أبواب الرحمةبعض الأمكنة، بعض الأزمنة، وبعض الحالات؛
يفتح الله فيها أبواب الرحمة الإلهية..
- من حيث الأمكنة: المساجد، وهناك تفاضل بينها في الشرف والفضيلة، من مسجد القرية إلى المسجد الحرام، قبور الاطهار وقبابهم..
- من حيث الأزمنة: ليلة الجمعة، وليلة النصف من شعبان، وليالي القدر،...
وفي هذه الليالي، يهب الله سبحانه لعباده ما يشاء من الفضل.
- ومن حيث الحالات التي تتجلى فيها الرحمة الإلهية:
يفتح الله فيها أبواب الرحمة الإلهية..
- من حيث الأمكنة: المساجد، وهناك تفاضل بينها في الشرف والفضيلة، من مسجد القرية إلى المسجد الحرام، قبور الاطهار وقبابهم..
- من حيث الأزمنة: ليلة الجمعة، وليلة النصف من شعبان، وليالي القدر،...
وفي هذه الليالي، يهب الله سبحانه لعباده ما يشاء من الفضل.
- ومن حيث الحالات التي تتجلى فيها الرحمة الإلهية:
- نزول المطر: روي عن الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) أنّه قال: «تفتّح أبواب السماء عند نزول الغيث، وعند الزحف، وعند الأَذان، وعند قراءة القرآن، ومع زوال الشمس، وعند طلوع الفجر».- عند هبوب الرياح: عن الإمام الصادق (عليه السلام): «اطلبوا الدعاء في أربع ساعات: عند هبوب الرياح، وزوال الأَفياء، ونزول القطر، وأول قطرة من دم القتيل المؤمن؛ فإنّ أبواب السماء تفتّح عند هذه الأشياء».- عند الزوال: يقول تعالى: {حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلَّهِ قَانِتِينَ}؛ "صلاة الظهر" تفتح أبواب السماء، فمن يفعل ذلك يرجى له الخير.- عند التقاء الصفين.. أي صفي المسلمين والكفار للقتال، قال أمير المؤمنين (عليه السلام ): «اغتنموا الدعاء عند خمسة مواطن: عند قراءة القرآن، وعند الأذان، وعند نزول الغيث، وعند التقاء الصفين للشهادة، وعند دعوة المظلوم؛ فإنّها ليس لها حجاب دون العرش».- السحر.. تفتح ابواب السماء من ساعات السحر، حتى طلوع الشمس.. فعن الامام الجواد (عليه السلام ): (وذكر اللّه بعد طلوع الفجر، أبلغ في طلب الرزق من الضرب في الأرض)..المؤمن صياد الفرص، يغتنم كل الأزمنة وكل الأمكنة وكل الحالات.. كي تفتح له الأبواب المغلقة.