إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من كلام الائمه عليهم السلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    الإمام علي ابن موسى ( الرضا ) عليه السلام



    ١ - من شبه الله بخلقه فهو مشرك.
    ٢ - من نسب إلى الله ما نهى عنه فهو كافر.
    ٣ - من طلب الأمر من وجهه لم يزل فإن زل لم تخذله الحيلة.
    ٤ - لا يعدم المرء دائرة السوء من نكث (١) الصفقة.
    ٥ - ولا يعدم تعجيل العقوبة مع ادراء البغي.
    ٦ - الانس يذهب المهابة.
    ٧ - المسألة مفتاح البؤس.

    ٨ - التهنية بأجل الثواب أولى من التقربة إلى عاجل المصيبة.
    ٩ - وقال له الصوفية: إن المأمون قد رد هذا الأمر إليك وأنت أحق الناس به إلا أنه يحتاج أن يتقدم منك تقدمك [أن يتقدم منك يقدمك] إلى لبس الصوف وما يحسن لبسه فقال : ويحكم إنما يراد من الإمام قسطه وعدله، إذا قال صدق، وإذا حكم عدل، وإذا وعد أنجز {قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق} (٢)، إن يوسف (ع) لبس الديباج المنسوج بالذهب وجلس على متكات آل فرعون.



    ١٠ - وسأل عن صفة الزاهد فقال: متبلغ بدون قوته، مستعد ليوم موته، مستبرم بحياته [متبرم بحياته].
    ١١ - وقال في تفسير قوله تعالى {فاصفح الصفح الجميل} (٣) عفو بغير عتاب.١٢/وأراد المأمون قتل رجل فقال له: ما تقول يا أبا الحسن؟ فقال: إن الله لا يزيد بحسن العفو [لحسن العفو] إلا عزا فعفى عنه.


    ١٣-وقال: أصحب السلطان بالحذر، والصديق بالتواضع، والعدو بالتحرز، والعامة بالبشر
    ١٤- المشية الاهتمام بالشئ والإرادة إتمام [إمام] ذلك [الشئ].
    ١٥- فوت الحاجة أهون من طلبها إلى غير أهلها

    .

    ١ - النكث: نقض العهد ز لسان العرب ١٤: ٢٧٨.
    ٢ - سورة الأعراف: ٣٢.
    ٣ - سورة الحجر: ٨٥.
    عن الامام علي عليه السلام
    (
    الناس صنفان إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق)

    تعليق


    • #12
      الإمام محمد بن علي (الجواد ) عليه السلام


      ١ - كيف يضيع من الله كافله.
      ٢ - كيف ينجو من الله طالبه.
      ٣ - من انقطع إلى غير الله وكله الله إليه.
      ٤ - من عمل على غير علم كان ما يفسد [ما أفسد] أكثر مما يصلح.
      ٥ - القصد إلى الله تعالى بالقلوب أبلغ من أتعاب الجوارح بالأعمال.
      ٦ - من أطاع هواه أعطى عدوه مناه.
      ٧ - من هجر المداراة قاربه المكروه.
      ٨ - من لم يعرف الموارد أعيته المصادر.



      ٩ - من أنقاد إلى الطمأنينة قبل الخبرة فقد عرض نفسه للهلكة والعاقبة المتعبة [و للعاقبة المتعبة].
      ١٠ - من عتب من غير ارتياب أعتبه غير استعتاب.
      ١١ - راكب الشهوات لا تستقال [لا يستقال] له عثرة.
      ١٢ - الثقة بالله ثمن لكل غال وسلم إلى كل عال.
      ١٣ - إياك ومصاحبة الشرير فإنه كالسيف المسلول يحسن منظره ويقبح أثره.
      ١٤ - اتئد (١) تصب أو تكد.
      ١٥ - إذا نزل القضاء ضاق الفضاء.
      ١٦ - كفى بالمرء [خيانة] أن يكون أمينا للخونة.
      ١٧ - عز المؤمن غناه عن الناس.
      ١٨ - نعمة لا تشكر كسيئة لا تغفر.
      ١٩ - لا يضرك سخط من رضاه الجور.
      ٢٠ - من لم يرض من أخيه بحسن النية لم يرض بالعطية.



