تويت
عن..علم النفس اتحدث.......--------ان مناكثر اسباب سوء الخلق هي تراكم العقد النفسية...التي تكون مهيئة...لاستقبال كل انواع..العلل..فانقباض الانسان هو نقيض حسن الخلق...وان تعامل علماء والنفس مع الاعراض النفسيةوالمرضى المتنمرين في الخلق والمصابين بعقدة التشيئ والتفريج واالوسواسية...وعقدة الغبنو العظمة...كل هذه الحالات تعالج وتتسامى بمجرد...اتباع دين محمد وآل محمد...والالتزامبعقيدتهم ...سأقول كيف؟؟؟ فأن تشخيص الحالات النفسية ...دون النظر للمضادات من اجلالتوصل للحلول العلاجيه قد المح بها الرسول الاعظم ص والامام علي ع قبل عهد سقراط وسيجموندفرويد..وبحثوا عن قواعد ومصطلحات ...بالعلاج النفسي للاسف لم يذكرها التأريخ مثل نظرياتفرويد ونظريات سقراط السفسطائية...مثلا عقدة الوسواس وهي تبدأ من مراحل الطفوله نتيجةشعور مبالغ فيه بالضعف يؤدي الى خوف داخلي من الاخرين... وافضل الطرق للعلاج هي مواجهةالنفس بكل شجاعة وانقاذها من خلال سؤال وجواب والجلوس مع الذات حتى الدخول للاعماق....ونحنقد أرثنا هذا الحل ...بقوله تعالى....(ان النفس لآمارة بالسوء ) فهذه بداية المرض ومسبباتهاالغفلة.. وذكر تعالى العلاج بآيه اخرى وهي(حاسبو انفسكم ..قبل ان تحاسبو....سوره يوسف53 اي يعني من عرف قيمته عرف قيمه ربه...ومعرفة حجم الروح هو الحل الصحيح ...لهذه الحاله....فقدالمح االامام علي ع الى مفهوم اللاشعور...وهو احيان ينمو الى عقدة التصدع الشعوري...بالوعي...الذيمنه الحلم والمزاج وهفوات اللسان...ومن أشارات الامامﻻعلي ع له هو (الناس نيام فأذاماتو ا انتبهوا....وهي حاله لاشعوريه عامه...وعلق عليه السلام ...باعراضها...(ما اضمراحد من شي الا ظهر في فلتات لسانه او صفحات وجهه) ويدل هذا الكلام ان نظريه الامامسبقت نظرية فرويد فيما يتعلق بتأثير اللاشعور واللا وعي...ويكمن علاجه ع من خلال مواجهةالمريض مباشرة وتبصيره بالعيوب...(فقال ع..ان احببت السلامة لنفسك فأقلل كلامك) وردبنهج البلاغه ص 453 ...وثمة علاج عملي يطرحه ع...لفهوم اللاوعي...(تدارك مزاج تخيلكبمكاترة اهل الحكمة...فأن مفاوضتهم تريح الرأي المكدود..وترد ضالة الصواب المفقود...)وهو اسلوب لتربية النغسىوأرشاد سلوكي علاجي...بدون حلول فرويد وغيره... أي ان الاستماعللمحاضرات الدينيه...والاكثار من التواصل بالمجالس الحسينية...له الاثر الكبير باالعلاجلكل الحالات. ..الصعبه...ناتجة عن الكفر..والابتعاد عن الله وآل البيت ..وشفاؤها يكمنبالمكوث بصلب منهجهم أو الاتباع لهم وذلك اضعف الحب....
-
عن..علم النفس اتحدث.......--------ان مناكثر اسباب سوء الخلق هي تراكم العقد النفسية...التي تكون مهيئة...لاستقبال كل انواع..العلل..فانقباض الانسان هو نقيض حسن الخلق...وان تعامل علماء والنفس مع الاعراض النفسيةوالمرضى المتنمرين في الخلق والمصابين بعقدة التشيئ والتفريج واالوسواسية...وعقدة الغبنو العظمة...كل هذه الحالات تعالج وتتسامى بمجرد...اتباع دين محمد وآل محمد...والالتزامبعقيدتهم ...سأقول كيف؟؟؟ فأن تشخيص الحالات النفسية ...دون النظر للمضادات من اجلالتوصل للحلول العلاجيه قد المح بها الرسول الاعظم ص والامام علي ع قبل عهد سقراط وسيجموندفرويد..وبحثوا عن قواعد ومصطلحات ...بالعلاج النفسي للاسف لم يذكرها التأريخ مثل نظرياتفرويد ونظريات سقراط السفسطائية...مثلا عقدة الوسواس وهي تبدأ من مراحل الطفوله نتيجةشعور مبالغ فيه بالضعف يؤدي الى خوف داخلي من الاخرين... وافضل الطرق للعلاج هي مواجهةالنفس بكل شجاعة وانقاذها من خلال سؤال وجواب والجلوس مع الذات حتى الدخول للاعماق....ونحنقد أرثنا هذا الحل ...بقوله تعالى....(ان النفس لآمارة بالسوء ) فهذه بداية المرض ومسبباتهاالغفلة.. وذكر تعالى العلاج بآيه اخرى وهي(حاسبو انفسكم ..قبل ان تحاسبو....سوره يوسف53 اي يعني من عرف قيمته عرف قيمه ربه...ومعرفة حجم الروح هو الحل الصحيح ...لهذه الحاله....فقدالمح االامام علي ع الى مفهوم اللاشعور...وهو احيان ينمو الى عقدة التصدع الشعوري...بالوعي...الذيمنه الحلم والمزاج وهفوات اللسان...ومن أشارات الامامﻻعلي ع له هو (الناس نيام فأذاماتو ا انتبهوا....وهي حاله لاشعوريه عامه...وعلق عليه السلام ...باعراضها...(ما اضمراحد من شي الا ظهر في فلتات لسانه او صفحات وجهه) ويدل هذا الكلام ان نظريه الامامسبقت نظرية فرويد فيما يتعلق بتأثير اللاشعور واللا وعي...ويكمن علاجه ع من خلال مواجهةالمريض مباشرة وتبصيره بالعيوب...(فقال ع..ان احببت السلامة لنفسك فأقلل كلامك) وردبنهج البلاغه ص 453 ...وثمة علاج عملي يطرحه ع...لفهوم اللاوعي...(تدارك مزاج تخيلكبمكاترة اهل الحكمة...فأن مفاوضتهم تريح الرأي المكدود..وترد ضالة الصواب المفقود...)وهو اسلوب لتربية النغسىوأرشاد سلوكي علاجي...بدون حلول فرويد وغيره... أي ان الاستماعللمحاضرات الدينيه...والاكثار من التواصل بالمجالس الحسينية...له الاثر الكبير باالعلاجلكل الحالات. ..الصعبه...ناتجة عن الكفر..والابتعاد عن الله وآل البيت ..وشفاؤها يكمنبالمكوث بصلب منهجهم أو الاتباع لهم وذلك اضعف الحب....
-
حفظك الباري أستاذنا الطيبsigpic
إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي
تعليق