إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أحداث السقيفة كما يرويها البخاري في صحيحه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أحداث السقيفة كما يرويها البخاري في صحيحه

    رواية السقيفة رويت بطرق مختلفة وبما ان جميع اهل السنة تقريبا يقبلون بما يرويه البخاري فسنتامل في السقيفة وروايتها المروية في صحيح البخاري لنرى ما تدل عليه من دلالات عميقة على اهل السنة ان يتاملوا فيها بعين بصيرة وليس بفكر مسبق الراي.

    فالرواية تدل على ان البيعة تمت في حال صخب وليس في حال تشاور وتدل على ان اهل الحل والعقد لم يقبلوا بما جرى في السقيفة بل كان ذلك رغما عنهم ومداراتهم للوضع بعد ذلك خوفا من الفساد، كل ذلك من كلام عمر بن الخطاب فاقرا معي الرواية والتعليقات.



    عن ابن عباس قال كنت اقرئ
    رجالا من المهاجرين منهم عبد الرحمن بن عوف فبينما انا في منزله بمنى وهو
    عند عمر بن الخطاب في آخر حجة حجها إذ رجع إلي عبد الرحمن فقال لو رأيت
    رجلا أتى أمير المؤمنين اليوم فقال يا أمير المؤمنين هل لك في فلان يقول لو قد
    مات عمر لقد بايعت فلانا فوالله ما كانت بيعة أبي بكر الا فلتة فتمت فغضب
    عمر ثم قال إني إن شاء الله لقائم العشية في الناس فمحذرهم هؤلاء الذي يريدون
    ان يغصبوهم أمورهم قال عبد الرحمن فقلت يا أمير المؤمنين لا تفعل فان الموسم
    يجمع رعاع الناس وغوغاءهم فإنهم هم الذين يغلبون على قربك حين تقوم
    في الناس وانا أخشى ان تقوم فتقول مقالة يطيرها عنك كل مطير وان لا يعوها
    وان لا يضعوها على مواضعها فأمهل حتى تقدم المدينة فإنها دار الهجرة
    والسنة فتخلص باهل الفقه واشراف الناس فتقول ما قلت متمكنا فيعي أهل
    العلم مقالتك ويضعونها على مواضعها فقال عمر اما والله إن شاء الله لأقومن
    بذلك أول مقام أقومه بالمدينة قال ابن عباس فقدمنا المدينة في عقب ذي الحجة
    فلما كان يوم الجمعة عجلنا الرواح حين زاغت الشمس حتى أجد سعيد بن زيد بن
    عمرو بن نفيل جالسا إلى ركن المنبر فجلست حوله تمس ركبتي ركبته فلم
    أنشب ان خرج عمر بن الخطاب فلما رأيته مقبلا قلت لسعيد بن زيد بن عمرو
    ابن نفيل ليقولن العشية مقالة لم يقلها منذ استخلف فأنكر علي وقال ما عسيت
    أن يقول ما لم يقل قبله فجلس عمر على المنبر فلما سكت المؤذنون قام فأثنى على الله
    بما هو أهله ثم قال اما بعد فاني قائل لكم مقلة قد قدر لي ان أقولها لا أدري
    لعلها بين يدي أجلي فمن عقلها ووعاها فليحدث بها حيث انتهت به راحلته ومن
    خشي أن لا يعقلها فلا أحل لاحد ان يكذب علي ان الله بعث محمدا صلى الله
    عليه وسلم بالحق وانزل عليه الكتاب فكان مما انزل الله آية الرجم فقرأناها
    وعقلناها ووعيناها فلذا رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده فأخشى
    ان طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا
    بترك فريضة أنزلها الله والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من
    الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الاعتراف ثم انا كنا نقرأ فيما
    نقرأ من كتاب الله أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم ان ترغبوا عن آبائكم
    أو ان كفرا بكم ان ترغبوا عن آبائكم الا ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم
    قال لا تطروني كما أطرى عيسى بن مريم وقولوا عبد الله ورسوله ثم إنه بلغني
