إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حقيقة مؤلمة!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    عندما خلق الله ادم اراد ان يجعل له انيس يؤنسه في وحدته فخلق له حواء فكانت انيسة حياته ورفيقة دربه وعندا فرق الله بينهما لمعاقبتهما على فعلهما لعدم اطاعتهما امره دعى الله انيجمعهما مرة اخرى فألتقىمرة ثانية عند جبل عرفات في مكه ومنها صارت البشريه واصبحت بهذا العدد والجنس اذن ﻻيمكن للبشريه ان تكون بدون حواء اوادم فهما مكمل ﻷحدهما اﻻخر .
    عندما يحرم الزوجين من الخلفة يدعيان ويقوﻻن ربنا ارزقنا اي شيئ حتى ولوانثى وكانهم يمنون على الله وكأن شأن البنت اقل من الذكر .فالب
    التعديل الأخير تم بواسطة alkafeel; الساعة 06-10-2014, 10:17 PM.

    تعليق


    • #12
      موضوع حيوي وكان وما زال وسيكون
      ما دامت البشرية على وجه الصعيد
      ولكــــــــــــن لماذا ؟؟
      من البديهي عندنا سبب التفضيل في الأعم الأغلب
      كون الذكر يحمل أسم أبيه أي يرى أستمرار ذكره بعد مماته
      فالفرد عاشق للخلود بأي نحوِ كان ولذا ترى يحب أن يرزق
      بذكر ليخلد ذكره
      وهنا نضع علامة أستفهام؟
      هل فكرت أيها الأب أي ذكر هذا الذي تريد تخليده؟أفقط بالأسم وليت لو حتى هذا يحصل
      عندما يكون الولد عاق وخالي من الوعاء القابل للدين والخير
      عنــــــــدئذ سيكون ذكر مخلد تتمنى أن لا يُخلد أيها الأب
      وستعظ أناملك ندماً على كل لحظة سخطت على مولاك لأنه لم يرزقك
      بذكر
      أمـــــــــــــا أذا كان الذكر كما نعبر بالعامية(أبن حلال)
      فهنيئاً لك أيها الأب بذلك الخلود
      ولكــــــــن لنفرض لم ترزق بذكر
      فهل فعلاً لا تُخلد ؟؟
      شخصياً وأكثر المطلعين يشاركوني الرآي
      كــــــــــلا
      فكم من فتاة رفعت ذكر أبيه في مجالات الحياة أي رفعة
      رفعة جعلت الأباء بتلك اللحظات يبكون ويقولون
      الحمد لله تعبي لم يضيع
      وأسمي لن يندثر فعندي ما أفتخر به

      عزيزي الأب
      لا تدري أين الخير أودعه الله لك
      ففوض أمرك لله وهوكفيل بتدبر الخير لك
      ونعمـــــــــ الرب ربنــــــــــا
      وبئــــــــــس العباد نحـــــن

      تقبلي مروري أختي الفاضلة

      التعديل الأخير تم بواسطة العقيلة زينب; الساعة 04-10-2014, 12:44 AM.
      صن النفس وأحملها على ما يزينها---------تعش سالماً والقول فيك جميلٌ

      sigpic

      تعليق


      • #13
        السلام عليكم
        و شكراً للاخت صاحبة الموضوع

        الموضوع ذو شجون و حتى لا نظلم الرجال ، فليس الرجل وحده من يفضل الذكر على الانثى فكم سمعت النساء في المجالس و الاجتماعات يصرحون بحبهن للذكور و الاولاد على الاناث و الاعجب بعضهن الاخرى تصرح بكرهها للانثى و ربما امام بناتها البعض يقول ان الشعوب العربيه هي التي تفضل الذكر على الانثى لكنني ارى ان غالبية شعوب العالم تفضل الذكر على الانثى و ليس الامر في قومية دون اخرى


        اظن ان الحال يبقى على ما هو عليه الى ان يسود الاسلام في النفوس و القلوب و لا يبقى اثرا للجاهليه فيها


