إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حلقة خاصة عن شهادة حمزة بن عبد المطلب(ع) محور الاربعاء لبرنامج (صباح الكفيل)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حلقة خاصة عن شهادة حمزة بن عبد المطلب(ع) محور الاربعاء لبرنامج (صباح الكفيل)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد

    برنامج
    صباح الكفيل

    يأتيكم
    يومياً من الاحد الى الاربعاء
    8:30 صباحاً

    فقرات متجددة ومتنوعة


    اعداد
    ليلى عبد الهادي وأفياء الحسيني

    تقديم
    ليلى عبد الهادي وفاطمة المدني

    وفي الاخراج على الهواء مباشر
    زينب قاسم

    حلقة خاصة عن شهادة حمزة بن عبد المطلب(ع)

    فقرات الحلقة هي:
    الفقرة الاولى
    عز الاسلام


    الفقرة الثانية
    أسد الله
    فقرة المحور
    اشتهر حمزة عليه السلام بالقوة والفتوة وفي الوقت نفسه رجاحة عقلة للدفاع عن الاسلام، فكيف يمكن لشبابنا اليوم الاقتداء به؟

    الفقرة الثالثة
    حزن وأسى


    الفقرة الرابعة

    في رضوان الله
    مع ضيفة
    الدوافع التي كانت لمقتل الحمزة هي دوافع انتقام بحته من قبل هند ام انها متقصدة لإضعاف الدين ورسالة النبي (ص) حيث ان اسلام حمزة (ع) إعطي القوة والمنعة للدين بإسلامه ونصره اياه؟


  • #2
    "بسم الله الرحمن الرحيم "
    . ماجورين واعظم الله لكم الأجر .

    ◾◾"عز الأسلام" ◾◾

    " 15 شوال "
    في هذا اليوم استشهد سيدنا حمزة بن عبد المطّلب عليه السلام عمّ النبيّ صلى الله عليه وآله وقد حزن الرسول لوفاته حزنآ شديدا .

    لقب بسيد الشهداء و " أسد الله " المجاهد البطل القرشي الهاشمي المكي ثم المدني البدريّ الشهيد ، عم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وأخوه من الرضاعة لقد كان للحمزة مواقف تسطر بماء الذهب ، بل سطرها التاريخ بأحرف من نور وحضنها بين دفتيه يخبر بها أجيال المستقبل.

    ••••••••••••••••••••••••••
    وفيما روي في فضله عن النبي صلى الله عليه وآله _ كان يخطب في المسلمين فقال :
    ( يامعشر المهاجرين والأنصار ، يامعشر بني عبدالمطلب يامعشر بني هاشم : ألا وإني خلقت من طينة مرحومة أنا وعلي والحمزة وجعفر .

    وقال صلى الله عليه وآله :
    ((من زارني ولم يزرْ عمي حمزة فقد جفاني ))


    كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام فيه :
    "خير إخوتي علي ، وخير أعمامي حمزة " عليهما السلام.

    وعند مصرعه يوم أحد قال صلوات الله عليه: "رحمك الله أي عمّ فلقد كنت وصولاً للرحم ، فعولاً للخيرات".

    . انا لله وانا اليه راجعون .
    فالسلام عليه يوم ولد ويوم اسشهد ويوم جاهد في سبيل الله محتسبآ صابرا . ويوم نصر ورفع راية "لا اله الا الله" "محمد رسول الله "علي ولي الله ".

    ◾◾◾◾◾◾◾◾◾
    التعديل الأخير تم بواسطة فداء الكوثر; الساعة 18-06-2019, 09:45 PM.

    تعليق


    • #3
      ◾◾ حزن وأسى ◾◾


      حزن النبي صلى الله عليه و آله على شهادة الحمزة عليه السلام.

      كان حزنه «صلى الله عليه وآله» في الحقيقة حزناً على ما أصاب الإسلام بفقده، وهو المجاهد الفذ، الذي لم يكن يدخر وسعاً في الدفاع عن هذا الدين، وإعلاء كلمة الله. وحزنه عليه بمقدار ما كان حمزة مرتبطاً بالله تعالى ، وخسارته خسارة للإسلام.

