إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

انه قاتل حمزة .. طردته امه بعد قتله!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • انه قاتل حمزة .. طردته امه بعد قتله!!

    قال المواطن الليبي علي سالم قدارة الشخص الذي مثل دور وحشي قاتل الحمزه عم الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في فيلم الرسالة في احد اللقاءات الصحفية : انه ليس ممثل وانه كان فني كهرباء يعمل في الفندق الذي نزل فية مصطفى العقاد مخرج فيلم الرسالة فأختاره للتمثيل الدور الذي تردد كثيرا لتنفيذه



    و أضاف ان والدته العجوز قد طردته من البيت بعد ما شاهدته يقتل حمزة في المشهد المشهور من الفيلم وانه لم يتمكن من العودة الى المنزل ومصالحة والدته الا بعد ان استعان بشيوخ دين و اناس معروفين من المنطقة حيث اقنعوها ان ابنها لم يقتل الحمزه عم الرسول (ع) وان المشهد مجرد تمثيل
    يذكر أن " فيلم الرسالة أخرجه المخرج السوري الأمريكي العالمي الراحل مصطفى العقاد و يحكي قصة الرسالة النبوية التي جاءت بالإسلام " وقد قتل هذا الرجل العظيم على يد خوارج هذا الزمان "داعش" وفي هذا اشارة الى ان نهاية الاسلام ستكون على يد هؤلاء الخوارج.

    sigpic
    إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
    ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
    ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
    لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

  • #2

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      احسنت بارك الله فيك وجزيت خيرا
      في ميزان حسناتك
      حسين منجل العكيلي

