إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور المنتدى (الحسين منارنا)355

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محور المنتدى (الحسين منارنا)355

    المرتجى
    مشرف

    الحالة :
    رقم العضوية : 2731
    تاريخ التسجيل : 03-04-2010
    الجنسية : العراق
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 454
    التقييم : 10
    شهداء ركضة طويريج انقلبوا في الجنة ، كرواية إنقلاب السفينة في البحر الهائج .


    بسم الله الرحمن الرحيم
    وبه نستعين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين .



    بقلوب ملؤها الحزن والاسى وايام ثيابها السواد وشعارها الحداد نعزي الامام الحجة ابن الحسن المهدي (عليه السلام)

    ومراجع الدين العظام والمؤمنين والمؤمنات من شيعة الامام علي (عليه السلام)

    وكافة العالم الاسلامي بهذه الايام الحزينة والمبكية على سيد الشهداء المقتول المظلوم الامام الحسين (عليه السلام)

    وعلى جريمة سبي النساء الهاشميات العلويات ، وعلى فاجعة استشهاد ثلة من المؤمنين في عزاء ركضة طويريج .


    لم ولن يموت شخص في طريق زيارة الحسين (عليه السلام) الا كان له من الفضل والاجر ما لم يكن لغيره من الاموات .


    والجميع قد سمع بخبر وفاة ثلة من المؤمنين الاخيار وهم يؤدون مراسيم ركضة طويريج ، توفوا عند باب الصحن الشريف للحسين (عليه السلام)

    كانهم تسابقوا في الهوي نحو جنان الخلد لا الى الارض ، ووقعت اجسادهم في غرف الفردوس الاعلى لا على الارض .


    وهذا المعنى - الموت في طريق الحسين (عليه السلام) - قد روي في هذه الرواية الاتية :

    روي إن رجلاً جاء إلى الإمام الصادق (عليه السلام) و قال له : إننا في مدينة نأتي إلى زيارة الحسين (عليه السلام)

    عبر البحر وفي بعض الأحيان يكون البحر هائج فهل نذهب إلى زيارة الإمام الحسين (عليه السلام)

    وبخاصة وإننا نخاف انقلاب السفينة ؟ قال لهم الإمام الصادق (عليه السلام) :

    ( أخرجوا لزيارة جدي الحسين فإن انقلبت - أي السفينة - فإنما تنقلب في الجنة ) . (1) .

    فمبارك لشهداء ركضة طويريج الجنة فان انقلابكم وتعثركم كان لجنات النعيم مع الحسين واهل بيته واصحابه (عليهم السلام) . فهنيئا لكم بما فزتم ونعم عقبى الدار .


    *********************
    ***************
    **************

    اللهّم صلّ على محمّد وآل محمّد

    عظم الله لكم الاجر وأحسن الله لكم العزاء


    باستشهاد أبي الاحرار وسيد الثوار الامام الحسين وأهل بيته وصحبه الابرار الاطهار


    عليهم صلوات الله وبركاته ..


    وتنجلي غُبرة عاشوراء ويومها الفجيع بقافلة شهداء التحقت


    بركب نينوى...


    إنهم فتية آمنوا بربهم فاختارهم الله
    وتقبلهم الحسين عليه السلام باحسن القبول..
    ..
    خُط الموت على ولد آدم مخط القلادة على جيد الفتاة
    لكن
    مااعظم الموت حين يكونُ وساما يتشرفُ به حامله دنياً
    وآخرة..
    هنيئاً للشهداء
    وشفاءً للجرحى
    وصبرا لقلوب الأهل والاحبة
    كلنا عزاء لابن الزهراء عليها السلام
    ابد والله لن ننسى حسينا...

    وهاهو محوركم العزائي عن الشهادة ووسامها الذي يختار به الله اوليائه الصالحين


    هل الشهادة من أختيار العبد ام هو اصطفاء واختيار من الله تعالى ؟؟


    كيف تتحقق مفاهيم الشهادة عند الشخص رجلا ً او امراة ؟؟


    ماهي صور الشهداء بعاشوراء وكيف نستقي من صورهم ومواقفهم منهجا ؟؟










    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	15134589_376429146036976_3313168621995994731_n.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	9.5 كيلوبايت 
الهوية:	864282






    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	22049812_1459781860769898_3014769208949777021_n.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	24.9 كيلوبايت 
الهوية:	864283


