إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محرم الحرام (ثورة المظلوم) 1435هـ

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    أكول أسمك تفيض بصدري عبراتي
    حسين وصورتك تجري ويدمعاتي
    أشوفك ياحزن عايش وسط ذاتي
    ملاذي وتنتهي يمك جراحاتي

    تعليق


    • #12
      شيعتي في كل وادٍ ,, إلبسوا ثوب السواد ,, وأعلنوا يوم الحداد ,, يالثارت الحسين

      تعليق


      • #13
        لم يتبق سوى ساعات
        حتى ندخل في عالم الحزن الكربلائي
        نرسم حول خيام الحسين
        سوراً من الاشتياق والدعاء
        ندلف الى ساحة المعركة
        نرى العلقمي يتلاطم بموج المصاب
        ونرى طفل مغطى برمال المعركة
        ونساء ثكالى وايتام مذعورين
        نسمع عويل يصك اسماع التاريخ
        نرى قمر العشيرة
        ينثر الضوء فوق رأس الحسين
        والكواكب تتزاحم لتغتسل من نوره
        إنها ملحمة الخلود والتضحية والفداء
        إنها كربلاء الحسين عليه السلام
        فسلامٌ على كربلاء وابطالها.....

        تعليق


        • #14
          روى عن الإمام الصادق (عليه السلام) :كان النبي (صلى الله عليه وآله) في بيت أم سلمة .. فقال لها : لا يدخل عليّ أحد، فجاء الحسين (عليه السلام) وهو طفل فما ملكت معه شيئا حتى دخل على النبي ، فدخلت أم سلمة على أثره ، فإذا الحسين على صدره وإذا النبي يبكي وإذا في يده شيء يقلّّبه ، فقال النبي : يا أم سلمة !.. إن هذا جبرئيل يخبرني أن هذا مقتول ، وهذه التربة التي يُقتل عليها فضعيه عندكِ ، فإذا صارت دما فقد قُتل حبيبي .. فقالت أم سلمة :
          يارسول الله !.. سل الله أن يدفع ذلك عنه ؟.. قال : قد فعلتُ .. فأوحى الله عز وجل إليّ : أن له درجة لا ينالها


          أحد من المخلوقين ، وأن له شيعة يشفعون فيُشفَّعون ، وأن المهدي من ولده .. فطوبى لمن كان من أولياء


          الحسين وشيعته !.. هم والله الفائزون يوم القيامة... جواهر البحار

          تعليق


          • #15
            كل يوم عاشورا وكل ارض كربلاء

            تعليق


            • #16
              لاتسألني من أنا.؟
              والأهل أين.؟
              هاك اسمي خادمآ
              عند*الحسين*

              تعليق


              • #17
                وقد جاء في التاريخ ـ أيضاً ـ أن في ليلة من الليالي ، بينما القوم يسيرون في ظلام الليل ، بدأت السيدة سكينة بنت


                الإمام الحسين ( عليهما السلام ) بالبكاء ، لأنها تذكرت أيام أبيها ، وما كان لها من العز والإحترام ، ثم هي ـ الآن ـ


                أسيرة بعد أن كانت أيام أبيها عزيزة ، واشتد بكاؤها ، فقال لها الحادي : أسكتي يا جارية ! فقد آذيتيني ببكائك ! فما


                سكتت ، بل غلب عليها الحزن والبكاء ، وأنت أنة موجعة ، وزفرت زفرةً كادت روحها أن تخرج !! فزجرها


                الحادي وسبها ، فجعلت سكينة تقول ـ في بكائها ـ وا أسفاه عليك يا أبي ! قتلوك ظلماً وعدوانا ! فغضب الحادي من


                قولها وأخذ بيدها وجذبها ورمى بها على الأرض !! فلما سقطت غشي عليها ، فما أفاقت إلا والقافلة قد مشت ،


                فقامت وجعلت تمشي حافيةً في ظلام الليل ، وهي تقوم مرةً وتقعد مرة !! وتستغيث بالله وبأبيها ، وتنادي عمتها ،


                وتقول : يا أبتاه مضيت عني وخلفتني وحيدةً غريبةً ، فإلى من ألتجئ وبمن الوذ في ظلمة هذه الليلة في هذه البيداء


