إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ابحث عن معجزة للنبي(صلى الله عليه وآله) وأضفها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قميص يوسف (عليه السلام)
    عن المفضل الجعفي، عن ابي عبد الله عليه السلام قال:
    سمعته يقول: أتدري ما كان قميص يوسف؟
    قال: قلت: لا
    قال: إن ابراهيم لما أوقدوا النار له، أتاه جبرئيل من ثياب الجنة فألبسه إياه، فلم يضره معه حر ولا برد، فلما حضر ابراهيم الموت جعله في تميمة، وعلقه على اسحاق، وعلقه اسحاق على يعقوب، فلما ولد ليعقوب يوسف. علقه عليه، وكان في عضده حتى كان من أمره ما كان، فلما اخرج يوسف القميص من التميمة وجد يعقوب ريحه، وهو قوله: ((وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْ إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْلَا أَنْ تُفَنِّدُونِ))، فهو ذلك القميص الذي انزل من الجنة.
    قلت: جعلت فداك، فإلى من صار ذلك القميص؟
    فقال: الى أهله ثم قال كل نبي ورث عماً أو غيره فقد انتهى الى محمد((صلى الله عليه واله وسلم)).
    بوركتم وفي ميزان حسناتكم هذا الطرح المميز فعلا
    رزقنا الله واياكم شفاعة النبي صلى الله عليه واله وشفاعة اهل بيته عليهم السلام
    التعديل الأخير تم بواسطة s_almuslmani; الساعة 06-03-2014, 11:39 AM.

    تعليق


    • مات رجلٌ، وإذا الحفّارون لم يحفروا شيئاً، فشكوا إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله وقالوا: ما يعملُ حديدنا في الأرض كما نضرب في الصفا ( الحجارة الملساء )، قال: ولِمَ ؟ إن كان صاحبكم لَحَسَنَ الخُلُق، إئتُوني بقدحٍ من ماء. فأدخل يده فيه، ثمّ رشّه على الأرض رشّاً، فحفر الحفارون، فكأنّما رملٌ يتهايل عليهم! ( الخرائج والجرائح لقطب الدين الرّاوندي 91:1 / ح 151 ـ عنه: بحار الأنوار للشّيخ المجلسيّ 377:17 / ح 45 ).
      sigpic
      إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
      ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
      ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
      لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

      تعليق




      • سجود الغنم له(صلى الله عليه وآله)

        روى أبو نعيم وأبو عبد الله بن حامد الفقيه عن أنس رضي الله عنه قال:



        " دخل رسول الله صلى الله عليه[وآله] وسلم حائطا للانصار ومعه أبو بكر وعمر، ورجل من الانصار وفي الحائط غنم فسجدت له "



        سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد - (9 / 516)
        الباب الخامس في سجود الغنم له صلى الله عليه[وآله] وسلم





        عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
        سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
        :


        " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

        فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

        قال (عليه السلام) :

        " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


        المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


        تعليق


        • في غزوة ذات الرقاع.. لقيَ رسولُ الله صلّى الله عليه وآله رجلاً من محارب يُقال له « عاصم »، فقال له: يا محمّد، أتعلم الغيب ؟ قال: لا يعلم الغيبَ إلاّ الله. قال: واللهِ لَجملي هذا أحبُّ إليَّ مِن إلهك! قال صلّى الله عليه وآله: لكنّ الله قد أخبرني من علم غيبه أنّه تعالى سيبعث عليك قُرحةً في مسبل لحيتك حتّى تصل إلى دِماغك فتموت ـ واللهِ ـ إلى النّار.
          فرجع.. فبعث اللهُ قرحةً فأخَذَت في لحيته حتّى وصَلَت إلى دماغه، فجعل يقول: لِلّهِ دَرُّ القُرشيّ! إنْ قال لعلم، أو زجر فأصاب.
          ( الخرائج والجرائح لقطب الدين الرّاوندي 104:1 ـ 105 / ح 170، وعنه: بحار الأنوار للشّيخ المجلسيّ 118:18 / ح 28. والزجر: الكهانة )

