إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حقيقة مؤلمة!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حقيقة مؤلمة!

    يقول احد القضاة: لم تصلني قضية لفتاة تعق والديها
    بل كلهم ابناء الذكور ومع هذا يوجد من يحزن اذا رزق بفتاة!
    ....
    أقول لا يحزن فقط لربما يسود حياتهنّ!
    لذنب كونهن اناث.
    "حبكم بحر زاخر عبّر وجودي"
    يا أهل البيت عليكم سلام الله وصلواته

  • #2
    احسنتم واجدتم بارك الله بكم وسلم يدكم فحقاً حقيقة مؤلمة


    (لاي الامور تدفن سرا بضعه المصطفى ويعفى ثراها)

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سجاد القزويني مشاهدة المشاركة
      احسنتم واجدتم بارك الله بكم وسلم يدكم فحقاً حقيقة مؤلمة
      أحسن الله لكم
      "حبكم بحر زاخر عبّر وجودي"
      يا أهل البيت عليكم سلام الله وصلواته

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله
        مشاركة قيمة جدا وتحتاج الى مناقشة ابعادها ، ومناقشة ابعاد الجهل الذي يعاني منه الكثيرين بما يتعلق بمسألة المولود و جنسه
        ولنا عودة في المساهمة في اثراء الموضوع...

        تعليق


        • #5
          بسمه تعالى
          لقد اعطى الله الانسان من الخير ما لا يحصى ولا يعد ، وان في كل نفس نعمة و عطاء إلهي يكرم الله به عباده لا فرق بين ذكرٍ أو انثى.
          والقارئ لكتاب الله عز وجل يرى ان هناك عدالة الهية في خلقه للبشر، حيث قال عز وجل في كتابه العزيز :
          (يَأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِن ذَكَر وَأُنثَى وَجَعَلْنَكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُواْ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ)
          و لا نجد كلمة في القرآن تميز بين الذكر و الانثى و انما الاختلاف في الادوار،ان لكل جنس دوره في الحياة, و تقسيم الادوار فيه منفعة للبشر لأنه يقلل الاعباء و فيه محاولة لخلق اجواء منظمة للإنسان تجلب له الراحة و الاستقرار.
          و تاريخنا الاسلامي حافل بالشخصيات الاسلامية العظيمة لكلا الجنسين و لكل منهما مواقف مشرفة و منزلة عظيمة عند الله سبحانه و تعالى ، فنرى ان خاتم الانبياء رجل و ام الاوصياء امرأة جعلها الله سيدة نساء العالمين.
          ان العبد المخلص لله ورسوله لا نرى منه الا الاخلاص و الاذعان للإرادة الالهية ، و الاعتراض على حكمه فيه جحود للنعم و الخروج عن خط العبودية . ان الله هو الذي يرزق عباده الذكور و الاناث و لا توجد هناك قوة بالعالم اجمع يمكنها ان تحدد جنس الجنين.
          فإذا كان الامر كذلك ، لماذا لا نرضى بالمشيئة و الارادة الالهية و نخضع لها و نكون قد ادينا معنى العبودية بأتم وجه؟؟!!

          نسأل الله ان يوفقنا لطاعته و ان نكون ممن يرضى بقضائه ...

          تعليق


          • #6
            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
            اشكر المداخلة الجميلة
            لكن في الواقع الكلام القران لا يؤثر على هؤلاء الناس الجاحدين بنعمة الله
            وعلى الرغم من كون بعضهم قارئ القرأن
            لكنها لا تتعدى تحريك الشفتين فقط
            اهلاً وسهلا اخونة الكفيل
            والله يجازيك بالخير
            "حبكم بحر زاخر عبّر وجودي"
            يا أهل البيت عليكم سلام الله وصلواته

            تعليق


            • #7
              فعلاً انها لحقيقة مؤلمة!
              نسأل الله ان يخلص المجتمع من هذهِ العقول الجاحدة (على صعيد الرجال والنساء)..
              واحببت ان انوه بأنه بفضل الله ونعمته على العقل البشري تم التوصل الى تقنية تحديد جنس الجنين؛
              اي بالامكان ان يختار الوالدين جنس المولود قبل ان يولد ، وذلك عن طريق تخصيب البويضة بالحيوانات المنوية التي تحوي الكرموسوم y ...
              لكن هذه الطريقة مكلفة وتبقى مشيئة الله في نجاحها.

              الاخت الفاضلة جود الساقي
              رعاكم الله برعايته
              اللهمّ اجْعَلْني عِنْدَكَ وَجِيهاً بِالحُسَيْنِ عَلَيهِ السَّلأم فِي الدُّنْيا وَالاخِرَةِ


              تعليق


              • #8
                أشكر الادارة الموقر لأختيار موضوعنا للنقاش
                كما أتقدم بالشكر الخاص لمصمم واجهة الموضوع


                التصميم زاد من ألم الموضوع!

                ونأمل ان نوفق لحل هذهِ الازمة ونكون عند حسن ظن الجميع.
                الملفات المرفقة
                "حبكم بحر زاخر عبّر وجودي"
                يا أهل البيت عليكم سلام الله وصلواته

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة رحيق الزكية مشاهدة المشاركة
                  فعلاً انها لحقيقة مؤلمة!
                  نسأل الله ان يخلص المجتمع من هذهِ العقول الجاحدة (على صعيد الرجال والنساء)..
                  واحببت ان انوه بأنه بفضل الله ونعمته على العقل البشري تم التوصل الى تقنية تحديد جنس الجنين؛
                  اي بالامكان ان يختار الوالدين جنس المولود قبل ان يولد ، وذلك عن طريق تخصيب البويضة بالحيوانات المنوية التي تحوي الكرموسوم y ...
                  لكن هذه الطريقة مكلفة وتبقى مشيئة الله في نجاحها.

                  الاخت الفاضلة جود الساقي
                  رعاكم الله برعايته

                  تنويه بمحله عن ما ذكره اخونة الكفيل/ اتضح منه ان العلم قد تطور وبمشيئة الله فاصبح بالامكان
                  ان يختار الوالدين جنس اطفالهم
                  لكن بقي السؤال المطروح و المحير؟
                  لماذا البشر دائما يفضلون الذكر على الانثى؟
                  ما الشيء الذي جعله الله في الذكر دون الانثى؟
                  "حبكم بحر زاخر عبّر وجودي"
                  يا أهل البيت عليكم سلام الله وصلواته

                  تعليق


                  • #10
                    {جود الساقي} سلمت أناملكم مع الأسف نحن في مجتمع يفضل الذكر على الأنثى وحتى أن الله تعالى ذكر ذلك في كتابه الكريم
                    (واذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم يتوارى من القوم من سوء من سوء ما بشر به)
                    شكرا لموضوعكم الحيوي

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X