  • #2
    الأبيات للسيد أحمد القزويني مؤبناً شهداء باب الرجاء عام 1966
    وما أشبه الحدث الماضي بالحاضر .. (لبيك يا حسين)
    =====
    ذكراك وهي مدي الزمان تخلدُ
    وأريج ذكرك عاطر يتجددُ
    .
    إيه أبا الشهدا ببابك فتية
    نالوا الشهادة في حماك فخُلدوا
    .
    سمعوا الندا يعلو ألا من ناصر
    عنا يذب غداة عز المنجدُ
    .
    فأتتك أرواح لهم تهفوا على
    ذاك الضريح وعند بابك تسجدُ
    .
    ما الموت أدرك من ببابك إنما
    موت الشهيد بيوم رزئك مولدُ!
    يا أرحم الراحمين

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم

      "الى من سقطوا "
      وكانت ارواحهم مع السنتهم
      تردد بصدق شعار "(لبيك ياحسين)"

      @@@@@@@@@@@@

      * "ونحن نعيش ذكرى افجع مصيبة واكبر ظلامة واعظم تضحية قدمها اهل بيت النبوة عليهم السلام باستشهاد سبط رسول الله صلى الله عليه واله ظهيرة يوم عاشوراء، هذا اليوم يعد الاسمى في تجسيد مبادئ التضحية والفداء والنصرة للدين الحق والانسانية، فقد شاءت الارادة الالهية ان ترسخ وتديم روح تلك المبادئ من خلال مسيرات العزاء الاصيلة التي تعبر عن صدق الانتماء وروح الولاء وحرارة المحبة لسيد الشهداء عليه السلام،

      وان يبقى هذا الولاء والمحبة والانتماء فاعلا ومؤثرا في نفوس المؤمنين والسائرين على درب الحسين عليه السلام من خلال تجسيد القدوة من المعصوم او علماء ال البيت عليهم السلام كافة او المؤمنين".


      ◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾

      تعليق


      • #4
        نتقدم باحر التعازي والمواساة لعوائل وذوي الشهداء الحسينيين المضحين بارواحهم في نصرة مولاهم الحسين عليه السلام ، والدعاء بالشفاء العاجل للجرحى الذين تماثل الكثير منهم للشفاء".


        لقد كانت ظهيرة عاشوراء من هذا العام موعدا لرحيل ثلة من الصادقين بولائهم والباذلين لانفسهم والمضحين بارواحهم على مسير الوصول الى موقع الشهادة لسيد الشهداء عليه السلام، وكان رجاء هؤلاء الحسينيين في ذلك قد صدقته مواساتهم للحسين عليه السلام في بذل ارواحهم تعبيرا عن صدقهم وحرارة فجيعتهم بالحسين عليه السلام فسقط العشرات منهم ملبين نداء الحسين "
        " (الا من ناصر ينصرنا) "
        ورددت ارواحهم مع السنتهم بصدق شعار (لبيك ياحسين)، ففاضت ارواحهم الى بارئها الاعلى شوقا الى لقاء سيد الشهداء وصحبه الكرام".

        ◾◾◾◾◾◾◾◾◾

        تعليق


        • #5
          " بسم الله الرحمن الرحيم "

          خطبة الإمام الحسين (عليه السلام)
          ليلة عاشوراء::: 🏴🚩🏴

          روي عن الإمام زين العابدين (عليه السلام)*أنّه قال: جمع الحسين (عليه السلام)*أصحابه، بعد ما رجع*عمر بن سعد، وذلك قرب المساء، فدنوت منه لأسمع، وأنا مريض، فسمعت أبي وهو يقول لأصحابه:
          (أثني على الله تبارك أحسن الثناء... أما بعد: فإنّي لا أعلم أصحاباً أولى ولا خيراً من أصحابي، ولا أهل بيت أبرّ ولا أوصل من أهل بيتي،،،،

          فجزاكم الله عنّي جميعاً خيراً، ألا وإنّي أظن يومنا من هؤلاء الأعداء غداً، ألا وإنّي قد رأيت لكم، فانطلقوا جميعاً في حلّ، ليس عليكم منّي ذمام، هذا الليل قد غشيكم فاتّخذوه جملاً،

          وليأخذ كلّ رجل بيد رجل من أهل بيتي، ثمّ تفرّقوا في سوادكم ومدائنكم، حتّى يفرّج الله، فإنّ القوم إنّما يطلبونني، ولو قد أصابوني لهوا عن طلب غيري).... فأبوا ذلك كلّهم.


          ◾◾◾◾◾◾◾◾◾
          التعديل الأخير تم بواسطة فداء الكوثر; الساعة 13-09-2019, 09:18 PM.