        موفقين ان شاء الله
        sigpic

        تعليق


        • #14
          في الجاهلية كانت الانثى مجرد وعاء او آلة للولادة
          ولانعدام الدين والحياء من الله ، كان ذلك الزمان يكثر فيه الأثام والزنا
          مما يجلب العار لأهل هذهِ الانثى!
          سواء كانت مظلومة او لا!
          أذ كانوا يرون النساء كالسلع تباع وتشترى وحتى يرثون نساءا كما يرثون المال، ويتزوجون نساء ابائهم ...الخ
          حقيقية كان مجتمع همجي جعل المرأة بالحضيض ، فهي حتى أقل قيمة من نسورهم و حيواناتهم التي يسعون لاصطيادها وتربيتها.
          مجتمع حيواني بكل معنى الكلمة.
          فتدخلت الإرادة الإلهية وكأن الله قد أجاب دعوة أنثى توجهت لربها بحرقة لإنقاذ مجتمعها من الحضيض. فبعث الله إلينا رحمة وهي النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وجلب معه تلك سنن الإلهية التي رفعت من قيمة المرأة كأن : أصبح لها الحق بالتعلم ، كرمها بارتداء الحجاب الشرعي لحمايتها من ذئاب الإنس ، و فرض عقوبات على الزاني او من يتعرض للمحصنات، استنكر الفعل المشين الذي كان يقام بحقها كدفنها وهي ما زالت على قيد الحياة او الحزن الذي يخيم على الوالد في حال انه بشر بالانثى... و اكثر من ذلك رزق الله رسوله بأنثى، لكي تكتمل الرسالة للبشرية ، بمدى قيمة الانثى
          حيث رزق أحب خلقه اليه بأنثى، او ليس رسول الله قدوتنا اذاً كيف عامل هذه الانثى!!!! يا من تدعون الاسلام
          كان يقبلها ويشمها ويسعى لرؤية سعادة تمليء حياتها..اضافة للاحاديث الكثيرة التي تبين رقة مشاعر هذه الانثى فهي كالقارورة ..ولابد من تفضيلها على الذكر واسعادها ...الخ
          أتعرفون لما؟
          لان المرأة بذرة المجتمع، فأذاما أغدق عليها بالحب والحنان واحسن تربيتها فستكون سببا لأصلاح جيل كامل والا اذا ما حرمت من الحب والحنان الابوي فسنحصل لا نتائج كارثية قد تؤدي في الغالب الى انحراف البنت وسقوطها في الهاوية...

          مجتمعنا الان : بدأ يتشبت بأمور بعيدة عن الدين تجده تارة (جاهلي) وتارة اخرى انسان مؤمن!
          مجتمع متناقض!
          نوع 1: يطالب بخلع الحجاب وحرية التعري لاناث غيره ويحق له ان يمتع عيناه بأعراض الاخرين ويسعى الى ان يفترس الاناث بكل ما توفر لديه من وسائل ..
          نوع2: يريد ذكروا فقط من اجل الصيت في العشيرة بأن الشخص الفلاني لديه الكثير من الاولاد فيرتفع هيبته ولا يقربه أحد والكل يخافه ( حروب الجاهلية).

          لأحاول ان اجد هنا الفرق بينهم : فالانثى في مجتمعنا اصبحت متعلمة وارتقت اعلى سلم التعلم ..فتجدها في كل مجالات الحياة ..حتى في الجهاد تجدها وذلك بكونها تجاهد بالكلمة والتحفيز اعلامياً ..تجدها الطبيبة ،المعلمة ،الاستاذة الجامعية ،الاعلامية المحامية، الصيدلانية ،التاجرة، والبائعة ،ولكن هذا ما يقدر عليه الرجل ايضاً...!
          وفي كل هذه المجالات تعرف بأسمها واسم والدها أي انها وصلت رسالة الا ان الشخص الفلاني اصبح لديه ابنة ...
          فهي زاحمت الرجل في عمله ولكن هل زاحمها الرجل في اعمالها او ساعدها؟!

          فهي المربية في المنزل و مدبرة المنزل والسبب الرئيسي لتوفير راحة الرجل في المنزل اضافة لعملها خارج المنزل..
          وكل هذا تبقى ابنة والديها في حال احتاجوا للعون، فهي ليست كذلك الابن الذي ترك والديه ورحل !

          فمتى نرفق بهذه القوارير!
          ومتى يتأصل الاسلام حقاً في داخلنا؟
          لربما الى ظهور الحجة ويمسح على العقول لتكتمل وترتقي وترجع الى صوابها التي فطرت عليه.

