إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فوائد السفرجل

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فوائد السفرجل



    للسفرجل أهمية طبية خاصة فمغلي الثمار يستعمل قطوراً في الأذن فيشفي جزءاً من صممه ويزيل الدوار، والثمار السكرية وقابضة، ويحضر من عصيرها شراب يضاف إلى الأدوية القابضة لتحليتها، وهو طارد للبلغم ومخفض للحرارة عند شرب العصير على الريق، ومقوي للقلب، وقابض للإسهال والنزيف.

    والبذور غروية ويحضر منها مطبوخات توضع على الأورام فتحللها وتدخل في مركبات للقطرة، ومركبات تثبيت الشعر، وهي مدرة للبول وتمنع القيء عند شربها ومعطر للفم والمعدة. ومسكن للعطش، ومفيد للحوامل فأكله يحفظ الأجنة ويمنع الإجهاض، ويزيل خشونة الصوت ومزيل للسعال والربو وباستعماله دهاناً يقطع تأثير العرق الزائد. وهو عموماً كثمرة تستعمل مقوية للمعدة، ومنشط ومقوي عام وفاتح للشهية، ومنشط للكبد، ويشفي من اليرقان والصداع ويزيل حرقان البول، ويستعمل كعطر لآثار العرق، وبكثرة أكل الثمار تقوي البصر، وعند استعماله دهاناً يشفي الحكة والجرب، وعند مضغ لب الثمار فيشفي قروح الفم.

    ظهر في تحليل السفرجل أنه يحوي كثيراً من الأملاح الكلسية والمواد الهضمية، وحامض التفاح، وفيه 71% من الماء و0.5 من البروتين، 12.8 من الألياف، و7.5 من السكر، 0.3 مواد دهنية، و14.9 رماد، و13 بوتاس، 19 فوسفور و5 كبريت و19 صودا و2 كلوز و14 كلس، ومقدار وفير من فيتامينات (a,b,c,e,d).

    وخصائصه:

    التسكين والتقوية وفتح الشهية، وعلاج المعدة والكبد.

    وهو يشفي الإسهال المزمن، ويقوي القلب، ويفيد المصابين بسل الأمعاء والصدر والنزيف المعدي والمعوي وانهيارات الرئة، ويقوي الهضم والأمعاء، ويمنع القيء ويفيد الأطفال والشيوخ، ويشفي من سيلان اللعاب ومن الزكام الشديد ومن سيلان المهبل وفقد الشهية، والعجز الكبدي.

    ومنقوعه يفيد أكثر من تناوله، وإذا أضيف مقدار ملعقة من مسحوق السفرجل إلى كمية من الأرز المسلوق في 250غ من الماء أفاد الأطفال المصابين باضطرابات الهضم والمسلولين والنحيلين.

    وما يؤخذ منه هو عشرون غراماً ومن عصارته ثلاثون ولا ينبغي أكل جرمه ولا قطعه بالفولاذ فإنه يذهب ماءه سريعاً، وبزر السفرجل يستعمل مطلقاً ومغليه غسولاً في تشقق الجلد والجروح والبواسير والحروق، ومضافاً إلى غسولات العين في حال هيجانها والتهابها، يستعمل من الخارج في حالات هبوط المعي الغليظ والرحم والتشقق الشرجي والثديي وتشق الأيدي والأرجل من البرد والهيجانات بشكل غسولات وكمادات.

    ويعطى من الداخل بشكل مربى وخشاش وعصير ومسلوق في علل الصدر وآلامه، ومغلي زهوره أو أوراقه (50 غ في لتر ماء) يشرب لتهدئة السعال الديكي ويضاف إليه من مغلي زهور البرتقال لمحاربة الأرق.

    يعمل مغلي السفرجل من 80 جزءاً من الماء لجزء من البزر ويغلى على نار هادئة عشر دقائق ثم يصفى ويشرب، ويؤخذ لب السفرجل بنسبة جزء من السفرجل وعشرة أجزاء ماء.

    وتقطيع السفرجل أجزاء والاحتفاظ ببزره وعليه يضعف حجمه من الماء ينفع ضد نزف الدم، وسحق مقدار من بزوره ومرثها في نصف كأس من الماء الفاتر يفيد في دهن الحروق وتشقق الجلد والالتهابات والبواسير. ويضع مغلي من سفرجله (غير مقشرة) تقطع شرحات رقيقة وتطبخ في لتر من الماء حتى يبقى نصفه ثم يضاف 50 غراماً من السكر فيكون علاجاً ضد عسر الهضم الشديد والتهاب الأمعاء المستعصي والسل الرئوي.

    وفي طب النبي (صلى الله عليه وآله) وأهل بيته الأطهار (عليهم السلام) وصفات مهمة للسفرجل، فعنه (صلى الله عليه وآله): (كلوا السفرجل وتهادوه بينكم، فإنه يجلو البصر ويثبت المودة في القلب وأطعموه حبالاكم فإنه يحسن أولادكم).

    وعن أمير المؤمنين (عليه السلام): (أكل السفرجل قوة للقلب الضعيف، ويطيب المعدة ويذكي الفؤاد ويشجع الجبان، ويحسن الولد).

    وعنه أيضاً (عليه السلام): (أكل السفرجل يزيد في قوة الرجل ويذهب بضعفه).

    وعنه كذلك (عليه السلام): (السفرجل قوة القلب، وحياة الفؤاد ويشجع الجبان).