          تعليق


          • #6


            كان أصحاب الحسين عليه السلام
            من طراز فريد قلما يجود الدهر بأمثالهم، رجال بلغوا أعلى درجات الكمال والوعي والبصيرة (موفوروا الإيمان على أتم الاستعداد لبلوغ أعلى ما يشهده المؤمن الكامل اليقين)

            وكان قتالهم مع الحسين عليه السلام
            نابع عن عقيدة خالصة لا تشوبها شائبة رجال امتحن الله قلوبهم بالإيمان فلم يكن دافعهم لنصرة إمامهم لعصبية قبلية أو لأغراض نفعية بل إنهم دخلوا الحرب وهم يعلمون أنهم سينالون الشهادة وتيقنت أنفسهم بالموت مع الحسين عليه السلام

            فقد أوقفهم عليه السلام على مصيرهم معه
            بقوله :
            (خُط الموت على ولد آدم مخط القلادة على جيد الفتاة وما أولهني الى أسلافي اشتياق يعقوب الى يوسف، وخير لي مصرع أنا لاقيه كأني بأوصالي تقطّعها عُسلان الفلوات بين النواويس وكربلاء فيملأن مني أكراشاً جوفاً وأكرشةً سغباً لا محيص عن يوم خُط بالقلم).



            ◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾
            ◾◾◾◾◾◾◾

            تعليق


            • #7
              🏴🚩🏴

              اللهم ارحم شهداءنا الأبرار واحشرهم
              مع مولانا سيد الشهداء ...!
              السلام على الحسين
              وعلى حامل لواء الحسين
              وعلى اولاد الحسين
              وعلى اصحاب الحسين
              السلام عليك ياباالأحرار ياحسين .. ياحسين


              ◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾
              التعديل الأخير تم بواسطة فداء الكوثر; الساعة 14-09-2019, 12:10 PM.

              تعليق


              • #8
                في رحاب .... الحسين عليه السلام 🏴🏴

                يـاقـتـيـلاً بِـدمـاهُ غُـسِّـلا* *****

                *وبـفـيـضِ الـنـحـرِ قـد نـالَ الـعُـلا*


                خَـطّ لـلاحـرارِ نـهـجـاً واضـحـاً* *****

                *عـنـدمـا صـاحَ بـوجـهِ الـظـلـمِ لا*


                قـد أنـارَ الـدربَ فـي نـهـضـتِـهِ* *****
                *وظـلامَ الـبـغـيِ والـجـورِ جـلا*

                يـا شـهـيـداً قـد سـمـا الـديـنُ بـهِ* ****
                * *وبـهِ شَـرْعُ الإلـهِ اكـتـمـلا*


                عـطّـرَ الـكـونَ دمٌ مـن أحـمـدٍ* *****
                *وهـوَ لـلامـجـادِ كـلاً شَـمِـلا*


                كـيـفَ لـلأقـلامِ أن تـمـدحَـه* *****
                *وهـوَ لـلأنـوارِ كـانَ الـمِـشـعـلا


                قـد فـدى الـديـنَ دمـاهُ فـديـةً* *****
                *سـالَ يـومُ الـطـفِّ مـن سـبـطٍ غـلا*


                أيـهـا الـسـبـطُ الـذي مـن دمـهِ* *****
                *قـد سـقـى الـديـنَ زلالاً مـنـهـلا*


                فـتـرى لـلآن يُـتـلـى ذكـرُه* ***** *
                رائـقـاً يـسـقـي الـنـفـوسَ الـمـثُـلا*


                وعـلـى الـبـاغـيـنَ حـتـفـاً صـاعـقـاً* *****
                *زلـزلَ الـبـغـي حـسـامـاً صـيـقـلا*


                وبـه أسـقـطـتَ وغـداً طـاغـيـاً* ***** *
                بـدمِ الـنـحـرِ أنـرتَ الـسُـبُـلا*


                أنـزلَ اللهُ قـضـاءً أمـرَه* *****
                *وإلـى مـثـواكَ مـا قـد أُنـزلا*


                إنـمـا رحـمـةُ ربـي نـزلـتْ* *****
                *تـزحـفُ الآلافُ تـبـغـي كـربـلا*


                تـحـمـلُ الارواحَ فـي رحـلـتـهـا* *****
                *دونَ خـوفٍ تـتـحـدّى الأجـلا*


                تـبـلـغُ الـعـالـمَ فـي أرجـائـهِ* *****
                *كـيـفَ صـارَ الـعـشـقُ فـيـهـا مـؤثـلا*


                يـاحـسـيـنـاً هـتـفـتْ هـادرةً* *****
                *تـرخـصُ الارواحَ تـمـشـي قُـبـلا*


                لا تـبـالـي ان دمـاءٌ نـزفـتْ* *****
                *كـلُّ حـيـنٍ فـهـي تـحـيـي الأمـلا*


                حـسـبـوا إرهـابـهـمْ يـمـنـعـنـا* *****
                *جـهـلـوا تـعـسـاً لـمـن قـد جَـهَـلا*