          فالحديث ذو شجون فتقبلي مرورنا ومداد قلمنا

          اللهمّ اجْعَلْني عِنْدَكَ وَجِيهاً بِالحُسَيْنِ عَلَيهِ السَّلأم فِي الدُّنْيا وَالاخِرَةِ


          تعليق


          • #15
            المشاركة الأصلية بواسطة شجون فاطمة مشاهدة المشاركة
            {جود الساقي} سلمت أناملكم مع الأسف نحن في مجتمع يفضل الذكر على الأنثى وحتى أن الله تعالى ذكر ذلك في كتابه الكريم
            (واذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم يتوارى من القوم من سوء من سوء ما بشر به)
            شكرا لموضوعكم الحيوي
            شكرا لطرح رأيك اخية
            واقع حال بعض الذكور هكذا.
            "حبكم بحر زاخر عبّر وجودي"
            يا أهل البيت عليكم سلام الله وصلواته

            تعليق


            • #16
              المشاركة الأصلية بواسطة حمامة السلام مشاهدة المشاركة
              عندما خلق الله ادم اراد ان يجعل له انيس يؤنسه في وحدته فخلق له حواء فكانت انيسة حياته ورفيقة دربه وعندا فرق الله بينهما لمعاقبتهما على فعلهما لعدم اطاعتهما امره دعى الله انيجمعهما مرة اخرى فألتقىمرة ثانية عند جبل عرفات في مكه ومنها صارت البشريه واصبحت بهذا العدد والجنس اذن ﻻيمكن للبشريه ان تكون بدون حواء اوادم فهما مكمل ﻷحدهما اﻻخر .
              عندما يحرم الزوجين من الخلفة يدعيان ويقوﻻن ربنا ارزقنا اي شيئ حتى ولوانثى وكانهم يمنون على الله وكأن شأن البنت اقل من الذكر .فالب
              رأيك اعجبني
              فالانثى ضرورية والذكر ضروري فهما اساس لدوام البشرية
              والتفاته جميلة ، حول في حال حرم الزوجين من الذرية..تدل هذه الحالة على تأصل جذور الجاهلية اكثر من تأصل المفاهيم الاسلامية
              شكرا اخية على طرح رأيك
              التعديل الأخير تم بواسطة alkafeel; الساعة 06-10-2014, 10:18 PM.
              "حبكم بحر زاخر عبّر وجودي"
              يا أهل البيت عليكم سلام الله وصلواته

              تعليق


              • #17
                المشاركة الأصلية بواسطة العقيلة زينب مشاهدة المشاركة
                موضوع حيوي وكان وما زال وسيكون
                ما دامت البشرية على وجه الصعيد
                ولكــــــــــــن لماذا ؟؟
                من البديهي عندنا سبب التفضيل في الأعم الأغلب
                كون الذكر يحمل أسم أبيه أي يرى أستمرار ذكره بعد مماته
                فالفرد عاشق للخلود بأي نحوِ كان ولذا ترى يحب أن يرزق
                بذكر ليخلد ذكره
                وهنا نضع علامة أستفهام؟
                هل فكرت أيها الأب أي ذكر هذا الذي تريد تخليده؟أفقط بالأسم وليت لو حتى هذا يحصل
                عندما يكون الولد عاق وخالي من الوعاء القابل للدين والخير
                عنــــــــدئذ سيكون ذكر مخلد تتمنى أن لا يُخلد أيها الأب
                وستعظ أناملك ندماً على كل لحظة سخطت على مولاك لأنه لم يرزقك
                بذكر
                أمـــــــــــــا أذا كان الذكر كما نعبر بالعامية(أبن حلال)
                فهنيئاً لك أيها الأب بذلك الخلود
                ولكــــــــن لنفرض لم ترزق بذكر
                فهل فعلاً لا تُخلد ؟؟
                شخصياً وأكثر المطلعين يشاركوني الرآي
                كــــــــــلا
                فكم من فتاة رفعت ذكر أبيه في مجالات الحياة أي رفعة
                رفعة جعلت الأباء بتلك اللحظات يبكون ويقولون
                الحمد لله تعبي لم يضيع
                وأسمي لن يندثر فعندي ما أفتخر به

                عزيزي الأب
                لا تدري أين الخير أودعه الله لك
                ففوض أمرك لله وهوكفيل بتدبر الخير لك
                ونعمـــــــــ الرب ربنــــــــــا
                وبئــــــــــس العباد نحـــــن

                تقبلي مروري أختي الفاضلة

                اخية لقد طرحتي الكثير من التساؤلات والاجابات عليها
                فكان طرحك موفق / فأعجبني رؤيتك للامور وبالتأكيد انا معك بان تخليد الاسم ليس بالاولاد الذين هم زينة الحياة الدنيا الدنية
                بل بالاعمال والصدقات الجارية وما تقدمه للمجتمع
                والدليل على كلامي المؤسسات الحكومية او اي مؤسسة تستعمل الاسم الرباعي كحد اقصى
                فالجد الخامس قد انمحى ذكراه على حسب قاعدة التخليد بالاسماء

