روي عن الإمام السجاد(عليه السلام):تمتدالغيبة بولي الله الثاني عشرمن أوصياء رسول الله(صلّى الله عليه
وآله)والأئمة بعده،إنّ أهل زمان غيبته، القائلون بإمامته،المنتظرون لظهوره أفضل أهل كل زمان،لأنّ الله - تعالى
ذكره - أعطاهم من العقول والأفهام والمعرفة ما صارت به الغيبة عندهم بمنزلة المشاهدة ، وجعلهم في ذلك الزمان
بمنزلة المجاهدين بين يدي رسول الله (صلّى الله عليه وآله ) بالسيف ، أولئك المخلصون حقا ، وشيعتنا صدقاً ،
والدعاة إلى دين الله سرّاً وجهراً ، وقال (عليه السلام) : انتظار الفرج من أعظم الفرج .
جواهر البحار
وآله)والأئمة بعده،إنّ أهل زمان غيبته، القائلون بإمامته،المنتظرون لظهوره أفضل أهل كل زمان،لأنّ الله - تعالى
ذكره - أعطاهم من العقول والأفهام والمعرفة ما صارت به الغيبة عندهم بمنزلة المشاهدة ، وجعلهم في ذلك الزمان
بمنزلة المجاهدين بين يدي رسول الله (صلّى الله عليه وآله ) بالسيف ، أولئك المخلصون حقا ، وشيعتنا صدقاً ،
والدعاة إلى دين الله سرّاً وجهراً ، وقال (عليه السلام) : انتظار الفرج من أعظم الفرج .
جواهر البحار
تعليق