إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سرقوا زوجتي واولادي - بقلم سيد جلال

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سرقوا زوجتي واولادي - بقلم سيد جلال



    السلام عليكم:

    ان هذه القصة التي ساكتبها لكم حدثت مع شخص اول ما شاهدته في بيت سماحة السيد الصدر رحمه الله تعالى وقص على السيد قصة تشيعه وانا اسمع وشاءت الاقدار ان اصادقه ثم بعد حين حدث ما ستقرؤنه باذن الله تعالى وانا مهتم بالقصة ونقلتها في بعض المواقع لاني انا بنفسي كنت شاهد للقضية والمهم انه اصبح من خلص اصدقائي
    بقلم
    سيد جلال الحسيني
    حفيد السيد عبد الغفار المازندراني

    </b></i>

  • #2

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
    ان
    السيد محمد باقر الصدر قدس الله روحه
    كان عادة يجلس قبل اذان الظهر بساعة في غرفته المطلة على الشارع حيث يستقبل الضيوف؛
    وكان الناس بدون اي قيد وشرط
    بسمة او بمقام
    يحضرون للزيارة او السؤال وغيره ؛
    وانا كنت استثمر هذه الفرصة مهما امكنني ولا ادع الحضور في تلك الساعة تذهب من يدي ؛ ولذلك فان لي بعض الذكريات و اللطائف التي وفقت لها من هذه الجلسات المباركة؛
    وسانقل لكم
    هذه القصة التي عشتها بنفسي ان شاء الله تعالى ..

    ففي يوم من الايام كنت جالسا في تلك الساعة واذا


    بشيخ معمم يدخل الى المجلس ومعه رجل باكستاني يعلوه الوقار الحزين وكأنه جبل شامخ وقد علاه صقرحزن لموت اولاده

    فالفت وقاره الحزين نظر الجالسين
    فقال الشيخ لسماحة السيد:
    سيدنا هذا الرجل ماجستير و استاذ في جامعة باكستان وهو حافظ للقرآن الكريم وربع من ديوان ابو تمام!!!!!!
    فقاطع الاستاذ كلام الشيخ بكمال الادب معتذرا منه ومصوبا كلامه نحو السيد
    قال :
    اتاذن لي ان اتكلم بنفسي مع سماحة السيد؟؟ فقال له الشيخ:
    تفضل
    قال الاستاذ :
    سيدنا انا من عائلة وهابية وكنت انا وهابي ايضا فقرأت كتابكم فدك في التاريخ واقتنعت بما فيه وتشيعت وحينها كتبت كتابا باسم
    كشف الغطاء
    كشفت فيه مثالب الشيخين فلما فهم والدي بذلك هددني بانواع التهديدات ان لم ارجع للوهابية .
    فقلت له:
    لايمكن ذلك ابدا ؛
    لاني اعتنقت هذا المذهب باقتناع وعلم وفهم . فقال والدي:
    اذن احرمك من العيش مع اولادك وزوجتك
    وبالفعل عزلوا كل شيئ عني؛
    الاواني
    والملابس
    وكل شيئ

    ولكني كتبت كتابي الاخر واسمه

    تعليق


    • #3

      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
      فكتبت كتابي الاخر واسمه
      علي واعدائه السياسيون
      وتُرجم الكتاب الى عدة لغات
      ولكن والدي غضب عليّ
      وسرق اولادي وزوجتي
      وحرمني من النظر اليهم ؛
      فحزنت حزنا سرمدا؛
      وكأن الشفرات المسمومة تغرز في قلبي من الشوق الى رؤية عائلتي؛
      ولكن والدي اصر في عدائه لي
      واخيرا قدم شكوى مزوّرة الى الدولة فحكمت الدولة عليّ بالاعدام .
      فجزاهم الله خيرا الاصدقاء الشيعة في باكستان حيث اخرجوا لي جواز مزوّراً وهربوني للهند
      وبقيت هناك مشغول بالتاليف والترجمة
      والحمد لله رب العالمين
      واخيرا وفقت لامنيتي الكبرى في زيارة
      أئمتي سلام الله عليهم في العراق
      ومن امنياتي ان اوفق لمشاهدة السيد المؤلف لهذا الكتاب والحمد لله ان وفقت لرؤيتكم سيدنا.
      فلما اتم الاستاذ كلامه رحب به
      سماحة السيد المرحوم الصدر
      ثم رن الجرس وكان زره قريبا من يده رحمة الله عليه فجاء الشيخ محمد رضا النعماني
      وهوموجود الان؛
      فجاء له بمجموعة من الكتب قدمها له كهدية وخرج الباكستاني مع الشيخ ؛
      ولكن اَخرج قلبي معه وبقيت متحيرا لانها بقيت القضية لي مبهمة حيث لم اعرف مصيره واين ذهب وكم وددت ان اخذه لبيتي
      واحتضنه بين جفون عيني
      واحرسه بنياط قلبي
      اين ذهب
      وكيف لي ان اراه الى ان ...

