إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سؤال

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال

    سلام عليكم
    عفوا هل هناك قسم خاص او موضوع محدد في قسم الامام المهدي لشرح الموسوعه المهدويه للسيد الشهيد محمد الصدر؟

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة ترانيم السماء مشاهدة المشاركة
    سلام عليكم
    عفوا هل هناك قسم خاص او موضوع محدد في قسم الامام المهدي لشرح الموسوعه المهدويه للسيد الشهيد محمد الصدر؟
    السلام عليكم
    الموسوعة المهدوية للسيد الشهيد محمد صادق الصدر رحمه الله موجودة في مواقع كثيرة ويمكن قرائتها مباشرتا او تنزيلها وحفظها ، ولعله لا حاجة الى شروح لها الا اذا كانت هناك نقاط مهمة فيها غموض مثلا يمكن لعله المساعدة فيها اذا تم اقتباسها ووضعها هنا للنقاش ،،،

    لا اتذكر ان هناك موضوع محدد هنا مختص بنشر هذه الموسوعة ، والله اعلم .
    لا إله إلا الله محمد رسول الله
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
    الباحــ الطائي ـث

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الباحث الطائي مشاهدة المشاركة
      السلام عليكم
      الموسوعة المهدوية للسيد الشهيد محمد صادق الصدر رحمه الله موجودة في مواقع كثيرة ويمكن قرائتها مباشرتا او تنزيلها وحفظها ، ولعله لا حاجة الى شروح لها الا اذا كانت هناك نقاط مهمة فيها غموض مثلا يمكن لعله المساعدة فيها اذا تم اقتباسها ووضعها هنا للنقاش ،،،

      لا اتذكر ان هناك موضوع محدد هنا مختص بنشر هذه الموسوعة ، والله اعلم .
      عليكم السلام ورحمة الله وبركاته احسنتم فكرة اقتباس بعض المقاطع من بعض صفحات هذه الموسوعه مناسبه جدا وسوف احاول طرح الاسئله هنا ان امكن واتشرف بتوضيحكم لها وكذلك بقية الاخوة الكرام
      ممتنه جدا لاهتمامكم للسؤال استاذي الفاضل.

      تعليق


      • #4
        اللهم صل على محمد وال محمد
        عفوا استاذي الفاضل مثلا هذا المقطع من الموسوعه
        يحتوي على مصاديق ومعاني كثيره ويمكن توضيحه وشرحه من عدة جهات
        وسوف اكتب فقط 3 نقاط منه من الصفحه 246 و247من تاريخ الغيبه الكبرى
        (ويمكن ان يراد بالحيرة عدة وجوه او كل هذه الوجوه
        الوجه الاول:
        الحيرة في العقائد الدينيه نتيجة للتيارات الباطله التي تواجه جهلا وفراغا فكريا في الامه ,مما في يحمل الفرد الاعتيادي على الانحراف.
        الوجه الثاني :
        الحيرة بالعقائد الدينيه بمعنى ان المؤمنين حين يحسون بالمطاردة والتعسف ضدهم وضد عقائدهم يحيرون اين يذهبون لكي ينجوا بالحق الذي يعتقدونه وبالاتجاه الاسلامي الذي يتخذونه .
        الوجه الثالث :
        الحيرة في الامام المهدي (ع) نفسه بمعنى ان طول غيبته توجب وقوع الناس في الشك والاختلاف في شانه .كما حدث في صفوف المسلمين فعلا الحيرة...الخ
        ارجو توضيح الوجوه المطروحه وبالاخص الوجه الثاني ان امكن اساتذتي الافاضل وبالاخص توضيح طريقة النجاة والخلاص من هذه الحيرة وممتنه جدا
        نسالكم الدعاء