                ؟!! فركضت ساعة من الليل وهي في غاية الوحشة ! فلم تر أثراً من القافلة ، فسقطت مغشيةً عليها !! فعند ذلك


                إقتلع الرمح ـ الذي كان عليه رأس الحسين ـ من يد حامله ، وانشقت الأرض ونزل الرمح إلى نصفه في الأرض ،


                وثبت كالمسمار الذي يثبت في الحائط !! وكلما حاول حامل الرمح أن يخرجه من الأرض .. لم يتمكن ! واجتمعت


                جماعة من القوم وحاولوا إخراج الرمح فلم يستطيعوا ذلك. فأخبروا بذلك عمر بن سعد ، فقال : إسألوا علي بن


                الحسين عن سبب ذلك. فلما سألوا الإمام ( عليه السلام ) قال : قولوا لعمتي زينب تتفقد الأطفال ، فلربما قد ضاع


                منهم طفل. فلما قيل لزينب الكبرى ذلك ، جعلت تتفقد الأطفال وتنادي كل واحد منهم باسمه ، فلما نادت : بنيه سكينة


                لم تجبها ! فرمت السيدة زينب ( عليها السلام ) بنفسها من على ظهر الناقة ! وجعلت تنادي : واغربتاه ! واضيعتاه !


                واحسيناه! بنيه سكينة : في أي أرض طرحوك ! أم في أي واد ضيعوك ! ورجعت إلى وراء القافلة وهي تعدو في


                البراري حافية ، وأشواك الأرض تجرح رجليها ، وتصرخ وتنادي !! وإذا بسواد قد ظهر فمشت نحوه وإذا هي


                سكينة ، فرجعتا معاً نحو القافلة. —

                تعليق


                • #18
                  روى الصحابي سهل بن سعد الساعدي قال :
                  « خرجت إلى بيت المقدس ، حتى توسطت الشام ، فإذا أنا بمدينة مطردة الأنهار ، كثيرة الأشجار ، قد علقوا


                  الستور والحجب والديباج ، وهم فرحون مستبشرون ، وعندهم نساء يلعبن بالدفوف والطبول. فقلت ـ في نفسي ـ : لا


                  نرى لأهل الشام عيداً لا نعرفه نحن. فرأيت قوماً يتحدثون ،
                  فقلت :
                  يا قوم لكم بالشام عيد لا نعرفه نحن؟!
                  قالوا : يا شيخ نراك أعرابياً غريباً !
                  فقلت : أنا سهل بن سعد ، قد رأيت محمداً ( صلى الله عليه وآله وسلم ).
                  قالوا : يا سهل ، ما أعجبك السماء لا تمطر دماً ، والأرض لا تنخسف بأهلها ! قلت : ولم ذاك ؟
                  قالوا : هذا رأس الحسين عترة محمد يهدى من أرض العراق !
                  فقلت : واعجباه .. يهدى رأس الحسين والناس يفرحون ؟!
                  ثم قلت : من أي باب يدخل ؟
                  فأشاروا إلى باب يقال له : « باب الساعات ».
                  فبينا أنا كذلك إذ رأيت الرايات يتلو بعضها بعضاً ، فإذا نحن بفارس بيده لواء منزوع السنان عليه رأس من أشبه


                  الناس وجهاً برسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ). فإذا أنا من ورائه رأيت نسوةً على جمال بغير وطاء ، فدنوت


                  من أولاهن ،
                  فقلت : يا جارية : من أنت ؟
                  فقالت : أنا سكينة بنت الحسين. فقلت لها : الك حاجة إلي ؟ فأنا سهل بن سعد ممن رأى جدك وسمعت حديثه.
                  قالت : يا سهل : قل لصاحب هذا الرأس أن يقدم الرأس أمامنا ، حتى يشتغل الناس بالنظر إليه ولا ينظروا إلى حرم


