إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سؤال اليوم التاسع عشر من المسابقة ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال اليوم التاسع عشر من المسابقة ؟؟

    سؤال اليوم التاسع عشر من المسابقة.......


    1_هل يجوز أن أنذر الصوم في السفر وعليّ يوم قضاء من شهر رمضان؟


    2_ كم حرب دارت في زمن حكومة الامام امير المؤمنين ؟اذكرها على اصنافها ولمن ترجع ؟؟
    ـــــ التوقيع ـــــ
    أين قاصم شوكة المعتدين، أين هادم أبنية الشرك والنفاق، أين مبيد أهل الفسوق
    و العصيان والطغيان،..
    أين مبيد العتاة والمردة، أين مستأصل أهل العناد
    والتضليل والالحاد، أين معز الاولياء ومذل الاعداء.

  • #2
    السلام عليكم
    ج/1
    لا يجوز
    ج/2
    1- حرب صفين بداعي قتل الخليفة الثالث ترجع معاوية بن أبي سفيان
    2- الجمل ترجع لعائشة بنت أبي بكر ومعها طلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام
    3- النهروان ترجع للخوارج (النواصب)

    تعليق


    • #3
      سؤال اليوم التاسع عشر من المسابقة.......


      1_
      هل يجوز أن أنذر الصوم في السفر وعليّ يوم قضاء من شهر رمضان؟
      لا يجوز ذلك

      2_
      كم حرب دارت في زمن حكومة الامام امير المؤمنين ؟اذكرها على اصنافها ولمن ترجع ؟؟
      1- حرب صفين بداعي قتل الخليفة الثالث ترجع معاوية بن أبي سفيان
      2-
      الجمل ترجع لعائشة بنت أبي بكر ومعها طلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام

      3-
      النهروان ترجع للخوارج (النواصب)
      التعديل الأخير تم بواسطة أكرم النجفي; الساعة 09-09-2009, 05:00 PM.

      تعليق


      • #4
        جواب السؤال الأول:
        فيه اشكال الا فيما كان المنذور صوم غير معين او معين يمكن اتيان القضاء قبله وقد أتی به فعلاً.

        جواب السؤال الثاني:
        معركة البصرة(معركة الجمل)التي دارت بين جيش الأمام علي سلام الله عليه وبين طلحة والزبير بمساعدة عائشة
        بعد أن يئس طلحة والزبير من تجاوب الإمام(ع) مع مطالبهم المتمثلة بإشراكهم في الأمر كنوع من الرشوة وثمناً لسكوتهم، قررا الرحيل إلى مكة لتحريك الناس وإثارتهم على الإمام، ولذلك جاءا إلى الإمام وطلبا منه السماح لهما بأداء مناسك العمرة، لكن الإمام ببصيرته الثاقبة صارحهما بحقيقة أمرهما: (إنكما لا تريدان العمرة بل الغدرة)، وهذا بالضبط ما كان يدور في خلدهما، ومع ذلك لم يمنعهما من الذهاب إلى مكة ولم يصادر حريتهما في ذلك.
        (معركة صفين) التي خاضها أمير المؤمنين ضد الطاغية معاوية ومأربه الخبيثة لقد اتخذ الإمام علي(ع) في صفين كافة التدابير اللازمة وأصدر أوامره الصارمة إلى أمراء جنده أن لا يبدأوا معاوية القتال، إلا أن معاوية اعتبر ذلك ضعفاً فعندما سيطرت قواته على مياه نهر الفرات، صادرها لقواته وحرم جيش الإمام منها، عندها خطب الإمام(ع) في جيشه خطاباً قصيراً أثار فيه حماسهم وطالبهم بالسيطرة على منابع الفرات، ولما سيطر جيشه على الفرات أراد بعض قادته حرمان جيش معاوية من الماء طبقاً لمبدأ المعاملة بالمثل،
        (معركة النهروان) هي إحدى الوقائع التي جرت بين الإمام علي (ع) والخوارج في سنة 37 هـ وقيل سنة 38 هـ، والنهروان موقع بين بغداد وحلوان.
        والخوارج هم الذين انكروا التحكيم الذي وقع بعد معركة صفيّن وقالوا: لا حكم إلاّ لله، مع العلم أنهم هو الذين أصّروا على التحكيم بادئ الأمر مع أن أمير المؤمنين (ع) قال لهم إنها حيلة، فلم يقبلوا وأجبروه على التحكيم، ثم أنكروه، وخرجوا على الإمام علي (ع) وسمّوا بالخوارج.
        التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 09-09-2009, 05:07 PM.