                اشكر طرح رأيك الشافي
                "حبكم بحر زاخر عبّر وجودي"
                يا أهل البيت عليكم سلام الله وصلواته

                تعليق


                • #18
                  المشاركة الأصلية بواسطة يا قائم آل محمد مشاهدة المشاركة
                  السلام عليكم
                  و شكراً للاخت صاحبة الموضوع

                  الموضوع ذو شجون و حتى لا نظلم الرجال ، فليس الرجل وحده من يفضل الذكر على الانثى فكم سمعت النساء في المجالس و الاجتماعات يصرحون بحبهن للذكور و الاولاد على الاناث و الاعجب بعضهن الاخرى تصرح بكرهها للانثى و ربما امام بناتها البعض يقول ان الشعوب العربيه هي التي تفضل الذكر على الانثى لكنني ارى ان غالبية شعوب العالم تفضل الذكر على الانثى و ليس الامر في قومية دون اخرى


                  اظن ان الحال يبقى على ما هو عليه الى ان يسود الاسلام في النفوس و القلوب و لا يبقى اثرا للجاهليه فيها


                  موفقين ان شاء الله
                  وعليكم السلام ورحمة الله أخية
                  يتضح من كلامك ان المرأة تبغض مثيلتها وانا اؤيده
                  فالرجل كان ولدا واغلب الافكار قد يتوارثها من والدته واذا كانت لديها عقدة من الاناث و فستمليء رأس ولدها بكره للاناث
                  او ربما يأخذ كره الاناث من والده لكون والده تعلم من والدته ايضا
                  اي بالنتيجة المرأة هي المحرضة الاساسية ويا لهول المصيبة
                  واما حل المشكلة ليس لها حل كما ذكرتي
                  اشكر طرح رأيك اخية
                  "حبكم بحر زاخر عبّر وجودي"
                  يا أهل البيت عليكم سلام الله وصلواته

                  تعليق


                  • #19
                    المشاركة الأصلية بواسطة رحيق الزكية مشاهدة المشاركة
                    في الجاهلية كانت الانثى مجرد وعاء او آلة للولادة
                    ولانعدام الدين والحياء من الله ، كان ذلك الزمان يكثر فيه الأثام والزنا
                    مما يجلب العار لأهل هذهِ الانثى!
                    سواء كانت مظلومة او لا!
                    أذ كانوا يرون النساء كالسلع تباع وتشترى وحتى يرثون نساءا كما يرثون المال، ويتزوجون نساء ابائهم ...الخ
                    حقيقية كان مجتمع همجي جعل المرأة بالحضيض ، فهي حتى أقل قيمة من نسورهم و حيواناتهم التي يسعون لاصطيادها وتربيتها.
                    مجتمع حيواني بكل معنى الكلمة.
                    فتدخلت الإرادة الإلهية وكأن الله قد أجاب دعوة أنثى توجهت لربها بحرقة لإنقاذ مجتمعها من الحضيض. فبعث الله إلينا رحمة وهي النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وجلب معه تلك سنن الإلهية التي رفعت من قيمة المرأة كأن : أصبح لها الحق بالتعلم ، كرمها بارتداء الحجاب الشرعي لحمايتها من ذئاب الإنس ، و فرض عقوبات على الزاني او من يتعرض للمحصنات، استنكر الفعل المشين الذي كان يقام بحقها كدفنها وهي ما زالت على قيد الحياة او الحزن الذي يخيم على الوالد في حال انه بشر بالانثى... و اكثر من ذلك رزق الله رسوله بأنثى، لكي تكتمل الرسالة للبشرية ، بمدى قيمة الانثى
                    حيث رزق أحب خلقه اليه بأنثى، او ليس رسول الله قدوتنا اذاً كيف عامل هذه الانثى!!!! يا من تدعون الاسلام
                    كان يقبلها ويشمها ويسعى لرؤية سعادة تمليء حياتها..اضافة للاحاديث الكثيرة التي تبين رقة مشاعر هذه الانثى فهي كالقارورة ..ولابد من تفضيلها على الذكر واسعادها ...الخ
                    أتعرفون لما؟
                    لان المرأة بذرة المجتمع، فأذاما أغدق عليها بالحب والحنان واحسن تربيتها فستكون سببا لأصلاح جيل كامل والا اذا ما حرمت من الحب والحنان الابوي فسنحصل لا نتائج كارثية قد تؤدي في الغالب الى انحراف البنت وسقوطها في الهاوية...