    ان قائلا منكم يقول والله لو مات عمر بايعت فلانا فلا يغترن امرؤ أن يقول إنما
    كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمت الا وانها قد كانت كذلك ولكن الله وقى
    شرها وليس منكم من تقطع الأعناق إليه مثل أبي بكر من بايع رجلا عن غير
    مشورة من المسلمين فلا يبايع هو ولا الذي بايعه تغرة ان يقتلا وانه قد كان
    من خبرنا حين توفي الله نبيه صلى الله عليه وسلم ان الأنصار خالفونا واجتمعوا
    بأسرهم في سقيفة بني ساعدة وخالف عنا علي والزبير ومن معهما واجتمع
    المهاجرون إلى أبي بكر فقلت لأبي بكر يا أبا بكر انطلق بنا إلى إخواننا هؤلاء
    من الأنصار فانطلقنا نريدهم فلما دنونا منهم لقينا رجلان منهم صالحان فذكرا
    ما تمالى عليه القوم فقالا أين تريدون يا معشر المهاجرين فقلنا نريد إخواننا هؤلاء
    من الأنصار فقالا لا عليكم أن لا تقربوهم اقضوا امركم فقلت والله لنأتينهم
    فانطلقنا حتى اتيناهم في سقيفة بني ساعدة فإذا رجل مزمل بين ظهرانيهم
    فقلت من هذا قالوا هذا سعد بن عبادة فقلت ماله قالوا يوعك فلما جلسنا قليلا
    تشهد خطيبهم فأثنى على الله لما هو أهله ثم قال اما بعد فنحن أنصار الله وكتيبة
    الاسلام وأنتم معشر المهاجرين رهط وقد دفت دافة من قومكم فإذا هم
    يريدون ان يختزلونا من أصلنا وان يحضنونا من الامر فلما سكت أردت أن
    أتكلم وكنت زورت مقالة أعجبتني أريد ان أقدمها بين يدي أبي بكر وكنت
    إداري منه بعض الحد فلما أردت أن أتكلم قال أبو بكر على رسلك فكرهت
    ان أغضبه فتكلم أبو بكر فكان هو أحلم مني وأوقر والله ما ترك من كلمة أعجبتني
    في تزويري الا قال في بديهته مثلها أو أفضل حتى سكت فقال ما ذكرتم فيكم
    من خير فأنتم له أهل ولم يعرف هذا الامر الا لهذا الحي من قريش هم أوسط
    العرب نسبا ودارا وقد رضيت لكم أحد هذين الرجلين فبايعوا أيهما شئتم
    فأخذ بيدي وبيد أبي عبيدة بن الجراح وهو جالس بيننا فلم اكره مما قال غيرها
    كان والله ان اقدم فتضرب عنقي لا يقربني ذلك من اثم أحب إلي من أن أتأمر
    على قوم فيهم أبو بكر اللهم الا ان تسول إلي نفسي عند الموت شيئا لا أجده
    الآن فقال قائل الأنصار انا جذيلها المحكك وعذيقها المرجب منا أمير ومنكم
    أمير يا معشر قريش فكثر اللغط وارتفعت الأصوات حتى فرقت من الاختلاف
    فقلت ابسط يدك يا أبا بكر فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعته
    الأنصار ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل منهم قتلتم سعد بن عبادة فقلت
    قتل الله سعد بن عبادة قال عمر وانا والله ما وجدنا فيما حضرنا من امر أقوى
    من مبايعة أبي بكر خشينا ان فارقنا القوم ولم تكن بيعة ان يبايعوا رجلا منهم
    بعدنا فاما بايعناهم على ما لا نرضى واما نخالفهم فيكون فساد فمن بايع رجلا على
    غير مشورة من المسلمين فلا يتابع هو ولا الذي بايعه تغرة ان يقتلا.


    وفي هذه الرواية

    اولا:
    ان بيعة ابي بكر فلتة لم تكن من الله ولا من رسوله((فلا يغترن امرؤ ان يقول انما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمت الا وانها قد كانت كذلك))فتكون بيعته بدعة وليست سنة ليؤخذ بها وتتبع

    ثانيا:
    ان رئيس الانصار سعد بن عبادة وراس الهاشميين علي بن ابي طالب وكذلك الزبير من الهاشميين كانوا مخالفين لهم وهم كبار اهل الحل والعقد فعلي زعيم الهاشميين وسعد زعيم الانصار فمن اهل الحل والعقد اذا لم يكن هؤلاء فالبيعة لم يقبل بها اهل الحل والعقد

