السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
///////////////////////////
قال تعالى: يا أيُّها النبيُّ جاهِدِ الكُفّارَ والمنافقينَ وآغْلُظْ عَلَيهم [ سورة التحريم:9 ].
وفَضَّلَ اللهُ المجاهدينَ عَلَى القاعدينَ أَجْراً عظيماً [ سورة النساء:95 ].
وَلَنَبْلُوَنَّكُم حتّى نَعلَمَ المجاهدينَ مِنكُم والصابِرينَ ونَبْلُوَ أخبارَكُم [ سورة محمّد:31 ].
قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « ما مِن خُطوةٍ أحبَّ إلى الله مِن خُطوتين: خطوة يَسُدّ بها مؤمنٌ صَفّاً في سبيل الله، وخُطوة يخطوها مؤمنٌ إلى ذي رَحِمٍ قاطعٍ يَصِلُها.. » ( أمالي الشيخ المفيد:8 ).
وعن الإمام الباقر عليه السلام: « أتى رجلٌ رسولَ الله صلّى الله عليه وآله فقال: إنّي راغبٌ نشيطٌ في الجهاد، قال: « فجاهِدْ في سبيل الله، فإنّك إن تُقتَلْ كنتَ حيّاً عند الله تُرزَق، وإنْ مِتَّ فقد وقع أجرُك على الله، وإن رجعتَ خرجتَ من الذنوب إلى الله » ( نور الثقلين 409:1 ـ عن تفسير العيّاشي 206:1 / ح 152 ).
وفي ( نهج البلاغة ) قال أمير المؤمنين عليٌّ عليه السلام في إحدى خطبه: « إنّ الجهاد بابٌ من أبواب الجنّة فَتَحَه اللهُ لخاصّةِ أوليائهِ، وهو لباسُ التقوى، ودِرعُ الله الحصينة، وجُنّتُه الوَثيقة.. » ( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 74:2 ).
وقال عليه السلام: « إنّ الجهاد أشرفُ الأعمال بعد الإسلام، وهو قِوامُ الدِّين، والأجرُ فيه عظيمٌ مع العِزّة والمَنَعَة، وهو الكَرّة، فيه الحسناتُ والبشرى بالجنّة بعد الشهادة.. » ( نور الثقلين 408:1 / ح 429 ).
وعن رسول الله صلّى الله عليه وآله: « إنّ أوّلَ مَن قاتل في سبيل الله إبراهيمُ الخليل، حيث أسَرَت الرومُ لوطاً، فنَفَر إبراهيمُ عليه السلام واستَنقَذه من أيديهم » ( مستدرك الوسائل 9:11 / ح 12286 ).
وقال صلّى الله عليه وآله: « مَن تَرَك الجهادَ ألبَسَه الله ذُلاًّ في نفسه، وفَقراً في معيشته، ومَحْقاً في دِينه » ( نور الثقلين 506:4 ـ عن أمالي الصدوق:462 / ح 8 ).
وجاء عن الإمام عليٍّ عليه السلام قوله: « جاهِدُوا في سبيل الله بأيديكم، فإن لم تَقْدِروا فجاهدوا بألسنتكم، فإن لم تَقْدروا فجاهدوا بقلوبكم ( بحار الأنوار 49:100 / ح 23 ).
اللهم صل على محمد وال محمد
///////////////////////////
قال تعالى: يا أيُّها النبيُّ جاهِدِ الكُفّارَ والمنافقينَ وآغْلُظْ عَلَيهم [ سورة التحريم:9 ].
وفَضَّلَ اللهُ المجاهدينَ عَلَى القاعدينَ أَجْراً عظيماً [ سورة النساء:95 ].
وَلَنَبْلُوَنَّكُم حتّى نَعلَمَ المجاهدينَ مِنكُم والصابِرينَ ونَبْلُوَ أخبارَكُم [ سورة محمّد:31 ].
قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « ما مِن خُطوةٍ أحبَّ إلى الله مِن خُطوتين: خطوة يَسُدّ بها مؤمنٌ صَفّاً في سبيل الله، وخُطوة يخطوها مؤمنٌ إلى ذي رَحِمٍ قاطعٍ يَصِلُها.. » ( أمالي الشيخ المفيد:8 ).
وعن الإمام الباقر عليه السلام: « أتى رجلٌ رسولَ الله صلّى الله عليه وآله فقال: إنّي راغبٌ نشيطٌ في الجهاد، قال: « فجاهِدْ في سبيل الله، فإنّك إن تُقتَلْ كنتَ حيّاً عند الله تُرزَق، وإنْ مِتَّ فقد وقع أجرُك على الله، وإن رجعتَ خرجتَ من الذنوب إلى الله » ( نور الثقلين 409:1 ـ عن تفسير العيّاشي 206:1 / ح 152 ).
وفي ( نهج البلاغة ) قال أمير المؤمنين عليٌّ عليه السلام في إحدى خطبه: « إنّ الجهاد بابٌ من أبواب الجنّة فَتَحَه اللهُ لخاصّةِ أوليائهِ، وهو لباسُ التقوى، ودِرعُ الله الحصينة، وجُنّتُه الوَثيقة.. » ( شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 74:2 ).
وقال عليه السلام: « إنّ الجهاد أشرفُ الأعمال بعد الإسلام، وهو قِوامُ الدِّين، والأجرُ فيه عظيمٌ مع العِزّة والمَنَعَة، وهو الكَرّة، فيه الحسناتُ والبشرى بالجنّة بعد الشهادة.. » ( نور الثقلين 408:1 / ح 429 ).
وعن رسول الله صلّى الله عليه وآله: « إنّ أوّلَ مَن قاتل في سبيل الله إبراهيمُ الخليل، حيث أسَرَت الرومُ لوطاً، فنَفَر إبراهيمُ عليه السلام واستَنقَذه من أيديهم » ( مستدرك الوسائل 9:11 / ح 12286 ).
وقال صلّى الله عليه وآله: « مَن تَرَك الجهادَ ألبَسَه الله ذُلاًّ في نفسه، وفَقراً في معيشته، ومَحْقاً في دِينه » ( نور الثقلين 506:4 ـ عن أمالي الصدوق:462 / ح 8 ).
وجاء عن الإمام عليٍّ عليه السلام قوله: « جاهِدُوا في سبيل الله بأيديكم، فإن لم تَقْدِروا فجاهدوا بألسنتكم، فإن لم تَقْدروا فجاهدوا بقلوبكم ( بحار الأنوار 49:100 / ح 23 ).
تعليق