إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل العقل السليم في الجسم السليم؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل العقل السليم في الجسم السليم؟

    هل صحيح العقل السليم في الجسم السليم؟

    ((( العقل السليم في الجسم السليم))

    هل تنتقدوا هذه العبارة ؟؟


    فإن كان فيها ما تنتقدوه فمن أي ناحية ؟؟؟

  • #2
    السلام عليكم
    أظن أنه فعلا العقل السليم بالجسم السليم من حيث التعامل معه
    مثال ذلك يطالب العقل بقرائة القران فيحتاج من الجسم للعينين السليمتين من حيث النظر..........

    تعليق


    • #3
      عزيزتي كرم الزهراء
      ان هذه العباره غير صحيحه
      فان الكثير من الناس اجسامهم سقيمه ولكن عقله سليم
      والدليل على ذلك نبي الله ايوب انه كان مريضاً ولكن كان نبي
      من انبياء الله عزوجل ونعلم مالنبي من عقل في التفكر وارشاد الناس
      وكذلك كثير من العلماء في اواخر حياتهم كان على فراش المرض
      ولكن كان يوصي بوصايا تدل على اعلى درجات من العقل والورع
      فهذه العبارة خاطئة
      ::::::::::::
      عزيزتي كرم الزهراء
      تحياتي لك وتقبلي مروري

      تعليق


      • #4



        هل المقولة التي تقول أن ( العقل السليم في الجسم السليم) والتي ترددها الأفواه منذ القدم وينقلها الخلف عن السلف ونراها مكتوبة في كل كان في البيوت وفي عيادات الأطباء وفي الإعلانات الرسمية ضمن اطار مزخرف وكأنما اصبحت من الحقائق التي لا جدال فيها .
        أن اثبات صحة هذه المقولة يتطلب من برهانا على ذلك لأننا نعيش في عصر علمي بمعنى أن أي شيء لا يقوم على أساس علمي وتثبته الدلائل والبراهين انما هو مردود.
        وحسب وجهة نظري فإن هذه المقولة المأثورة لا أساس لها من الصحة واليكم الدليل على ذلك فلو تصفحنا التاريخ قديمه وحديثه لوجدنا مثلا أن العالم باستور الذي سجل انتصارات رائعة في حربه مع الجراثيم كانت قدماه مشلولتين . أما بتهوفن الذي خلد لنا روائع السمفونيات الموسيقية فقد كان أصم .
        ومن التاريخ العربي يمكن العثور أيضا على أمثلة مشابهة فالمعري كان أعمى ومع ذلك خلد لنا تراثا فكريا ضخما ومثله كان طه حسين عميد الأدب العربي الذي كان كفيف البصر منذ الطفولة .
        فلو كانت هذه المقولة صحيحة فعلا لكانت حضارة العالم نمت وازدهرت على ايدي ابطال حملة الاثقال ومصارعي الثيران وعمال الموانىء والطرقات .
        ان التاريخ يخبرنا ان بناة الحضارة كانوا اصحاب اجسام صغيرة وعقول كبيرة مما يجعلنا نردد أو ندعم المثل القائل : (كل صحاب عاهة جبارة ) وهذا يعني ان الانسان لايمكن أن ينتج ويبدع وهو في حالة مادية ونفسية وصحية جيدة فالابداع والانتاج يأتيان دائما مع الحرمان والمعاناة والآلآم وخاصة الآم الطفولة واحزانها التي تنفجر في سن الشباب والطفولة
        هذا البحث وجدته اعجبني ونقلته لاني وجدت فيه الصواب وانا اعتقد ان هذه المقوله الذي يوافق عليها او يرفضها هو له وجهة نظر ومؤمن بها .

        كرم الزهراء
        ابدعتي كعادتك ... موضوع رائع ومميز حقا

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم
          مما ورد من ردود
          أرى الانبياء حاله خاصة
          اما من الناحيه العامه للبشر
          فالجسم هو الجزء المادي للانسان
          والعقل ياخذ حاجاته من هذا الجسم
          فعندما يقصر يقلل من فعاليات العقل
          فاما يطر الجسم عن التعويض بطرق صعبه
          او يضعف فعالية القدره العقليه الا متناهيه
          والدليل الأقوى بان الباري خلق للعقل جسم ولجسم الانسان عقل
          فكل منهما بحاجة للاخر

          تعليق


          • #6
            سمعت مرة محاضرة للدكتور احمد عمارة ان هذه العبارة ليس لها صحة بالحقيقية كان كلامه مقنع.....الاعاقة هي اعاقة الفكر وليس الجسم

            تعليق


            • #7
              الشكر الجزيل للاخت الفاضلة كرم الزهراء

              انا باعتقادي ان هذه العبارة لها معنى عميق فاذا اخذناها باعتبار هذا المعنى الذي سوف اشير اليه باختصار فقد تكون صحيحة .
              وهو ان ليس المراد من القلب السليم بالجسم السليم من الناحية الظاهرية فحسب؟ وانما هي من الناحية المعنوية ؟
              بمعنى ان القلب كما تعلمون هو اسا الانسان وهذا الاساس ان صلح صلحت اعضاءه
              وكذلك بعاكس فان جميع اعضاء الانسان سواء كانت النظر او السمع او بقية الاعضاء فان قامت بوضائفها الصحيحة وهي ان لاتعصي الله ولاتنظر العين الى الحرام وكذلك لاتسمع الاذن الى الغيبة والى الغناء, والاعضاء التي لاتفعل كل محرم فانها سليمة واذا سلمت هذه الاعضاء من الناحية المعنوية فان القلب يحيى بحياتها وسلامتها ؟.
              لانه يقولون اذا اذنب الانسان اي ذنب فتكون هناك نقطة سواداء في القلب فاذا جاءت هذه النقطه اثر ذنب من العين بسبب نظر الحرام او من السان بسبب الكذب وبالاذن بسبب السمع المحرم او من الامعاء بسبب اكل الحرام فان القلب يكون اسود من الذنوب وغير سليم وبالتالي فان الانسان العاصي وكثير الذنوب الذي لايقبل اي هداية يصفة القران الكريم بانهم (لهم قلوب لايفقهون بها) ؟
              وبالتالي فان صحة اعضاء الانسان الجسمية ليس المراد بها الظاهرية او المصابة بالامراض الظاهرية المعروفة وانما المصابة بالامراض المعنوية اي بالذنوب لان الذنوب هي ايضا نوع من انواع الامراض الخطيرة على حياة الانسان .
              فيتضح ان الاعضاء السليمة التي لاتذنب ولاتعصي الله فانها سليمة وتؤثر على سلامه القلب وبالنتيجة الان القلب السليم من الذنوب يكون في الجسم السليم من ارتكاب الذنوب .
              هذا مافي خاطري واعتذر عن القصور .
              السَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللهِ ، وَمَسَاكِنِ بَرَكَةِ اللهِ ، وَمَعَادِنِ حِكْمَةِ اللهِ ، وَحَفَظَةِ سِرِّ اللهِ ، وَحَمَلَةِ كِتَابِ اللهِ ، وَأَوْصِيَاءِ نَبِيِّ اللهِ ، وَذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللهِ .

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X