        تعليق


        • #5
          سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          اسعد الله ايامكم بكل خير
          اذا امكن توضيح هذه العبارات من الموسوعه المهدويه من قبل المشرفين الكرام والاعضاء والقراء الافاضل
          ( لانها صعبة الفهم والاستيعاب)
          تاريخ الغيبه الكبرى صفحه (401) الناشر مؤسسة دار الهدى
          من ضمن القسم الثالث
          شرائط الظهور وعلاماته
          يقول السيد الشهيد محمد الصدر:
          ان البديل المعقول الوحيد لقيادة الفرد هو قيادة الجماعه فاذا استطعنا مناقشة قيادة الجماعه وابطاله يعني الاخذ بقيادة الفرد والايمان بها كسبب وحيد رئيسي لنجاح اليوم الموعود .
          فان حال الجماعه لا يخلو من احد ثلاثة اشكال :
          الى ان يقول في الصفحه( 402)
          واما الشكل الثاني :فهو ممكن بحسب التصور بان يكون راي الفرد ناقصا غير قابل للادارة والقيادة .ولكن يكون الراي العام المتفق عليه قابلا لها.
          الا اننا يجب ان نلاحظ ان قيادة العالم وتطبيق الاطروحه الكامله من الدقه والاهميه تفوق باضعاف مضاعفه قياادة اي دوله في العالم مهما كانت واسعه وكبيره .ومن هنا كان للراي العام لاجل ان يكون كاملا وقابلا لهذه القياده ان يكون كل فرد من مكونيه بالرغم مما عليه من نقصان ,ذو حجه عليا من الوعي والشعور بالمسؤوليه والتدقيق في الامور...الخ
          الى اخر كلام السيد الشهيد
          حاولت ان افهم هذه العبارات لكن دون جدوى
          مع الشكر الوافر







          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ترانيم السماء مشاهدة المشاركة
            اللهم صل على محمد وال محمد
            عفوا استاذي الفاضل مثلا هذا المقطع من الموسوعه
            يحتوي على مصاديق ومعاني كثيره ويمكن توضيحه وشرحه من عدة جهات
            وسوف اكتب فقط 3 نقاط منه من الصفحه 246 و247من تاريخ الغيبه الكبرى
            (ويمكن ان يراد بالحيرة عدة وجوه او كل هذه الوجوه
            الوجه الاول:
            الحيرة في العقائد الدينيه نتيجة للتيارات الباطله التي تواجه جهلا وفراغا فكريا في الامه ,مما في يحمل الفرد الاعتيادي على الانحراف.
            الوجه الثاني :
            الحيرة بالعقائد الدينيه بمعنى ان المؤمنين حين يحسون بالمطاردة والتعسف ضدهم وضد عقائدهم يحيرون اين يذهبون لكي ينجوا بالحق الذي يعتقدونه وبالاتجاه الاسلامي الذي يتخذونه .
            الوجه الثالث :
            الحيرة في الامام المهدي (ع) نفسه بمعنى ان طول غيبته توجب وقوع الناس في الشك والاختلاف في شانه .كما حدث في صفوف المسلمين فعلا الحيرة...الخ
            ارجو توضيح الوجوه المطروحه وبالاخص الوجه الثاني ان امكن اساتذتي الافاضل وبالاخص توضيح طريقة النجاة والخلاص من هذه الحيرة وممتنه جدا
            نسالكم الدعاء

            بسمه تعالى

            مقدمتا حتى يمكن النظر في امكان المساعدة هنا ارجوا نقل الرواية الخاصة والمتعلقة بكلمة ( الحيرة )
            ولعلكم ( أظن ) تقصدون الرواية التالية :

            روى الشيخ الطوسي (رحمه الله) بسندٍ صحيح عن الأصبغ بن نباتة قال: أتيت أمير المؤمنين عليه السلام فوجدته ينكت في الأرض، فقلت له: (يا أمير المؤمنين مالي أراك مفكراً تنكت في الأرض، أرغبةٌ منك فيها؟. فقال: لا؛ والله ما رغبت فيها، ولا في الدنيا يوماً قط؛ ولكني تفكرت في مولود يكون من ظهري الحادي عشر من وُلدي، هو المهدي الذي يملأها عدلاً وقسطاً، كما ملئت جوراً وظلماً؛ يكون له حَيرة وغيبة، تضلّ فيها أقوام، ويهتدي فيها آخرون) .
            لا إله إلا الله محمد رسول الله
            اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
            الباحــ الطائي ـث

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الباحث الطائي مشاهدة المشاركة

              بسمه تعالى

              مقدمتا حتى يمكن النظر في امكان المساعدة هنا ارجوا نقل الرواية الخاصة والمتعلقة بكلمة ( الحيرة )
              ولعلكم ( أظن ) تقصدون الرواية التالية :

