تويت
اللهم صل على محمد واله الطاهرين
هناك حقيقة يحسن ملاحظتها،ان لا يوجد احد غيرك يعرف معاناتك .
فأنت تمتلك من الوعي الذاتي الشيء الكثير ،الذي يجعلك من القوة التي تكون معها لا يقف بوجه طموحك اي حاجز.
مشكلتنا هو استماعنا لمن لا حكمة عنده في تقيم وضعي الحالي ،بحيث يشخص لي المشكلة ويضع لها العلاج المناسب لها ، بأقل جهد واقصر وقت .
انت كن وقود لمحرك حياتك، بمعنى ان (لا تضع سمعك وقلبك عند من لا رأي له) .
ابتعد عن الذين لا شغل لهم سوى سرقة الاحلام وتحطيمها بكلماتهم الغير مدروسة، فقد تجدهم يثبطون عزيمتك كل ما سنحت لهم الفرصة لذك ، وقولهم واحد في كل زمان ومكان, هو دائما متشابه (وهل انت تسطيع ذلك ؟) من انت حتى تفعل كذا؟ الذين قبلك ما فعلوا انت تفعل؟ اجلس وترك الامر فالذي قبلك ما فلح هل انت تفلح؟.
ومن هذا الكلام الشيء الكثير .
لا ننكر توجد امور ليست متيسرة ،ولكن نحن نتكلم على الاشياء التي يستطيع الانسان تحقيقها بعون الله تعالى .
ابتعد عن هذه الكلمات المثبطة والواقفة حجرة عثرة امام طموحك.
بل ردد كلمات التحفيز نحو: (انا ان شاء الله تعالى قادر على تحقيق هدفي) (فلان وفقه الله تعالى فحقق هدفه ، فما المانع لتحقيق هدفي وعندي من الامكانات العقلية والجسمية اكثر من فلان)(لا احد يولد قويا ولكن يكتسب القوة مع الوقت) (الذي ترجعه الايام للوراء خطوة فهو قادر على ان يقفز للأمام خطوات ) (اذا لم انجح اليوم فسأنجح غدا او بعد غد، ليس امامي سوى النجاح فالنجاح طريقي)
انطلق بالتفكير في حلمك ، واجعله يأكل ويشرب معك، وتخيل انك حققته ،وكن جدي بالتعامل معه ،واسأل اصحاب الخبرة فيه، بل اكثر السؤال حوله
كيف احققه ؟ وما هي اقصر الطرق له؟ .
وكيف حقق فلان نجاحه ؟ لماذا هذا الطريق للنجاح طويل؛الا يوجد طريق اقصر؟
لا تجزع ، فالجزع داء عضال ، توكل على الله(نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ ) ، كافئ نفسك بعد كل فترة ضمور بحسب ما تراه مناسب من الحلال الطيب ، من طعام او شراب ، او كافئها بنزه مثلا ،او قل لها كلمات مثيرة للنجاح مثلا (بوركت ، جميل ، ممتاز، احسنتِ) بحيث تكون هذه الكلمات دافعة لنفسك للاستجابة السريعة لك في المرة القادمة ،حتى لا تذهب عنك بعيدا وتغرق ببحر الجزع والوهم .
هناك حقيقة يحسن ملاحظتها،ان لا يوجد احد غيرك يعرف معاناتك .
فأنت تمتلك من الوعي الذاتي الشيء الكثير ،الذي يجعلك من القوة التي تكون معها لا يقف بوجه طموحك اي حاجز.
مشكلتنا هو استماعنا لمن لا حكمة عنده في تقيم وضعي الحالي ،بحيث يشخص لي المشكلة ويضع لها العلاج المناسب لها ، بأقل جهد واقصر وقت .
انت كن وقود لمحرك حياتك، بمعنى ان (لا تضع سمعك وقلبك عند من لا رأي له) .
ابتعد عن الذين لا شغل لهم سوى سرقة الاحلام وتحطيمها بكلماتهم الغير مدروسة، فقد تجدهم يثبطون عزيمتك كل ما سنحت لهم الفرصة لذك ، وقولهم واحد في كل زمان ومكان, هو دائما متشابه (وهل انت تسطيع ذلك ؟) من انت حتى تفعل كذا؟ الذين قبلك ما فعلوا انت تفعل؟ اجلس وترك الامر فالذي قبلك ما فلح هل انت تفلح؟.
ومن هذا الكلام الشيء الكثير .
لا ننكر توجد امور ليست متيسرة ،ولكن نحن نتكلم على الاشياء التي يستطيع الانسان تحقيقها بعون الله تعالى .
ابتعد عن هذه الكلمات المثبطة والواقفة حجرة عثرة امام طموحك.
بل ردد كلمات التحفيز نحو: (انا ان شاء الله تعالى قادر على تحقيق هدفي) (فلان وفقه الله تعالى فحقق هدفه ، فما المانع لتحقيق هدفي وعندي من الامكانات العقلية والجسمية اكثر من فلان)(لا احد يولد قويا ولكن يكتسب القوة مع الوقت) (الذي ترجعه الايام للوراء خطوة فهو قادر على ان يقفز للأمام خطوات ) (اذا لم انجح اليوم فسأنجح غدا او بعد غد، ليس امامي سوى النجاح فالنجاح طريقي)
انطلق بالتفكير في حلمك ، واجعله يأكل ويشرب معك، وتخيل انك حققته ،وكن جدي بالتعامل معه ،واسأل اصحاب الخبرة فيه، بل اكثر السؤال حوله
كيف احققه ؟ وما هي اقصر الطرق له؟ .
وكيف حقق فلان نجاحه ؟ لماذا هذا الطريق للنجاح طويل؛الا يوجد طريق اقصر؟
لا تجزع ، فالجزع داء عضال ، توكل على الله(نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ ) ، كافئ نفسك بعد كل فترة ضمور بحسب ما تراه مناسب من الحلال الطيب ، من طعام او شراب ، او كافئها بنزه مثلا ،او قل لها كلمات مثيرة للنجاح مثلا (بوركت ، جميل ، ممتاز، احسنتِ) بحيث تكون هذه الكلمات دافعة لنفسك للاستجابة السريعة لك في المرة القادمة ،حتى لا تذهب عنك بعيدا وتغرق ببحر الجزع والوهم .