                مـا دروا حـبَّـكَ مـقـيـاسَ الـتـقـى* *****
                *طـاهـرَ الأصـلِ لـهُ مـن حـمـلا*


                وعـلـى الـدربِ سـنـمـضـي قُـدمـاً* *****
                *نُـورثُ الأجـيـالَ حـبَّـاً وولا


                ◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾◾

                تعليق


                • #9
                  شموع.. ودموع









                  أرخى الليل سدوله ولاذت خلف دموعها التي لم تنضب لترتل ذاكرتها الفاجعة سرا بأنين خفي, أوقدت شمعة تنير بها ظلمة المكان إذ أمسى موحشا كصحراء جرداء مقفرة.
                  ما زالت تستحضر صور ما جرى بصمت مطبق وغصة كبتتها جراء شموخها وكبرياءها, فها هنا محط رحال قلب أضناه هاجس الوداع, في ليلة التاسع من عاشوراء, وها هنا كلمة لفظتها روح توسمت بالصبر والكثير من الألم, وهي تودع عزيز أمها وقرة عينها إذ امتثلت على باب خيمتها تتوعد معه اللقاء عند جده رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فأي قلب حملته عقيلة بيت النبوة إذ شهدت مصرع بنيها واهل بيتها, وهي تنزف لوعتها بسرب من الألم على جراحات اخوتها, وتبذر المعنى على ارواحهم التي تناثرت نورا في ظهيرة عاشوراء, أي مشهد هذا واي قلب تحمل كل هذه الرزايا, وفاح بالحمد ولم يدركه الجزع, فاشعل سراج الطمأنينة والرضا بما قدره الله.
                  لتمضي أسيرة على ناقة هزيلة تحامي عن اطفال ونسوة, تسير بالظعن خلف رؤوس ذويها بعدما اعتلت رؤوسهم القناة في عنان السماء, وهي من خلفهم تطرق رأسها حينا وتشيح ببصرها حينا، كيف لنا ان نرسم لوحة ذلك المشهد, فقد عجز الفكر من استحضاره اجلالا لسيد الشهداء.
                  انقضى النهار وغار قرص الشمس في الافق, ونشر الليل سواده في السماء, لتزف ليلة العاشر ارقها ووحشتها من جديد بعد ليلة الوداع, ولكن لم يقها سقف خيمة هذه المرة.
                  إذ أمست الخربة مأواها هي وأيتامها, افترشت الارض بدموع حزنها المكتوم.
                  يال قساوة القدر حينما يخط بثقله على قلبك سيدتي لتكوني البسمة التي تضمد الجراح, وتسكت أنين العطشى, وتكفكف دموع اليتامى, وتشد من أزر الثكالى, كيف حمل قلبك كل هذا بين ليلة وداع, ومصرع الاحباب, ومرارة السبي, وبين الدمعة الساكبة والآهة الحرى, والقلب المكلوم, وما زلت تحثين الخطى نحو مجلس الطاغية لتعتلي منصة الحق, وتصدحي بآهات ثائرة ترسم علامات الزوال لتقوضي بخطبتك الهادرة أركان دولته الظالمة.
                  مازلتِ هناك سيدتي تقفين في كل عام من عاشوراء لتسردي لنا مشهد السكون الدامي لملحمة الطف الخالدة, لنستحضر صور الفاجعة ولتخبري العالم أجمع إن الحسين (عليه السلام) حفظ الدين بسيل من الدماء الطاهرة.

                  تعليق


                  • #10
                    ربيبة المحن ولسان الثورة الحسينية..




                    (( ما لي أراك تجود بنفسك يا بقيّة جدّي وأبي وإخوتي، فو الله إنّ هذا لعهد من الله إلى جدّك وأبيك، ولقد أخذ الله ميثاق اُناس لا تعرفهم فراعنة هذه الأرض وهم معروفون في أهل السماوات أنّهم يجمعون هذه الأعضاء المقطّعة والجسوم المضرّجة، فيوارونها وينصبون بهذا الطفّ علماً لقبر أبيك سيّد الشهداء لا يدرس أثره ولا يمحى رسمه على كرور الليالي والأيّام، وليجتهدنّ أئمة الكفر وأتباع الضلال في محوه وتطميسه فلا يزداد أثره إلاّ علوّاً )).. تلك هي كلمات السيدة زينب بن علي عليهما السلام التي واست بها الامام زين العابدين حينما اضطرب قلبه واصفرّ وجهه لحظة رؤيته أجساد أبيه وإخوته وعشيرته وأهل بيته على الثرى صرعى مجزّرين كالأضاحي..

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X