تويت
البشر
1638 ـ رسول اللّه (ص ) : حسن البشر يذهب بالسخيمة ((1869)) .
1639 ـ عنه (ص ) : الق اخاك بوجه منبسط ((1870)) .
1640 ـ الامـام عـلـي (ع ) : البشاشة حبالة المودة ((1871)) .
1641 ـ عنه (ع ) : البشاشة فخ المودة ((1872)) .
1642 ـ عنه (ع ) : البشر شيمة الحر ((1873)) .
1643 ـ عنه (ع ) : الطلاقة شيمة الحر ((1874)) .
1644 ـ عنه (ع ) : البشر اول النائل ((1875)) .
1645 ـ عنه (ع ) : البشر اسداء الصنيعة بغيرمؤونة ((1876)) .
1646 ـ عنه (ع ) : البشر احد العطاءين ((1877)) .
1647 ـ عنه (ع ) : البشاشة احد القراءين ((1878)) .
1648 ـ عنه (ع ) : البشر منظر مونق وخلق مشرق ((1879)) .
1649 ـ عنه (ع ) : القهم بالبشر , تمت اضغانهم ((1880)) .
1650 ـ عنه (ع ) : بالبشر وبسط الوجه يحسن موقع البذل ((1881)) .
1651 ـ عنه (ع ) : سبب المحبة البشر ((1882)) .
1652 ـ عنه (ع ) : لا بشاشة مع ابرام ((1883)) .
1653 ـ عنه (ع ) : ان بشر المؤمن في وجهه , وقوته في دينه , وحزنه في قلبه ((1884)) .
1654 ـ عنه (ع ) : بشرك يدل على كرم نفسك ((1885)) .
1655 ـ عنه (ع ) : حسن اللقاء يزيد في تاكدالاخاء ((1886)) .
1656 ـ رسـول اللّه (ص ) : انـكـم لـن تـسـعـوا الـنـاس بـامـوالـكم , فالقوهم بطلاقة الوجه وحسن البشر ((1887)) .
1657 ـ الامـام عـلـي (ع ) : كـان رسـول اللّه (ص ) يـقـول :ان اللّه يـبـغض المعبس في وجه اخوانه ((1888)) .
1658 ـ عنه (ع ) ـ في صفات المؤمن ـ : هشاش بشاش , لا بعباس ولا بجباس ((1889)) .
1659 ـ عـنـه (ع ) : اذا لقيتم اخوانكم فتصافحوا,واظهروا لهم البشاشة والبشر , تتفرقوا وما عليكم من الاوزار قد ذهب ((1890)) .
1660 ـ عـنه (ع ) : ان احسن ما يالف به الناس قلوب اودائهم , ونفوا به الضغن عن قلوب اعدائهم : حسن البشر عند لقائهم , والتفقد في غيبتهم ,والبشاشة بهم عند حضورهم ((1891)) .
(انظر) عنوان 309 [الضحك ] .
357 تساوي التحذير والتبشير
1661 ـ الامام علي (ع ) : من حذرك كمن بشرك ((1892)) .
المصدر/ميزان الحكمة محمد الريشهري
1638 ـ رسول اللّه (ص ) : حسن البشر يذهب بالسخيمة ((1869)) .
1639 ـ عنه (ص ) : الق اخاك بوجه منبسط ((1870)) .
1640 ـ الامـام عـلـي (ع ) : البشاشة حبالة المودة ((1871)) .
1641 ـ عنه (ع ) : البشاشة فخ المودة ((1872)) .
1642 ـ عنه (ع ) : البشر شيمة الحر ((1873)) .
1643 ـ عنه (ع ) : الطلاقة شيمة الحر ((1874)) .
1644 ـ عنه (ع ) : البشر اول النائل ((1875)) .
1645 ـ عنه (ع ) : البشر اسداء الصنيعة بغيرمؤونة ((1876)) .
1646 ـ عنه (ع ) : البشر احد العطاءين ((1877)) .
1647 ـ عنه (ع ) : البشاشة احد القراءين ((1878)) .
1648 ـ عنه (ع ) : البشر منظر مونق وخلق مشرق ((1879)) .
1649 ـ عنه (ع ) : القهم بالبشر , تمت اضغانهم ((1880)) .
1650 ـ عنه (ع ) : بالبشر وبسط الوجه يحسن موقع البذل ((1881)) .
1651 ـ عنه (ع ) : سبب المحبة البشر ((1882)) .
1652 ـ عنه (ع ) : لا بشاشة مع ابرام ((1883)) .
1653 ـ عنه (ع ) : ان بشر المؤمن في وجهه , وقوته في دينه , وحزنه في قلبه ((1884)) .
1654 ـ عنه (ع ) : بشرك يدل على كرم نفسك ((1885)) .
1655 ـ عنه (ع ) : حسن اللقاء يزيد في تاكدالاخاء ((1886)) .
1656 ـ رسـول اللّه (ص ) : انـكـم لـن تـسـعـوا الـنـاس بـامـوالـكم , فالقوهم بطلاقة الوجه وحسن البشر ((1887)) .
1657 ـ الامـام عـلـي (ع ) : كـان رسـول اللّه (ص ) يـقـول :ان اللّه يـبـغض المعبس في وجه اخوانه ((1888)) .
1658 ـ عنه (ع ) ـ في صفات المؤمن ـ : هشاش بشاش , لا بعباس ولا بجباس ((1889)) .
1659 ـ عـنـه (ع ) : اذا لقيتم اخوانكم فتصافحوا,واظهروا لهم البشاشة والبشر , تتفرقوا وما عليكم من الاوزار قد ذهب ((1890)) .
1660 ـ عـنه (ع ) : ان احسن ما يالف به الناس قلوب اودائهم , ونفوا به الضغن عن قلوب اعدائهم : حسن البشر عند لقائهم , والتفقد في غيبتهم ,والبشاشة بهم عند حضورهم ((1891)) .
(انظر) عنوان 309 [الضحك ] .
357 تساوي التحذير والتبشير
1661 ـ الامام علي (ع ) : من حذرك كمن بشرك ((1892)) .
المصدر/ميزان الحكمة محمد الريشهري