      تعليق


      • #4

        الأخت الفاضلة من نسل عبيدك احسبني يا حسين
        بارك الله فيك على هذا البحث والتنقيب
        وأقول قالوا أسد الله وأسد رسوله حمزة عليه السلام أنه كان عائداً الصيد
        وإذا بصوت يَا أبا عُمارَة، يا أبا عُمارَة!
        وَيَنتَفِضُ حَمزَةُ لِصَوتِ امرأةٍ تُنَاديه، وقد قَطَعَتْ عَلَيهِ حَبلَ تَفكيرِه، وَهُوَ عائِدٌ منَ القَنْص.
        وَيَلتَفِتُ يَمْنَةً وَيَسْرَةً، مُوقِفاً جَوادَهُ المَنهوكَ، ويَتَطلَّعُ حَيثُ الصوتُ، جِهَةَ الصَّفا:
        ـ مَن المُنادي؟
        ـ أنا يا حَمزَة، تَرَيَّثْ قَليلاً، سآتيك..
        وَيَنتَظِرُها، إنَّها مَولاةُ عبدِاللهِ بنِ جَدْعانَ، تَنحَدِرُ إليه مِن مَسكَنِها فَوقَ الصَّفا.
        تُرَى مَاذا تُريدُ منهُ، لَعلَّها تَحمِلُ إليهِ خَبَراً، أو لَعلَّ أمراً دَهاها فهِيَ بِهِ تَستَغِيث.
        ـ مَا بِكِ ؟.. هيَّا!..
        وَبِلَهجَةٍ يَمتَزِجُ فيها الحُزنُ والاضطِرابُ، تُجيبُ بِصَوتٍ مُتَهَدِّج:
        ـ لَوْ رأَيْتَ يَا حَمزَةُ، مَا لَقِيَ ابنُ أَخيكَ محمّدٌ مِن (أبي جَهلٍ)، آنِفاً!.. (أي سابقاً) وَجَدَهُ هاهُنَا، فآذاهُ وَشَتَمَهُ، وَبَلَغَ ما يَكْرَهُ، ثمّ انصَرَفَ عنهُ وَلَم يُكَلِّمْهُ مُحَمَّد.
        ـ أَحَقّاً ما تَقولين؟
        - إي والله، بِعَينَيَّ هَاتينِ شاهَدْتُ، وبِأُذُنَيَّ هاتَينِ سَمِعْتُ.
        فَتَحْمَرُّ عَينا حَمزَةَ لِمَا يَسمَعُ، وَيُسَيطرُ عَلَيهِ الغَضَبُ، فيَهْمِزُ جَوادَهُ.. وكالرِّيحِ العاصِفَةِ، وكالزَّلْزالِ المُدَمِّر ـ يَتَّجِهُ لِتوِّه ( أي: حالاً ) إلى نادي قُرَيشٍ في المَسجِدِ، فالوَيْلُ لِمَن نَالَ مِن ابنِ أخيهِ مُحَمَّدٍ، كائناً مَن كَانَ أيؤْذَى مُحَمَّدٌ وَيَسكُتُ عَن ذَلِك ؟
        واللهِ إِنَّ ذلكَ لَن يكونَ أبداً!
        وَكَانَ مِن عَادةِ حَمزَةَ عِندَما يَعودُ من القَنصِ، أن يَطوفَ بالكَعبَةِ قَبلَ دُخُولِهِ مَنزِلَهُ، فَيَمرَّ على نادي قريشٍ مَسَلِّماً عليهم و مُتَحَدِّثاً إليهم، فهُوَ أعَزُّ قُريشٍ وأشَدُّها شَكِيمَةً، وكانَ حَتَّى يَومَئِذٍ يُخفي إيمانَه، ويَتظاهرُ أنّه على دِينِ قَرَيش.
        ولكنَّهُ هذَا اليَومَ غَيَّرَ من عادَتِهِ؛ فَلَم يَطُفْ بالكَعبَةِ كَما كَانَ يَفْعَلُ دائماً.. ولم يُسَلِّمْ عَلى من صَادَفَهُ في طريقِهِ..
        إنَّهُ يَمتَطِي جَوَادَه، وَ رِجلاَهُ تَخُطَّانَ علَى الأرضِ، وَكَأَنَّهُ قِطَعَةٌ مِن جَبَل. وَيَتَرجَّلُ حَمزَةُ عَن جَوَادِهِ، أمامَ المَسجِدِ، وَيَدخُلُ وقد عَلَتْ الأصواتُ، وارتَفَعَتْ القَهقَهاتُ، فَيسكُتونَ!
        وَبِعَينَينِ تَقدَحَانِ شَرَراً يَتَفَرَّسُ في الوُجوهِ مُحَدِّقاً.
        وَيُهَمهِمُ بَعضُهم: إنَّ أمرَ ابنِ عَبدِ المُطَّلِبِ اليومَ لَمُرِيب!..
        وَيَتَقَدَّمُ حَمزةُ إلى صدْرِ المجلِسِ، حَيثُ استقَّرَ أَبوجهلٍ وقدْ اكتَنَفَهُ رِجالٌ مِن بَني مَخزوم، وَيَهوي بِقَوسٍ في يدِهِ عَلَى رأسِ أبي جَهلٍ فَيَشِجُّهُ، رَافِعاً صوتَه مُجَلجِلاً بالتحدّي:
        أَتشتُمُ محَمداً وَتَسُبُّهُ ؟! أنا أشهَدُ أنَّهُ رَسولُ الله، وأنا علَى دِينِه أقولُ ما يقولُ، وإنَّ الَّذي يقولُ هو الحقّ، فَرُدَّ عَلَيَّ ذلك إنِ استَطَعتَ!.
        وَ يُتابِع، مُلتَفِتاً إلى الرِّجال المُتَحفِّزينَ حَولَهُ:
        ـ وامنَعوني إن كنتُم صادقين!
        ويُخَضِّبُ الدَّمُ رَأسَ أبي جَهلٍ وَوَجهَهُ وَلِحيَتَهُ، فَيُصبِحُ كالشَّيطانِ الرَّجيم!
        وتعلو الأصواتُ، ويَختَلِط بعضُها بِبَعض.
        ويقومُ بعضُ بني مَخزوم لِينصرُوا أبا جهلٍ في المجلس.. وتكادُ تَقَعُ فِتنَةٌ ويثورُ شرٌّ عظيمٌ لولا أن وَقَفَ أبوجَهلٍ مَشِيراً بيديه إلَى مَن حَولَهُ وَهو يقولُ لَهُم بصوتٍ كالفَحيح:
        ـ إيه يا قومُ! دَعُوا أبا عُمارةَ، فَإِنّي واللهِ قَد سَبَبتُ ابنَ أخيهِ سَبّاً قَبيحاً.
        فَيَهدَأون، ويَنْسَحِبونَ من المَجلِسِ تِباعاً، وهم يُتَمتِمونَ بِوُجوم:
        ـ اليومَ عزَّ محمدٌ وامتَنَعَ!
        وَهكذا يَنصُر اللهُ تعالى الإسلامَ بِسَيفِ حَمزة، وَشَجاعَتِه.
        فَتَكُفُّ قَرَيشٌ يَدَهَا عن النَّبيِّ، وقد أيَّدَهُ اللهُ بَنَصرِه، وَبِسَيفَينِ لاَيَقِفُ بوجهِهِما شيءٌ: سيفِ عليٍّ ذي الفَقَارِ، وسيفِ حمزةَ تَلتَمِعُ شَفرَتُهُ كَشُعلةٍ مِن نار!..

        ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
        فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما

        فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
        وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
        كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما

        [/CENTER]

        تعليق


        • #5
          شكرا أنصارالمذبوح
          sigpic
          إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
          ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
          ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
          لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

          تعليق


          • #6
            بارك الله فيك اختي على هذا الأختيار القيم




            إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
            فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الرضا مشاهدة المشاركة

              الأخت الفاضلة من نسل عبيدك احسبني يا حسين
              بارك الله فيك على هذا البحث والتنقيب
              وأقول قالوا أسد الله وأسد رسوله حمزة عليه السلام أنه كان عائداً الصيد
              وإذا بصوت يَا أبا عُمارَة، يا أبا عُمارَة!
              وَيَنتَفِضُ حَمزَةُ لِصَوتِ امرأةٍ تُنَاديه، وقد قَطَعَتْ عَلَيهِ حَبلَ تَفكيرِه، وَهُوَ عائِدٌ منَ القَنْص.
              وَيَلتَفِتُ يَمْنَةً وَيَسْرَةً، مُوقِفاً جَوادَهُ المَنهوكَ، ويَتَطلَّعُ حَيثُ الصوتُ، جِهَةَ الصَّفا:
              ـ مَن المُنادي؟
              ـ أنا يا حَمزَة، تَرَيَّثْ قَليلاً، سآتيك..
              وَيَنتَظِرُها، إنَّها مَولاةُ عبدِاللهِ بنِ جَدْعانَ، تَنحَدِرُ إليه مِن مَسكَنِها فَوقَ الصَّفا.
              تُرَى مَاذا تُريدُ منهُ، لَعلَّها تَحمِلُ إليهِ خَبَراً، أو لَعلَّ أمراً دَهاها فهِيَ بِهِ تَستَغِيث.
              ـ مَا بِكِ ؟.. هيَّا!..
              وَبِلَهجَةٍ يَمتَزِجُ فيها الحُزنُ والاضطِرابُ، تُجيبُ بِصَوتٍ مُتَهَدِّج:
              ـ لَوْ رأَيْتَ يَا حَمزَةُ، مَا لَقِيَ ابنُ أَخيكَ محمّدٌ مِن (أبي جَهلٍ)، آنِفاً!.. (أي سابقاً) وَجَدَهُ هاهُنَا، فآذاهُ وَشَتَمَهُ، وَبَلَغَ ما يَكْرَهُ، ثمّ انصَرَفَ عنهُ وَلَم يُكَلِّمْهُ مُحَمَّد.
              ـ أَحَقّاً ما تَقولين؟
              - إي والله، بِعَينَيَّ هَاتينِ شاهَدْتُ، وبِأُذُنَيَّ هاتَينِ سَمِعْتُ.
              فَتَحْمَرُّ عَينا حَمزَةَ لِمَا يَسمَعُ، وَيُسَيطرُ عَلَيهِ الغَضَبُ، فيَهْمِزُ جَوادَهُ.. وكالرِّيحِ العاصِفَةِ، وكالزَّلْزالِ المُدَمِّر ـ يَتَّجِهُ لِتوِّه ( أي: حالاً ) إلى نادي قُرَيشٍ في المَسجِدِ، فالوَيْلُ لِمَن نَالَ مِن ابنِ أخيهِ مُحَمَّدٍ، كائناً مَن كَانَ أيؤْذَى مُحَمَّدٌ وَيَسكُتُ عَن ذَلِك ؟
              واللهِ إِنَّ ذلكَ لَن يكونَ أبداً!
              وَكَانَ مِن عَادةِ حَمزَةَ عِندَما يَعودُ من القَنصِ، أن يَطوفَ بالكَعبَةِ قَبلَ دُخُولِهِ مَنزِلَهُ، فَيَمرَّ على نادي قريشٍ مَسَلِّماً عليهم و مُتَحَدِّثاً إليهم، فهُوَ أعَزُّ قُريشٍ وأشَدُّها شَكِيمَةً، وكانَ حَتَّى يَومَئِذٍ يُخفي إيمانَه، ويَتظاهرُ أنّه على دِينِ قَرَيش.
              ولكنَّهُ هذَا اليَومَ غَيَّرَ من عادَتِهِ؛ فَلَم يَطُفْ بالكَعبَةِ كَما كَانَ يَفْعَلُ دائماً.. ولم يُسَلِّمْ عَلى من صَادَفَهُ في طريقِهِ..
