إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

برنامجناالثاني ابواب الفضل ...حقوق الصداقة ....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • برنامجناالثاني ابواب الفضل ...حقوق الصداقة ....




    اللهم صل على محمد وال محمد

    من عطر الكفيل (عليه السلام )...ومن صوت اذاعته الرقراق

    نعود لننشر محور برنامجكم (ابواب الفضل )

    هذا البرنامج الذي وصل الى حلقتيه الاخيرتين راجين من الله تعالى ان نقل لكم المنفعة والفائدة ...

    وسيكون محوره لهذا اليوم عن

    ((حقوق الصداقة ))

    وسندخل فيه بشرح وافي وكافي عنها :

    *مااهمية الصداقة في حياتنا ؟؟؟

    *ماهي اسس الصداقة ودعاماتها ؟؟؟؟

    من نصادق ومن لانصادق ؟؟؟

    * انواع الاصدقاء ...

    *كيف نختبر الاصدقاء بطرق متعددة ؟؟؟

    يقول الرسول (صلوات ربي عليه )

    ((ان المؤمن يسكن الى اخيه كما يسكن الظمان الى الماء البارد ))

    وقال ((ودُ المؤمن للمومن من افضل شعب الايمان ))


    ولنا اسئلة كثيرة واجوبة فيه عن موضوع الصداقةوحقوقها علينا من احاديث ال البيت (عليهم السلام )


    كونوا معنا لننقلكم الى عالم الحقوق والاخلاق الارقى

    في برنامجكم المباشر ((ابواب الفضل ))

    ياتيكم في الساعة الثامنة الاعشر دقائق

    ولاننسى ان معنا ضيفتنا الفاضلة ام مجتبى مدربة تنمية بشرية في شعبة التبليغ النسوي التابع للعتبة الحسينية المقدسة

    ودمتم بكل خير .....









  • #2
    كثيراً ما واجهت مشكلة عدم قدرتي الحفاظ على صديقاتي ، فأردت ان اجد اسس رصينة وقوية مستمدة من اشخاص ثقة، عندما ينصحون لا تكون النصيحة مجرد كلام مزخرف ومنمق ، واذا اعطوك وصفة لا تندم لاتباعك اياها، وخير هؤلاء الناس هم رسول الله وأهل البيت عليهم الصلاة والسلام ، وبالفعل وجدت صديقة صدوقة مخلصة وحقيقية بفضل الله ورحمته وخير الاصدقاء من اعانك على طاعة الله، كما ورد:
    عن امير المؤمنين علي عليه السلام قال : ( المعين على الطاعة خير الاصحاب)

    المشاركة الأصلية بواسطة رحيق الزكية مشاهدة المشاركة


    عن الإمام علي (عليه السلام)

    ((لا يَكُونُ الصَّدِيقُ صَدِيقاً حَتَّى يَحْفَظَ أَخَاهُ فِي ثَلَاثٍ فِي نَكْبَتِهِ وَ غَيْبَتِهِ وَ وَفَاتِهِ))


    عن الامام الصادق (عليه السلام) انه قال:
    (( قد عظمت منزلة الصديق حتى ان اهل النار يستغيثون به
    ويدعون في النار قبل القريب الحميم))


    عن الإمام الصادق عليه السلام:


    ((إنْ غَضِبَ عَلَيْكَ مِنْ إِخْوَانِك ثلاث مَرَّاتٍ فَلَمْ يَقُلْ فِيكَ شَرّاً فَاتَّخِذْهُ لِنَفْسِكَ صَدِيقاً))



    وعن الإمام الحسين عليه السلام :"


    ((لا تَكُونُ الصَّدَاقَةُ إِلا بِحُدُودِهَا فَمَنْ كَانَتْ فِيهِ هَذِهِ الْحُدُودُ أَوْ شَيْ‏ءٌ مِنْهَا فَانْسُبْهُ إِلَى الصَّدَاقَةِ وَ مَنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ شَيْ‏ءٌ مِنْهَا فَلا تَنْسُبْهُ إِلَى شَيْ‏ءٍ مِنَ الصَّفةِ ))


    ومن هذه الصفات:


    أنْ تَكُونَ سَرِيرَتُهُ وَ عَلانِيَتُهُ لَك

    أَنْ يَرَى زَيْنَكَ زَيْنَهُ وَ شَيْنَكَ شَيْنَهُ


    أَنْ لا تُغَيِّرَهُ عَلَيْكَ ولايه وَ لا مَالٌ


    أَنْ لا يَمْنَعَكَ شَيْئاً تَنَالُهُ مَقْدُرَتُهُ


    وهي يَأن تَجْمَعُ هَذِهِ الْخِصَالَ أَنْ لَا يُسْلِمَكَ عِنْدَ النَّكَبَات .


