إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تعالوا نضيء شمعه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تعالوا نضيء شمعه


    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلى على محمد وال محمد

    الى عائلتي في منتدى الكفيل
    كل واحد ٍ يأخـذ شمعـَة .. و يُنيرها هنا ..
    وأتمنى ينير الله دربـه يوم القيامـَة و يكتب لكل قبس ٍحسنَـات في موازين أعمـالـِه ..الفكـرَة :

    اكتُب :

    1 - روايات و أحَاديث قيلَت في حقّ الحسين عليـه السلام و الأئمّـة المعصوميـن ..
    2 - مقالات أعجبتك َ كُتبَت في حق الحُسين وَ العبّـاس و سـائر أئمتنا عليـهم السـلام ..
    3 - كرامـات و مُعجــزَات عاشُـورائيـة ..
    4 - قصص وَ معلُومـات قيـمة ..
    5 - أشعـار و أبيـَات أعجبتك ..
    إلــخ ..

    و كل ما يتعلّق بـ شهر الحسين روحـي فداه ..

    املؤوا هذه ِ الصفحَة بما في جُعبتكُم و أفيدونا ..

    أتمنى منَ مولاي الإمام الحسين عليـه السلام ان يتقبّل هذا القليـل .. ونيل شَفاعتـه في الدنيا والآخـرة
    التعديل الأخير تم بواسطة سهاد; الساعة 19-11-2012, 02:49 AM.

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين ..
    السلام على العبرة الساكبة الباكية .. السلام على الجسد السليب .. السلام على مقطوع الرأس .. السلام على الغريب .. السلام على العطشان .. السلام على الاجساد المرملة بالدماء السلام على زينب الطهر في أرض كربلاء .. السلام على مكسورة الضلع .. السلام على أم البنين .. السلام على بنات رسول الله والحسين الشهيد .. السلام عليهم جميعاً ورحمة الله وبركاته ..



    ولي الشرف ان اكون اول شخص
    يضيئ شمعه هنا وهو قول لأحد المستشرقين الإنكليزي وليم لوفتس

    لقد قدم الحسين بن علي أبلغ شهادة في تاريخ الإنسانية وارتفع بمأساته إلى مستوى البطولة الفذة

    وقول اخر للمستشرق الأماني ماربين

    قدم الحسين للعالم درسا في التضحية والفداء من خلال التضحية بأعز الناس لديه ومن خلال إثبات مظلوميته وأحقيته، وأدخل الإسلام والمسلمين إلى سجل التاريخ ورفع صيتهما. لقد اثبت هذا الجندي الباسل في العالم الإسلامي لجميع البشر ان الظلم والجور لادوام له. وان صرح الظلم مهما بدار راسخاً وهائلاً في الظاهر الا انه لايعدو ان يكون امام الحق والحقيقة الا كريشة في مهب الريح

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
      جزاكي الله خير الجزاء على الموضوع الرائع
      جعله الله في ميزان حسناتكي


      اروع ماقيل عن الامام الحسين عليه افضل السلام

      لا يقاس الحسين (ع) بالثوار، بل بالأنبياء
      ولا تقاس كربلاء بالمدن، بل بالسماوات
      ولا تقاس عاشوراء بحوادث الدهر، بل بمنعطفات الكون

      مع الحسين (ع) كل هزيمة انتصار
      وبدون الحسين (ع) كل انتصار هزيمة
      أيها الناس .. إن الشهادة تزيد في أعمار المستشهدين، ألا ترون كيف أن "عبد الله الرضيع" يعتبر اليوم من كبار عظماء الرجال ؟

      اعتمد الحسين (ع) على قوّة المنطق، واعتمد عدوه على منطق القوة، ولما سقطت قوة عدوه، انتصر منطق الحسين، وكان انتصاره ابديا

      قبل عاشوراء، كانت كربلاء اسماً لمدينة صغيرة، أما بعد عاشوراء فقد أصبحت عنواناً لحضارة شاملة

      تمزقت رايته .. ولم تنكس
      وتمزقت أشلائه .. ولم يركع
      وذبحوا أولاده وإخوانه وأصحابه .. ولم يهن
      إنها عزة الإيمان في أعظم تجلياتها

      كان ما فعله الحسين (ع) وأصحابه صعباً عليهم : أن يقاتلوا أو يقتلوا .. ولكنهم لو لم يفعلوا ما صنعوا ، لكان عليهم أصعب.

      الحسين (ع) ليس شخصاً، بل هو مشروع ..
      وليس فرداً، بل هو منهج ..
      وليس كلمة، بل هو راية ..

      لو شاء الحسين (ع) أن يعتذر عن الجهاد، لوجد كل الأعذار التي يتوسل ببعضها الناس للتقاعس عنه، وجدها مجتمعة، لكنه رآى الموت له عادة وكرامته من الله الشهادة
      فأعلن الجهاد، وكان ذلك من أعظم إنجازاته

      مهما قلناعن الحسين (ع)، ومهما كتبنا عنه، فلن نتجاوز فيه ما قاله رسول الله (ص) : ((مكتوب على ساق العرش: إن الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة)).

