بسم الله الرحمن الرحيم
الروابط الاجتماعية ضرورة مجتمعية قائمة منذ القِدم ،
بل ان الحياة الانسانية انما هي مستندة على الروابط وخصوصا اذا اتسمت تلك الروابط بالمحبة والاخلاص وترفعت عن
المصلحة ونَئت عن محورية الانا في التعامل
وتعزيز تلك الروابط وتأصيلها له سبل وطرق كثيرة منها التزاور
فالتزاور بين أجواء الماضي والحياة الجديدة حياة التقنيات وسرعة التواصل ،
هو ظاهرة بدى عليها التحول واصابتها النمطية
وتعدد الانماط في هذه الظاهرة الاجتماعية ولد خلل وفرق شاسع بين الماضي الذي بتنا نعيش ذكرياته ونتغنى
بروابط الاجداد والجدات و
" سوالف اهلنه من كانوببيوت الطين والصرايف شلون چانو يتزاورون ويتواصلون "
بين التحول النمطي في هذه الحياة التي غزت التكنولوجيا كل مستواياتها
فنمط يرى التواصل والتزاور طبقا لتقنية التكنولوجيا الحديثة الانترنت وشبكات التواصل فهؤلاء يرون ان حياتهم
الاجتماعية اخذت هذا النمط !
والبعض يرى ان المناسبات هي الكفيلة في التواصل ولا داعي لإتخاذ اوقات محددة في التزاور !
ونمط يرى المصالح هي المحور ..
يا ترى هل المجتمع بدء يعيش استحداث انماط جديدة في التواصل ويطمح ان يطور نمط تواصله وزياراته ؟
وهل معرفة احوال :
الجدة والجد اللذان يطمحان بزيارة الاحفاد والابناء وينعمان بجلسة " ولا من العمر "
جلسة سمر وتبادل حديث وقُبل ، ستتحول الى نمط الكتروني مثلا ً!!!!
بأنتظار ارائكم واستشرافكم لمستقبل الحياة الاجتماعية!؟
الروابط الاجتماعية ضرورة مجتمعية قائمة منذ القِدم ،
بل ان الحياة الانسانية انما هي مستندة على الروابط وخصوصا اذا اتسمت تلك الروابط بالمحبة والاخلاص وترفعت عن
المصلحة ونَئت عن محورية الانا في التعامل
وتعزيز تلك الروابط وتأصيلها له سبل وطرق كثيرة منها التزاور
فالتزاور بين أجواء الماضي والحياة الجديدة حياة التقنيات وسرعة التواصل ،
هو ظاهرة بدى عليها التحول واصابتها النمطية
وتعدد الانماط في هذه الظاهرة الاجتماعية ولد خلل وفرق شاسع بين الماضي الذي بتنا نعيش ذكرياته ونتغنى
بروابط الاجداد والجدات و
" سوالف اهلنه من كانوببيوت الطين والصرايف شلون چانو يتزاورون ويتواصلون "
بين التحول النمطي في هذه الحياة التي غزت التكنولوجيا كل مستواياتها
فنمط يرى التواصل والتزاور طبقا لتقنية التكنولوجيا الحديثة الانترنت وشبكات التواصل فهؤلاء يرون ان حياتهم
الاجتماعية اخذت هذا النمط !
والبعض يرى ان المناسبات هي الكفيلة في التواصل ولا داعي لإتخاذ اوقات محددة في التزاور !
ونمط يرى المصالح هي المحور ..
يا ترى هل المجتمع بدء يعيش استحداث انماط جديدة في التواصل ويطمح ان يطور نمط تواصله وزياراته ؟
وهل معرفة احوال :
الجدة والجد اللذان يطمحان بزيارة الاحفاد والابناء وينعمان بجلسة " ولا من العمر "
جلسة سمر وتبادل حديث وقُبل ، ستتحول الى نمط الكتروني مثلا ً!!!!
بأنتظار ارائكم واستشرافكم لمستقبل الحياة الاجتماعية!؟
تعليق