      </b></i>

      تعليق


      • #4


        بسم الله الرحمن الرحيم
        اللهم صل على محمد والمحمد وعجل فرجهم
        و بقيت ذكراه في قلبي لا انسى حزنه؛
        لا...
        لا..
        ابدا لا انسى وقاره؛
        وكلما شاهدت طائرا حزينا تذكرته
        ؛ وكلما وجدت حمامة ترفرف بجناحها على فراخها اتذكر اولاده ..
        آه يا زمن
        ماذا فعل هذا الرجل لكي يعادوه بهذا العداء
        ويسرق منه اهله ؛
        واهل الانسان هم كهفه الذي يبث فيه همومه؛
        وهكذا وانا افكر به واذا بسياط البعث الغاشم الحجّاجي اللجوج تتلوى على متني
        واُخذ اخي المسكين للاعدام بحبل الحقد البعثي فهربنا من العراق مع من فر بدينه ودنياه ؛
        وقد قراتم في كتاب ذكرياتي عن حياتي مفصلا ؛
        وكنت جالسا في دكاني بعد سنين من هروبي واذا ارى امامي ذلك الجبل الشامخ
        وهو يمر مر سحاب ؛
        ففركت عيني لارى هل انني ارى امنيتي ام انني ثمل بهموم زماني ؛
        واذا بي ارى انه هو
        ومعه شاب بَدِين في حدود الثامن عشر من عمره يسايره وهو يريد ان يدخله بين اضلاعه؛
        او انه يريد ان يجعله بمكان قلبه
        فناديت باعلى صوتي وبكمال الادب
        سماحة الاستاذ ؛
        فلم يلتفت فاعدت النداء؛
        استاذ
        فالتفت بتمام الاستغراب ثم قال :
        انت معي تناديني انا ؟!
        واعطيته الحق لانه يوم شاهدته في بيت السيد
        هو لم يلتفت للحضور
        لان كل توجهه لسماحة السيد
        ولكنني انا من كنت ارقبه بادق من الدقه

        </b></i>

        تعليق


        • #5

          الله الرحمن الرحيم
          اللهم صل على محمد والمحمد وعجل فرجهم
          وعندما دخل الى دكاني صافحته باهتمام بالغ ؛
          وفي نفسي ان اساله عن هذا الشاب وهذا الاهتمام الحنون والشفيق به؛
          بينما هو متعجب من تصرفاتني الغريبة بالنسبة له ؛
          ثم سالني وكيف تعرفني؟
          قلت له:
          استاذ اليس سماحتكم فلان الذي قلت كذا وكذا لسماحة السيد ...............؟؟
          فما ان قلت له ذلك الا ودمعت عيناه وقال لي استاذنك وخرج ؛
          فبقيت متعجبا من خروجه وقلت لعله يريد ان يبكي لحلو الذكريات النجفية
          الكربلائية
          ولشوق الكاظمية
          وغربة سامراء بين اعداء اهل البيت عليهم السلام واجواء لعراق ؛
          وانا مشغول في دكاني بالعمل وبالي مشغول بالمبهم من تصرفات الاستاذ
          واذا به يدخل ومعه مجموعة من اصدقائه الهنود ؛
          واخذ يحدثهم بلغة الاردو الهندية
          ولكنني فرحت من المجوعة القادمة لان فيهم صديق لي وهو زبون من الزبائن الذين يشترون القرطاسية مني
          وما يحتاجون من دفاتر وورق وغيرها فسالته ماذا يقول لكم الاستاذ ؟؟
          فقال:
          انه فرحان انك كنت في المجلس في ذلك اليوم وكأنه حصل شاهدا على نقله لنا للقائه مع السيد ............... فقال لنا :
          تعالوا معي فان هذا الرجل كان في ذلك المجلس الذي تحدثت لكم عنه فقلت له:
          ومن هذا الشاب الذي معه ؟؟
          فالتفت الاستاذ اليّ قائلا
          - وهو يبتسم ببشاشة تجلب نظر الغريب عن احداثه وتبكي العالم باوضاعه -
          : انه ابني؛
          ولدي ؛
          محبوبي؛
          سرقه اصدقائي من والدي وكان يتحدث وهو يتامل طوله ووجهه ؛
          الله اكبر
          حتى اردت ان انفجر من البكاء لنظراته التي توحي اليّ تاريخ حياته
          ثم سالت صاحبي المشتري لنا وكيف تعرفت عليه قال..