      وبشهادة سيدنا الحمزه انهد ركن من اركان الاسلام لانه كان أحد أكبر مساندي الدعوة النبوية - قبل وبعد إسلامه - وكان من أقوى حماة النبي مقابل الإيذاءات والممارسات العدوانية التي كان الرسول عليه الصلاة والسلام كثيراً ما يتعرّض لها من قبل مشركي قريش

      وبإسلامه انحسرت الممارسات التعسّفية الموجهة ضد النبي صلى الله عليه واله ، وقد شارك المسلمين في أيام شعب أبي طالب، وحضر غزوتي بدر ، ثم أحد
      والتي أستشهد فيها في سنة 3 هـ..

      ◾◾◾◾◾◾◾◾

      تعليق


      • #4
        زيارة سيد الشهداء الحمزة (عليه السلام) :
        •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
        اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَمَّ رَسُولِ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه)، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خَيْرَ الشُّهَداءِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَسَدَ اللهِ وَاَسَدَ رَسُولِهِ ، اَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ جاهَدْتَ فِي اللهِ عَزَّوَجَلَّ ، وَجُدْتَ بِنَفْسِكَ ، وَنَصَحْتَ رَسُولَ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ) ،

        وَكُنْتَ فيما عِنْدَ اللهِ سُبْحانَهُ راغِباً ، بَأَبِي اَنْتَ وَأُمّي اَتَيْتُكَ مُتَقَرِّباً اِلى رَسُولِ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ) بِذلِكَ راغِباً اِلَيْكِ فِي الشَّفاعَةِ ،

        اَبْتَغي بِزِيارَتِكَ خَلاصَ نَفْسي، مُتَعَوِّذاً بِكَ مِنْ نار اسْتَحَقَّها مِثْلي بِما جَنَيْتُ عَلى نَفْسي، هارِباً مِنْ ذُنُوبِيَ الَّتي احْتَطَبْتُها عَلى ظَهْري ، فَزِعاً اِلَيْكَ رَجاءَ رَحْمَةِ رَبّي، اَتَيْتُكَ مِنْ شُقَّة بَعيدَة طالِباً فَكاكَ رَقَبَتي مِنَ النّارِ ،

        وَقَدْ اَوْقَرَتْ ظَهْري ذُنُوبي ، وَاَتَيْتُ ما اَسْخَطَ رَبّي ، وَلَمْ اَجِدْ اَحَدًا اَفْزَعُ اِلَيْهِ خَيْراً لي مِنْكُمْ اَهْلَ بَيْتِ الرَّحْمَةِ ، فَكُنْ لي شَفيعاً يَوْمَ فَقْري وَحاجَتي ، فَقَدْ سِرْتُ اِلَيْكَ مَحْزُوناً ، وَاَتَيْتُكَ مَكْرُوباً، وَسَكَبْتُ عَبْرَتي عِنْدَكَ باكِياً، وَصِرْتُ اِلَيْكَ مُفْرَداً،

        وَاَنْتَ مِمَّنْ اَمَرَنِي اللهُ بِصِلَتِهِ، وَحَثَّني عَلى بِرِّهِ، وَدَلَّني عَلى فَضْلِهِ ، وَهَداني لِحُبِّهِ ، وَرَغَّبَني فِي الْوِفادَةِ اِلَيْهِ، وَاَلْهَمَني طَلَبَ الْحَوائِجِ عِنْدَهُ ، اَنْتُمْ اَهْلُ بَيْت لا يَشْقى مَنْ تَوَلاّكُمْ ، وَلا يَخيبُ مَنْ اَتاكُمْ ، وَلا يَخْسَرُ مَنْ يَهْواكُمْ وَلا يَسْعَدُ مَنْ عاداكُمْ .


        📚📚📚📚📚📚📚
        من كتاب كامل الزيارات .
        وكتاب مفاتيح الجنان للشيخ عباس القمي .

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم

          نعزيكم بمصاب الحمزة عليه السلام عم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم




          الحمزة:هو(
          ألاسد ) لشدته وصلابته لقّب ( بأسد الله ) و (أسد رسوله )



          التعديل الأخير تم بواسطة حسين الهادي; الساعة 19-06-2019, 02:27 AM.