    اهمية الصداقه في نظر أهل البيت:

    *أعجز الناس من قصر في طلب الصديق و أعجز منه من وجده فضيعه .


    *الصديق أقرب الأقارب



    *الصديق أفضل عدة و أبقى مودة


    *الصديق إنسان هو أنت إلا أنه غيرك


    *من النعم الصديق الصدوق


    *الأصدقاء نفس واحدة في جسوم متفرقة



    اما مايفسد الصداقة


    عن الإمام الهادي عليه السلام :"


    ((المراء يفسد الصداقة القديمة ويحلل العقدة الوثية وأقل ما فيه أن تكون فيه المغالبة والمغالبة أسّ أسباب القطيعة))


    كيفية المحافظه على الصديق

    وعن الإمام علي عليه السلام :
    ((لا يفسدك الظن على صديق أصلحه لك اليقين))


    وعن الإمام العسكري عليه السلام :


    ((من كان الورع سجيته والكرم طبيعته والحلم خلته كثر صديقه والثناء عليه وانتصر من أعدائه بحسن الثناء عليه ))


    فالصديق الوفي والحقيقي درة ثمينة يصعب الحصول عليها
    ويجب ان يكون الوفاء متبادل من الطرفين
    ونية الصداقة الحقيقية من الطرفين
    والاستعداد لمساعدة الاخر من الطرفين
    والاهم من ذلك
    الصداقة لوجه الله
    لا لمصلحة او مال
    فتلك انجح انواع الصداقة
    فهنيئاً لمن لديه الصديق الوفي




    بالتوفيق ان شاء الله
    اللهمّ اجْعَلْني عِنْدَكَ وَجِيهاً بِالحُسَيْنِ عَلَيهِ السَّلأم فِي الدُّنْيا وَالاخِرَةِ


    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين


      قال الامام الحسن (عليه السلام)
      (
      لا تؤاخ أحداً حتى تعرف موارده ومصادره)

      لقد حث الاسلام على تبني العلاقات الانسانية القائمة على اساس الخير والصلاح ويكون عنصر الربط فيها نابعاً من الروح السامية والقلب السليم والعقيدة الصحيحة لما في تلك العلاقات من تأثير متبادل بين الأطراف وبخاصةٍ الاخوة في الله تعالى التي تترك بصماتها في الحياة، والذي يلفت الانتباه هو الموقع الخاص الذي حظيت به الاخوة في احاديث النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بعد القرآن الكريم فقد روي عن الرسول انه قال: (
      ما استفاد امرؤ مسلم فائدة بعد الاسلام مثل اخٍ يستفيده في الله) _ الامالي: 47

      ويجب الانتباه الى من نؤاخي واسس اختيار الصديق ومن المؤهل الذي يحمل صفة (الاخ)؟!

      فأخوان الصدق قليلون في هذا الزمن فالذي يبحث عن معالم الاخوة في اطار الاسلام وتعاليمه السامية التي ينبغي لكل مسلم ان لا يحيد عنها ويتجاوزها، وبهذا سوف يجد امامه (الاخوة) معالمها ناصعة البياض مليئة بالمعرفة آخذه بيده الى اعلى مراتب العلياء والفضل لترويه من إنائها العذب معاني الخير والصلاح، ويستمر في التزويد من خيار الاخوة في الله تعالى اسمى معالة الاخلاق والطاعة لله.

      لذا اكدت جمة من الاحاديث والروايات الشريفة على التمسك بمن تتوفر فيه الصفات الحميدة كـ (المحب في الله تعالى والمواسي والداعي الى طاعة الله...).

      ولكن يبقى ان نتوخى الحذر من اصدقاء السوء الذين ينبغي الابتعاد عنهم لانهم يجرون نحو الفساد والشر والرذيلة وقد اشير لذلك في القرآن الكريم في قوله تعالى (
      يا ويلتي ليتني لم أتخذ فُلاناً خليلاً* لقد أضلني عن الذكر)...

      وهنا اشارة واضحة بأن صحبة السوء لها عواقب وخيمة على الانسان تجره نحو هفوات السوء والكفر وقد وهب لنا أئمة اهل البيت (عليهم السلام) عدة من احاديثهم الشريفة التي تحذر من صحبة (الكذاب والفاجر وصاحب اللهو..) لأنها تجلب للمحسن الاساءة فتغير صورته امام أقرانه
      قال الامام علي (عليه السلام)
      (
      من اتخذ أخا من غير اختيار ألجأه الاضطرار الى مرافقة الاشرار)
      (ميزان الحكمة:2/1568)

      الاخت المبدعة (
      مقدمة البرنامج) وفقكِ الله لما يحب ويرضى وبارك في سعيك ومجهودك


