تويت
كتاب التوحيد لابن خزيمة-الجزءالاول-ص96
70-باب ذكر اثبات العين لله -جل وعلا-
اضغط على الروابط للوثيقه
قال ابن خزيمة-نحن نقول-: لربنا الخالق عينان يبصر بهما ما تحت الثرى وتحت الأرض السابعة السفلى وما في السموات العلى وما بينهما من صغير وكبير لا يخفى عليه خافية في السموات السبع والأراضين السبع ولا مما بينهما من صغير وكبير لا يخفى على خالقنا خافية في السموات السبع والأراضين السبع ولا مما بينهم ولا فوقهم( ). ولا أسفل منهن لا يغيب عن بصره من ذلك شيء يرى ما في جوف البحار ولججها كما يرى عرشه الذي هو مستو عليه.
شرح كتاب من صحيح البخاري التوحيد للغنيمان
الجزءالاول-ص285
: ((قولـه : ((إن الله ليس بأعور)) : هذه الجملة هي المقصودة من الحديث في هذا الباب ؛ فهذا يدل على أن لله عينين حقيقة ؛ لأن العور فقدُ أحد العينين أو ذهاب نورها)) .
ولهذا صار الحديث من الادله الواضحه على اثبات تثنيه العين لله تعالى ويزيد ذلك وضوحا اشارته-ص- الى عينه لتحقيق الوصف يعني ان لله عيني سالمتين من كل عيب كاملتين بخلاف الدجال الفاقد لاحدى عينيه وذلك من اعظم الادله على كذبه
وهذه مصيبه هذا التشبيه الصريح ويقول ان النبي-ص- اشار الى عينه وهذه طامه ويقول الرجل سالمتين-وكاملتين-بمعنى انها حدقه وبؤبؤء-وشبكيه وقرنيه-وغيرها من امور الاعين
لعن الله المشبه والممثله
تنبيه--هذا رأي الرازي في كتاب ابن خزيمة
تفسير الفخر الرازي
الجزءالسابع والعشرين
ص151
سوره الشورى
يقول الرازي عندما يصف ابن خزيمه وكتابه التوحيد
واعلم ان محمدابن اسحاق ابن خزيمه اورد استدلال اصحابنا بهذه الايه في الكتاب الذي سماه بالتوحيد
وهو في الحقيقه
كتاب الشـــــــــــــــــرك
واعترض عليها وانا اذكر حاصل كلامه بعد حذف التطويلات
لانه كان رجلا مضطــــــرب الكلام قلــــــــيل الفهم ناقص العـــــــقل
والوثيقه
70-باب ذكر اثبات العين لله -جل وعلا-
اضغط على الروابط للوثيقه
قال ابن خزيمة-نحن نقول-: لربنا الخالق عينان يبصر بهما ما تحت الثرى وتحت الأرض السابعة السفلى وما في السموات العلى وما بينهما من صغير وكبير لا يخفى عليه خافية في السموات السبع والأراضين السبع ولا مما بينهما من صغير وكبير لا يخفى على خالقنا خافية في السموات السبع والأراضين السبع ولا مما بينهم ولا فوقهم( ). ولا أسفل منهن لا يغيب عن بصره من ذلك شيء يرى ما في جوف البحار ولججها كما يرى عرشه الذي هو مستو عليه.
شرح كتاب من صحيح البخاري التوحيد للغنيمان
الجزءالاول-ص285
: ((قولـه : ((إن الله ليس بأعور)) : هذه الجملة هي المقصودة من الحديث في هذا الباب ؛ فهذا يدل على أن لله عينين حقيقة ؛ لأن العور فقدُ أحد العينين أو ذهاب نورها)) .
ولهذا صار الحديث من الادله الواضحه على اثبات تثنيه العين لله تعالى ويزيد ذلك وضوحا اشارته-ص- الى عينه لتحقيق الوصف يعني ان لله عيني سالمتين من كل عيب كاملتين بخلاف الدجال الفاقد لاحدى عينيه وذلك من اعظم الادله على كذبه
وهذه مصيبه هذا التشبيه الصريح ويقول ان النبي-ص- اشار الى عينه وهذه طامه ويقول الرجل سالمتين-وكاملتين-بمعنى انها حدقه وبؤبؤء-وشبكيه وقرنيه-وغيرها من امور الاعين
لعن الله المشبه والممثله
تنبيه--هذا رأي الرازي في كتاب ابن خزيمة
تفسير الفخر الرازي
الجزءالسابع والعشرين
ص151
سوره الشورى
يقول الرازي عندما يصف ابن خزيمه وكتابه التوحيد
واعلم ان محمدابن اسحاق ابن خزيمه اورد استدلال اصحابنا بهذه الايه في الكتاب الذي سماه بالتوحيد
وهو في الحقيقه
كتاب الشـــــــــــــــــرك
واعترض عليها وانا اذكر حاصل كلامه بعد حذف التطويلات
لانه كان رجلا مضطــــــرب الكلام قلــــــــيل الفهم ناقص العـــــــقل
والوثيقه
تعليق