          sigpic
          إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
          ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
          ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
          لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة من نسل عبيدك احسبني ياحسين مشاهدة المشاركة
            في غزوة ذات الرقاع.. لقيَ رسولُ الله صلّى الله عليه وآله رجلاً من محارب يُقال له « عاصم »، فقال له: يا محمّد، أتعلم الغيب ؟ قال: لا يعلم الغيبَ إلاّ الله. قال: واللهِ لَجملي هذا أحبُّ إليَّ مِن إلهك! قال صلّى الله عليه وآله: لكنّ الله قد أخبرني من علم غيبه أنّه تعالى سيبعث عليك قُرحةً في مسبل لحيتك حتّى تصل إلى دِماغك فتموت ـ واللهِ ـ إلى النّار.
            فرجع.. فبعث اللهُ قرحةً فأخَذَت في لحيته حتّى وصَلَت إلى دماغه، فجعل يقول: لِلّهِ دَرُّ القُرشيّ! إنْ قال لعلم، أو زجر فأصاب.
            ( الخرائج والجرائح لقطب الدين الرّاوندي 104:1 ـ 105 / ح 170، وعنه: بحار الأنوار للشّيخ المجلسيّ 118:18 / ح 28. والزجر: الكهانة )




            شكرا لكم اختنا الفاضلة على تكتبون وتضيفون من مواضيع

            وبودنا التنويه بأن هذه المشاركة مكررة في نفس الموضوع

            حيث هي موجودة في الصفحة (14)
            المشاركة (133)

            فنرجوا منكم توخي الدقة في النشر لتجنب التكرار



            بارك الله تعالى مجهودكم وشكر سعيكم





            عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
            سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
            :


            " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

            فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

            قال (عليه السلام) :

            " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


            المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


            تعليق


            • مِن معاجز رسول الله صلّى الله عليه وآله

              الولاية التكوينيّة
              • عن موسى بن جعفر عن آبائه صلوات الله عليهم:
              إنّ أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وآله كانوا جُلوساً يتذاكرون، وفيهم أمير المؤمنين صلوات الله عليه، إذ أتاهم يهوديّ فقال: يا أُمّةَ محمّد، ما تركتُم للأنبياء درجةً إلاّ نَحَلتُموها لنبيّكم! فقال أمير المؤمنين عليه السّلام:
              إنْ كنتم تزعمون أنّ موسى عليه السّلام كلّمه ربُّه على طور سيناء، فإنّ الله كلّم محمّداً في السّماء السّابعة، وإن زَعَمتِ النّصارى أنّ عيسى أبرأ الأكمه وأحيى الموتى، فإن محمّداً صلّى الله عليه وآله سألَتْه قريش أن يُحْييَ ميتاً، فدعاني وبعثني معهم إلى المقابر، فدَعَوتُ اللهَ تعالى عزّوجّل، فقاموا من قبورهم ينفضون التراب عن رؤوسهم بإذن الله عزّوجلّ، وإنّ أبا قتادة بن رِبْعيّ الأنصاري شهد وقعة أُحدٍ فأصابته طعنة في عينه فبَدَتْ حَدَقتُه، فأخذها بيده ثمّ أتى بها رسولَ الله صلّى الله عليه وآله فقال: امرأتي الآنَ تُبغضني! فأخذها رسولُ الله صلّى الله عليه وآله من يده ثمّ وضعها مكانها، فلم يكُ يُعرَف إلاّ بفضل حسنها وضوئها على العين الأخرى.
              ولقد بارز عبدُالله بن عتيك فأُبينَ يدُه، فجاء إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله ليلاً ومعه اليد المقطوعة، فمسح عليها فاستَوَت يدُه.
              ( بحار الأنوار للشّيخ المجلسيّ 249:17 ـ 250 / ح 3 ـ عن قصص الأنبياء للرّاوندي، وفي بعض مضامينه: إعلام الورى بأعلام الهدى للطّبرسي 84:1، والخرائج والجرائح لقطب الدين الرّاوندي 32:1 / ح 30، والثّاقب في المناقب لابن حمزة 62 / ح 34 و 64 / ح 41، ودلائل النّبوّة للإصبهاني 621:2 / ح 416 ).