      تعليق


      • #4
        ما هي الصداقة ؟



        سوف أتحدّث اليوم عن الصداقة وأتمنى أن أوفق في لمّ الموضوع من كل أبعاد فالصداقة ُ موضوع ٌ يحتاجُ إلى موسوعة وسوف نحاولُ الاختصار بقدر المُستطاع ........ إن الصداقة كلمة ٌ مكونة ٌ من خمسة ُ حروف ولها معان ٍ برّاقة و هي كلمة ٌ ومعنىً جميل ورائع وهي علاقة ٌ يملأها التكافؤ بين أثنين من جميع النواحي وهي رباط ٌ موثوقٌ بين أثنين على الحُب والتفاني والتضحية فالصداقة ُ هي صدق المشاعر وإظهار المَعدن الأصيل ، فنحنُ في هذه الُدنيا لا نستطيع العيش بدون أصدقاء فالصداقة ُ لها معان ٍ سامية وحقوقٌ وواجباتٌ يجب أن ُتراعى من ُكل الزوايا فالصديقُ الصالح والوفي والقرينُ الطيّب هو أساس ٌ في تكوين المُجتمع وإكماله فقيل عن الصداقة ُأنها ( عروس ٌ مهرُها الإخلاص ) فلابد أن نعرف بأن الصداقة ُهي من أسمى وأفضلُ العلاقات بين أفراد المُجتمع وذلك لتوثيق الترابُط ولكن بعض الناس تتخذ هذه الصداقات من أجل المصالح الشخصية وبيَع الضمائر، ونريد أن نشير بأن الصداقة ليست بالكثرة والكمّ لأن كثرة الأصدقاء ربما تكون ذات منفعة كبيرة وربما تكون العكس كثرتهم قد تبعدك عن أهلك وهم الأحق بذلك وسوف تخلق لنفسك مشاكلا ً لا حدود لها لأن كثرة الأصدقاء قد تكون نزوحاً للسَلب والبُعد عن الإيجابية ولأن كثرتهم قد لا ُتجدي نفعاً ومضيعة ً للوقت وقد تكون خلطاً بين التوّجيب والمُجاملة التي تصل إلى حد النِفاق كما قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ كثرة ُالرفاقُ نِفاق ] ونريد الإثبات بأن الصداقة ليست بالكلمة ُ السَهلة وليس كل صديق ٍ صادق بل أصبح وجوده من الندرة والقلة..... قيل ( ما أقل ّ الأصدقاء وقتُ الضيق وما أكثرُهم وقتُ الرخاء ) و كما قال الإمام علي (عليه السلام) في أبياته ومن ديوانِه المَشهور:



        تغربت أسألُ من عن ّ لي من الناس هل من صديق صدوق ِ

        فقالوا عزيزان لا يوجدان صديق ٌ صدوق ٌ وبيض ُ الأنـوق ِ



        من هو الصديق ؟ وما هي صفاته؟



        إن الصديق هو الشخصُ الذي يلازمُك في هذه الدُنيا وهو من يصونُ أسرارُك ويصونُ كرامتك ويصونُ كل العُهود فيما بينكم، وهو أيضاً الذي تقتبس منه المنفعة والاستفادة والتطوير كالفائدة الأدبية والأخلاقية ..... قال مالكُ بنُ أنس ( من خالط َالعَطارُ فاحَ بطيبه ) والصديقُ من يدعوك لحُب والديك والبر بهم وحُب الناس والأعمال الصالحة وصلة ُ الأرحام والقربىَ وحسنُ المَعشر مع عائلتِك ولا تتغيّر طباعُه مع مرور الوقت ... قال مصطفىَ أمين ( خيرُ الأصدقاء من لا يتلوّن إذا تغيرّ الزمان )، هو أيضاً الذي يسعىَ دائماً لرفع أسمُك عالياً ويرفعُ من شأنك بين الآخرين ويفتخرُ بك ولا يتذمّر ويتثاقل من قرُبه إليّك ولا يخجل منكَ بل مصاحبُتك له هي الأهم عنده، هو أيضاً الذي يُدخلُ في قلبك السُرور عندما تطلب منه خدمة ً ما فيُسارع في إنجازها بقدر المُستطاع، وهو أيضا الذي تعتبرهُ بمثابة نفسِك وروحك وهو الشخصُ الذي يتقبّل أعذارك بصدر الرحب ويُسامحك عند الخطأ الغير فادح ولا يدقق على أخطائك بل يتلمس لك العذر ويرعى مالك وأهلك وعرضك ويأخذ محلك ويُدافع عنك عندما تكونُ غائباً ولا يغتابُك ولا يظنُ بك الظنُ السيئ بل يحمل أعذارك على أفضل محمل قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) [ إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ] أيضاً الصديقُ هو الذي لا ينسى أفضالك عليه قال الإمـــــــام علــــي ( عليه السلام ) [ أصحبوا من يذكر إحسانكم إليّه وينسى أياديه عندكم ]، الصديقُ أيضاً هو الذي يزورك ويصادقك في قوله وفعله ويُحبك في الله تعالى لا لأجل المصالح الدنيوية الفانية كالمَصلحة المادية والمعنوية أو لأجل الوصول لإغراض ٍ معينة، وأيضاً الصديقُ هو أول المُشاركين لك في حزنك ومسراتك والسند والعضد في النائبات والضائقات المالية ويساعد في حّل كل مُشكلة تقع فيها ويؤثرك على نفسه ويتمنىَ لك كل خير ولا يلجأ للغيرة والحَسد منك قال الإمام علي ( عليــه السلام ) [ حَسد ُالصديق من سُقم الموّدة ]، وأيضاً هو الذي يدعي لك دائماً بالخير والعافية والصحة وهو الذي يقدّم لك النصائح التي تقودك إلى الطريق السليم وإلى الصواب قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ صديقك من نهاك وعدوكَ من أغراك ]، وهو أيضاً الذي يعمل على راحتك وتشجيعُك على كل شيء خاصة ً إذا كانت لك مواهباً وهوايات ويعمل على تنميتها معك ويبتعد عن النقد الجارح، هو أيضاً الذي يسبقك بالسَلام والتحية ُ والإكرام ولا يعمل على الجفاء منك والهجران، هو أيضاً الذي يعودك أذا أصابك مرض ٌ أو علة لا سمح الله ويقفُ بجانبك ويكثرُ من ذكر محاسنك ويحبُ لك الخير كما يحبه لنفسه وأن يُعلمُكَ ما تجهلهُ من أمور الدين ويسعى على تثقيفك في الأمور الشرعية وعدم ترك الفروض والواجبات ويرشدك إلى الصلاح في الدنيا والآخرة فالصديقُ أيها الإخوان قد يكون لك في بعض الأحــيان أفضل من أخ ..... سُأل شخص من أحبُ إليّك أخوك أم صديقك قال أخي إذا كان صديقي ! فيا أخواني إن اختيار الصديقُ الصالح والبُعد عن الطالح منهُم من أساسيات الصداقة ُ الحَقة التي حّث عليها الإسلام قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ صاحب الأخيار تأمن الأشرار] فالاصطحاب شيء ٌ مُهم للبُعد عن الوحدانية والانطواء النفسي واختيار الأصدقاء وانتقاء الفاضل منهُم من أهم العوامل لكسب المنفعة وتبادلها فيما بينهم، قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وســــــــــــــلم ) [ لا تصاحب إلا مؤمناً ولا يأكل طعامك إلا تقي ]، فالصديقُ الصالح الوفي الذي يخافُ الله (عز وجل) ويهابه سوف ينفع من يقترن به ويخاويه ويكون سبباً لذلك الشخص في الدخول للجنة والبُعد عن النار فالإنسانُ في هذه الدنيا قبل أن تحكم على سلوكه أنظر لمن يُعاشر ويصادق ويقترن فمن صداقته تستطيع الحكم عليه فالذي يُعاشر المؤمنين سوف يكون منهم ويتبع سلوكهم وأطباعهم أما الإنسان الذي يُصادق الفجّار وأصحاب السلوك السيئ والطباع المُنحرفة قطعاً سوف يكون أحدهم .... قالوا في الأمــــــثال ( الوحدة ُخيرٌ من جليس السوء ) وقيل أيضاً ( خالط المؤمن وخالق الفاجر) وقال لبيد بن ربــــيعة ( صحبة ُالسوء مفسدة ُالأخلاق ) و قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ الفاجرُ مُجاهر والعلمُ دليل ] وقيل في الأمثال ( قلّ لي من تعاشر أقلّ لك من أنت

        اعزك كثر مامرة اللايام بيني وبينك
        واذا ماشفتك بعيني..غلا قلبي..نطق وينك؟



        اعاهدك باللي خلقني وسواك!
        ويعاهدك قلب اذا غبت صانك!
        والله ما ارخصك ولا افكر انساك!
        ومفقود قلبي لو انه بيوم هانك!
        لاضاق صدرك..وازعجك جور دنياك!
        ارجووووووك اعتبرني..
        ~اعز~واغلى~واوفى~
        من عرفت بزمانك..



        خذ عمري على عمرك..وعيش به دنياك..
        خذ روحي تحت امرك..وخذ قلبي ترى يفداك..