                    مجتمعنا الان : بدأ يتشبت بأمور بعيدة عن الدين تجده تارة (جاهلي) وتارة اخرى انسان مؤمن!
                    مجتمع متناقض!
                    نوع 1: يطالب بخلع الحجاب وحرية التعري لاناث غيره ويحق له ان يمتع عيناه بأعراض الاخرين ويسعى الى ان يفترس الاناث بكل ما توفر لديه من وسائل ..
                    نوع2: يريد ذكروا فقط من اجل الصيت في العشيرة بأن الشخص الفلاني لديه الكثير من الاولاد فيرتفع هيبته ولا يقربه أحد والكل يخافه ( حروب الجاهلية).

                    لأحاول ان اجد هنا الفرق بينهم : فالانثى في مجتمعنا اصبحت متعلمة وارتقت اعلى سلم التعلم ..فتجدها في كل مجالات الحياة ..حتى في الجهاد تجدها وذلك بكونها تجاهد بالكلمة والتحفيز اعلامياً ..تجدها الطبيبة ،المعلمة ،الاستاذة الجامعية ،الاعلامية المحامية، الصيدلانية ،التاجرة، والبائعة ،ولكن هذا ما يقدر عليه الرجل ايضاً...!
                    وفي كل هذه المجالات تعرف بأسمها واسم والدها أي انها وصلت رسالة الا ان الشخص الفلاني اصبح لديه ابنة ...
                    فهي زاحمت الرجل في عمله ولكن هل زاحمها الرجل في اعمالها او ساعدها؟!

                    فهي المربية في المنزل و مدبرة المنزل والسبب الرئيسي لتوفير راحة الرجل في المنزل اضافة لعملها خارج المنزل..
                    وكل هذا تبقى ابنة والديها في حال احتاجوا للعون، فهي ليست كذلك الابن الذي ترك والديه ورحل !

                    فمتى نرفق بهذه القوارير!
                    ومتى يتأصل الاسلام حقاً في داخلنا؟
                    لربما الى ظهور الحجة ويمسح على العقول لتكتمل وترتقي وترجع الى صوابها التي فطرت عليه.

                    فالحديث ذو شجون فتقبلي مرورنا ومداد قلمنا


                    سرد تاريخي جميل عرض به كيف تخلص الأنسان من وحل الى جاهلية وكيف عاد اليها من جديد
                    نعم انه عصر الاسلام لم يبقى منه الا بالرسم
                    فكلنا في هوية الاحوال مسلمون ولكن ليس جميعنا مسلم حقاً
                    وايضا كما ذكرت اخيتي قائم ال محمد بأن المشكلة لا حل لها حالياً

                    شكرا لمعاودة طرح رأيك اخية
                    "حبكم بحر زاخر عبّر وجودي"
                    يا أهل البيت عليكم سلام الله وصلواته

                    تعليق


                    • #20
                      النتيجة:

                      على الرغم من ان الله تعالى ذكر بكتابه العزيز انه لافرق بين ذكر وانثى الا بالتقوى
                      و زجر الحزن والغم الذي يصاب به الوالد او الوالدة في حال بشر/ت بالانثى
                      وتوالي الاحاديث عن الثوب الناتج من تربية البنات وكون البنات حسنات والذكور نعمة يحاسب عليها
                      وسوء اخلاق اغلب الذكور مع والديهم وقد يصل انه يتزوج ويتركهم دون سؤال وقد يتبرى منهم
                      وتساوي الانثى والذكر بكسب لقمة العيش وزاحمت الذكر في اعماله


                      الا انه ما زالت هذه النظرة التشاؤمية موجودة للاسف وليس هنالك حل يفيد مع ذلك الرجل او تلك المرأة الجاحدة بنعمة الله بأن رزقها ذرية معافاة سليمة مؤنسة لها صغيرة وعندما تكبر تمليء المنزل بهجة وتعد هي زينته
                      فلا فائدة من تذكيرهم بأيات الله ولا الاحاديث و لا حتى علماء الدين اذا ما نصحوهم

                      الا هداية ربك

                      ممتنة لمرور الجميع ولأطلاع الجميع
                      اتمنى ان تنالوا الفائدة من ما طرحوه الاخوة والاخوات
                      وان يتعض الرجل او المرأة االذي يملك هذا السلوك الجاهلي من ماقد طرحناه
                      "حبكم بحر زاخر عبّر وجودي"
                      يا أهل البيت عليكم سلام الله وصلواته

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X