                  رسول الله. قال سهل : فدنوت من صاحب الرأس فقلت له : هل لك أن تقضي حاجتي وتأخذ مني أربعمائة ديناراً ؟
                  قال : ما هي ؟
                  قلت : تقدم الرأس أمام الحرم.
                  ففعل ذلك. فدفعت إليه ما وعدته ... ».
                  ولما أدخلوهن دمشق طافوا بهن في الشوارع المؤدية إلى قصر الطاغية يزيد ، ومعهن الرؤوس على الرماح ، ثم


                  جاؤوا بهن حتى أوقفوهن على دكة كبيرة كانت أمام باب المسجد الجامع ، حيث كانوا يوقفون سبايا الكفار على تلك


                  الدكة، ويعرضونهم للبيع ، ليتفرج عليهم المصلون لدى دخولهم إلى المسجد وخروجهم منه ، وبذلك يختاروا من


                  يريدونه للإستخدام ويشتروه. نعم ، إن الذين كانوا يعتبرون أنفسهم مسلمين ، ومن أمة محمد رسول الله .. أوقفوا آل


                  الرسول على تلك الدكة.
                  يا للأسف ! يا للمأساة ! يا للفاجعة !
                  1 ـ بحار الأنوار للشيخ المجلسي ، ج 45 ص 127 باب 39.
                  وكتاب « تظلم الزهراء » ، ص 275. 2 ـ كتاب « معالي السبطين » ج 2 ، ص 140 الفصل الرابع عشر ،


                  المجلس الرابع. .

                  تعليق


                  • #19
                    يالتزور حسين إصبر لا تزور...إقره ليش حسين قامت ثورته
                    حتى من تنزل دمعتك عالحسين...تعرف شكَد الثواب بدمعته
                    تدري ليش الميت ايعصره القبر؟...وتدري شيصيح القبر في ميته؟
                    خاف حابس دمعة في حق الحسين ...اليوم تطلع من ظفر سبابته
                    وحتى تعرف منك شرايد حسين ...مو تزوره وأنت جاهل غايته
                    صاح صوت امن السما بمقتل حسين ...وبعده لسه يصيح محد سكته
                    شلون مانبچي وندگ لاجل الحٌسين ...وكل سنة بعاشور ننصب مأتمه
                    إنكسر ظهر الكون من طاح الحسين ...والجبال من اللطم متثلمه
                    ولأن ماكو چفوف وتدگ النجوم ...تنهدگ عا لگاع وترد للسمه
                    تدري شنهي المعجزة بلطم الحسين؟...ما تموت الناس لو تمطر دمه
                    ويه كل چف يرتفع يوكَف مَلاك ...شما يدگ المحب صدره يقدمه
                    وعدنا با لدنيا زلم لولا الهلاك ...چا صدرها بضربة وحده تهشمه

                    تعليق


                    • #20
                      ثواب زيارة الحسين (عليه السلام) :
                      قال الإمام الباقر (عليه السلام)لو يعلم الناس ما في زيارة قبر الحسين من الفضل لماتوا شوقاً وتقطعت أنفسهم


                      عليه حسرات.ثم قال:
                      من أتاه شوقاً كتب الله له ألف حجة متقبلة وألف عمرة مبرورة،وأجرألف شهيد من شهداء بدر،وأجرألف


                      صائم،وثواب ألف صدقة مقبولة، وثواب ألف نسمة أريد بها وجه الله تعالى،ولم يزل محفوظاً سنته من كل آفة


                      أهونهاالشيطان،ووكل به ملك كريم يحفظه من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله ومن فوق رأسه ومن تحت


                      قدمه،فإن مات في سنته حضرته ملائكة الرحمة يحضرون غسله وأكفانه والاستغفارله يشيعونه إلى قبره


                      بالاستغفارله ويفسح له في قبره مدّ بصره ويؤمنه الله من ضغطة القبرومن منكر ونكيرأن يروّعانه ويفتح له باب


                      إلى الجنةويُعطى كتابه بيمينه ويعطى يوم القيامة نوراً يضيء لنوره ما بين المشرق والمغرب وينادي منادٍ:هذا من


                      زارقبرالحسين(عليه السلام)شوقاً إليه فلا يبقى في القيامة إلا تمنى يومئذٍ أنه كان من زوار الحسين بن علي (عليه


                      السلام).

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X