    ثالثا:
    ان الانصار كانوا يريدون ابعاد ابي بكر وجماعته عن الخلافة والاستئثار بها ((وقد دفت دافة من قومكم فاذاهم يريدون ان يختزلونا من اصلنا وان يحضنونا من الامر))فاين اعتقاد الانصار استحقاق ابي بكر بالخلافة وهم يريدون ان يختزلوهم من اصلهم وهي تدل على ان الانصار يعتقدون ان لا استحقاق لهم في الخلافة


    رابعا:
    ان ابا بكر لا يعتقد انه منصب من رسول الله ولذلك قدم على نفسه احد رجلين وامر الناس ان تبايع احدهما فالصلاة لم تكن ترشيحا له للخلافة كما يدعون والا لما عرض الخلافة على غيره ((وقد رضيت لكم احد هذين الرجلين فبايعوا ايهما شئتم فأخذ بيدي وبيد أبي عبيدة بن الجراح ))

    خامسا:
    ان البيعة تمت في حال حرب ولغط وليست في حال شورى ((فقال قائل الانصار انا جذيلها المحكك وعذيقها المرجب منا امير ومنكم امير يا معشر قريش فكثر اللغط وارتفعت الاصوات حتى فرقت من الاختلاف فقلت ابسط يدك يا ابا بكر فبسط يده فبايعته))
    فالبيعة تمت في حال اختلاف شديد وليس في حال وفاق


    سادسا:
    نزوا على سعد بن عبادة رئيس الانصار وكادوا يقتلوه لانه معترض على قبول البيعة فاين الشورى اليس سعد بن عبادة من اهل الحل والعقد ((ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل منهم قتلتم سعد بن عبادة فقلت قتل الله سعد بن عبادة))والمفروض ان يكون له راي في القبول او العدم لا ان يداس بالاقدام ويدعى عليه بالقتل لانه لم يقبل بخلافتهم

    سابعا:
    ان ابا بكر وعمر عجلا بالخلافة قبل تجهيز رسول الله لانهم يخافون ان تذهب الخلافة لغيرهم فيكونوا في احد حالين
    الاول: ان يبايعوا رجلا لا يرتضونه
    الثاني : ان يخالفوا فيكون الفساد
    وعليه فقد كشف عمر عن سر خطير وهو ان الناس تبايع الاول ولا تبايع الافضل فمن بايعوه اولا لا يعدلوا به الى غيره وان كان غيره اصلح ويحتاج اصلاح الامر الى المخالفة وحصول الفساد
    وهو عذر على السنة ان يعرفوه في اعتذار للامام علي عليه السلام حينما لم يحارب بعد ان بايعوا لانه لو خالف لحصل الفساد(( خشينا ان فارقنا القوم ولم تكن بيعة ان يبايعوا رجلا منهم بعدنا فاما بايعناهم على ما لا نرضى واما نخالفهم فيكون فساد))

    ثامنا:
    ان بيعة ابي بكر عن غير مشورة ولكنها فلتة فالمفروض ان لا تعاد مرة اخرى ولا يبايع غيره بدون مشورة ولا يبايع من بايعه ايضا
    وهذا يعني ان المفروض ان لا يبايع عمر لانه بايع ابا بكر عن غير مشورة بل استغل لغط الناس وبايعه والطروحات مازالت قائمة لم تستنفذ ((فمن بايع رجلا على غير مشورة من المسلمين فلا يتابع هو ولا الذي بايعه تغرة ان يقتلا))





    إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
    فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار

  • #2
    sigpic
    إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
    ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
    ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
    لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

    تعليق


    • #3
      حسين منجل العكيلي

      تعليق


      • #4
        جعلــــــــــــ الله في ميزان حسناتك ــــــــــــــه
        أن شاء الله علي شفيعك

        تعليق


        • #5
          الأخت : من نسل عبيدك احسبني يا حسين
          الأخ : ابو علاء العكيلي
          الأخت : شيعة ونبقى شيعة
          شكراً لكم هذا المرور المبارك والردود الجميلة
          تقبلوا تحياتي




          إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
          فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم




            إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
            فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار

            تعليق


            • #7
              نقل العلامة الطبرسي ( قدس سره ) في كتاب الاحتجاج واقعة السقيفة فقال : وقبض رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وقت الضحى من يوم الاثنين بعد خروج اسامة إلى معسكره بيومين ، فرجع اهل العسكر والمدينة قد رجفت بأهلها ، فأقبل ابو بكر على ناقة حتى وقف على باب المسجد فقال : ايها الناس مالكم تموجون ان كان محمد قد مات فربّ محمد لم يمت ( وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل أفان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا ) . قال : ثم اجتمعت الانصار إلى سعد بن عبادة وجاؤا به إلى سقيفة بني ساعدة فلما سمع بذلك عمر اخبر بذلك ابا بكر فمضيا مسرعين إلى السقيفة ومعهما ابو عبيدة بن الجراح ، وفي السقيفة خلق كثير من الانصار وسعد بن عبادة بينهم مريض فتنازعوا الامر بينهم فآل الامر إلى ان قال ابو بكر في آخر كلامه للانصار : انما ادعوكم إلى ابي عبيدة بن الجراح أو عمر وكلاهما قد رضيت لهذا الامر وكلاهما أراهما له اهلا . فقال عمر وابو عبيدة : ماينبغي لنا أن نتقدمك يا ابا بكر وانت اقدمنا اسلاما وانت صاحب الغار وثاني اثنين فأنت احق بهذا الامر واولى به . فقال الانصار : نحذر أن يغلب على هذا الامر من ليس منا ولا منكم ، فنجعل منا اميرا ومنكم اميرا ونرضى به على انه ان هلك اخترنا آخر من الانصار . فقال ابو بكر بعد ان مدح المهاجرين : وانتم يامعشر الانصار ممن لا ينكر فضلهم ولا نعمتهم العظيمة في الاسلام ، رضيكم الله انصارا لدينه وكهفا لرسوله وجعل اليكم مهاجرته وفيكم محل ازواجه ، فليس احد من الناس بعد المهاجرين الاولين بمنزلتكم ، فهم الامراء وانتم الوزراء . فقال الحباب بن المنذر الانصاري : يامعشر الانصار أمسكوا على ايديكم ، فانما الناس في فيئكم وظلالكم ، ولن يجترئ مجتر على خلافكم ولن يصدر الناس الا عن رأيكم . واثنى على الانصار ثم قال : فان ابى هؤلاء تأميركم عليهم فلسنا نرضى بتأميرهم علينا ولا نقنع بدون ان يكون منا امير ومنهم امير . فقام عمر بن الخطاب فقال : هيهات لايجتمع سيفان في غمد واحد ، انه لا ترضى العرب ان تؤمركم ونبيها من غيركم ، ولكن العرب لاتمتنع ان تولي امرها من كانت النبوة فيهم وألو الامر منهم ، ولنا بذلك على من خالفنا الحجة الظاهرة والسلطان البين ، فيما ينازعنا سلطان محمد ونحن أولياؤه وعشيرته الا مدل بباطل او متجانف باثم او متورط في الهلكة محب للفتنة .


              عليّ مع الحق
              والحقّ مع عليّ،
              يدور معه حيثما دار

              تعليق


              • #8
                اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

                ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
                فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

                فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
                وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
                كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

                [/CENTER]

                تعليق


                • #9
                  يرفع بالصلاة على محمد وآل محمد
                  رفع الله راية شيعة آل محمد عليهم الصلاة والسلام

                  عن الامام الرضا (عليه السلام) ، أنه قال :
                  " إنّ يَومَ الحُسيَنِ أَقرحَ جُفونَنا، وأسبَلَ دُموعَنا، وأذلَّ عَزيزَنا بأرضِ كربٍ وبلاءٍ ، أورَثَتنا الكربَ والبلاءَ إلى يومِ الانقضاءِ . فَعَلى مِثلِ الحُسيَنِ (عَليهِ السَّلامُ) فَليَبكِ الباكونَ .
                  فَإنَّ البُكاءَ عَليهِ يحطُّ الذُنوبَ العِظامَ "











                  تعليق


                  • #10
                    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

                    ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
                    فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

                    فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
                    وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
                    كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

                    [/CENTER]

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X