              روى الشيخ الطوسي (رحمه الله) بسندٍ صحيح عن الأصبغ بن نباتة قال: أتيت أمير المؤمنين عليه السلام فوجدته ينكت في الأرض، فقلت له: (يا أمير المؤمنين مالي أراك مفكراً تنكت في الأرض، أرغبةٌ منك فيها؟. فقال: لا؛ والله ما رغبت فيها، ولا في الدنيا يوماً قط؛ ولكني تفكرت في مولود يكون من ظهري الحادي عشر من وُلدي، هو المهدي الذي يملأها عدلاً وقسطاً، كما ملئت جوراً وظلماً؛ يكون له حَيرة وغيبة، تضلّ فيها أقوام، ويهتدي فيها آخرون) .
              شكرا استاذ اذا لم يكن لديكم كتاب الموسوعه المهدويه للسيد الصدر فسوف احاول نقل وكتابة السؤال او الصفحه التي لم افهمها من الكتاب لاحقا ان شاء الله واكرر شكري للمتابعه

              تعليق


              • #8
                الفاضلة ترانيم السماء وفقها الله
                عندي موسوعة الشهيد الصدر بنسخها الاربعة ، ولكن اظن ايضا الطبعات قد تكون مختلفة ، وتكاسلت قليلا في اخراجها والبحث عن الصفحات محل الحديث ، وبالعموم كنت سألت عن كلمة ( الحيرة ) التي كانت محل تحليل لاحتمالات معانيها ، فهي لا بد وتكون كلمة في رواية واحتاج الرواية فقط ، ولعلي ان سنح الوقت اراجع النسخة التي عندي .

                تحياتي
                لا إله إلا الله محمد رسول الله
                اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
                الباحــ الطائي ـث

                تعليق


                • #9
                  بسمه تعالى وبه نستعين

                  الاخت الفاضلة ترانيم السماء وفقها الله


                  راجعت الكتاب الذي عندي ووجدت مطلبكم ووجدت الرواية التي كنت اسألكم عنها وتبين انها كما ذهب ظني وهي الرواية عن الامام علي ع ، وذكر فيها ما نقله السيد الشهيد في موسوعته ومن ثم شهب لتفسير الاوجه المحتملة لكلمة " الحيرة "

                  ومقطع الرواية اعيده كالاتي : ( ... يكون له حَيرة وغيبة تضل فيها اقوام ويهتدي فيها آخرون ) ... انتهى

                  واما الوجوه الثلاثة الاولى التي نقلتها الاخت وطلبت مزيد توضيح ، فنذكرها مع بعض التوضيح الاضافي قدر المستطاع ،،،

                  الوجه الاول:
                  الحيرة في العقائد الدينيه نتيجة للتيارات الباطله التي تواجه جهلا وفراغا فكريا في الامه ,مما يحمل الفرد الاعتيادي على الانحراف.
                  والفراغ الفكري والثقافي الرصين المستقيم ،

                  اقول ( الباحث الطائي ) : يقصد انه من ارهاصات الظهور او احوال العصور قبل ظهوره ع ، انّ هناك سيكون انحرافا عقائديا بسبب التيارات العقائدية المنحرفة وفي نفس الوقت لا يكون هناك تصدي عملي واقعي يدفعها ويحفظ الناس والامة منها بسبب انتشار الجهل العقائدي بين الناس وهذا لعله بسبب الابتعاد عن الدين باتجاه الدنيا ، وهناك فراغ فكري أي قلة او ضعف العقول والاقلام العقائدية المتصدية للدفاع عن الحق والعقيدة السليمة مع ضعف الاستجابة العامة من الناس لها ،( وهذا كله بسبب غلبة خط الشيطان وتماديه على خط الرحمن في ذلك الزمان ) .



                  الوجه الثاني :
                  الحيرة بالعقائد الدينيه بمعنى ان المؤمنين حين يحسون بالمطاردة والتعسف ضدهم وضد عقائدهم يحيرون اين يذهبون لكي ينجوا بالحق الذي يعتقدونه وبالاتجاه الاسلامي الذي يتخذونه .