          </b></i>

          تعليق


          • #6


            بسم الله الرحمن الرحيم

            اللهم صل على محمد والمحمد وعجل فرجهم

            ثم قال لي :
            انما شملتني رحمة آل محمد عليهم السلام وانا لازلت وهابي ؟؟

            فقلت له :
            عجيب استاذي العلامة وانت وهابي ؟؟!!


            قال :
            نعم وهذا ما دعاني اتاثر وكلما ذكرت اللطف والرحمة منهم ابكي شوقا لهم والى اللقاء بهم


            ثم تابع قائلا :
            شاهدت في ليلة من الليالي في المنام كأني في مكان عجيب وبالنسبة لي جدا غريب حيث شاهدت مكان يشبه المسجد ولكنه ليس كما عهدته من المساجد وانا وهابي حيث ان الناس فيه وجوههم نورانية وهم
            بين باكي
            ولاطم
            ومنهم من يصلي
            ومنهم ومن يدعو ثم وجدت مكان فيه قطع من التربة وقبر في ضريح فضّي وذهبي فاستيقضت
            وانا مرعوب بين رعب الدهشة لما رأيت
            والاستغراب للمناظر الجميلة والجديدة لما شاهدت
            ولكن كلما فكرت ما هي؟
            واين هي؟
            ولماذا شاهدت ما رأيت ؟
            فلم اوفق فتركت المنام
            ولكنه بقي في حاستي السادسة تراودني في كل مدة اين كان ذلك المقام؟
            الى ان جئت للعراق وزرت في تلك المرة التي شاهدتني عند السيد الصدر رحمة الله عليه ثم بعد زيارة
            الامام امير المؤمنين عليه السلام والمراقد والاماكن القدسة هناك زرت كربلاء وبها عرفت السر المكنون المكتوم
            في رؤياي
            وحينما قصّها عرفت انا ما يقوله مولاي
            امير المؤمنين عليه السلام لعمرو كما في
            كتاب بصائر الدرجات :


            260 16- باب في الأئمة أنهم يعرفون من ..


            عن أبي الربيع الشامي قال قلت
            لأبي عبد الله عليه السلام :
            بلغني عن عمرو بن إسحاق حديث فقال أعرضه قال : دخل على أمير المؤمنين عليه السلام فرأى صفرة في وجهه قال: ما هذه الصفرة ؟؟
            فذكر وجعا به فقال له علي عليه السلام :
            إنا لنفرح لفرحكم و نحزن لحزنكم و نمرض لمرضكم و ندعو لكم فتدعون فنؤمن
            قال عمرو:
            قد عرفت ما قلت و لكن كيف ندعو فتؤمن ؟!
            فقال:
            إنا سواء علينا البادي و الحاضر
            فقال أبو عبد الله عليه السلام : صدق عمرو

            </b></i>

            تعليق


            • #7

              بسم الله الرحمن الرحيم

              اللهم صل على محمد وال
              محمد وعجل فرجهم

              قلت له:

              وكيف تبين لك السر في كربلاء ؟
              قال:
              لانني عندما زرت الامام الحسين عليه السلام وتذكرت تلك الذكريات المرّة وكأن نداء زينب عليها السلام في اذني وهي تستغيث بالعباس عليه السلام
              ونداء الامام الحسين بصوت متكسر من العطش وهو ينادي
              شيعتي انا عطشان
              مواليّ الا تغيثوني انا عطشان ؛
              وهو بهذا العطش القاتل
              والشّمر يتناول السيف من يدٍ قد مُدَّ من السقيفة ويجعلها على عنقٍ قد تشبث بها شفاه رسول الله وهي تقبله بحنان وكلما تذكرت هذه الذكريات الحزينة
              ابكي وابكي وابكي
              الى ان نفذت جميع دموعي بحيث فكرت ان لا اذهب لزيارة ابا الفضل العباس عليه السلام
              خجلا منه لانني لا املك دمعا لأمطره هناك
              فكيف اقف امامه كقساة القلوب ؛
              لكنني فكرت ان لم اذهب قد لا اوفق للزيارة مدى عمري فذهبت على استحياء وخجل
              ولما وصلت الى الحرم الشريف اجهشت بالبكاء باعلى صوتي ؛
              اتعلم كيف؟
              ولماذا؟؟