        في غيابك لف دنياي السكون..
        وفي وجودك تضحك احزاني وتهون
        لجزالكم الف خير احلى صداقه هي اذاعة الكفيل ونعم الصداقه وطيب الله انفاسكم على كل ماترفدوه هذه ابيات شعر لكم

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة رحيق الزكية مشاهدة المشاركة
          كثيراً ما واجهت مشكلة عدم قدرتي الحفاظ على صديقاتي ، فأردت ان اجد اسس رصينة وقوية مستمدة من اشخاص ثقة، عندما ينصحون لا تكون النصيحة مجرد كلام مزخرف ومنمق ، واذا اعطوك وصفة لا تندم لاتباعك اياها، وخير هؤلاء الناس هم رسول الله وأهل البيت عليهم الصلاة والسلام ، وبالفعل وجدت صديقة صدوقة مخلصة وحقيقية بفضل الله ورحمته وخير الاصدقاء من اعانك على طاعة الله، كما ورد:
          عن امير المؤمنين علي عليه السلام قال : ( المعين على الطاعة خير الاصحاب)



          بالتوفيق ان شاء الله


          اللهم صل على محمد وال محمد

          ابدعتي واجدتي كما عهدناك دائما اختي العزيزة (رحيق الزكية )

          فشكرا لكل حديث نقلتيه هنا وبوركتي على كل كلمة سطرتيها على محورنا الطيب

          وقد وضعنا 5 نقاط لاختبار الصديق ان سمعتيها تساعدك على سهولة الحفاظ على صديقاتك ....

          ولدي فضول من هي التي حازت على قلبك الطيب لتتربع على عرشه ؟؟؟؟؟

          اسعدني تواصلك وممتنة لك .....









          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة نور الساقي مشاهدة المشاركة
            بسم الله الرحمن الرحيم
            وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين


            قال الامام الحسن (عليه السلام)
            (
            لا تؤاخ أحداً حتى تعرف موارده ومصادره)

            لقد حث الاسلام على تبني العلاقات الانسانية القائمة على اساس الخير والصلاح ويكون عنصر الربط فيها نابعاً من الروح السامية والقلب السليم والعقيدة الصحيحة لما في تلك العلاقات من تأثير متبادل بين الأطراف وبخاصةٍ الاخوة في الله تعالى التي تترك بصماتها في الحياة، والذي يلفت الانتباه هو الموقع الخاص الذي حظيت به الاخوة في احاديث النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بعد القرآن الكريم فقد روي عن الرسول انه قال: (
            ما استفاد امرؤ مسلم فائدة بعد الاسلام مثل اخٍ يستفيده في الله) _ الامالي: 47

            ويجب الانتباه الى من نؤاخي واسس اختيار الصديق ومن المؤهل الذي يحمل صفة (الاخ)؟!

            فأخوان الصدق قليلون في هذا الزمن فالذي يبحث عن معالم الاخوة في اطار الاسلام وتعاليمه السامية التي ينبغي لكل مسلم ان لا يحيد عنها ويتجاوزها، وبهذا سوف يجد امامه (الاخوة) معالمها ناصعة البياض مليئة بالمعرفة آخذه بيده الى اعلى مراتب العلياء والفضل لترويه من إنائها العذب معاني الخير والصلاح، ويستمر في التزويد من خيار الاخوة في الله تعالى اسمى معالة الاخلاق والطاعة لله.

            لذا اكدت جمة من الاحاديث والروايات الشريفة على التمسك بمن تتوفر فيه الصفات الحميدة كـ (المحب في الله تعالى والمواسي والداعي الى طاعة الله...).

            ولكن يبقى ان نتوخى الحذر من اصدقاء السوء الذين ينبغي الابتعاد عنهم لانهم يجرون نحو الفساد والشر والرذيلة وقد اشير لذلك في القرآن الكريم في قوله تعالى (
            يا ويلتي ليتني لم أتخذ فُلاناً خليلاً* لقد أضلني عن الذكر)...

            وهنا اشارة واضحة بأن صحبة السوء لها عواقب وخيمة على الانسان تجره نحو هفوات السوء والكفر وقد وهب لنا أئمة اهل البيت (عليهم السلام) عدة من احاديثهم الشريفة التي تحذر من صحبة (الكذاب والفاجر وصاحب اللهو..) لأنها تجلب للمحسن الاساءة فتغير صورته امام أقرانه
            قال الامام علي (عليه السلام)
            (
            من اتخذ أخا من غير اختيار ألجأه الاضطرار الى مرافقة الاشرار)
            (ميزان الحكمة:2/1568)

            الاخت المبدعة (
            مقدمة البرنامج) وفقكِ الله لما يحب ويرضى وبارك في سعيك ومجهودك



            اللهم صل على محمد وال محمد

            انتم المبدعون في هذا المنتدى الراقي ولك جزيل شكري وخالص امتناني على ردك الراقي جدا

            بوركتي واسعدني مرورك وردك واضافتك كثيرا ايتها الطيبة ....

            وكانت الحلقة جميلة جدا ...ختمتها ضيفتنا العزيزة بتفسير ميلنا لشخص من اول نظرة .؟؟؟؟؟

            تجعلني احبها كثيرا ....لماذا ؟؟؟؟

            قالت ان هناك خارطة حب لدى كل انسان تجعل الارواح المنسجمة بالافكار تتجاذب بدون شعور

            كما جذبتمونا في هذا المنتدى لحبكم بدون ان نراكم ابدا

            بوركتي ولك شكري ....