              تعليق


              • سعيد بن جبير قال: قال سواد بن قارب: نمت على جبل من جبال السراة فأتاني آت وضربني برجله وقال: قم يا سواد بن قارب. أتاك رسول من لوي بن غالب فلما استويت أدبر وهو يقول:
                عجبت للجن وأرجاسها * ورحلها العيس بأحلاسها (1) تهوي إلى مكة تبغي الهدى (2) * ما صالحوها مثل أنجاسها فعدت فنمت فضربني برجله فقال مثل الأول، فأدبر قائلا:
                عجبت للجن وتطلابها (3) * ورحلها العيس بأقتابها (4) تهوي إلى مكة تبغي الهدى * ما صادقوها مثل كذابها فعدت فنمت فضربني برجله فقال مثل الأول فلما استويت أدبر وهو يقول:
                عجبت للجن وأشرار ها * ورحلها العيس بأكوارها (5) تهوي إلى مكة تبغي الهدى * ما مؤمنوها مثل كفارها قال: فركبت ناقتي وأتيت مكة عند النبي وأنشدته:
                أتاني جن قبل هدء ورقدة * ولم يك فيما قد أتانا بكاذب ثلاث ليال قوله كل ليلة: * أتاك رسول من لوي بن غالب فأشهد أن
                الله لا رب غيره * وأنك مأمون على كل غائب وكان لبني عذرة صنم يقال له: حمام، فلما بعث النبي (صلى الله عليه وآله) سمع من جوفه يقول:
                يا بني هند بن حزام، ظهر الحق وأودى (6) الحمام، ودفع الشرك الاسلام، ثم نادى بعد أيام لطارق يقول يا طارق يا طارق، بعث النبي الصادق، جاء بوحي ناطق، صدع صادع بتهامة، لناصريه السلامة، ولخاذليه الندامة، هذا الوداع مني إلى يوم القيامة، ثم وقع الصنم لوجهه فتكسر، قال زيد بن ربيعة: فأتيت النبي (صلى
                الله عليه وآله) فأخبرته بذلك، فقال: كلام الجن المؤمنين، فدعانا إلى الاسلام.

                (1) العيس: كرام الإبل. وأيضا الإبل البيض يخالط بياضها سواد خفيف. والأحلاس جمع الحلس: كل ما يوضع على ظهر الدابة تحت السرج أو الرحل.
                (2) أي تطلبه.
                (3) وطلابها خ ل.
                (4) الأقتاب جمع القتب: الرحل.
                (5) الأكوار جمع الكور: رحل البعير أو الرحل بأداته.

                (6) أودى: هلك.

                تعليق


                • بصائر الدرجات: محمد بن الحسين، عن موسى بن سعدان، عن عبد الله بن القاسم، عن صباح المزني، عن الحارث بن حصيرة، عن حبة العرني قال: سمعت أمير المؤمنين (عليه السلام) يقول إن يوشع بن نون (عليه السلام) كان وصي موسى بن عمران (عليه السلام) وكانت ألواح موسى (عليه السلام) من زمرد أخضر، فلما غضب موسى (عليه السلام) ألقى الألواح من يده، فمنها ما تكسر، ومنها ما بقي، ومنها ما ارتفع، فلما ذهب عن موسى (عليه السلام) الغضب قال يوشع بن نون (عليه السلام):
                  أعندك تبيان ما في الألواح؟ قال: نعم، فلم يزل يتوارثها رهط من بعد رهط حتى وقعت في أيدي أربعة رهط من اليمن، وبعث
                  الله محمدا (صلى الله عليه وآله) بتهامة وبلغهم الخبر، فقالوا: ما يقول هذا النبي؟ قيل: ينهى عن الخمر والزنا، ويأمر بمحاسن الأخلاق وكرم الجوار، فقالوا:
                  هذا أولى بما في أيدينا منا، فاتفقوا أن يأتوه في شهر كذا وكذا، فأوحى
                  الله إلى جبرئيل ائت النبي فأخبره، فأتاه فقال: إن فلانا وفلانا وفلانا وفلانا و رثوا ألواح موسى (عليه السلام) وهم يأتوك في شهر كذا وكذا، في ليلة كذا وكذا، فسهر لهم تلك الليلة، فجاء الركب فدقوا عليه الباب وهم يقولون: يا محمد، قال: نعم يا فلان بن فلان، ويا فلان بن فلان، ويا فلان بن فلان، ويا فلان بن فلان، أين الكتاب الذي توارثتموه من يوشع بن نون وصي موسى بن عمران؟ قالوا: نشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأنك محمدا رسول الله، والله ما علم به أحد قط منذ وقع عندنا قبلك، قال: فأخذه النبي (صلى الله عليه وآله) فإذا هو كتاب بالعبرانية دقيق (2)، فدفعه إلي، ووضعته عند رأسي فأصبحت بالغداة (3) وهو كتاب بالعربية جليل، فيه علم ما خلق الله منذ قامت السماوات والأرض إلى أن تقوم الساعة فعلمت ذلك (4).