        تعليق


        • #5
          جواب السؤال الأول:
          فيه اشكال الا فيما كان المنذور صوم غير معين او معين يمكن اتيان القضاء قبله وقد أتی به فعلاً.

          جواب السؤال الثاني:
          معركة البصرة(معركة الجمل)التي دارت بين جيش الأمام علي سلام الله عليه وبين طلحة والزبير بمساعدة عائشة
          بعد أن يئس طلحة والزبير من تجاوب الإمام(ع) مع مطالبهم المتمثلة بإشراكهم في الأمر كنوع من الرشوة وثمناً لسكوتهم، قررا الرحيل إلى مكة لتحريك الناس وإثارتهم على الإمام، ولذلك جاءا إلى الإمام وطلبا منه السماح لهما بأداء مناسك العمرة، لكن الإمام ببصيرته الثاقبة صارحهما بحقيقة أمرهما: (إنكما لا تريدان العمرة بل الغدرة)، وهذا بالضبط ما كان يدور في خلدهما، ومع ذلك لم يمنعهما من الذهاب إلى مكة ولم يصادر حريتهما في ذلك.
          (معركة صفين) التي خاضها أمير المؤمنين ضد الطاغية معاوية ومأربه الخبيثة لقد اتخذ الإمام علي(ع) في صفين كافة التدابير اللازمة وأصدر أوامره الصارمة إلى أمراء جنده أن لا يبدأوا معاوية القتال، إلا أن معاوية اعتبر ذلك ضعفاً فعندما سيطرت قواته على مياه نهر الفرات، صادرها لقواته وحرم جيش الإمام منها، عندها خطب الإمام(ع) في جيشه خطاباً قصيراً أثار فيه حماسهم وطالبهم بالسيطرة على منابع الفرات، ولما سيطر جيشه على الفرات أراد بعض قادته حرمان جيش معاوية من الماء طبقاً لمبدأ المعاملة بالمثل،
          (معركة النهروان) هي إحدى الوقائع التي جرت بين الإمام علي (ع) والخوارج في سنة 37 هـ وقيل سنة 38 هـ، والنهروان موقع بين بغداد وحلوان.
          والخوارج هم الذين انكروا التحكيم الذي وقع بعد
          معركة صفيّن وقالوا: لا حكم إلاّ لله، مع العلم أنهم هو الذين أصّروا على التحكيم بادئ الأمر مع أن أمير المؤمنين (ع) قال لهم إنها حيلة، فلم يقبلوا وأجبروه على التحكيم، ثم أنكروه، وخرجوا على الإمام علي (ع) وسمّوا بالخوارج.

          تعليق


          • #6
            الاجابه على السؤال الاول
            لايجوز

            الاجابه على السؤال الثاني

            معركة البصرة(معركة الجمل)التي دارت بين جيش الأمام علي سلام الله عليه وبين طلحة والزبير بمساعدة عائشة
            بعد أن يئس طلحة والزبير من تجاوب الإمام(ع) مع مطالبهم المتمثلة بإشراكهم في الأمر كنوع من الرشوة وثمناً لسكوتهم، قررا الرحيل إلى مكة لتحريك الناس وإثارتهم على الإمام، ولذلك جاءا إلى الإمام وطلبا منه السماح لهما بأداء مناسك العمرة، لكن الإمام ببصيرته الثاقبة صارحهما بحقيقة أمرهما: (إنكما لا تريدان العمرة بل الغدرة)، وهذا بالضبط ما كان يدور في خلدهما، ومع ذلك لم يمنعهما من الذهاب إلى مكة ولم يصادر حريتهما في ذلك.
            (معركة صفين) التي خاضها أمير المؤمنين ضد الطاغية معاوية ومأربه الخبيثة لقد اتخذ الإمام علي(ع) في صفين كافة التدابير اللازمة وأصدر أوامره الصارمة إلى أمراء جنده أن لا يبدأوا معاوية القتال، إلا أن معاوية اعتبر ذلك ضعفاً فعندما سيطرت قواته على مياه نهر الفرات، صادرها لقواته وحرم جيش الإمام منها، عندها خطب الإمام(ع) في جيشه خطاباً قصيراً أثار فيه حماسهم وطالبهم بالسيطرة على منابع الفرات، ولما سيطر جيشه على الفرات أراد بعض قادته حرمان جيش معاوية من الماء طبقاً لمبدأ المعاملة بالمثل،
            (معركة النهروان) هي إحدى الوقائع التي جرت بين الإمام علي (ع) والخوارج في سنة 37 هـ وقيل سنة 38 هـ، والنهروان موقع بين بغداد وحلوان.
            والخوارج هم الذين انكروا التحكيم الذي وقع بعد
            معركة صفيّن وقالوا: لا حكم إلاّ لله، مع العلم أنهم هو الذين أصّروا على التحكيم بادئ الأمر مع أن أمير المؤمنين (ع) قال لهم إنها حيلة، فلم يقبلوا وأجبروه على التحكيم، ثم أنكروه، وخرجوا على الإمام علي (ع) وسمّوا بالخوارج.





