السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على محمد وال محمد
🔶️🔹️🔶️🔹️🔶️🔹️🔶️🔹️🔶️
❣️ إنّ الإنسان لا يحبّ شيئاً إلاّ إذا لمس فيه جاذبيّة أو كمالاً أو وجد فيه ما يجعله محبّذاً ومرغوباً ...
🔹 مجرّد علمنا بأنّ لله كمالاً لا يثير محبّة راسخة ولا يترك أثراً. فمحبّة كهذه هي بحاجة إلى التفات وتركيز، وكلّما كان هذا التركيز أشدّ، زاد ثبات المحبّة ورسوخها. وهذه هي الحالة التي يعبّر عنها ب"الاُنس" وهو أن يكون المرء ملتفتاً إلى محبوبه في اليقظة والنوم، وعند الجلوس والقيام، وأثناء العمل، وعند العبادة، ولدى المطالعة، و...الخ.
وهي حالة من الميسور حصولها .
☝️هذا الالتفات يقود إلى حالة لا يمكن أن تفارق الإنسان حتّى تجعله دائم التفكير في صاحب هذا الكمال والالتفات إليه دونما اختيار منه تقريباً .
📝 آية الله الشيخ مصباح اليزدي حفظه الله
اللهم صلي على محمد وال محمد
🔶️🔹️🔶️🔹️🔶️🔹️🔶️🔹️🔶️
❣️ إنّ الإنسان لا يحبّ شيئاً إلاّ إذا لمس فيه جاذبيّة أو كمالاً أو وجد فيه ما يجعله محبّذاً ومرغوباً ...
🔹 مجرّد علمنا بأنّ لله كمالاً لا يثير محبّة راسخة ولا يترك أثراً. فمحبّة كهذه هي بحاجة إلى التفات وتركيز، وكلّما كان هذا التركيز أشدّ، زاد ثبات المحبّة ورسوخها. وهذه هي الحالة التي يعبّر عنها ب"الاُنس" وهو أن يكون المرء ملتفتاً إلى محبوبه في اليقظة والنوم، وعند الجلوس والقيام، وأثناء العمل، وعند العبادة، ولدى المطالعة، و...الخ.
وهي حالة من الميسور حصولها .
☝️هذا الالتفات يقود إلى حالة لا يمكن أن تفارق الإنسان حتّى تجعله دائم التفكير في صاحب هذا الكمال والالتفات إليه دونما اختيار منه تقريباً .
📝 آية الله الشيخ مصباح اليزدي حفظه الله
تعليق