                  (١) قرب الإسناد: ١١.
                  (٢) رقيق خ ل.
                  (٣) في المصدر: وأصبحت بالكتاب.
                  (٤) بصائر الدرجات39
                  .


                  تعليق


                  • بسم الله الرحمن الرحيم
                    والصلاة والسلام على خير خلق الله محمد واله الطيبين الطاهرين
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                    من الأحاديث المتواترة عند المسلمين أن النبي صلى الله عليه وآله مدح عمار بن ياسر رحمه الله ، وأخبر بأنه ستقتله الفئة الباغية ، وروى البخاري:1/122قول النبي صلى الله عليه وآله : ( وَيْحُ عمار تقتله الفئة الباغية ، يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار) . وفي:115، و:3/207، عن أبي سعيد الخدري قال: (كنا ننقل لبن المسجد لبنة لبنة وكان عمار ينقل لبنتين لبنتين فمر به النبي(ص)ومسح عن رأسه الغبار وقال: ويح عمار تقتله الفئة الباغية ، عمار يدعوهم إلى الله ويدعونه إلى النار). وقال العجلوني في كشف الخفاء:2/346: (متفق عليه عن أبي سعيد ، ولفظ البخاري: يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار).
                    هذا الحديث الشريف وقد نقلته من كتب النواصب لابين ان هذا الحديث هو احد معجزات النبي الأعظم محمد صلوات ربي عليه وعلى اله ومعجزة في هذا الحديث ان أعداء محمد واله صلوات الله عليهم لم يستطيعوا ان يكذبوه ولا ان يحرفون وخاصة في وقت قتل الصحابي الجليل عمار بن ياسر رضوان الله عليه في معركة صفين مع كل ما كان يملكه عدو الله اللعين معاوية بن هند من آلة قذرة من اؤلائك الذين باعوا دينهم بأموال ال أمية لعنة الله عليهم لتحريف احاديث الرسول ووضع غيرها تصب في مصالحهم وصلة تدبروا هذا الحديث الشريف لوجدنا انه يشير الى عددة أمور مهمة منها أحقية الامام علي عليه السلام بالخلافة وهو مصداق لبيعة الغدير والحديث دليل وحجة على النصارى واليهود على صدق دعوة النبي محمد بن عبد الله صلوات ربي عليه وعلى اله لاتفاق جميع المسلمين على صحته رغم انه يدل على بغي وانحراف فئة من المسلمين ولهذه الفئة الباغية أنصار أقوياء على مر الدهور ولم تستطع تكذيبه او تحريفية واعترفت بصحته ولم تستطع إنكاره وهو عندهم من اثبت الأحاديث وأصحها لان هذا الاتفاق بالإجماع لهذا الحديث رغم تحريف ووضع احاديث غيره من قبل أعداء الدين من ممل اخرى ومن قبل أعداء ال النبي عليهم صلوات الله يدل على ان قوة الله سبحانه قد حفظه لانه دليل على النبوة والإمامة اي انه من معجزات النبي صلوات ربي عليه واله


                    تعليق


                    • قال المنافقون : يا محمد فقد زعمت أن داود كانت تسبح معه الجبال بالعشي والاشراق ، والطير محشورة كل له أواب قال النبي : ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : انظروا بأعينكم واسمعوا بآذانكم ماذا تجيب الجبال ثم صاح رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يا جبال مكة ومن حولها والريح والتلاع أجيبيني بإذن الله ويا أيها الطير آوي إلي بإذن الله .
                      قال فصاحت جبال مكة وما حولها والريح والتلاع ، وكل شعب بمكة لبيك لبيك يا رسول
                      الله إجابة لدعوتك وطاعة لأمرك ، وأقبلت الطيور من كل جانب صغارا وكبارا ، بري وبحري وجبلي وسهلي ، حتى انفرشت بمكة وسطوحاتها وطرقاتها وحجبت الطير السماء بأجنحتها عنهم .
                      ***************************
                      الهداية الكبرى للخصيبي ص69

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X