            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مقدمة البرنامج مشاهدة المشاركة

              اللهم صل على محمد وال محمد

              ابدعتي واجدتي كما عهدناك دائما اختي العزيزة (رحيق الزكية )

              فشكرا لكل حديث نقلتيه هنا وبوركتي على كل كلمة سطرتيها على محورنا الطيب

              وقد وضعنا 5 نقاط لاختبار الصديق ان سمعتيها تساعدك على سهولة الحفاظ على صديقاتك ....

              ولدي فضول من هي التي حازت على قلبك الطيب لتتربع على عرشه ؟؟؟؟؟

              اسعدني تواصلك وممتنة لك .....









              الشكر لكِ ايتها المبدعة..

              هنالك عدد محدود من الطيبات اللواتي تربعنّ على قلبي
              ومنهنّ انتي عزيزتي :d
              ولكن قصدت اخت والصديقة (نور) لأني اخترتها صديقة في مسيرة حياتي الجامعية
              فكانت نعم الصديقة والاخت خلقاً واخلاقاً و احتشاماً
              فهي الوحيدة التي نجحت في التغلل لقلبي دون ان اجد فيها اي خطأ يشمئزني منها
              طيبة القلب وفية ...
              وكما تصفها اختي دائما بأنها شبيهة السيد محمد رضا الشيرازي رحمه الله.
              فتحياتي الخالصة لها ولك.

              اللهمّ اجْعَلْني عِنْدَكَ وَجِيهاً بِالحُسَيْنِ عَلَيهِ السَّلأم فِي الدُّنْيا وَالاخِرَةِ


              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة كربلاء الحسين مشاهدة المشاركة
                ما هي الصداقة ؟



                سوف أتحدّث اليوم عن الصداقة وأتمنى أن أوفق في لمّ الموضوع من كل أبعاد فالصداقة ُ موضوع ٌ يحتاجُ إلى موسوعة وسوف نحاولُ الاختصار بقدر المُستطاع ........ إن الصداقة كلمة ٌ مكونة ٌ من خمسة ُ حروف ولها معان ٍ برّاقة و هي كلمة ٌ ومعنىً جميل ورائع وهي علاقة ٌ يملأها التكافؤ بين أثنين من جميع النواحي وهي رباط ٌ موثوقٌ بين أثنين على الحُب والتفاني والتضحية فالصداقة ُ هي صدق المشاعر وإظهار المَعدن الأصيل ، فنحنُ في هذه الُدنيا لا نستطيع العيش بدون أصدقاء فالصداقة ُ لها معان ٍ سامية وحقوقٌ وواجباتٌ يجب أن ُتراعى من ُكل الزوايا فالصديقُ الصالح والوفي والقرينُ الطيّب هو أساس ٌ في تكوين المُجتمع وإكماله فقيل عن الصداقة ُأنها ( عروس ٌ مهرُها الإخلاص ) فلابد أن نعرف بأن الصداقة ُهي من أسمى وأفضلُ العلاقات بين أفراد المُجتمع وذلك لتوثيق الترابُط ولكن بعض الناس تتخذ هذه الصداقات من أجل المصالح الشخصية وبيَع الضمائر، ونريد أن نشير بأن الصداقة ليست بالكثرة والكمّ لأن كثرة الأصدقاء ربما تكون ذات منفعة كبيرة وربما تكون العكس كثرتهم قد تبعدك عن أهلك وهم الأحق بذلك وسوف تخلق لنفسك مشاكلا ً لا حدود لها لأن كثرة الأصدقاء قد تكون نزوحاً للسَلب والبُعد عن الإيجابية ولأن كثرتهم قد لا ُتجدي نفعاً ومضيعة ً للوقت وقد تكون خلطاً بين التوّجيب والمُجاملة التي تصل إلى حد النِفاق كما قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ كثرة ُالرفاقُ نِفاق ] ونريد الإثبات بأن الصداقة ليست بالكلمة ُ السَهلة وليس كل صديق ٍ صادق بل أصبح وجوده من الندرة والقلة..... قيل ( ما أقل ّ الأصدقاء وقتُ الضيق وما أكثرُهم وقتُ الرخاء ) و كما قال الإمام علي (عليه السلام) في أبياته ومن ديوانِه المَشهور:



                تغربت أسألُ من عن ّ لي من الناس هل من صديق صدوق ِ

                فقالوا عزيزان لا يوجدان صديق ٌ صدوق ٌ وبيض ُ الأنـوق ِ



                من هو الصديق ؟ وما هي صفاته؟



                إن الصديق هو الشخصُ الذي يلازمُك في هذه الدُنيا وهو من يصونُ أسرارُك ويصونُ كرامتك ويصونُ كل العُهود فيما بينكم، وهو أيضاً الذي تقتبس منه المنفعة والاستفادة والتطوير كالفائدة الأدبية والأخلاقية ..... قال مالكُ بنُ أنس ( من خالط َالعَطارُ فاحَ بطيبه ) والصديقُ من يدعوك لحُب والديك والبر بهم وحُب الناس والأعمال الصالحة وصلة ُ الأرحام والقربىَ وحسنُ المَعشر مع عائلتِك ولا تتغيّر طباعُه مع مرور الوقت ... قال مصطفىَ أمين ( خيرُ الأصدقاء من لا يتلوّن إذا تغيرّ الزمان )، هو أيضاً الذي يسعىَ دائماً لرفع أسمُك عالياً ويرفعُ من شأنك بين الآخرين ويفتخرُ بك ولا يتذمّر ويتثاقل من قرُبه إليّك ولا يخجل منكَ بل مصاحبُتك له هي الأهم عنده، هو أيضاً الذي يُدخلُ في قلبك السُرور عندما تطلب منه خدمة ً ما فيُسارع في إنجازها بقدر المُستطاع، وهو أيضا الذي تعتبرهُ بمثابة نفسِك وروحك وهو الشخصُ الذي يتقبّل أعذارك بصدر الرحب ويُسامحك عند الخطأ الغير فادح ولا يدقق على أخطائك بل يتلمس لك العذر ويرعى مالك وأهلك وعرضك ويأخذ محلك ويُدافع عنك عندما تكونُ غائباً ولا يغتابُك ولا يظنُ بك الظنُ السيئ بل يحمل أعذارك على أفضل محمل قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) [ إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ] أيضاً الصديقُ هو الذي لا ينسى أفضالك عليه قال الإمـــــــام علــــي ( عليه السلام ) [ أصحبوا من يذكر إحسانكم إليّه وينسى أياديه عندكم ]، الصديقُ أيضاً هو الذي يزورك ويصادقك في قوله وفعله ويُحبك في الله تعالى لا لأجل المصالح الدنيوية الفانية كالمَصلحة المادية والمعنوية أو لأجل الوصول لإغراض ٍ معينة، وأيضاً الصديقُ هو أول المُشاركين لك في حزنك ومسراتك والسند والعضد في النائبات والضائقات المالية ويساعد في حّل كل مُشكلة تقع فيها ويؤثرك على نفسه ويتمنىَ لك كل خير ولا يلجأ للغيرة والحَسد منك قال الإمام علي ( عليــه السلام ) [ حَسد ُالصديق من سُقم الموّدة ]، وأيضاً هو الذي يدعي لك دائماً بالخير والعافية والصحة وهو الذي يقدّم لك النصائح التي تقودك إلى الطريق السليم وإلى الصواب قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ صديقك من نهاك وعدوكَ من أغراك ]، وهو أيضاً الذي يعمل على راحتك وتشجيعُك على كل شيء خاصة ً إذا كانت لك مواهباً وهوايات ويعمل على تنميتها معك ويبتعد عن النقد الجارح، هو أيضاً الذي يسبقك بالسَلام والتحية ُ والإكرام ولا يعمل على الجفاء منك والهجران، هو أيضاً الذي يعودك أذا أصابك مرض ٌ أو علة لا سمح الله ويقفُ بجانبك ويكثرُ من ذكر محاسنك ويحبُ لك الخير كما يحبه لنفسه وأن يُعلمُكَ ما تجهلهُ من أمور الدين ويسعى على تثقيفك في الأمور الشرعية وعدم ترك الفروض والواجبات ويرشدك إلى الصلاح في الدنيا والآخرة فالصديقُ أيها الإخوان قد يكون لك في بعض الأحــيان أفضل من أخ ..... سُأل شخص من أحبُ إليّك أخوك أم صديقك قال أخي إذا كان صديقي ! فيا أخواني إن اختيار الصديقُ الصالح والبُعد عن الطالح منهُم من أساسيات الصداقة ُ الحَقة التي حّث عليها الإسلام قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ صاحب الأخيار تأمن الأشرار] فالاصطحاب شيء ٌ مُهم للبُعد عن الوحدانية والانطواء النفسي واختيار الأصدقاء وانتقاء الفاضل منهُم من أهم العوامل لكسب المنفعة وتبادلها فيما بينهم، قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وســــــــــــــلم ) [ لا تصاحب إلا مؤمناً ولا يأكل طعامك إلا تقي ]، فالصديقُ الصالح الوفي الذي يخافُ الله (عز وجل) ويهابه سوف ينفع من يقترن به ويخاويه ويكون سبباً لذلك الشخص في الدخول للجنة والبُعد عن النار فالإنسانُ في هذه الدنيا قبل أن تحكم على سلوكه أنظر لمن يُعاشر ويصادق ويقترن فمن صداقته تستطيع الحكم عليه فالذي يُعاشر المؤمنين سوف يكون منهم ويتبع سلوكهم وأطباعهم أما الإنسان الذي يُصادق الفجّار وأصحاب السلوك السيئ والطباع المُنحرفة قطعاً سوف يكون أحدهم .... قالوا في الأمــــــثال ( الوحدة ُخيرٌ من جليس السوء ) وقيل أيضاً ( خالط المؤمن وخالق الفاجر) وقال لبيد بن ربــــيعة ( صحبة ُالسوء مفسدة ُالأخلاق ) و قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ الفاجرُ مُجاهر والعلمُ دليل ] وقيل في الأمثال ( قلّ لي من تعاشر أقلّ لك من أنت

