تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
بن تيميه يقول مامعناه كما سياتي ان شاء الله ان امير المؤمنين عليا ع لم يكن رحيما كعمر بالمؤمنين!!ومن هم هؤلاء المؤمنين ياابن تيميه؟؟الا تعرف من الذين تقاتلوا في عهد خلافة علي ع؟؟؟
تعالوا انشوف.
يقول بن تيميه في منهاج السنة ج 4 ص 485:
فإن المؤمنين جميعهم حصل لهم بولاية عمر رضي الله عنه من الرحمة في دينهم ودنياهم ما لم يحصل شيء منه بولاية علي وحصل لجميع أعداء الدين من المشركين وأهل الكتاب والمنافقين من القهر والقتل والذل بولاية عمر رضي الله عنه ما لم يحصل شيء منه بولاية علي هذا أمر معلوم للخاصة والعامة ولم يكن في خلافة علي للمؤمنين الرحمة التي كانت في زمن عمر وعثمان بل كانوا يقتتلون ويتلاعنون ولم يكن لهم على الكفار سيف بل الكفار كانوا قد طمعوا فيهم وأخذوا منهم أموالا وبلادا فكيف يظن مع هذا تقدم على في هذا الوصف على عمر وعثمان.
سؤال لاتباع ابن تيمية !!!!
اريد بس اعرف من هؤلاء المؤمنون الذي يقصدهم بن تيميه؟؟
هل هم الخوارج المارقين مثلا؟؟؟
ام القاسطين؟؟؟معاويه ومن لف لفهم؟؟؟
ام اصحاب الجمل؟؟؟ الناكثين.
فهل نسي اللعين قول رسول الله ص عندما خاطب امير المؤمنين علي ع بقتال هؤلاء وامره بذلك.؟؟
وهل فاته لعائن الله عليه ان عليا كان امام المسلمين وخليفتهم وخرجوا عليه؟؟
لنرى هل هم مؤمنين كما صورهم بن تيميه؟؟
شوف: فهذا ابن حجر يقول في ( فتح الباري ) : "… وذلك أن عليا كان إذ ذاك إمام المسلمين وأفضلهم يومئذ باتفاق أهل السنة ، ولأن أهل الحل والعقد بايعوه بعد قتل عثمان ، وتخلف عن بيعته معاوية في أهل الشام ثم خرج طلحة والزبير ومعهما عائشة إلى العراق .
فتح الباري - ج6 ص617.
وقد روي عن رسول الله (ص) كما ينقل الحاكم في ( المستدرك على الصحيحين ) : "
عن أبي سعيد ( رض ) قال : كنا مع رسول الله (ص) فانقطعت نعله ، فتخلف علي يخصفها ، فمشى قليلا ثم قال : إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله فاستشرف لها القوم وفيهم أبو بكر وعمر (رض) ، قال أبو بكر : أنا هو؟ ، قال : لا ، قال عمر : أنا هو ؟ قال : لا ، ولكن خاصف النعل يعني عليا ، فأتيناه فبشرناه ، فلم يرفع به رأسه كأنه قد كان سمعه من رسول الله (ص) " ،
قال الحاكم : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ،
وقال الذهبي : على شرطهما .المستدرك على الصحيحين - ج3 ص132.
واخيرا ابن حجر الذي يصيب من بن تيميه واتباعه اشد مقتلا بقوله:
قال ابن حجر في ( تلخيص الحبير ) : " قوله : ثبت أن أهل الجمل وصفين والنهروان بغاة ،
هو كما قال ، ويدل عليه حديث علي : أمرت بقتال الناكثين القاسطين المارقين ، رواه النسائي في الخصائص والبزار والطبراني ، والناكثين أهل الجمل لأنهم نكثوا بيعته ، والقاسطين أهل الشام لأنهم جاروا على الحق في عدم مبايعته ، والمارقين أهل النهروان لثبوت الخبر الصحيح فيهم أنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، وثبت في أهل الشام حديث عمار تقتله الفئة الباغية .
تلخيص الحبير - ج4 ص1354 (44).
