إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مـــــــــــــــــــــ القائل ـــــــــــــــــــــــن ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مـــــــــــــــــــــ القائل ـــــــــــــــــــــــن ؟








  • #2
    الفرزدق في حق الامام السجاد عليه السلام

    تعليق


    • #3
      اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين

      الشكر الجزيل للاخ المحترم حسين الهادي ووفقك الله لك خير
      على هذه الاسئلة
      . الجواب هو الشاعر الفرزدق في حق الامام علي بن الحسين السجاد عليهم السلام

      دمت موفقا .
      السَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللهِ ، وَمَسَاكِنِ بَرَكَةِ اللهِ ، وَمَعَادِنِ حِكْمَةِ اللهِ ، وَحَفَظَةِ سِرِّ اللهِ ، وَحَمَلَةِ كِتَابِ اللهِ ، وَأَوْصِيَاءِ نَبِيِّ اللهِ ، وَذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللهِ .

      تعليق


      • #4
        ذو الثفنات:*لقب بذلك لما ظهر على اعضاء سجوده من شبه ثفنات البعير و قال الإمام أبو جعفر الباقر (عليه السلام) : كان لأبي في مواضع سجوده آثار ناتئة و كان يقطعها في السنة مرتين: في كل مرة خمس ثفنات فسمي ذو الثفنات لذلك‏ و في رواية أنه جمع الثفنات في كيس و أوصى أن تدفن معه.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ارض البقيع مشاهدة المشاركة
          الفرزدق في حق الامام السجاد عليه السلام

          بارك الله بكم

          تعليق


          • #6
            [QUOTE=شجون الزهراء;583179]
            اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين

            الشكر الجزيل للاخ المحترم حسين الهادي ووفقك الله لك خير
            على هذه الاسئلة
            . الجواب هو الشاعر الفرزدق في حق الامام علي بن الحسين السجاد عليهم السلام

            دمت موفقا .

            الله يحفظكم ويرعاكم
















            التعديل الأخير تم بواسطة حسين الهادي; الساعة 28-09-2019, 01:47 AM.

            تعليق


            • #7
              اللهم صل على محمد وال محمد
              احسنتم

              وبارك الله بكم
              شكرا لكم كثيرا

              تعليق


              • #8
                اقصيدة الفرزدق بحق الامام السجاد عليه السلام رداً على هشام بن عبد الملك


                حجّ هشام بن عبدالملك في أيّام خلافة بني أميّة، واقترب من الحجر الأسود ليستلمه، فمنعته حشود الحجيج من الوصول إليه.
                قام جنوده ونصبوا له منبراً، فجلس عليه في انتظار أن يخفّ الزّحام ويتمكّن من استلام الحجر الأسود.
                وبينما هو على هذه الحال، إذ به يرى الإمام عليّا بن الحسين، زين العابدين. عليهما السّلام.
                كان على الإمام عليه السّلام إزارٌ ورداءٌ، وكان من أحسن النّاس وجهاً وأطيبهم رائحة، وبين عينيه علامة السّجود.
                أنهى الإمام عليه السّلام الطّواف، ثمّ تقدّم ليستلم الحجر، وإذ بالنّاس يتباعدون من طريقه إجلالاً له وهيبة منه!
                فقال شاميّ لهشام: " من هذا يا أمير المؤمنين؟".
                أجابه هشام: " لا أعرفه!.".
                وصادف في تلك اللحظة وجود الفرزدق الشّاعر العربيّ الكبير، فهتف: " لكنّني أعرفه!.".
                وراح ينشد قصيدته الشّهيرة:



                يا سائلي أينَ حلَّ الجـودُ والكـرمُ
                عندي بيـانٌ إذا طُلاّبـهُ قدمـوا
                هذا الّذي تعرفُ البطحـاءُ وطأتـهُ
                والبيتُ يعرفـهُ والحـلُّ والحـرمُ
                هذا ابنُ خيـرِ عبـادِ اللهِ كلَّهـمُ
                هذا التّقيُّ النَّقـيُّ الطّاهـرُ العلـمُ
                هذا الّذي أحمـدُ المختـارُ والـدُهُ
                صلّى إلهي عليهِ ما جـرى القلـمُ
                هذا ابنُ فاطمةٍ إنْ كنـتَ جاهلَـهُ
                بجـدِّهِ أَنبيـاءُ اللهِ قـد خُتِـمـوا
                هـذا علـيٌّ رسول اللهِ والـدُهُ
                أَمستْ بنورِ هداهُ تهتـدي الأمـمُ
                هذا الّذي عمُّهُ جعفرُ الطّيّـارُ وال
                مقتولُ حمـزةُ ليـثٌ حبُّـهُ قسـمُ
                هذا ابنُ سيِّـدةِ النّسـوانِ فاطِمـةٍ
                وابنُ الوصيِّ الّذي في سيفِـهِ نقـمُ
                مَنْ جدُّهُ دانَ فضـلُ الأنبيـاءِ لـهُ
                وَفَضلُ أمتِّـهِ دانـتْ لـهُ الأمـمُ
                لوْ يَعلمُ الرّكنُ منْ قدْ جـاءَ يلثُمُـهُ
                لخرَّ يلثُمُ منـهُ مـا وطـى الْقَـدَمُ
                فليسَ قولُكَ مـنْ هـذا بضائِـرِهِ
                العُرْبُ تعرِفُ من أَنْكَرْتَ والعَجَـمُ
                اللهُ شَـرَّفَـهُ قِـدمـاً وَفَضَّـلَـهُ
                جرى بذاكَ لهُ فـي لَوحِـهِ القَلَـمُ
                مُشتقَّـةٌ مـن رسـولِ اللهِ نبعتُـهُ
                طابتْ عناصرُهُ والخيـمُ والشّيـمُ
                ينشقُّ ثوبُ الدّجى عنْ نورِ غرّتِـهِ
                كالشّمس ِينجابُ عن إِشْراقِها الظُّلَمُ
                إذا رأَتْـهُ قريـشٌ قـالَ قائِلُهـا
                إِلى مَكـارِمِ هـذا ينتهـي الكـرَمُ
                يُغضي حياءً وَيُغْضى مـنْ مهابتِـهِ
                فمـا يُكَلَّـمُ إلاّ حيـنَ يبتـسِـمُ
                يكـادُ يُمسِكُـهُ عرفـانَ راحَتِـهِ
                رُكنُ الحطيمِ إذا ما جـاءَ يستَلِـمُ
                كلتا يديـهِ غيـاثٌ عَـمَّ نفعُهُمـا
                يستوكفـانِ ولا يعروهُمـا نَـدَمُ
                سهلُ الخليقةِ لا تُخشـى بـوادِرُهُ
                يزينُهُ اثنانِ حُسْنُ الخَلْـقِ والكـرمُ
                حمّالُ أثقـالِ أقـوامٍ إذا فُدِحـوا
                حلْوُ الشّمائِلِ تحلـو عنـدَهُ نَعَـمُ
                لايخلِفُ الوعـدَ مَيمـونٌ نقيبتُـهُ
                رحْبُ الْفَناءِ أريـبٌ حيـنَ يعتـزِمُ
                عمَّ البَرِيَّةَ بالإحسـانِ فانقَشَعَـتْ
                عَنْها الغَيابَـةُ والإمـلاقُ والعَـدَمُ
                ينمي إلى ذُروَةِ العِزِّ الّتي قَصُـرَتْ
                عَنْ نَيْلِها عَرَبُ الإسْـلامِ وَالْعَجَـمُ
                مِنْ مَعْشَرٍ حُبُّهُمُ ديـنٌ وَبُغْضُهُـمُ
                كُفْرٌ وَقُرْبُهُـمُ مَنْجـىً وَمُعْتَصَـمُ
                إِنْ عُدَّ أَهْلُ التُّقى كانـوا أَئِمَّتَهُـمْ
                أَوْ قيلَ مَنْ خَيْرُ أَهْلِ الأرْضِ؟ قيلَ هُمُ
                لا يستَطيعُ جـوادٌ بُعْـدَ غايَتِهِـمْ
                وَلايُدانيِهِـمُ قَـوْمٌ وَإِنْ كَـرُمـوا
                هُمُ الغُيوثُ إِذا ما أَزْمَـةٌ أَزِمَـتْ
                وَالأُسْدُ أُسدُ شرىً والبأْسُ مُحْتَـدِمُ
                لا يقبضُ العُسْرُ بسطاً منْ أَكُفِّهِـمُ
                سيّانَ ذلكَ إِنْ أثـروا وإنْ عُدِمـوا
                يُسْتَدْفَعُ السّوءُ والبلـوى بِحُبِّهِـمُ
                ويُسترَبُّ بِـهِ الإحسـانُ والنِّعَـمُ
                مُقَـدَّمٌ بَعْـدَ ذِكـرِ اللهِ ذكرُهُـمُ
                في كُلِّ بدءٍ وَمَخْتـومٌ بـهِ الكَلِـمُ
                يأبى لهمْ أَنْ يَحِلَّ الـذّمُّ ساحَتَهُـمْ
                خيمٌ كريمٌ وَأَيْـدٍ بالنَّـدى هُضَـمُ
                أَيُّ الْخَلائِقِ ليْسَـتْ فـي رِقابِهُـمُ
                لأوّليّـةِ هـذا أو لَــهُ نِـعَـمُ؟
                مَنْ يَعْـرِفِ اللهَ يعـرِفْ أَوَّليَّـةَ ذا
                فالدّينُ منْ بيتِ هذا نالَـهُ الأُمم