                  اقول ( الباحث الطائي ) : ويقصد فيها ، ان هناك ضغط وحرج كبيرين على المؤمنين الذين يحملون العقيدة الإلهية الصحيحة ، وهذا يتمثل واقعا عليهم في جانبيه المعنوي والعملي ، بمعنى ان اصحاب العقيدة الحقّة يواجهون حربا فكرية ظالمة من اصحاب العقيدة المنحرفة كتكفيرهم وتكذيبهم والطعن فيهم ، وفي نفس الوقت يواجهون تبعات واقعية ملموسة على اثرها كالقتل والظلم والضغط والنبذ وغيرها ، مما يجعل المؤمن القابض على دينه كالقابض على جمرة من النار ،
                  وهنا تصيبهم الحَيرة ، فيحيرون أين يذهبون لكي ينجوا بالحق الذي يعتقدونه والابتجاه الاسلامي الذي يتخذونه .




                  الوجه الثالث :
                  الحيرة في الامام المهدي (ع) نفسه بمعنى ان طول غيبته توجب وقوع الناس في الشك والاختلاف في شانه .كما حدث في صفوف المسلمين فعلا الحيرة...الخ

                  اقول ( الباحث الطائي ) : بمعنى طول الغيبة وشدة المحن سوف تؤدي بالبعض وخاصة ضعيفي الايمان الى الشك في نفس ما كانوا يؤمنون به بالامام المهدي ع ، وهذا يجعلهم يشككون ويختلفون في حقيقته وهل هو ولد ام لا ( كالخلاف بين الشيعة والسنة في ولادته او انه سيولد ) وهل هو فعلا مازال حيا ( وهذا خلاف يظهر في قمة المحن ممن يفشل في تمحيص الغيبة الكبرى قبيل الظهور فيقول البعص مات او هلك في اي واد سلك ) ، ولعل هذا كله يكون سببا في فقدان الامل ويشكون ويحيرون في حقيقة اليوم الموعود !

                  والله اعلم ، وبخدمتكم

                  ملاحظة : رأيي التفسيري الشخصي لرواية امير المؤمنين ع
                  لقد بين الامام المعصوم ع بعد ذكر " الحَيرة والغيبة " ان في أثرها ( تضل فيها اقوام ويهتدي فيها آخرون ) .
                  وهذا يعني اولا ان اثر الحيرة والغيبة المذكور هو من النوع العقائدي ، وان هناك من يضل وهناك من يهتدي ، فالذي يضل هو الذي ضعف ايمانه وفشل في التمحيص بسبب طول الغيبة مع كثرة الانحراف والشبهات التي تضعف العقيدة الحقة السليمة وهذه هي مصداق الحَيرة العقائدية في غيبة الامام ع .
                  وأما الذي يهتدي فهو الذي نجح في التمحيص ونجى من الضلال بسبب ما يرى من فشل وكذب الاديان والعقائد والافكار الباطلة وكبير منكر عملها وكثير ظلمها مما يجعله يبحث بقلب صادق عن الحق واهله وسيهتدي اليه باذن الله .

                  والله اعلم

                  الباحث الطائي
                  التعديل الأخير تم بواسطة الباحث الطائي; الساعة 04-05-2017, 02:34 PM.
                  لا إله إلا الله محمد رسول الله
                  اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
                  الباحــ الطائي ـث

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة الباحث الطائي مشاهدة المشاركة
                    الفاضلة ترانيم السماء وفقها الله
                    عندي موسوعة الشهيد الصدر بنسخها الاربعة ، ولكن اظن ايضا الطبعات قد تكون مختلفة ، وتكاسلت قليلا في اخراجها والبحث عن الصفحات محل الحديث ، وبالعموم كنت سألت عن كلمة ( الحيرة ) التي كانت محل تحليل لاحتمالات معانيها ، فهي لا بد وتكون كلمة في رواية واحتاج الرواية فقط ، ولعلي ان سنح الوقت اراجع النسخة التي عندي .

                    تحياتي
                    حياكم الله تعالى استاذي الفاضل وانا سوف اشغلكم كثيرا بالمتابعه وربما يتطلب الموضوع جهد ومطالعه كثيرة فجزيتم الف خير جعلكم الله من انصار الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف ولو بالقلم والمداد ومراجعة ومناقشة موسوعته القيمه

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X