      كلما حاولت أن اعبر عن الحسين (ع) بالكلمات، وجدت أن الكلمة عاجزة عن التعبير عن نفسها فيه ..
      قلت عنه أنه الحق ..
      قلت أنه الكوثر ..
      وقلت أنه الفضيلة ..
      فوجدته أكثر من ذلك !
      فرجوت الله تعالى أن يلهمني كلمة يعبر عن حقيقة الحسين (ع)، فألهمني أن أقول أن الحسين (ع) .. هو الحسين (ع) وكفى !


      تعليق


      • #4

        أختي الفاضلة محبة المهدي الموعود
        شكراً جزيلاً لكِ على ذلك التواجد المبارك
        لا حرمكِ الرب من شفاعة الحسين يوم الورود
        لقد أنرتي بأشراقتك العطرة متصفحي انار الله دربك
        حفظكِ المولى ورعاك واشكرك على الشموع التي آضاءتها في حب الحسين عليه السلام

        تعليق


        • #5
          أختي الغالية سهاد أسأل المولى عز وجل بحق مصاب أبي عبدالله أن يسجل عملك الرائع هذا في أنصع صفحات تأريخ الموالين والمحبين ويرجئ الله أجر عملك لحين ينظر فيه أبي عبدالله فهو الشفيع وقد وعد شيعته بالحشر معه

          الطفولة في كربلاء


          فصول متعددة أفرزتها أرض الطفوف ما بين القتل للكبار والذبح للصغار، أفواه عطشى تلوذ بنفسها، ونساء تبحث عن مستقبل للثورة بعد إنتهاء ذلك النزال، وإمامٌ ينظر من خيمة التاريخ إلى كل تلك الاحداث ليضع خطة المواجهة الثانية لفصول تلك الملحمة، ولكن يبقى الفصل الاهم من فصولها الطويلة، تلك القضية العظيمة التي تدخلت المشيئة الالهية في نسج خيوطها، إنها الطفولة البريئة التي وجدت نفسها في كربلاء ضمن مراحل صياغة تاريخ الانسان الجديد. أبعاد مأساوية في ثلاثة فصول منتقاة من وحي تلك الفاجعة الاليمة.

          قضية إنسانية تبدأ بفصلها الاول من بيت الحسين (عليه السلام) في المدينة حيث تلك الطفلة العليلة التي أخذ المرض منها فرصة اللحاق بركب القافلة الحسينية، مواقف حزينة أفرزتها حالة تلك الطفلة، التي أرادت أن تكون مع والدها وأخوتها بأي حال من الأحوال،


          أرادت أن تربط حاضرها بمستقبل الحسين (عليه السلام) ، فهي ترى بعين البصيرة تلك الخطوط العريضة من واقعة كربلاء على حركة الرحل الحسيني،
          أطفال ونساء يقودهم رجل قد مهد بكلامه لمقتله، قضية في بعدها الإنساني كبير ولكن يبقى بعدها الرسالي أكبر،
          لأن تلك الطفلة لم تطلب من أباها البقاء حيث هو، بل طلبت منه أن يأخذها معه حيث يسير وهنا يكمن الموقف الرسالي وروعته،
          فالبقاء معناه وحسب تلك المقاييس الطبيعية يعني الحياة إلى أن يقدر الله ما يراه مناسبا،
          ولكن الرحيل معناه ذهاب إلى حيث يريد الله أن يكون في مكان هو يختاره،
          موقف أرادت به فاطمة العليلة أن تجسد حالة الارتباط الروحي بذلك الأب الروحي،
          وعندما عجزت عن أقناع الحسين عليه السلام بأخذها معه، طلبت ذلك الطلب الذي فتحت به نافذة واسعة للتاريخ من أن يطل منها ويدخل فيما بعد، ليكتب ما يشاء من فصول تلك المسيرة العظيمة،
          طلبت من أبيها أن يبقي أخيها الرضيع عبد الله، ليساعدها في تخفيف محنة الفراق عنه وعن أهلها، فكان الرفض الحسيني لذلك الطلب، إشارة واضحة للفصل الثاني من فصول واقعة الطف وكأن جواب الحسين يقول: [ سيكون لأخيك موقفا تحيا به روح الاسلام من جديد ].


          sigpic

          تعليق


          • #6
            لبيك ياحسين
            اخوتي اخواتي ماجورين
            اتمنى من الله بحق الحسين ان اوفق واتخرج هذه السنة وان شاء الله ساضئ الشمعة واقدها بخدمتي له عليه الشلام حيث ساكون متفرغة تماما لاحياء الشعائر واقول كما قال الائمة الحسين عبرة وعبرة وغيرهم من السياسين تعلمت من الحسين كيف اكون مظلوم فانتصر
            اللهم العن قتلة الحسين

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة العشق المحمدي مشاهدة المشاركة
              أختي الغالية سهاد أسأل المولى عز وجل بحق مصاب أبي عبدالله أن يسجل عملك الرائع هذا في أنصع صفحات تأريخ الموالين والمحبين ويرجئ الله أجر عملك لحين ينظر فيه أبي عبدالله فهو الشفيع وقد وعد شيعته بالحشر معه