      ١ - التؤدة: التأني والتمهل والرزانة.
      لسان العرب ١٥: ١٩٠.
      التعديل الأخير تم بواسطة الصدوق; الساعة 02-03-2013, 06:00 PM. سبب آخر: تصحيح عبارة في حديث شريف
      عن الامام علي عليه السلام
      (
      الناس صنفان إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق)

      تعليق


      • #13
        الإمام علي ابن محمد النقي ( الهادي ) عليه السلام

        ١ - من رضي عن نفسه كثر الساخطون عليه.
        ٢ - الغنى قلة تمنيك والرضا بما يكفيك.
        ٣ - الفقر شره (١) النفس وشدة القنوط (٢).
        ٤ - الجاهل أسير لسانه [والراكب الحرون (٣) أسير نفسه].
        ٥ - الناس في الدنيا بالأموال، وفي الآخرة بالأعمال.
        ٦ - وقال لبعض وقد أكثر من إفراط الثناء عليه: أقبل على شأنك [أقبل على ما شأنك] ، فإن كثرة الثناء يهجم على الظنة [فإن كثرة الملق]، وإذا حللت من أخيك في محل الثقة فاعدل عن الملق [فأعدل عن الملقى] إلى حسن النية.
        ٧ - المصيبة للصابر واحدة وللجازع اثنتان.
        ٨ - العقوق ثكل من لم يثكل [من لم يثكل به].
        ٩ - الحسد ماحق الحسنات [الحسد ماحي الحسنات].
        ١٠ - الزهو [والدهر] جالب المقت.

        ١١ - العجز [العجب] صارف عن طلب العلم راع [داع] إلى الغمط.
        ١٢ - والجهل والبخل أذم الأخلاق.
        (من البحار).
        ١٣ - [و] الطمع سجية سيئة.
        ١٤ - الهزء فكاهة السفهاء، وصناعة الجهال.
        ١٥ - العقوق تعقب [يعقب] القلة، وتؤدي [يؤدي] إلى الذلة.
        ١٦ - السهد (٤) ألذ للمنام، والجوع ليزيد في طيب الطعام.
        ١٧ - إذا كان زمان، العدل فيه أغلب من الجور، فحرام أن يظن [تظن] بأحد سوء حتى يعلم [تعلم] ذلك منه.
        وإذا كان زمان الجور فيه أغلب من العدل، فليس لأحد أن يظن بأحد خيرا حتى يبدو لك منه.
        ١٨ - وقال للمتوكل: لا تطلب الصفاء ممن كدرت (٥) عليه، ولا النصح ممن صرفت سوء ظنك إليه، فإنما قلب غيرك لك كقلبك له.

        ١ - الشره: أسوأ الحرص وغلبته.
        لسان العرب ١١: ٣١٩.
        ٢ - القنوط: اليأس.
        لسان العرب ١١: ٣١٩.
        ٣ - الحرون: هو من لزم المكان فلم يبارحه.
        لسان العرب ٣: ١٤٥.
        ٤ - السهد: الأرق وعدم الرقاد.
        لسان العرب ٦: ٤٠٨.
        ٥ - الكدر: نقيض الصفاء.
        لسان العرب ١٢: ٤٤.
        عن الامام علي عليه السلام
        (
        الناس صنفان إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق)

        تعليق


        • #14
          الإمام الحسن ابن علي ( العسكري ) عليه السلام

          ١ - إن للسخاء مقدارا فإن زاد عليه فهو سرف، وللحزم [للجزم] مقدارا فإن زاد عليه فهو جبن [حين]، وللإقتصاد مقدارا فإن زاد عليه فهو بخل.
          وللشجاعة [وللشجاع] مقدارا فإن زاد عليه فهو تهور.
          ٢ - كفاك أدبا تجنبك ما تكره لغيرك.
          ٣ - احذر كل ذكر ساكن الطرف.
          ٤ - لو عقل أهل الدنيا خربت.
          ٥ - خير إخوانك من نسب ذنبك إليه.

