السؤال :

    قال تعالى: {يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي} [الفجر: 27-29].
    - لماذا ورد حرف الجر [في] عبادي بدلاً من حرف [مع] عبادي؟



    10-السؤال :

    {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا} [الإنسان: 1].

    س : ما معنى {لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا}؟

    انتباه
    كل واحد ياخذ سؤال واحد فقط لاغير اي سؤال زيادة لايحتسب وماعطي نقطة اوكي


    موفقين يارب




    التعديل الأخير تم بواسطة صدى المهدي; الساعة 22-05-2019, 01:21 PM.

  • #2
    جواب السؤال الخامس
    /////////////////
    (سلِّموا) فتعني التسليم لأوامر نبي الإسلام الأكرم، كما ورد في الآية (65) من سورة النساء (ثمّ لا يجدوا في أنفسهم حرجاً ممّا قضيت ويسلّموا تسليماً).
    وكما نقرأ في رواية عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنّ أبا بصير سأله فقال: قد عرفت صلاتنا على النّبي، فكيف التسليم؟ قال: «هو التسليم له في الاُمور»(2).
    أو أن يكون بمعنى «السلام» على النّبي (صلى الله عليه وآله) بـ (السلام عليك يارسول الله) وما أشبه ذلك، والذي يعني طلب سلامة النّبي (صلى الله عليه وآله) من الله سبحانه.
    يروي «أبو حمزة الثمالي» عن «كعب» ـ وهو أحد أصحاب النّبي (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: لمّا نزلت هذه الآية قلنا: قد عرفنا السلام عليك، فكيف نصلّي عليك؟ فقال: «قولوا: اللهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد، كما صلّيت على إبراهيم وآل إبراهيم إنّك حميد مجيد، وبارك على محمّد وآل محمّد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنّك حميد مجيد»(1). ومن هذا الحديث تتّضح كيفية الصلاة على النّبي (صلى الله عليه وآله)وكذلك يتّضح معنى «السلام».
    وبالرغم من أنّ هذين المعنيين للسلام يبدوان مختلفين تماماً، إلاّ أنّه يمكن عطفهما وإرجاعهما إلى نقطة واحدة إذا دقّقنا فيهما، وهي: التسليم القولي والفعلي للنبي (صلى الله عليه وآله)، لأنّ من يسلّم عليه ويرجو من الله سلامته، يعشقه ويعرفه كنبي مفترض الطاعة.
    (تفسير الأمثل)
    ===================
    يا أرحم الراحمين

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      اللهم صل على محمد وال محمد
      ************************
      جواب السؤال السادس عشر
      *********************
      ج/س/2
      ************
      (بسم الله الرحمن الرحيم ن والقلم وما يسطرون ما انت بنعمة ربك بمجنون) قال فحدثني ابي عن ابن ابي عمير عن عبدالرحمن (عبدالرحيم ط) القصير عن ابي عبدالله عليه السلام قال سألته عن ن والقلم، قال: إن الله خلق القلم من شجرة في الجنة يقال لها الخلد ثم قال لنهر في الجنة كن مدادا فجمد النهر وكان أشد بياضا من الثلج وأحلى من الشهد ثم قال للقلم اكتب قال وما اكتب يا رب قال اكتب ما كان وما هو كأين إلى يوم القيامة، فكتب القلم في رق أشد بياضا من الفضة وأصفى من الياقوت ثمطواه فجعله في ركن العرش ثم ختم على فم القلم فلم ينطق بعد ولا ينطق ابدا، فهو الكتاب المكنون الذي منه النسخ كلها، أو لستم عربا فكيف لا تعرفون معنى الكلام، وأحدكم يقول لصاحبه انسخ ذلك الكتاب أو ليس إنما ينسخ من كتاب اخذ من الاصل وهو قوله: إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون قوله (وما يسطرون) أي ما يكتبون وهو قسم وجوابه (ما انت بنعمة ربك بمجنون) قوله (ان لك لاجرا غير ممنون) أي لا نمن عليك فيما نعطيك من عظيم الثواب قوله (فستبصر ويبصرون بأيكم المفتون) بأيكم تفتنون هكذا نزلت في بني امية بأيكم أي حبتر وزفر وعلي.
      التعديل الأخير تم بواسطة خادمة الحوراء زينب 1; الساعة 21-05-2019, 10:51 PM.

