السؤال:
نرى الأحداث العالمية متسارعة إلى حد كبير، وكأن هناك شيئا في الأفق من الحوادث التي قد تغير وجه الأرض، فلا أدري هل هي إرهاصات الفرج، أو بدايات عصر الظهور.. ولكن الذي يهمني الآن أن أعرف ما هو دوري في هذا العصر؟!.. وكيف يمكن أن أعد في زمرة الممهدين لسلطان صاحب الأمر والزمان (ع)؟!.. وكيف لي أن ادخل السرور على قلب الإمام المهدي (ع)، والذي فيه من الآلام ما فيه؟!.
يمكن ان يكون احدى الاجابات على هذا السؤال كما يلي:
ان من الأمور التي تجعلك من زمرة المهدين كثيرة، ومنها:
تحصيل معرفته التي تدل عليها الأدلة العقلية والنقلية.. وهناك روايات كثيرة تدل على وجوب معرفة الإمام، وعن رسول الله (ص)قال: (من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة الجاهلية).
ولابد من طلب معرفته-عجل الله فرجه وسهل الله مخرجه- من الله عز وجل، والدعاء لهذا الأمر، ولأن حصول هذه المعرفة بيد الله عز وجل وخارجة من عهدة الإنسان، فليطلبها وليسألها من الله العزيز بالدعاء، لأنها لا تحصل بسعي الإنسان وإرادته، بل هي نور يقذفه الله في قلب من يريد أن يهديه.
والدعاء له لتعجل فرجه وتسهيل مخرجه عليه السلام، بحيث ندعو له في قنوتنا وفي وقفاتنا بين يدي الله.
وكثيرة هي تكاليف المؤمنين، وهذا الأمر يعرفه المؤمن بكثرة القراءة والتطلع،
واترك اجوبة الاعضاء الكرام على هذا السؤال المهم والذي يتضمن ما هو مكلف به كل شخص في زمنه..
نرى الأحداث العالمية متسارعة إلى حد كبير، وكأن هناك شيئا في الأفق من الحوادث التي قد تغير وجه الأرض، فلا أدري هل هي إرهاصات الفرج، أو بدايات عصر الظهور.. ولكن الذي يهمني الآن أن أعرف ما هو دوري في هذا العصر؟!.. وكيف يمكن أن أعد في زمرة الممهدين لسلطان صاحب الأمر والزمان (ع)؟!.. وكيف لي أن ادخل السرور على قلب الإمام المهدي (ع)، والذي فيه من الآلام ما فيه؟!.
يمكن ان يكون احدى الاجابات على هذا السؤال كما يلي:
ان من الأمور التي تجعلك من زمرة المهدين كثيرة، ومنها:
تحصيل معرفته التي تدل عليها الأدلة العقلية والنقلية.. وهناك روايات كثيرة تدل على وجوب معرفة الإمام، وعن رسول الله (ص)قال: (من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة الجاهلية).
ولابد من طلب معرفته-عجل الله فرجه وسهل الله مخرجه- من الله عز وجل، والدعاء لهذا الأمر، ولأن حصول هذه المعرفة بيد الله عز وجل وخارجة من عهدة الإنسان، فليطلبها وليسألها من الله العزيز بالدعاء، لأنها لا تحصل بسعي الإنسان وإرادته، بل هي نور يقذفه الله في قلب من يريد أن يهديه.
والدعاء له لتعجل فرجه وتسهيل مخرجه عليه السلام، بحيث ندعو له في قنوتنا وفي وقفاتنا بين يدي الله.
وكثيرة هي تكاليف المؤمنين، وهذا الأمر يعرفه المؤمن بكثرة القراءة والتطلع،
واترك اجوبة الاعضاء الكرام على هذا السؤال المهم والذي يتضمن ما هو مكلف به كل شخص في زمنه..
تعليق