                اعزك كثر مامرة اللايام بيني وبينك
                واذا ماشفتك بعيني..غلا قلبي..نطق وينك؟



                اعاهدك باللي خلقني وسواك!
                ويعاهدك قلب اذا غبت صانك!
                والله ما ارخصك ولا افكر انساك!
                ومفقود قلبي لو انه بيوم هانك!
                لاضاق صدرك..وازعجك جور دنياك!
                ارجووووووك اعتبرني..
                ~اعز~واغلى~واوفى~
                من عرفت بزمانك..



                خذ عمري على عمرك..وعيش به دنياك..
                خذ روحي تحت امرك..وخذ قلبي ترى يفداك..



                في غيابك لف دنياي السكون..
                وفي وجودك تضحك احزاني وتهون
                لجزالكم الف خير احلى صداقه هي اذاعة الكفيل ونعم الصداقه وطيب الله انفاسكم على كل ماترفدوه هذه ابيات شعر لكم

                اللهم صل على محمد وال محمد

                بوركتي عزيزتي الغالية (كربلاء الحسين )

                وشكرا لردك الطيب وكلماتك الراقية عن موضوع الصداقة وهو الاجمل

                واحاديث ال البيت كثيرة جدا بتحديد الصديق الصدوق

                وحدود الصداقة ومنها حق الصاحب :

                وَأمـــــــــــــّا حَقُّ الصَّاحِب فَأَنْ تَصْحَبَهُ بالفَضلِ مَـــــــا وَجَدْتَ إلَيهِ سَبيلاً

                وإلا فَلا أَقَلَّ مِنَ الإنصَــــــــافِ، وَأَنْ تُكْرِمَهُ كَمَا يـُكْرِمُكَ، وَتـحْفَظَـــــــــــــــــهُ كَمَا يـَحْفَظُكَ،

                ولا يَسْبقَكَ فِيمَــا بَينَكَ وبَينَهُ إلَى مـَكْرَمَةٍ، فَـــــــــــــإنْ سَبَقَكَ كَافَـــأتَهُ.

                ولا تُقَصِّرَ بهِ عَمَّا يَسْتَحِقُّ مِنَ الْمَوَدَّةِ. تُلْزِمُ نفْسَكَ نصِيحَتَهُ وَحِيَـــــــــاطَتَهُ وَمُعَاضَدتَهُ

                عَلَى طَـــــاعَةِ رَبهِ وَمَعُونتَهُ عَلَى نَفْسِهِ فِيمَــــــــا لا يَهُمُّ بهِ مِنْ مَعْصِيةِ رَبهِ،

                ثُمَّ تَكُونُ [عَلَيْهِ] رَحْمَةً ولا تَكُونُ عَلَيهِ عَذَاباً. ولا قُوَّةَ إلا باللهِ.



                ممتنة لمرورك الطيب .....





                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة رحيق الزكية مشاهدة المشاركة
                  الشكر لكِ ايتها المبدعة..

                  هنالك عدد محدود من الطيبات اللواتي تربعنّ على قلبي
                  ومنهنّ انتي عزيزتي :d
                  ولكن قصدت اخت والصديقة (نور) لأني اخترتها صديقة في مسيرة حياتي الجامعية
                  فكانت نعم الصديقة والاخت خلقاً واخلاقاً و احتشاماً
                  فهي الوحيدة التي نجحت في التغلل لقلبي دون ان اجد فيها اي خطأ يشمئزني منها
                  طيبة القلب وفية ...
                  وكما تصفها اختي دائما بأنها شبيهة السيد محمد رضا الشيرازي رحمه الله.
                  فتحياتي الخالصة لها ولك.


                  اللهم صل على محمد وال محمد

                  المتالقة والعزيزة رحيق الزكية دمتي انت وكل من تحبين بخير ورحمة

                  ولي الشرف ان اكون صديقة لك ....

                  ونسال الله ان يحفظ لنا جميع الاحبة

                  بوركتي ولك خالص الامتنان ....









                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                  x
                  يعمل...
                  X