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        اللهم صلي على محمد وال محمد
        🍃🌹🍃🌹🍃🌹🍃🌹🍃🌹🍃

        ج س ١٠*
        هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا} [الإنسان: 1].

        س : ما معنى {لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا}؟
        ج/ قوله تعالى. " هل أتى على الانسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا " الاستفهام للتقرير فيفيد ثبوت معنى الجملة وتحققه أي قد أتى على الانسان " الخ " ولعل هذا مراد من قال من قدماء المفسرين: إن " هل " في الآية بمعنى قد، لا على أن ذلك أحد معاني " هل " كما ذكره بعضهم.والمراد بالانسان الجنس. وأما قول بعضهم: إن المراد به آدم عليه السلام فلا يلائمه قوله في الآية التالية: " إنا خلقنا الانسان من نطفة ".والحين قطعة من الزمان محدودة قصيرة كانت أو طويلة، والدهر الزمان الممتد من دون تحديد ببداية أو نهاية.وقوله: " شيئا مذكورا " أي شيئا يذكر باسمه في المذكورات أي كان يذكر مثلا الأرض والسماء والبر والبحر وغير ذلك ولا يذكر الانسان لأنه لم يوجد بعد حتى وجدفقيل: الانسان فكونه مذكورا كناية عن كونه موجودا بالفعل فالنفي في قوله: " لم يكن شيئا مذكورا متوجه إلى كونه شيئا مذكورا لا إلى أصل كونه شيئا فقد كان شيئا ولم يكن شيئا مذكورا ويؤيده قوله: " إنا خلقنا الانسان من نطفة " الخ فقد كان موجودا بمادته ولم يتكون بعد إنسانا بالفعل والآية وما يتلوها من الآيات واقعة في سياق الاحتجاج يبين بها أن الانسان حادث يحتاج في وجوده إلى صانع يصنعه وخالق يخلقه، وقد خلقه ربه وجهزه التدبير الربوبي بأدوات الشعور من السمع والبصر يهتدي بها إلى السبيل الحق الذي من الواجب أن يسلكه مدى حياته فان كفر فمصيره إلى عذاب أليم وان قوله تعالى. " هل أتى على الانسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا " الاستفهام للتقرير فيفيد ثبوت معنى الجملة وتحققه أي قد أتى على الانسان " الخ " ولعل هذا مراد من قال من قدماء المفسرين: إن " هل " في الآية بمعنى قد، لا على أن ذلك أحد معاني " هل " كما ذكره بعضهم.والمراد بالانسان الجنس. وأما قول بعضهم: إن المراد به آدم عليه السلام فلا يلائمه قوله في الآية التالية: " إنا خلقنا الانسان من نطفة ".والحين قطعة من الزمان محدودة قصيرة كانت أو طويلة، والدهر الزمان الممتد من دون تحديد ببداية أو نهاية.وقوله: " شيئا مذكورا " أي شيئا يذكر باسمه في المذكورات أي كان يذكر مثلا الأرض والسماء والبر والبحر وغير ذلك ولا يذكر الانسان لأنه لم يوجد بعد حتى وجدفقيل: الانسان فكونه مذكورا كناية عن كونه موجودا بالفعل فالنفي في قوله: " لم يكن شيئا مذكورا متوجه إلى كونه شيئا مذكورا لا إلى أصل كونه شيئا فقد كان شيئا ولم يكن شيئا مذكورا ويؤيده قوله: " إنا خلقنا الانسان من نطفة " الخ فقد كان موجودا بمادته ولم يتكون بعد إنسانا بالفعل والآية وما يتلوها من الآيات واقعة في سياق الاحتجاج يبين بها أن الانسان حادث يحتاج في وجوده إلى صانع يصنعه وخالق يخلقه، وقد خلقه ربه وجهزه التدبير الربوبي بأدوات الشعور من السمع والبصر يهتدي بها إلى السبيل الحق الذي من الواجب أن يسلكه مدى حياته فان كفر فمصيره إلى عذاب أليم وان شكر فإلى نعيم مقيم. تفسير فإلى نعيم مقيم.
        المصدر / تفسير الميزان---السيد الطبطبائي ---ج ٢٠*.
        ص ١٢٠-١٢١

        تعليق


        • #5
          اللهم صل على محمد وال محمد
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          جواب السؤال الثامن
          ………………………ظ©