          ٦ - أضعف الأعداء كيدا من أظهر عداوته.
          ٧ - حسن الصورة جمال الظاهر.
          ٨ - حسن العقل جمال الباطن.
          ٩ - من أنس بالله استوحش من الناس.
          ١٠ - من لم يتق وجوه الناس لم يتق الله.

          ١١ - جعلت الخبائث في بيت وجعل مفتاحه الكذب.
          ١٢ - إذا نشطت القلوب فأودعوها وإذا نفرت فودعوها.
          ١٣ - اللحاق بمن ترجو خير من المقام مع من لا تأمن شره.
          ١٤ - من أكثر المنام رأى الأحلام والظاهر أنه عليه السلام يعني أن طلب الدنيا كالنوم وما تصير منها كالحلم.


          ١٥ - الجهل خصم، والحلم حكم.
          ١٦ - لم يعرف راحة القلب من لم يجرعه الحلم غصص الغيظ.
          ١٧- - إذا كان المقضي كامنا [كائنا]، فالضراعة لماذا؟

          ١٨ - من كان الورع سجيته [تحيته]، والأفضال حليته [حبيبته]، انتصر من أعدائه بحسن الثناء عليه وتحصن بالذكر الجميل من وصول النقص إليه.
          ١٩- نائل الكريم يحببك إليه، ونائل اللئيم يضعك لديه.


          ٢٠ - يا أسمع السامعين، و يا أبصر المبصرين، ويا أنظر الناظرين، ويا أسرع الحاسبين، ويا أرحم الراحمين ، ويا أحكم الحاكمين، صل على محمد وآل محمد، وأوسع لي في رزقي، ومد لي في عمري، وامنن علي برحمتك، واجعلني ممن تنتصر به لدينك ولا تستبدل بي غيري.
          بسم الله الرحمن الرحيم: يا مالك الرقاب، ويا هازم الأحزاب، يا مفتح الأبواب، يا مسبب الأسباب سبب لنا سببا لا نستطيع له طلبا بحق لا إله إلا الله محمد رسول الله صلوات الله عليه وعلى آله أجمعين.

          عن الامام علي عليه السلام
          (
          الناس صنفان إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق)

          تعليق


          • #15
            الامام القائم( المهدي ) عجل الله فرجه الشريف

            1 - قال لسعد بن عبد الله القمي وقد سأله بحضرة أبيه عن تفسيرهم قوله تعالى لموسى:
            {فاخلع نعليك} بقولهم: أنه كانت من إهاب (1) الميتة [مننه] فقال (ع): من قال ذلك قوله افترى على موسى [استجهلته في نبوته]، لأنه لا يخلو [لأنه ما خلا الأمر فيها من خطبين]، إما أن يكون صلاة موسى فيها جائزة أو غير جائزة، فإن كانت جائزة جاز لموسى أن يكون لابسها في تلك البقعة وإن كانت مقدسة [مطهرة] وإن كانت غير جائزة فقد وجب أن موسى (ع) لا يعرف الحلال من الحرام ولا ما جازت الصلاة فيه مما لم يجز وهذا كفر.
            بل كان موسى (ع) شديد الحب لأهله قال الله تعالى: ان أنزع حب أهلك من قلبك وإن كانت محبتك لي خالصة وقلبك من الميل إلى من سواي [سواك] مشغولا.


