أثار حب أهل البيت عليهم السلام في الدنياء والأخرة
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله: "
مَنْ أَرَادَ التَّوَكُّلَ عَلَى اللَّهِ فَلْيُحِبَّ أَهْلَ بَيْتِي،
وَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يَنْجُوَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ فَلْيُحِبَّ أَهْلَ بَيْتِي،
وَ مَنْ أَرَادَ الْحِكْمَةَ فَلْيُحِبَّ أَهْلَ بَيْتِي،
وَ مَنْ أَرَادَ دُخُولَ الْجَنَّةِ بِغَيْرِ حِسَابٍ فَلْيُحِبَّ أَهْلَ بَيْتِي،
فَوَ اللَّهِ مَا أَحَبَّهُمْ أَحَدٌ إِلَّا رَبِحَ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ .
مَنْ أَرَادَ التَّوَكُّلَ عَلَى اللَّهِ فَلْيُحِبَّ أَهْلَ بَيْتِي،
وَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يَنْجُوَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ فَلْيُحِبَّ أَهْلَ بَيْتِي،
وَ مَنْ أَرَادَ الْحِكْمَةَ فَلْيُحِبَّ أَهْلَ بَيْتِي،
وَ مَنْ أَرَادَ دُخُولَ الْجَنَّةِ بِغَيْرِ حِسَابٍ فَلْيُحِبَّ أَهْلَ بَيْتِي،
فَوَ اللَّهِ مَا أَحَبَّهُمْ أَحَدٌ إِلَّا رَبِحَ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ .
تعليق