              الطفولة في كربلاء


              فصول متعددة أفرزتها أرض الطفوف ما بين القتل للكبار والذبح للصغار، أفواه عطشى تلوذ بنفسها، ونساء تبحث عن مستقبل للثورة بعد إنتهاء ذلك النزال، وإمامٌ ينظر من خيمة التاريخ إلى كل تلك الاحداث ليضع خطة المواجهة الثانية لفصول تلك الملحمة، ولكن يبقى الفصل الاهم من فصولها الطويلة، تلك القضية العظيمة التي تدخلت المشيئة الالهية في نسج خيوطها، إنها الطفولة البريئة التي وجدت نفسها في كربلاء ضمن مراحل صياغة تاريخ الانسان الجديد. أبعاد مأساوية في ثلاثة فصول منتقاة من وحي تلك الفاجعة الاليمة.

              قضية إنسانية تبدأ بفصلها الاول من بيت الحسين (عليه السلام) في المدينة حيث تلك الطفلة العليلة التي أخذ المرض منها فرصة اللحاق بركب القافلة الحسينية، مواقف حزينة أفرزتها حالة تلك الطفلة، التي أرادت أن تكون مع والدها وأخوتها بأي حال من الأحوال،


              أرادت أن تربط حاضرها بمستقبل الحسين (عليه السلام) ، فهي ترى بعين البصيرة تلك الخطوط العريضة من واقعة كربلاء على حركة الرحل الحسيني،
              أطفال ونساء يقودهم رجل قد مهد بكلامه لمقتله، قضية في بعدها الإنساني كبير ولكن يبقى بعدها الرسالي أكبر،
              لأن تلك الطفلة لم تطلب من أباها البقاء حيث هو، بل طلبت منه أن يأخذها معه حيث يسير وهنا يكمن الموقف الرسالي وروعته،
              فالبقاء معناه وحسب تلك المقاييس الطبيعية يعني الحياة إلى أن يقدر الله ما يراه مناسبا،
              ولكن الرحيل معناه ذهاب إلى حيث يريد الله أن يكون في مكان هو يختاره،
              موقف أرادت به فاطمة العليلة أن تجسد حالة الارتباط الروحي بذلك الأب الروحي،
              وعندما عجزت عن أقناع الحسين عليه السلام بأخذها معه، طلبت ذلك الطلب الذي فتحت به نافذة واسعة للتاريخ من أن يطل منها ويدخل فيما بعد، ليكتب ما يشاء من فصول تلك المسيرة العظيمة،
              طلبت من أبيها أن يبقي أخيها الرضيع عبد الله، ليساعدها في تخفيف محنة الفراق عنه وعن أهلها، فكان الرفض الحسيني لذلك الطلب، إشارة واضحة للفصل الثاني من فصول واقعة الطف وكأن جواب الحسين يقول: [ سيكون لأخيك موقفا تحيا به روح الاسلام من جديد ].



              ماشاءالله عليك ايتها العاشقة المحمدية..
              اشكركـ على هذه الطرح المميز والأكثر من رائع لقد اذهلتني كثيرا باسلوبك وتعبيرك الرآقي. .
              جعلها الله في موازين حسناتكـ . .
              نورتي الموضوع غاليتي وآنارت الكثير من الشموع لقد آنارت من ضمن الشموع شمعة عملاقة للشهيد العملاق سيدي الرضيع(ع). .
              آنار الله دربك في الدارين ورزقك زيارة الأربعين وشفاعة سيدي الرضيع (ع) يوم الحشر..


              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة مينا المرسومي مشاهدة المشاركة
                لبيك ياحسين
                اخوتي اخواتي ماجورين
                اتمنى من الله بحق الحسين ان اوفق واتخرج هذه السنة وان شاء الله ساضئ الشمعة واقدها بخدمتي له عليه الشلام حيث ساكون متفرغة تماما لاحياء الشعائر واقول كما قال الائمة الحسين عبرة وعبرة وغيرهم من السياسين تعلمت من الحسين كيف اكون مظلوم فانتصر
                اللهم العن قتلة الحسين
                بارك الله فيك
                رد جميل وقيم ومرور اجمل وتقبل الله اعمالك وآجمل خدمه بالحياة هي خدمة آل البيت عليهم السلام ..
                اسعدني تواجدك واشكرك على اضاءة الشمعه اضاء الله تعالى دربك وحشرك مع الحسين (ع) واصحاب الحسين..
                احترامي وتقديري..

                تعليق


                • #9
                  لبيك ياحسين
                  موفقة اختاه عظم الله اجوركم بابي الفضل عليه السلام واسال الله ان يدرج اسمك في سجل خدام الحسين ان شاء الله
                  اللهم العن قتلة الحسين

                  تعليق


                  • #10
                    گبل آدم إنته مولود أعتقـــد
                    گبل آدم إنته ما بيهه مجـــال
                    والدليل شگد سهل من فكـرت
                    الكل إبن آدم وآدم من تــراب
                    وأبو إتراب إنته إذن گبله صرت

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X