              إنَّهُ يَمتَطِي جَوَادَه، وَ رِجلاَهُ تَخُطَّانَ علَى الأرضِ، وَكَأَنَّهُ قِطَعَةٌ مِن جَبَل. وَيَتَرجَّلُ حَمزَةُ عَن جَوَادِهِ، أمامَ المَسجِدِ، وَيَدخُلُ وقد عَلَتْ الأصواتُ، وارتَفَعَتْ القَهقَهاتُ، فَيسكُتونَ!
              وَبِعَينَينِ تَقدَحَانِ شَرَراً يَتَفَرَّسُ في الوُجوهِ مُحَدِّقاً.
              وَيُهَمهِمُ بَعضُهم: إنَّ أمرَ ابنِ عَبدِ المُطَّلِبِ اليومَ لَمُرِيب!..
              وَيَتَقَدَّمُ حَمزةُ إلى صدْرِ المجلِسِ، حَيثُ استقَّرَ أَبوجهلٍ وقدْ اكتَنَفَهُ رِجالٌ مِن بَني مَخزوم، وَيَهوي بِقَوسٍ في يدِهِ عَلَى رأسِ أبي جَهلٍ فَيَشِجُّهُ، رَافِعاً صوتَه مُجَلجِلاً بالتحدّي:
              أَتشتُمُ محَمداً وَتَسُبُّهُ ؟! أنا أشهَدُ أنَّهُ رَسولُ الله، وأنا علَى دِينِه أقولُ ما يقولُ، وإنَّ الَّذي يقولُ هو الحقّ، فَرُدَّ عَلَيَّ ذلك إنِ استَطَعتَ!.
              وَ يُتابِع، مُلتَفِتاً إلى الرِّجال المُتَحفِّزينَ حَولَهُ:
              ـ وامنَعوني إن كنتُم صادقين!
              ويُخَضِّبُ الدَّمُ رَأسَ أبي جَهلٍ وَوَجهَهُ وَلِحيَتَهُ، فَيُصبِحُ كالشَّيطانِ الرَّجيم!
              وتعلو الأصواتُ، ويَختَلِط بعضُها بِبَعض.
              ويقومُ بعضُ بني مَخزوم لِينصرُوا أبا جهلٍ في المجلس.. وتكادُ تَقَعُ فِتنَةٌ ويثورُ شرٌّ عظيمٌ لولا أن وَقَفَ أبوجَهلٍ مَشِيراً بيديه إلَى مَن حَولَهُ وَهو يقولُ لَهُم بصوتٍ كالفَحيح:
              ـ إيه يا قومُ! دَعُوا أبا عُمارةَ، فَإِنّي واللهِ قَد سَبَبتُ ابنَ أخيهِ سَبّاً قَبيحاً.
              فَيَهدَأون، ويَنْسَحِبونَ من المَجلِسِ تِباعاً، وهم يُتَمتِمونَ بِوُجوم:
              ـ اليومَ عزَّ محمدٌ وامتَنَعَ!
              وَهكذا يَنصُر اللهُ تعالى الإسلامَ بِسَيفِ حَمزة، وَشَجاعَتِه.
              فَتَكُفُّ قَرَيشٌ يَدَهَا عن النَّبيِّ، وقد أيَّدَهُ اللهُ بَنَصرِه، وَبِسَيفَينِ لاَيَقِفُ بوجهِهِما شيءٌ: سيفِ عليٍّ ذي الفَقَارِ، وسيفِ حمزةَ تَلتَمِعُ شَفرَتُهُ كَشُعلةٍ مِن نار!..
              شكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــراًأستاذي الرضــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا الباحث
              sigpic
              إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
              ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
              ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
              لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة الجياشي مشاهدة المشاركة
                بارك الله فيك اختي على هذا الأختيار القيم
                وفيــــــــــــــــــــــــــــك أكثــــــــــــــــــــــــــــــر يا أستاذي
                sigpic
                إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
                ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
                ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
                لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

                تعليق


                • #9
                  عليك السلام شكرا أستاذ ابوعلاء العكيلي
                  sigpic
                  إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
                  ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
                  ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
                  لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                  x
                  يعمل...
                  X