          بخلاف الوصف فإنه يدل على استقرار التلبس وصيرورة المعنى الوصفي ملكة لا تفارق الانسان ففرق بين قولنا الذين أشركوا والذين صبروا والذين ظلموا والذين يعتدون وبين قولنا المشركين والصابرين والظالمين والمعتدين فالشاكرون هم الذين ثبت فيهم وصف الشكر واستقرت فيهم هذه الفضيلة وقد بان أن الشكرالمطلق هو أن لا يذكر العبد شيئا وهو نعمة إلا وذكر الله معه ولا يمس شيئا وهو نعمة إلا ويطيع الله فيه.
          فقد تبين أن الشكر لا يتم إلا مع الاخلاص لله سبحانه علما وعملا فالشاكرون هم المخلصون لله الذين لا مطمع للشيطان فيهم.
          ويظهر هذه الحقيقة مما حكاه الله تعالى عن إبليس قال تعالى قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين: ص - 83 وقال تعالى قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين: الحجر - 40 فلم يستثن من إغوائه أحدا إلا المخلصين وأمضاه الله سبحانه من غير رد وقال تعالى قال فبما أغويتني لاقعدن لهم صراطك المستقيم ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين: الأعراف - 17 وقوله ولا تجد الخ بمنزلة الاستثناء فقد بدل المخلصين بالشاكرين وليس إلا لان الشاكرين هم المخلصون الذين لا مطمع للشيطان فيهم ولا صنع له لديهم وإنما صنعه وكيده إنساء مقام الربوبية والدعوة إلى المعصية.




          تفسير الميزان للعلامة الطبا طبائي

          تعليق


          • #6
            جواب السؤال الاول

            آيات متشابهات أو متشابهات هي الايات القرآنية المتشابهة التي تحمل أكثر من تفسير



            المتشابهات هي التي تشابهت على اليهود، و هي الحروف المقطعة النازلة في أوائل عدة من السور القرآنية مثل الم


            و حم، و ذلك أن اليهود أولوها على حساب الجمل، فطلبوا أن يستخرجوا منها مدة بقاء هذه الأمة و عمرها فاشتبه عليهم الأمر


            تفسير الميزان



            اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	photo_2019-05-07_02-58-14.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	21.9 كيلوبايت 
الهوية:	842399
            التعديل الأخير تم بواسطة حسين الهادي; الساعة 22-05-2019, 03:03 AM.

            تعليق


            • #7
              8-السؤال :*

              س: لماذا استثنى إبليس من عباد الله (الْمُخْلَصِينَ)؟ {إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ} [الحجر: 40].
              الجواب ///
              - أن هذا الاستثناء وقع لمّا أخبره الله تعالى بأنه لا قدرة له ولا يد على بعض عباد الله الذين سيعصمهم الله ويحفظهم من كيده وإغوائه وإضلاله، قال الله جل جلاه:" إن عبادي ليس لك عليهم سلطان"-الحجر:42-.
              - أنه اطلع على اللوح المحفوظ فوجد أن من عباد الله سبحانه من سيكون في مأمن من إضلاله وإغوائه.
              - أنه رأى الجنة والنار فعلم أن لكل أهل، وأن من عباد الله من سينجو من إضلاله وإغوائه ليفوز برضوان الله ودار كرامته.
              - أنه كان من المخاطبين بقول الله تعالى:"قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى"، فعلم أن من عباد الله من سيوفقه الله للهداية ويأمنه من الضلالة والشقاوة، وينجو من مكايده والغواية.
              - أنه علم أن إغواءه لآدم**وتمكنه من ذلك كان بقدر الله لحكمة عظيمة وأن ذلك سيكون سببا للهبوط إلى الأرض لتكون محط صراع بين الحق والباطل، وأن لكل منهما حزب وأصحاب...
              - أنه لو تمكن من إغواء ذرية آدم بكاملها لما كان لخلق الجنة معنى ولما كان لبعثة الرسل وإنزال الكتب مغزى، ولما كان الناس منقسمين إلى أبرار وفجار وإلى أصحاب يمين وشمال.
              - علم عدو الله أن قدرة الله تعالى فوق قدرته وأنه إن أمكنه قدرا وكونا من إغواء بعض عباده فلن يمكن من إغواء الكل.

