( من احب هذين وأباهما ووأمهما كان معي في درجتي يوم القيامة )
أخرجه الترمذي في السنن باب مناقب علي ج 12 ص 195
وابو نعيم في حلية الأولياء ج 1 ص 33
والهيثمي مجمع الزوائد ج 9 ص 152
و ابن الاثير في اسد الغابة ج 3 ص 606
ةاحمد بن حنبل في مسنده ج 1 ص 77
وفي المسند الجامع ج 3 ص 412 حديث 10345
و المتقي في كنز العمال ج 12 ص 97
والزرندي الحنفي في درر السمطين ص 203
والقندوزي الحنفي في ينابيع المودة ج 3 ص 412
ومحب الدين الطبري في ذخائر العقبى ص 88
و الباعوني الشافعي في مناقب الامام علي ج 1 ص 277
والاحوذي بشرح جامع الترمذي ج 10 ص 163
وعلي القارئ في مرقات المفاتيح ج 17 ص 425
والحابي في السيرة الحلبية ج 2 ص 206
والقاضي عياض في الشفا بتعريف حقوق المصطفى ج 2 ص20
والصالحي الشامي في سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد ج 11 ص 430
وابن الجوزي في المنتظم ج 3 ص 428
قال الصفدي في الوافي في لوفيات ج 1 ص 3327 ثم قال :
قدم أبو عمرو الجهضمي بغداد فروى أن النبي صلى الله عليه و سلم أخذ بيد الحسن والحسين وقال : من أحبني وأحب هذين وأباهما وأمَّهما كان معي في درجتي يوم القيامة فأمر المتوكل أن يضرب ألفَ سوطٍ ظناً منه أنه رافضي فكلمه فيه جعفر بن عبد الواحد القاضي وقال : هذا الرجل من أهل الصلاح والسُنةِ ورددها فتركه .
أخرجه الترمذي في السنن باب مناقب علي ج 12 ص 195
وابو نعيم في حلية الأولياء ج 1 ص 33
والهيثمي مجمع الزوائد ج 9 ص 152
و ابن الاثير في اسد الغابة ج 3 ص 606
ةاحمد بن حنبل في مسنده ج 1 ص 77
وفي المسند الجامع ج 3 ص 412 حديث 10345
و المتقي في كنز العمال ج 12 ص 97
والزرندي الحنفي في درر السمطين ص 203
والقندوزي الحنفي في ينابيع المودة ج 3 ص 412
ومحب الدين الطبري في ذخائر العقبى ص 88
و الباعوني الشافعي في مناقب الامام علي ج 1 ص 277
والاحوذي بشرح جامع الترمذي ج 10 ص 163
وعلي القارئ في مرقات المفاتيح ج 17 ص 425
والحابي في السيرة الحلبية ج 2 ص 206
والقاضي عياض في الشفا بتعريف حقوق المصطفى ج 2 ص20
والصالحي الشامي في سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد ج 11 ص 430
وابن الجوزي في المنتظم ج 3 ص 428
قال الصفدي في الوافي في لوفيات ج 1 ص 3327 ثم قال :
قدم أبو عمرو الجهضمي بغداد فروى أن النبي صلى الله عليه و سلم أخذ بيد الحسن والحسين وقال : من أحبني وأحب هذين وأباهما وأمَّهما كان معي في درجتي يوم القيامة فأمر المتوكل أن يضرب ألفَ سوطٍ ظناً منه أنه رافضي فكلمه فيه جعفر بن عبد الواحد القاضي وقال : هذا الرجل من أهل الصلاح والسُنةِ ورددها فتركه .
تعليق