اللهم صل على محمد وآل محمد
قال الإمام علي (عليه السلام): من أعطي أربعا لم يحرم أربعا:
من أعطي الدعاء لم يحرم الإجابة.
ومن أعطي التوبة لم يحرم القبول،
ومن أعطي الاستغفار لم يحرم المغفرة،
ومن أعطي الشكر لم يحرم الزيادة وتصديق ذلك كتاب الله تعالى قال الله عز وجل في الدعاء " ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ "،
وقال في الاستغفار " وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا "،
وقال في الشكر " لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ "،
وقال في التوبة " إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُولَٰئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ".
قال الإمام علي (عليه السلام): إضاعة الفرصة غصة.
قال الإمام علي (عليه السلام): طوبى لمن ذل في نفسه وطاب كسبه وصلحت سريرته وحسنت خليقته وأنفق الفضل من ماله، وأمسك الفضل من لسانه، وعزل عن الناس شره، ووسعته السنة، ولم ينسب إلى البدعة.
قال الإمام علي (عليه السلام): لأنسبن الاسلام نسبة لم ينسبها أحد قبلي. الاسلام هو التسليم. والتسليم هو اليقين. واليقين هو التصديق. والتصديق هو الاقرار. والاقرار هو الأداء. والأداء هو العمل الصالح.
قال الإمام علي (عليه السلام): من قصر في العمل ابتلي بالهم (ولا حاجة لله فيمن ليس لله في ماله ونفسه نصيب).
قال الإمام علي (عليه السلام): عظم الخالق عندك يصغر المخلوق في عينك.
........
المصدر:
نهج البلاغة.
قال الإمام علي (عليه السلام): من أعطي أربعا لم يحرم أربعا:
من أعطي الدعاء لم يحرم الإجابة.
ومن أعطي التوبة لم يحرم القبول،
ومن أعطي الاستغفار لم يحرم المغفرة،
ومن أعطي الشكر لم يحرم الزيادة وتصديق ذلك كتاب الله تعالى قال الله عز وجل في الدعاء " ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ "،
وقال في الاستغفار " وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا "،
وقال في الشكر " لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ "،
وقال في التوبة " إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُولَٰئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ".
قال الإمام علي (عليه السلام): إضاعة الفرصة غصة.
قال الإمام علي (عليه السلام): طوبى لمن ذل في نفسه وطاب كسبه وصلحت سريرته وحسنت خليقته وأنفق الفضل من ماله، وأمسك الفضل من لسانه، وعزل عن الناس شره، ووسعته السنة، ولم ينسب إلى البدعة.
قال الإمام علي (عليه السلام): لأنسبن الاسلام نسبة لم ينسبها أحد قبلي. الاسلام هو التسليم. والتسليم هو اليقين. واليقين هو التصديق. والتصديق هو الاقرار. والاقرار هو الأداء. والأداء هو العمل الصالح.
قال الإمام علي (عليه السلام): من قصر في العمل ابتلي بالهم (ولا حاجة لله فيمن ليس لله في ماله ونفسه نصيب).
قال الإمام علي (عليه السلام): عظم الخالق عندك يصغر المخلوق في عينك.
........
المصدر:
نهج البلاغة.
تعليق