بن تيميه يقول مامعناه كما سياتي ان شاء الله ان امير المؤمنين عليا ع لم يكن رحيما كعمر بالمؤمنين!!ومن هم هؤلاء المؤمنين ياابن تيميه؟؟الا تعرف من الذين تقاتلوا في عهد خلافة علي ع؟؟؟
تعالوا انشوف.
يقول بن تيميه في منهاج السنة ج 4 ص 485:
فإن المؤمنين جميعهم حصل لهم بولاية عمر رضي الله عنه من الرحمة في دينهم ودنياهم ما لم يحصل شيء منه بولاية علي وحصل لجميع أعداء الدين من المشركين وأهل الكتاب والمنافقين من القهر والقتل والذل بولاية عمر رضي الله عنه ما لم يحصل شيء منه بولاية علي هذا أمر معلوم للخاصة والعامة ولم يكن في خلافة علي للمؤمنين الرحمة التي كانت في زمن عمر وعثمان بل كانوا يقتتلون ويتلاعنون ولم يكن لهم على الكفار سيف بل الكفار كانوا قد طمعوا فيهم وأخذوا منهم أموالا وبلادا فكيف يظن مع هذا تقدم على في هذا الوصف على عمر وعثمان.
سؤال لاتباع ابن تيمية !!!!
اريد بس اعرف من هؤلاء المؤمنون الذي يقصدهم بن تيميه؟؟
هل هم الخوارج المارقين مثلا؟؟؟
ام القاسطين؟؟؟معاويه ومن لف لفهم؟؟؟
ام اصحاب الجمل؟؟؟ الناكثين.
فهل نسي اللعين قول رسول الله ص عندما خاطب امير المؤمنين علي ع بقتال هؤلاء وامره بذلك.؟؟
وهل فاته لعائن الله عليه ان عليا كان امام المسلمين وخليفتهم وخرجوا عليه؟؟
لنرى هل هم مؤمنين كما صورهم بن تيميه؟؟
شوف: فهذا ابن حجر يقول في ( فتح الباري ) : "… وذلك أن عليا كان إذ ذاك إمام المسلمين وأفضلهم يومئذ باتفاق أهل السنة ، ولأن أهل الحل والعقد بايعوه بعد قتل عثمان ، وتخلف عن بيعته معاوية في أهل الشام ثم خرج طلحة والزبير ومعهما عائشة إلى العراق .
فتح الباري - ج6 ص617.
وقد روي عن رسول الله (ص) كما ينقل الحاكم في ( المستدرك على الصحيحين ) : "
عن أبي سعيد ( رض ) قال : كنا مع رسول الله (ص) فانقطعت نعله ، فتخلف علي يخصفها ، فمشى قليلا ثم قال : إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله فاستشرف لها القوم وفيهم أبو بكر وعمر (رض) ، قال أبو بكر : أنا هو؟ ، قال : لا ، قال عمر : أنا هو ؟ قال : لا ، ولكن خاصف النعل يعني عليا ، فأتيناه فبشرناه ، فلم يرفع به رأسه كأنه قد كان سمعه من رسول الله (ص) " ،
قال الحاكم : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ،
وقال الذهبي : على شرطهما .المستدرك على الصحيحين - ج3 ص132.
واخيرا ابن حجر الذي يصيب من بن تيميه واتباعه اشد مقتلا بقوله:
قال ابن حجر في ( تلخيص الحبير ) : " قوله : ثبت أن أهل الجمل وصفين والنهروان بغاة ،
هو كما قال ، ويدل عليه حديث علي : أمرت بقتال الناكثين القاسطين المارقين ، رواه النسائي في الخصائص والبزار والطبراني ، والناكثين أهل الجمل لأنهم نكثوا بيعته ، والقاسطين أهل الشام لأنهم جاروا على الحق في عدم مبايعته ، والمارقين أهل النهروان لثبوت الخبر الصحيح فيهم أنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ، وثبت في أهل الشام حديث عمار تقتله الفئة الباغية .
تلخيص الحبير - ج4 ص1354 (44).
تعليق