            وقال له سعد: ما المانع من أن يختار القوم إماما لأنفسهم؟ فقال (ع): مصلح أم مفسد؟ قال: مصلح.
            قال: هل يجوز أن تقع خيرتهم [خبرتهم] على المفسد بعد أن لا يعلم أحد ما يخطر ببال غيره من صلاح أو فساد.
            قال: يكن.
            قال: فهي العلة.
            ثم قال (ع) هذا موسى كليم الله مع وفور عقله وكمال علمه ونزول الوحي عليه اختار من أعيان قومه ووجوه عسكره لميقات الله سبعين رجلا ممن لم يشك في إيمانهم وإخلاصهم ، فوقعت خيرته على المنافقين على ما حكى الله تعالى، فلما وجدنا اختيار من قد اصطفاه الله للنبوة واقعا على الأفسد دون الأصلح علمنا أنه لا اختيار لمن لا يعلم ما تخفي الصدور، وأن لا خطر لاختيار المهاجرين والأنصار بعد وقوع الأنبياء على ذوي الفساد لما أرادوا أهل الصلاح؟

            2 - ومما كتبه (ع) جوابا لإسحاق بن يعقوب إلى العمري " رحمه الله ": أما ظهور الفرج فإنه إلى الله وكذب الوقاتون، وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله.
            وأما المتلبسون بأموالنا فمن استحل منها شيئا فأكله فإنما يأكل النيران، وأما الخمس فقد أبيح لشيعتنا (2) وجعلوا منه في حل إلى وقت ظهور أمرنا لتطيب ولادتهم و لا تخبث.

            وأما علة ما وقع من الغيبة فإن الله عز وجل يقول: {يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء أن تبد لكم تسؤكم} أنه لم يكن أحد من آبائي إلا وقد وقعت في عنقه بيعة لطاغية زمانه وأني أخرج حين أخرج ولا بيعة لأحد من الطواغيت في عنقي.

            وأما وجه الإنتفاع بي في غيبتي فكالإنتفاع بالشمس إذا غيبها عن الأبصار السحاب، و إني لأمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء.



            1 - الإهاب: الجلد.
            2 - ملاحظة: المجتهد الجامع للشرائط هو الخبير والمختص في علم الرواية سندا ومضمونا.
            هذه آخر الدرة نفع الله بها طالبي الحق

            مصدر الموضوع
            كتاب الدره الباهره من الأصداف الطاهره
            محمد بن جمال الدين مكي العاملي

            (الشهيد الأول)قدس سره
            734 - 786
            (ما وضع بين القوسين []، يعني أن هذه الكلمة موجودة في نسخة أخرى من مصدر آخر).
            التعديل الأخير تم بواسطة الصدوق; الساعة 02-03-2013, 06:00 PM. سبب آخر: تصحيح عبارة في حديث شريف
            عن الامام علي عليه السلام
            (
            الناس صنفان إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق)

            تعليق


            • #16
              اقوال اهل البيت

              قال رسول الله (ص) : يأتي على الناس زمان ليس فيه شي اعز من أخ أنيس و كسب درهم حلال .
              قال الإمام علي (ع)
              : البخل جامع لمساوي العيوب
              قال الإمام الحسن (ع) : لا تؤاخ أحداً حتى تعرف مواره و مصادره .
              قال الإمام الحسين (ع) :
              إذا ما عضك الدهر فلا تجنح إلى خلق و لا تسأل سوى الله تعالى قاسم الرزق فلو عشت و طوفت من الغرب إلى الشرق لما صادفت من يقدر أن يسعد أو يشقي .
              قال الإمام السجاد (ع)
              : اعلموا إن الله لا يصدق كاذباً و لا يكذب صادقاً ..
              قال الإمام الجواد (ع) :
              تورد الصبر ، و اعتق الفقر ، و ارفض الشهوات ، و خالف الهوى ..
              قال الإمام الكاظم (ع) :المؤمن مثل كفتي الميزان
              قال الإمام الهادي (ع) :
              الطمع رق مؤبد .
              قال الإمام العسكري (ع) :
              إن الله إذا أراد بعد خيراً إذا عوقِب قَبِل.
              الهي كفى بي عزاً
              ان اكون لك عبداً
              و كفى بي فخرا ً
              ان تكون لي رباً
              انت كما احب فاجعلني كما تحب


              تعليق


              • #17
                شكرا جزيلا لكم جميعا ❤

                تعليق


                • #18
                  السلام عليكم اريد الأقوال لالبيت بالصور للنشر

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                  x
                  يعمل...
                  X