أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
نحن قد خرّبنا أرواحنا وقلوبنا بالذنوب. بحيث أصبحنا لا نرى عجائب العالم، فلم نسمع تسبيح الملائكة، ولم نبك من فراق الله حبّا وعشقا، ونستأنس ونلتهي بغير الله و...
القرآن قطعة من نور أنزل إلينا من مكان أعلى من الجنّة، وإنه قد جاءنا من عند الله سبحانه. فكما أن الطفل الرضيع نحن بحاجة إلى الاستضاءة بنور القرآن في كل ساعة، كاحتياج الطفل الرضيع إلى لبن أمّه.
الحبّ هو رأس مال الإنسان للتمتّع بأعظم اللذائذ ولا تبلغ أيّ لذّة إلى شدّة لذّة العشق واللقاء بالحبيب. ولكن نحن البشر نضيّع هذه الفرصة باستعجالنا وصرف رأسمال الحب في غير محلّه.
إن قابليّات الإنسان أكثر بكثير مما نتصوّر، ولكن لا يستخدم الناس أكثر طاقاتهم بل لا يتعرّفون عليها أساسا. إن طريق ازدهار جميع هذه المواهب والقابليّات هو السيطرة على الغرائز.
في أي علاقة إذا كان أحد الطرفين عصبيّا سريع الغضب، سوف يضطرّ الطرف الآخر إلى التنازل والانكماش وضعف النفس وقلّة الثقة بها. فلابدّ للإنسان العصبي أن يبادر إلى علاج نفسه قبل إصلاح الآخرين وإن كانوا مخطئين فعلا، وإلا فسوف يظلمهم دائما.
اللهم صلِ على محمد واله الطيبين الطاهرين
الشكر الجزيل الى الاخ الفاضل نفس المهموم والذي يقرأ ماكتبته يكون سعيدا لما تحملة كلماتك من معاني سامية وافكار رفيعة
بل كلماتكم تذهب بالهموم وتعطي النفس اطمئنان وراحة ...
فجزاك الله خيرا على هذه المشاركات التي هي اغلى من الجواهر والمرجان .
حفظك لله تعالى وبارك بك بحق محمد واله الطاهرين .
ـــــ التوقيع ـــــ أين قاصم شوكة المعتدين، أين هادم أبنية الشرك والنفاق، أين مبيد أهل الفسوق
و العصيان والطغيان،..
أين مبيد العتاة والمردة، أين مستأصل أهل العناد
والتضليل والالحاد، أين معز الاولياء ومذل الاعداء.
إحدى فوائد تلاوة القرآن المهمّة، هي معرفة الله العظيم. ذلك لأن من أهمّ طرق معرفة أي شخص هو الاستماع إلى حديثه. وإنّ صفات الله الرائعة قد تجلّت عبر آيات القرآن بكل وضوح.
لا نزعم أننا إذا كنا غير راضين عن مقدّراتنا سنزداد حالا في الدعاء، ولا نتصوّر بأن في حال الشكوى وعدم الرضا سوف يرى الله مشاكلنا بشكل أفضل! إن الابتسامة في أوج المشاكل والشعور بالرضا في أثناء الدعاء مفتاح الفرج.
تعليق