            تعليق


            • #7
              ج/1
              لا يجوز ذلك
              ج/2
              معركة البصرة(معركة الجمل)التي دارت بين جيش الأمام علي سلام الله عليه وبين طلحة والزبير بمساعدة عائشة
              بعد أن يئس طلحة والزبير من تجاوب الإمام(ع) مع مطالبهم المتمثلة بإشراكهم في الأمر كنوع من الرشوة وثمناً لسكوتهم، قررا الرحيل إلى مكة لتحريك الناس وإثارتهم على الإمام، ولذلك جاءا إلى الإمام وطلبا منه السماح لهما بأداء مناسك العمرة، لكن الإمام ببصيرته الثاقبة صارحهما بحقيقة أمرهما: (إنكما لا تريدان العمرة بل الغدرة)، وهذا بالضبط ما كان يدور في خلدهما، ومع ذلك لم يمنعهما من الذهاب إلى مكة ولم يصادر حريتهما في ذلك.
              (معركة صفين) التي خاضها أمير المؤمنين ضد الطاغية معاوية ومأربه الخبيثة لقد اتخذ الإمام علي(ع) في صفين كافة التدابير اللازمة وأصدر أوامره الصارمة إلى أمراء جنده أن لا يبدأوا معاوية القتال، إلا أن معاوية اعتبر ذلك ضعفاً فعندما سيطرت قواته على مياه نهر الفرات، صادرها لقواته وحرم جيش الإمام منها، عندها خطب الإمام(ع) في جيشه خطاباً قصيراً أثار فيه حماسهم وطالبهم بالسيطرة على منابع الفرات، ولما سيطر جيشه على الفرات أراد بعض قادته حرمان جيش معاوية من الماء طبقاً لمبدأ المعاملة بالمثل،
              (معركة النهروان) هي إحدى الوقائع التي جرت بين الإمام علي (ع) والخوارج في سنة 37 هـ وقيل سنة 38 هـ، والنهروان موقع بين بغداد وحلوان.
              والخوارج هم الذين انكروا التحكيم الذي وقع بعد معركة صفيّن وقالوا: لا حكم إلاّ لله، مع العلم أنهم هو الذين أصّروا على التحكيم بادئ الأمر مع أن أمير المؤمنين (ع) قال لهم إنها حيلة، فلم يقبلوا وأجبروه على التحكيم، ثم أنكروه، وخرجوا على الإمام علي (ع) وسمّوا بالخوارج.

              تعليق


              • #8
                ج/1

                لا يجوز

                ج/2

                معركة البصرة(معركة الجمل)التي دارت بين جيش الأمام علي سلام الله عليه وبين طلحة والزبير بمساعدة عائشة
                بعد أن يئس طلحة والزبير من تجاوب الإمام(ع) مع مطالبهم المتمثلة بإشراكهم في الأمر كنوع من الرشوة وثمناً لسكوتهم، قررا الرحيل إلى مكة لتحريك الناس وإثارتهم على الإمام، ولذلك جاءا إلى الإمام وطلبا منه السماح لهما بأداء مناسك العمرة، لكن الإمام ببصيرته الثاقبة صارحهما بحقيقة أمرهما: (إنكما لا تريدان العمرة بل الغدرة)، وهذا بالضبط ما كان يدور في خلدهما، ومع ذلك لم يمنعهما من الذهاب إلى مكة ولم يصادر حريتهما في ذلك.
                (معركة صفين) التي خاضها أمير المؤمنين ضد الطاغية معاوية ومأربه الخبيثة لقد اتخذ الإمام علي(ع) في صفين كافة التدابير اللازمة وأصدر أوامره الصارمة إلى أمراء جنده أن لا يبدأوا معاوية القتال، إلا أن معاوية اعتبر ذلك ضعفاً فعندما سيطرت قواته على مياه نهر الفرات، صادرها لقواته وحرم جيش الإمام منها، عندها خطب الإمام(ع) في جيشه خطاباً قصيراً أثار فيه حماسهم وطالبهم بالسيطرة على منابع الفرات، ولما سيطر جيشه على الفرات أراد بعض قادته حرمان جيش معاوية من الماء طبقاً لمبدأ المعاملة بالمثل،
                (معركة النهروان) هي إحدى الوقائع التي جرت بين الإمام علي (ع) والخوارج في سنة 37 هـ وقيل سنة 38 هـ، والنهروان موقع بين بغداد وحلوان.
                والخوارج هم الذين انكروا التحكيم الذي وقع بعد
                معركة صفيّن وقالوا: لا حكم إلاّ لله، مع العلم أنهم هو الذين أصّروا على التحكيم بادئ الأمر مع أن أمير المؤمنين (ع) قال لهم إنها حيلة، فلم يقبلوا وأجبروه على التحكيم، ثم أنكروه، وخرجوا على الإمام علي (ع) وسمّوا بالخوارج.


