إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سؤال اليوم التاسع عشر من المسابقة ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    جواب السؤال الأول:
    فيه اشكال الا فيما كان المنذور صوم غير معين او معين يمكن اتيان القضاء قبله وقد أتی به فعلاً.

    جواب السؤال الثاني:
    معركة البصرة(معركة الجمل)التي دارت بين جيش الأمام علي سلام الله عليه وبين طلحة والزبير بمساعدة عائشة
    بعد أن يئس طلحة والزبير من تجاوب الإمام(ع) مع مطالبهم المتمثلة بإشراكهم في الأمر كنوع من الرشوة وثمناً لسكوتهم، قررا الرحيل إلى مكة لتحريك الناس وإثارتهم على الإمام، ولذلك جاءا إلى الإمام وطلبا منه السماح لهما بأداء مناسك العمرة، لكن الإمام ببصيرته الثاقبة صارحهما بحقيقة أمرهما: (إنكما لا تريدان العمرة بل الغدرة)، وهذا بالضبط ما كان يدور في خلدهما، ومع ذلك لم يمنعهما من الذهاب إلى مكة ولم يصادر حريتهما في ذلك.
    (معركة صفين) التي خاضها أمير المؤمنين ضد الطاغية معاوية ومأربه الخبيثة لقد اتخذ الإمام علي(ع) في صفين كافة التدابير اللازمة وأصدر أوامره الصارمة إلى أمراء جنده أن لا يبدأوا معاوية القتال، إلا أن معاوية اعتبر ذلك ضعفاً فعندما سيطرت قواته على مياه نهر الفرات، صادرها لقواته وحرم جيش الإمام منها، عندها خطب الإمام(ع) في جيشه خطاباً قصيراً أثار فيه حماسهم وطالبهم بالسيطرة على منابع الفرات، ولما سيطر جيشه على الفرات أراد بعض قادته حرمان جيش معاوية من الماء طبقاً لمبدأ المعاملة بالمثل،
    (معركة النهروان) هي إحدى الوقائع التي جرت بين الإمام علي (ع) والخوارج في سنة 37 هـ وقيل سنة 38 هـ، والنهروان موقع بين بغداد وحلوان.
    والخوارج هم الذين انكروا التحكيم الذي وقع بعد معركة صفيّن وقالوا: لا حكم إلاّ لله، مع العلم أنهم هو الذين أصّروا على التحكيم بادئ الأمر مع أن أمير المؤمنين (ع) قال لهم إنها حيلة، فلم يقبلوا وأجبروه على التحكيم، ثم أنكروه، وخرجوا على الإمام علي (ع) وسمّوا بالخوارج.

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
    x
    يعمل...
    X