              قلت:
              لا ولكنه مدهش حقا ان تبكي وانت لا تملك الدموع ؟


              قال :
              نعم لان الرؤيا التي شاهدتها كانت حنان حنان من اهل البيت لي


              وكأنهم وانا وهابي يعلمون حرجي بموقفي هذا فرقّة منهم لي اَروني حرم ابا الفضل العباس عليه السلام
              لاني حينما وصلت الى الحرم وجدته هو نفسه بالضبط وبمناظره حرم سيدي العباس عليه السلام
              فعرفت اللغز في المنام حيث انهم يعلمون بموقفي وحرجي فاروني الحرم في تلك الايام لتكون لي مجلس تعزية لادرار الدمع مني لانقاذي من خجلي
              فقلت :
              سبحان الله ما هذه الشفقة منكم والى اي مدى انتم رحماء بحيث وانا عدو لكم لكنكم وانتم تعلمون بموقف موالي لكم فترحموه وتنقذوه فازددت بصيرة وحبا
              لآل محمد عليهم السلام


              وهكذا بقيت العلاقة بيننا الى ان جاء في يوم من الايام حزينا كئيبا مهموما ومغموم بحيث اشعل النيران في قلبي قلت له :

              </b></i>

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم

                اللهم صل على محمد والمحمد وعجل فرجهم

                قلت له :
                مالي اراك حزيناً لقد اشعلت قلبي بحزنك؟
                قال:
                لاني جئت اودعك فقلت له:
                ,ولاي مكان تريد الذهاب؟
                قال:
                ارجع من حيث اتيت لاني عزمت ان اسكن باقي العمر هناك في القرى فقلت له:
                الا تبقى هنا ؟
                قال:
                لابد لي من السفر لان كل ما عندي من برامج واثاث وكتب وغيرها رتبتها على ان اعيش هناك فاحتضنته مودعا وانا اشعر بطعم الحنظل ومرارته في فمي لصعوبة الفراق وكأن الدنيا اصبحت في لحظات كالاطلال في عيني ولكن هكذا الدنيا كما قال امير المؤمنين عليه السلام عند فراق السيدة فاطمة سيدة نساء العالمين عليها السلام

                أَرَى عِلَلَ الدُّنْيَا عَلَيَّ كَثِيرَةً
                وَ صَاحِبُهَا حَتَّى الْمَمَاتِ عَلِيلٌ‏


                لِكُلِّ اجْتِمَاعٍ مِنْ خَلِيلَيْنِ فُرْقَةٌ
                وَ إِنَّ بَقَائِي عِنْدَكُمْ لَقَلِيلٌ‏


                وَ إِنَّ افْتِقَادِي فَاطِماً بَعْدَ أَحْمَدَ
                دَلِيلٌ عَلَى أَنْ لا يَدُومَ خَلِيل‏


                فودعته وخرج من الدكان وعيونه حمراء وودعت صاحبي الهندي الذي كان معه وولده ايضا


                وبقيت لايام وانا اشعر بالغربة لافتقاده الى ان جاء صاحبي الهندي ففرحت جدا لاني سأسأله عن الاستاذ العلامة فقلت له:
                بشر هل خرج العلامة؟
                فاجهش بالبكاء وقال :
                قتله الوهابيون فصرخت كيف ؟
                كيف ؟
                قال :
                كانوا بانتظاره مجرد ان خرج من الحدود القوا القبض عليه وقتلوه


                فانا لله وانا اليه راجعون


                اني لم اكتب هذه القصة الا لتقرؤا له الفاتحة لانه لا اهله له الا اخوانه واخواته من الشيعة والموالين
                لاهل البيت عليهم السلام المبغضين لاعدائهم


                بقلم سيد جلال


                حفيد السيد عبد الغفار المازندراني

                تعليق


                • #9
                  {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

                  (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)}

                  صدق الله العلي العضيم

                  الـلـهـم صـل عـلـى
                  مـحـمـد و ال مـحـمـد

                  تعليق


                  • #10
                    قصة احزنتني بالفعل وادمعت عيني كنت متوقعه بنهاية القصة عندما قرر ان يسكن القرى قد اتى له والده بزوجته وابنائه لكن لعن الله الارهابيين بسم الله الرحمن الرحيم (الحمدلله رب العالمين *الرحمن الرحيم * مالك يوم الدين *اياك نعبد واياك نستعين * اهدنا الصراط المستقيم *صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولاالضآلين) الله ابعث ثوابها لروح هذا السيد ولكل شهداء ارهاب الغدر
                    اباعبدالله اكل هذا الحنين للقياكَ
                    ام انني لااستحق رؤياكَ
                    ولذا لم يأذن الله لي بزيارتك ولمس ضريحك الطاهر

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X