    وعن رسول الله (صلى الله عليه وآله) ليكون به المبتدأ والختام، قال: (أكل السفرجل يذهب ظلمة البصر) وقال: (كلو السفرجل على الريق).

    وقال (عليه السلام): الكمثرى يجلو القلب ويسكن أوجاع الجوف، وعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: الكمثرى يدبغ المعدة ويقويها، وهو والسفرجل سواء. وهو على الشبع أنفع منه على الريق ومن أصابه طخاء فليأكله، يعني على الطعام.



  • #2
    السفرجل...............


    *
    المحتويات:
    -
    يحتوي السفرجل على السكر (خاصة الفركتوز) وعلى الأحماض العضوية والبكتين، كما يحتوي على مواد دباغية وزيوت طيارة ومواد آزوتية وأملاح معدنية وفيتامينات.
    -
    وتحتوي بذوره على بروتينات ومواد نشوية كما تحتوي على مادة الأميغدالين.


    *
    الفوائد والاستعمالات:
    -
    تستعمل أثمار السفرجل كأدوية منذ قديم الزمان. وقد وصفه الطب الشعبي (السفرجل المسلوق، ومربى السفرجل) كدواء لأمراض المعدة والأمعاء ولتحسين عمل الجهاز الهضمي.
    -
    وقد عرف القدماء في بلاد الشرق السفرجل كعنصر مؤثر على الحالة النفسية للإنسان يجلب له الارتياح، يحسن مزاجه ويخلصه من الوسواس.
    -
    كما عرف عنه أنه يقوي القلب والكبد والمعدة ويؤثر على مرض اليرقان ويشفي الإسهال ثم تبين فيما بعد أن ثمر السفرجل يملك مواصفات كثيرة فهو قابض، مدر للبول، منظم للدورة الدموية، مطهر ومساعد على وقف التقيؤ.
    -
    أما بذور السفرجل فتلعب دور المطري والمطهر والمضاد للجراثيم وتستعمل طبياً في حالات النزيف والإسهال. وتغلى البذور في الماء (كالشاي) فتستعمل لإدرار البول ومعالجة الإضطرابات القلبية.
    -
    في آسيا الوسطى يستعمل مغلي السفرجل في حالات السعال وأمراض الجهاز التنفسي. هذا مع أن بذور السفرجل سامة لأنها تحتوي على مادة السيانيد!!
    -
    ولأن السفرجل غني بالحديد فينصح بتناوله أولئك الذين يعانون من فقر الدم. أما وأنه يحتوي على الرصاص فلا يجب الإفراط في تناوله.


    *
    طريقة الاستهلاك:
    -
    إن موسم السفرجل قصير جداً (في الخريف)، وغالباً ما يتم قطاف الثمرة قبل نضوجها حيث تحفظ في المنزل حتى نضوجها (بحرارة المنزل طبعاً).
    -
    والسفرجل فاكهة جافة وقاسية وقابضة لذلك غالباً ما يتم اللجوء إلى استهلاك السفرجل مطهواً.
    -
    وقبل الطهو تنزع عنه قشرته وتزال بذوره، والملاحظ أن السفرجل يصبح أكثر طراوة وحلاوة بعد طهوه.




    *
    المحتويات:
    -
    المانغا غنية بالفيتامين a والفيتامينات الأخرى ( b2, b1, e,b6,c) وفيها بوتاسيوم وحديد، إضافة إلى الألياف والسكريات ( غلوكوز، فركتوز وسكروز).


    *
    الفوائد والاستعمالات:
    -
    المانغا غنية بالفيتامينات e,c,a وبالألياف مما يجعلها فعالة في تأمين المناعة للجسم ضد الأمراض، خاصة سرطان الأمعاء، غدد البروستات، الغدد الثديية،و الرحم والمعدة.
    -
    وهي عنصر هام في محاربة الأكسدة داخل الجسم. والفيتامين a الموجود في المانغا على شكل كاروتينات يحمي الجسم من الأخطار السرطانية.


    *
    طريقة الاستهلاك:
    -
    يمكن الاستدلال على النوع الجيد من المانغا بواسطة رائحته الطيبة. وعندما تكون الثمرة غير ناضجة فمن الممكن وضعها في المنزل لمدة 3 أو 5 أيام لكي يكتمل نضوجها.
    -
    تشكل المانغا جزءاً لذيذاً من سلطة الفواكه حيث تقطع إلى جانب البابايا والموز وغيره.
    -
    كما تدخل المانغا في تحضير المعجنات أو تضاف إلى اللبن والبوظة وأيضاً يعد منها عصيراً لذيذ الطعم ويدخل في إعداد كوكتيل الفاكهة.
    -
    في بعض البلدان يتم استعمال بودرة المانغا، والمانغا قابلة للتعليب ويتم ذلك بالفعل.

    تعليق


    • #3
      مشكككككككور اخي على الموضوع الرائع بارك الله فيك

      تعليق


      • #4
        عاشت الايادي على الموضوع الرائع مشكور اخي

        تعليق


        • #5
          احسنتم على الطرح الرائع












          تعليق


          • #6
            الأخت الكريمة
            ( الطيبة )
            بارك الله تعالى فيكم على هذه المعلومات القيمة
            ربي يعطيكم العافية ويحفظكم من كل مكروه


            ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
            فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

            فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
            وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
            كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

            [/CENTER]

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
            x
            يعمل...
            X