          تعليق


          • #6
            الفقرة الاولى
            عز الاسلام
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            اللهم صلي على محمد وال محمد
            🍃🌹🍃🌹🍃🌹🍃🌹🍃
            شهادة حمزة(رضي الله عنه)


            كانت هند بنت عتبة ـ زوجة أبي سفيان ـ قد أعطت وحشياً عهداً لئن قتلت محمّداً أو علياً أو حمزة، لأعطينّك كذا وكذا.فقال وحشي: أمّا محمّد فلم أقدر عليه، وأمّا علي فرأيته حذراً كثير الالتفات فلا مطمع فيه، فكمنت لحمزة فرأيته يهدّ الناس بسيفه، ما يلقي أحداً يمرُّ به إلّا قتله، فهززت حربتي فرميتُه، فوقعت في أربيته ـ أصل الفخذ ـ، حتّى خرجت من بين رجليه فوقع، فأمهلته حتّى مات، وأخذت حربتي وانهزمت من المعسكر(٩).وروي أنّ هند وقعت على القتلى، ولمّا وصلت إلى حمزة بقرت كبده فلاكته، فلم تستطع أن تسيغه فلفِظَته، ثمّ قطعت أنفه وأُذنيه، وجعلت ذلك كالسوار في يديها وقلائد في عنقها.وبعد انتهاء المعركة، أبصر رسول الله(صلى الله عليه وآله) عمّه حمزة وقد مُثّل به، فقال(صلى الله عليه وآله): «ما وقفت موقفاً قطّ أغيظ إليَّ من هذا الموقف»(١٠)، ثمّ وضعه إلى القبلة وصلّى عليه وبكى.وكان(صلى الله عليه وآله) يقول: «يا عمّ رسول الله، وأسد الله، وأسد رسول الله، يا حمزة، يا فاعل الخيرات، يا حمزة، يا كاشف الكربات، يا حمزة، يا ذابّ يا مانع عن وجه رسول الله»(١،).قال ابن الأثير: «ومرّ(صلى الله عليه وآله) بدار من دور الأنصار فسمع البكاء والنوائح، فذرفت عيناه بالبكاء، وقال: “لكن حمزة لا بواكي له”، فرجع سعد بن معاذ إلى دار بني عبد الأشهل فأمر نساءهم أن يذهبن فيبكين على حمزة»(١٢)
            التعديل الأخير تم بواسطة خادمة ام أبيها; الساعة 19-06-2019, 05:39 AM.

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
              اعظم الله لكم الاجربشهادة عم النبي محمد .ص.
              لمحات من سيرته ..
              قرابته بالمعصوم(1)
              عم رسول الله(صلى الله عليه وآله)، وعم الإمام علي(عليه السلام).

              اسمه وكنيته ونسبه
              أبو عمارة، حمزة بن عبد المطّلب بن هاشم.

              أُمّه
              هالة بنت وهيب بن عبد مناف.

              ولادته
              ولد حوالي عام غµغµ قبل الهجرة، أي قبل ولادة النبي(صلى الله عليه وآله) بعامين بمكّة المكرّمة.

              من زوجاته
              غ±ـ سلمى بنت عُميس بن النعمان الخثعمية.

              غ²ـ خولة بنت قيس بن فهد من بني النجّار.

              من أولاده
              عمارة، يعلى.

              جوانب من حياته
              * كان أخاً لرسول الله(صلى الله عليه وآله) من الرضاعة.

              * كان من المهاجرين الأوائل إلى المدينة المنوّرة.

              * آخى رسول الله(صلى الله عليه وآله) بينه وبين زيد بن حارثة.

              * عقد النبي(صلى الله عليه وآله) له أوّل لواء في المدينة، إذ بعثه في سرية من ثلاثين راكباً لإعتراض قافلة قريش التي كانت قادمة في ثلاثمائة راكب من الشام بقيادة أبي جهل، ولم يقع قتال بين الطرفين.

              * اشترك مع النبي(صلى الله عليه وآله) في حربي بدر وأُحد.

              * قتل سبعة من صناديد قريش في معركة بدر، وأبلى فيها بلاءً حسناً.

              إسلامه
              أسلم(رضي الله عنه) في السنة الثانية من البعثة، «فلمّا أسلم حمزة عرفت قريش أنّ رسول الله(صلى الله عليه وآله) قد عزّ، وأنّ حمزة سيمنعه، فكفّوا عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) بعض ما كانوا ينالون منه»(غ²).