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم ورحمة ألله وبركاته..
                جواب السؤال :9

                - لأنه تعالى أراد تتويج النفوس الطاهرة بتاج العبودية، لتدخل في صف المقرّبين عند الله، ولتحصل على إذن دخول جنان الخلد، فقال سبحانه: {فَادْخُلِي فِي عِبَادِي} أي: في جملة عبادي الصالحين المصطفين الذين رضيت عنهم، وهذه نسبة تشريف وتعظيم. 1.‏ وحرف الجر (في) أفاد هذا المعنى بشكل دقيق، فالدخول في صف المقربين منزلته أعلى وأفضل مما لو قال: دخل معهم.

                *****••••
                المصدر :
                تفسير البيان،للطبرسي. ص .262.
                التعديل الأخير تم بواسطة حمامة السلام; الساعة 22-05-2019, 12:55 PM.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محبةالزهراءظ،ظ¢ مشاهدة المشاركة
                  8-السؤال :*

                  س: لماذا استثنى إبليس من عباد الله (الْمُخْلَصِينَ)؟ {إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ} [الحجر: 40].
                  الجواب ///
                  - أن هذا الاستثناء وقع لمّا أخبره الله تعالى بأنه لا قدرة له ولا يد على بعض عباد الله الذين سيعصمهم الله ويحفظهم من كيده وإغوائه وإضلاله، قال الله جل جلاه:" إن عبادي ليس لك عليهم سلطان"-الحجر:42-.
                  - أنه اطلع على اللوح المحفوظ فوجد أن من عباد الله سبحانه من سيكون في مأمن من إضلاله وإغوائه.
                  - أنه رأى الجنة والنار فعلم أن لكل أهل، وأن من عباد الله من سينجو من إضلاله وإغوائه ليفوز برضوان الله ودار كرامته.
                  - أنه كان من المخاطبين بقول الله تعالى:"قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى"، فعلم أن من عباد الله من سيوفقه الله للهداية ويأمنه من الضلالة والشقاوة، وينجو من مكايده والغواية.
                  - أنه علم أن إغواءه لآدم**وتمكنه من ذلك كان بقدر الله لحكمة عظيمة وأن ذلك سيكون سببا للهبوط إلى الأرض لتكون محط صراع بين الحق والباطل، وأن لكل منهما حزب وأصحاب...
                  - أنه لو تمكن من إغواء ذرية آدم بكاملها لما كان لخلق الجنة معنى ولما كان لبعثة الرسل وإنزال الكتب مغزى، ولما كان الناس منقسمين إلى أبرار وفجار وإلى أصحاب يمين وشمال.
                  - علم عدو الله أن قدرة الله تعالى فوق قدرته وأنه إن أمكنه قدرا وكونا من إغواء بعض عباده فلن يمكن من إغواء الكل.
                  السلام عليكم ورحمة الله

                  عزيزتي من فضلك اختاري سؤال اخر لان سؤال رقم 8 تم الاجابة عليه من قبل السيدة ام كرار
                  واني ذكرت انه لايمكن تكرار الاجوبة
                  ممنونة جدا منك عزيزتي
                  عذرا لكم

                  تعليق


                  • #10
                    عفوا أختي الفاضلة لم أكن منتبه لجواب السؤال الثامن من قبل الاخت الكريمة
                    -4*
                    السؤال :*
                    {مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ} [سورة الشورى: 20]
                    الآية الكريمة فيها خياران للعباد: نصيب في الحرث للآخرة وحرث الدنيا.
                    والحرث الأوّل نصيب في الجنة والحرث الثاني نصيب في الدنيا، ليس له نصيب في الآخرة.
                    ما هو الحرث الأول والثاني هل هما حرث واحد أو يختلفان؟
                    الجواب :
                    (الحرث) في اللغة يعني الكسب، وفلان يحرث لعياله ويحترث أي: يكتسب.
                    وهو في الآية الكريمة يختلف مورده «فمَن كان يريد بعمله نفع الآخرة ويعمل لها، نُجازِه بعمله ونضاعف له ثواب عمله، فنعطيه على الواحد عشرة ونزيد على ذلك ما نشاء. ومَن كان يريد بعمله نفع الدنيا، نعطِه نصيبًا من الدنيا، لا جميع ما يريده بل على حسب ما تقتضيه الحكمة» [انظر: مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏9، ص: 41].
                    أي: طبقًا لما يعمل له؛ هل للدنيا أو للآخرة؟ فالأول له نصيب في الآخرة لأنه يعمل لها، والثاني ليس له نصيب في الآخرة لأنه لايعمل لها بل للدنيا

                    تعليق

                    يعمل...
                    X