                أنهى الفرزدق قصيدته، فسأله هشام: " ألا قلت فينا مثلها؟".
                أجاب الفرزدق: " هاتِ جدّاً كجدِّهِ، وأَباً كأبيهِ، وأُمّاً كأُمِّهِ حتّى أَقولَ فيكم مثلها!

                تعليق


                • #9
                  [QUOTE=حمامة السلام;583307]اقصيدة الفرزدق بحق الامام السجاد عليه السلام رداً على هشام بن عبد الملك


                  حجّ هشام بن عبدالملك في أيّام خلافة بني أميّة، واقترب من الحجر الأسود ليستلمه، فمنعته حشود الحجيج من الوصول إليه.
                  قام جنوده ونصبوا له منبراً، فجلس عليه في انتظار أن يخفّ الزّحام ويتمكّن من استلام الحجر الأسود.
                  وبينما هو على هذه الحال، إذ به يرى الإمام عليّا بن الحسين، زين العابدين. عليهما السّلام.
                  كان على الإمام عليه السّلام إزارٌ ورداءٌ، وكان من أحسن النّاس وجهاً وأطيبهم رائحة، وبين عينيه علامة السّجود.
                  أنهى الإمام عليه السّلام الطّواف، ثمّ تقدّم ليستلم الحجر، وإذ بالنّاس يتباعدون من طريقه إجلالاً له وهيبة منه!
                  فقال شاميّ لهشام: " من هذا يا أمير المؤمنين؟".
                  أجابه هشام: " لا أعرفه!.".
                  وصادف في تلك اللحظة وجود الفرزدق الشّاعر العربيّ الكبير، فهتف: " لكنّني أعرفه!.".
                  وراح ينشد قصيدته الشّهيرة:



                  يا سائلي أينَ حلَّ الجـودُ والكـرمُ
                  عندي بيـانٌ إذا طُلاّبـهُ قدمـوا
                  هذا الّذي تعرفُ البطحـاءُ وطأتـهُ
                  والبيتُ يعرفـهُ والحـلُّ والحـرمُ
                  هذا ابنُ خيـرِ عبـادِ اللهِ كلَّهـمُ
                  هذا التّقيُّ النَّقـيُّ الطّاهـرُ العلـمُ
                  هذا الّذي أحمـدُ المختـارُ والـدُهُ
                  صلّى إلهي عليهِ ما جـرى القلـمُ
                  هذا ابنُ فاطمةٍ إنْ كنـتَ جاهلَـهُ
                  بجـدِّهِ أَنبيـاءُ اللهِ قـد خُتِـمـوا
                  هـذا علـيٌّ رسول اللهِ والـدُهُ
                  أَمستْ بنورِ هداهُ تهتـدي الأمـمُ
                  هذا الّذي عمُّهُ جعفرُ الطّيّـارُ وال
                  مقتولُ حمـزةُ ليـثٌ حبُّـهُ قسـمُ
                  هذا ابنُ سيِّـدةِ النّسـوانِ فاطِمـةٍ
                  وابنُ الوصيِّ الّذي في سيفِـهِ نقـمُ
                  مَنْ جدُّهُ دانَ فضـلُ الأنبيـاءِ لـهُ
                  وَفَضلُ أمتِّـهِ دانـتْ لـهُ الأمـمُ
                  لوْ يَعلمُ الرّكنُ منْ قدْ جـاءَ يلثُمُـهُ
                  لخرَّ يلثُمُ منـهُ مـا وطـى الْقَـدَمُ
                  فليسَ قولُكَ مـنْ هـذا بضائِـرِهِ
                  العُرْبُ تعرِفُ من أَنْكَرْتَ والعَجَـمُ
                  اللهُ شَـرَّفَـهُ قِـدمـاً وَفَضَّـلَـهُ
                  جرى بذاكَ لهُ فـي لَوحِـهِ القَلَـمُ
                  مُشتقَّـةٌ مـن رسـولِ اللهِ نبعتُـهُ
                  طابتْ عناصرُهُ والخيـمُ والشّيـمُ
                  ينشقُّ ثوبُ الدّجى عنْ نورِ غرّتِـهِ
                  كالشّمس ِينجابُ عن إِشْراقِها الظُّلَمُ
                  إذا رأَتْـهُ قريـشٌ قـالَ قائِلُهـا
                  إِلى مَكـارِمِ هـذا ينتهـي الكـرَمُ
                  يُغضي حياءً وَيُغْضى مـنْ مهابتِـهِ
                  فمـا يُكَلَّـمُ إلاّ حيـنَ يبتـسِـمُ
                  يكـادُ يُمسِكُـهُ عرفـانَ راحَتِـهِ
                  رُكنُ الحطيمِ إذا ما جـاءَ يستَلِـمُ
                  كلتا يديـهِ غيـاثٌ عَـمَّ نفعُهُمـا
                  يستوكفـانِ ولا يعروهُمـا نَـدَمُ
                  سهلُ الخليقةِ لا تُخشـى بـوادِرُهُ
                  يزينُهُ اثنانِ حُسْنُ الخَلْـقِ والكـرمُ
                  حمّالُ أثقـالِ أقـوامٍ إذا فُدِحـوا
                  حلْوُ الشّمائِلِ تحلـو عنـدَهُ نَعَـمُ
                  لايخلِفُ الوعـدَ مَيمـونٌ نقيبتُـهُ
                  رحْبُ الْفَناءِ أريـبٌ حيـنَ يعتـزِمُ
                  عمَّ البَرِيَّةَ بالإحسـانِ فانقَشَعَـتْ
                  عَنْها الغَيابَـةُ والإمـلاقُ والعَـدَمُ
                  ينمي إلى ذُروَةِ العِزِّ الّتي قَصُـرَتْ
                  عَنْ نَيْلِها عَرَبُ الإسْـلامِ وَالْعَجَـمُ
                  مِنْ مَعْشَرٍ حُبُّهُمُ ديـنٌ وَبُغْضُهُـمُ
                  كُفْرٌ وَقُرْبُهُـمُ مَنْجـىً وَمُعْتَصَـمُ
                  إِنْ عُدَّ أَهْلُ التُّقى كانـوا أَئِمَّتَهُـمْ
                  أَوْ قيلَ مَنْ خَيْرُ أَهْلِ الأرْضِ؟ قيلَ هُمُ
                  لا يستَطيعُ جـوادٌ بُعْـدَ غايَتِهِـمْ
                  وَلايُدانيِهِـمُ قَـوْمٌ وَإِنْ كَـرُمـوا
                  هُمُ الغُيوثُ إِذا ما أَزْمَـةٌ أَزِمَـتْ
                  وَالأُسْدُ أُسدُ شرىً والبأْسُ مُحْتَـدِمُ
                  لا يقبضُ العُسْرُ بسطاً منْ أَكُفِّهِـمُ
                  سيّانَ ذلكَ إِنْ أثـروا وإنْ عُدِمـوا
                  يُسْتَدْفَعُ السّوءُ والبلـوى بِحُبِّهِـمُ
                  ويُسترَبُّ بِـهِ الإحسـانُ والنِّعَـمُ
                  مُقَـدَّمٌ بَعْـدَ ذِكـرِ اللهِ ذكرُهُـمُ
                  في كُلِّ بدءٍ وَمَخْتـومٌ بـهِ الكَلِـمُ
                  يأبى لهمْ أَنْ يَحِلَّ الـذّمُّ ساحَتَهُـمْ
                  خيمٌ كريمٌ وَأَيْـدٍ بالنَّـدى هُضَـمُ
                  أَيُّ الْخَلائِقِ ليْسَـتْ فـي رِقابِهُـمُ
                  لأوّليّـةِ هـذا أو لَــهُ نِـعَـمُ؟
                  مَنْ يَعْـرِفِ اللهَ يعـرِفْ أَوَّليَّـةَ ذا
                  فالدّينُ منْ بيتِ هذا نالَـهُ الأُمم

                  أنهى الفرزدق قصيدته، فسأله هشام: " ألا قلت فينا مثلها؟".
                  أجاب الفرزدق: " هاتِ جدّاً كجدِّهِ، وأَباً كأبيهِ، وأُمّاً كأُمِّهِ حتّى أَقولَ فيكم مثلها!


                  مشكورين على اجابتكم


                  تعليق


                  • #10
                    [QUOTE=صدى المهدي;583228]
                    اللهم صل على محمد وال محمد
                    احسنتم

                    وبارك الله بكم
                    شكرا لكم كثيرا





                    الله يحفظكم

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X