تويت
۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنُ اَلرحيم وبه نستعين
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ
اَلَّلَهُمَّ صَلَّ عّلّى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَعَجِّلْ اَلْفَرَجَ لِوَلِيِّكَ اَلْقَاْئِم
اَلْسَّلَاْمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاْتُهُ
۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞
القلبُ عندنا ( معاشرَ الأطبّاء ) ؛
هوَ ذلكَ العضوُ الصنوبريّ الشّكل ؛
المودعُ في الجانبِ الإيسرِ من الصّدر ؛
يستقبلُ الدّمَ من الأوردةِ ؛ ويضخه في الشرايين ؛
لكنّهُ عندَ الفلاسفةِ والمتكلمين ( أصحاب علم الكلام ) ؛
هوَ النّفس والرّوح ؛
أو تلكَ اللطيفة الرّبّانيّة التي تسمّى حقيقة الإنسان ؛
أو النّفس الناطقة ؛ أو العقل ؛
قالَ الرّسولُ الأعظم ( صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلّم ) :-
( إنّما سُمّيَ القلب ؛ لتقلبِّهِ .... ) ؛
كنز العمّال ؛ ح 1210 ؛
وسُئِلَ ( صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلّم ) :-
ما القلبُ السّليم ؟ ؛ فقال ( صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلّم ) :-
( دينُ بلا هوى ؛ وعملٌ بلا سمعةٍ أو رياء ) ؛
مُستدرك الوسائل ؛ ج 1 ص 12 ؛
وفي كلام ٍ رائع ٍ ؛ موّجه ألى السّالكين طريقَ الحقّ ؛ إلى الله ؛
يقولُ الإمام الصّادق ( عليهِ السّلام ) :-
( القلب حَرَمُ الله ؛ فلا تُسكِن حرم الله غيرَ الله ) ؛
البحار ؛ ج 7 ص 25 ؛
وفّقكم الرّبّ المعبود ؛
ودمتمـ في حفظه ورعايته ؛
□□□□□□□ وَاَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ □□□□□□□
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□ نَسْأَلَكُمُ اَلْدُّعَاْءَ
□□ خَاْدِمُكُمْ : اَلْدُّكْتُوْر : | اَلْمُنْتَطِرُ لِفَرَجِ اَلْقَاْئِم | □□
منقوووووووول
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنُ اَلرحيم وبه نستعين
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ
اَلَّلَهُمَّ صَلَّ عّلّى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَعَجِّلْ اَلْفَرَجَ لِوَلِيِّكَ اَلْقَاْئِم
اَلْسَّلَاْمُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاْتُهُ
۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞
القلبُ عندنا ( معاشرَ الأطبّاء ) ؛
هوَ ذلكَ العضوُ الصنوبريّ الشّكل ؛
المودعُ في الجانبِ الإيسرِ من الصّدر ؛
يستقبلُ الدّمَ من الأوردةِ ؛ ويضخه في الشرايين ؛
لكنّهُ عندَ الفلاسفةِ والمتكلمين ( أصحاب علم الكلام ) ؛
هوَ النّفس والرّوح ؛
أو تلكَ اللطيفة الرّبّانيّة التي تسمّى حقيقة الإنسان ؛
أو النّفس الناطقة ؛ أو العقل ؛
قالَ الرّسولُ الأعظم ( صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلّم ) :-
( إنّما سُمّيَ القلب ؛ لتقلبِّهِ .... ) ؛
كنز العمّال ؛ ح 1210 ؛
وسُئِلَ ( صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلّم ) :-
ما القلبُ السّليم ؟ ؛ فقال ( صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلّم ) :-
( دينُ بلا هوى ؛ وعملٌ بلا سمعةٍ أو رياء ) ؛
مُستدرك الوسائل ؛ ج 1 ص 12 ؛
وفي كلام ٍ رائع ٍ ؛ موّجه ألى السّالكين طريقَ الحقّ ؛ إلى الله ؛
يقولُ الإمام الصّادق ( عليهِ السّلام ) :-
( القلب حَرَمُ الله ؛ فلا تُسكِن حرم الله غيرَ الله ) ؛
البحار ؛ ج 7 ص 25 ؛
وفّقكم الرّبّ المعبود ؛
ودمتمـ في حفظه ورعايته ؛
□□□□□□□ وَاَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ اَلْعَاْلَمِيْنَ □□□□□□□
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□ نَسْأَلَكُمُ اَلْدُّعَاْءَ
□□ خَاْدِمُكُمْ : اَلْدُّكْتُوْر : | اَلْمُنْتَطِرُ لِفَرَجِ اَلْقَاْئِم | □□
منقوووووووول
تعليق