              وقال(رضي الله عنه) حين أسلم:

              «حمدتُ اللهَ حين هدى فُؤادي *** إلى الإسلامِ والدينِ الحنيف

              لدينٍ جاءَ من ربٍّ عزيزٍ *** خبيرٍ بالعباد بهم لطيف

              إذا تليت رسائله علينا *** تحدّر دمع ذي اللّب الحصيف

              رسائل جاء أحمد من هداها *** بآياتٍ مبيّنات الحروف

              وأحمد مصطفى فينا مطاعٌ *** فلا تغشوه بالقول العنيف

              فلا والله نسلّمه لقوم *** ولما نقض فيهم بالسيوف

              ونترك منهم قتلى بقاعٍ *** عليها الطير كالورد العكوف

              وقد خبّرت ما صنعت ثقيف *** به فجزي القبائل من ثقيف

              إله الناس شرّ جزاء قومٍ *** ولا أسقاهم صوب الخريف»(غ³).

              وقال له أبو طالب(رضي الله عنه) لمّا أسلم:

              «فصبراً أبا يعلى على دين أحمد *** وكن مظهراً للدين وفّقت صابرا

              نبيّ أتى بالحقّ من عند ربّه *** بصدقٍ وعزم لا تكن حمزة كافرا

              فقد سرّني أذ قلت لبّيك مؤمناً *** فكن لرسول الله في الله ناصرا

              وناد قريشاً بالذي قد أتيته *** جهاراً .

              تعليق


              • #8
                دوافع وطريقة قتل الحمزة عم النبي .ص.







                * عقد النبي(صلى الله عليه وآله) له أوّل لواء في المدينة، إذ بعثه في سرية من ثلاثين راكباً لإعتراض قافلة قريش التي كانت قادمة في ثلاثمائة راكب من الشام بقيادة أبي جهل، ولم يقع قتال بين الطرفين.

                * اشترك مع النبي(صلى الله عليه وآله) في حربي بدر وأُحد.

                * قتل سبعة من صناديد قريش في معركة بدر، وأبلى فيها بلاءً حسناً.







                كيفية شهادته:

                «وكانت هند ـ زوجة أبي سفيان ـ قد أعطت وحشياً عهداً لئن قتلت محمّداً، أو علياً، أو حمزة، لأعطينّك كذا وكذا. وكان وحشي عبداً لجبير بن مطعم حبشياً، فقال وحشي: أمّا محمّد فلم أقدر عليه، وأمّا علي فرأيته حذراً كثير الالتفات، فلا مطمع فيه، فكمنت لحمزة فرأيته يهدّ الناس هدّاً، فمر بي فوطئ على جرف نهر، فسقط، وأخذت حربتي فهززتها ورميته بها، فوقعت في خاصرته، وخرجت من ثُنته فسقط، فأتيته فشققت بطنه، وأخذت كبده، وجئت به إلى هند، فقلت: هذه كبد حمزة.

                فأخذتها في فمها، فلاكتها، فجعله الله في فمها مثل الداعضة: وهي عظم رأى الركبة، فلفظتها ورمت بها. فقال رسول الله(صلى الله عليه وآله): فبعث الله ملكاً فحمله، وردّه إلى موضعه. قال: فجاءت إليه فقطعت مذاكيره، وقطعت أُذنيه، وقطعت يده ورجله»(غ±غ°).

                وبعد انتهاء المعركة، أبصر رسول الله(صلى الله عليه وآله) عمّه حمزة وقد مُثّل به، فقال(صلى الله عليه وآله): «ما وقفت موقفاً قطّ أغيظ إليَّ من هذا الموقف»(غ±غ±).

                وقالت هند يوم أُحد بعد شهادة حمزة(رضي الله عنه):

                «نحنُ جزيناكُم بيومِ بدرِ *** والحربُ يوم الحرب ذاتُ سُعر

                ما كان عن عُتبةَ لي من صبرِ *** أبي وعمّي وأخي وصهري

                شفيتَ وحشيٌّ غليلَ صدري *** شفيتُ نفسي وقضيتُ نذري

                فشُكرُ وحشيٌّ عليَّ عُمري *** حتّى تغيب ج
                التعديل الأخير تم بواسطة حمامة السلام; الساعة 19-06-2019, 08:19 AM.

                تعليق


                • #9

                  مشكورة

                  بارك الله بكم

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                  x
                  يعمل...
                  X