                كل عمل بني ادم ما بين القبول والرد

                إلا الصلاة على محمد وال محمد

                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  اللهم صلِ على محمدٍ وآلِ محمد

                  جواب السؤال الاول
                  لايجـوز

                  جواب السؤال الثاني

                  1- حرب الجمل: بين جيش الامام علي "عليه السلام" و(الناكثون) الذين بايعوه بالمدينة ونكثوه بالبصرة وهو الجيش الذي تقوده عائشة بنت ابو بكر بمساعدة طلحة والزبير
                  2- حرب صفين: بين جيش الامام "عليه السلام" و(القاسطون) وهم معاوية بن ابي سفيان وجيشه من اهل الشام
                  3- حرب النهروان: وكانت ضد الخوارج وهم (المارقون عن الدين)

                  تعليق


                  • #10
                    جواب السؤال الأول:فيه اشكال الا فيما كان المنذور صوم غير معين او معين يمكن اتيان القضاء قبله وقد أتی به فعلاً.جواب السؤال الثاني: معركة البصرة(معركة الجمل)التي دارت بين جيش الأمام علي سلام الله عليه وبين طلحة والزبير بمساعدة عائشةبعد أن يئس طلحة والزبير من تجاوب الإمام(ع) مع مطالبهم المتمثلة بإشراكهم في الأمر كنوع من الرشوة وثمناً لسكوتهم، قررا الرحيل إلى مكة لتحريك الناس وإثارتهم على الإمام، ولذلك جاءا إلى الإمام وطلبا منه السماح لهما بأداء مناسك العمرة، لكن الإمام ببصيرته الثاقبة صارحهما بحقيقة أمرهما: (إنكما لا تريدان العمرة بل الغدرة)، وهذا بالضبط ما كان يدور في خلدهما، ومع ذلك لم يمنعهما من الذهاب إلى مكة ولم يصادر حريتهما في ذلك.(معركة صفين) التي خاضها أمير المؤمنين ضد الطاغية معاوية ومأربه الخبيثة لقد اتخذ الإمام علي(ع) في صفين كافة التدابير اللازمة وأصدر أوامره الصارمة إلى أمراء جنده أن لا يبدأوا معاوية القتال، إلا أن معاوية اعتبر ذلك ضعفاً فعندما سيطرت قواته على مياه نهر الفرات، صادرها لقواته وحرم جيش الإمام منها، عندها خطب الإمام(ع) في جيشه خطاباً قصيراً أثار فيه حماسهم وطالبهم بالسيطرة على منابع الفرات، ولما سيطر جيشه على الفرات أراد بعض قادته حرمان جيش معاوية من الماء طبقاً لمبدأ المعاملة بالمثل، (معركة النهروان) هي إحدى الوقائع التي جرت بين الإمام علي (ع) والخوارج في سنة 37 هـ وقيل سنة 38 هـ، والنهروان موقع بين بغداد وحلوان.والخوارج هم الذين انكروا التحكيم الذي وقع بعد معركة صفيّن وقالوا: لا حكم إلاّ لله، مع العلم أنهم هو الذين أصّروا على التحكيم بادئ الأمر مع أن أمير المؤمنين (ع) قال لهم إنها حيلة، فلم يقبلوا وأجبروه على التحكيم، ثم أنكروه، وخرجوا على الإمام علي (ع) وسمّوا بالخوارج.

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X