إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

زينبية انا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • زينبية انا


    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    قد نتسال ونقول :كيف نكون نساء رساليات ؟؟؟؟
    وما معنى ان اكون رساليه ؟؟؟
    فالمراه عادة تهتم ببيتها واطفالها وتصب جل اهتمامها عليهم
    وهذا الدور هو الهدف الاسمى للمراه ولايختلف عليه اثنين ابدا
    لانه دور رسالي يظهر مدى اهميه تربيه المراة لابنائها وترسيخ المبادئ
    المهمه عندهم ومعرفتهم للحق ونصرته وبذلك ينشاون رجالا ونساءا واعين
    ومتفهمين لقضايا الاسلام....
    لكن تستطيع المراة ان توسع دائرة رسالتها
    خاصه ان قلت التزامات عندها مع مرور سنوات العمر ....
    فالقضيه الاسمى وهي تنشئه جيل واعي للتمهيد لظهور امامنا المهدي (عج)
    ونشر نور ال البيت ع من خلال اي مكان او موقع تكون فيه
    المراة الواعيه والرساليه
    فالمراة الرساليه تطور مهاراتها ومعرفتها بالاطلاع على الكتب
    وسماع المحاضرات ومتابعه المبلغات والتجمع مع المؤمنات
    وغيرها من امور كثيره تزود المراة بالوعي والثقافه المهدويه
    ولاتكتفي بالقليل والروتين من الحياة فالدنيا مزرعه الاخره
    وانفاسنا هي خطانا الى اجالنا وما اغلاها واثمنها من لحظات
    لن تعود او تعوض ابدا ...
    وقد تعلمنا من سيدتنا ومولاتنا زينب ع ان نكون رساليات غير
    متذرعات بالاعذار والالتزامات والضغوط فلو ارادت الاعتذار ع
    لاستطاعت بشتى الاسباب لكن ابت اخت الحسين ع وشقيقه روحه
    الا ان تشاركه في مسيرته مسيرة الاباء والفداء
    فلنكن رساليات وزينبيات ......





  • #2
    اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن اعدائهم
    السلام عليكـــــــــــــــــــــــــــم ورحمة الله وبركاته
    احسنت بارك الله فيــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
    جزيت خيرا .........في ميزان حسناتك
    حسين منجل العكيلي

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
      سلمت يداك مشرفتنا المبدعه على ماخططت لنا من كلمات طيبه وواعيه
      غرضها ان تقرينا من مولاتنا زينب ع وامها الزهراء ع
      وانا اقول نستطيع ان نكون زينبيات من خلال حجابنا ومفهوم الحجاب
      ماهو فاقول :

      أهو تلك الخرقة التي تضعها المرأة على رأسها لتغطي شعرها؟
      - أم أنه الغطاء الكامل لجسد المرأة كي لا يبين منها شيء؟!- أم أننا نقصد به شيئا يجمع ما بين الصيغة المادية، بأي هيئة كانت وفقا للرأيالشرعي المتبع، والبعد المعنوي الذي يراد منه الاحتشام؟!منطقيا، أظننا سنقول إن المقصود من غطاء المرأة هو الاحتشام، لأن الحجاب ليس دلالة رمزية مجردة، أليس كذلك؟وبالتالي سنقول أيضا إنه لا فائدة من غطاء تتشح به المرأة ليفضي إلى هيئة غير متوافقة مع الاحتشام أو أن يكون مصحوبا بتصرفات وسلوكيات غير محتشمة، لأنه سيكون ناقصاأو بلا فائدة البتة كونه تناقَضَ مع الجوهر المراد منه.... بالأمس القريب، وفي إحدى الجهات العامة، كانت الموظفة ترتدي غطاء للرأس،ونقابا يغطي وجهها، وعباءة طويلة تجرها من خلفها، ولا اعتراض عندي على هذا، بل تستحق عليه التحيةإن كانت تؤمن بأنه الشكل الشرعي الصحيح، لكن المفارقة أن أظافرها كانت مصبوغة باللون الأخضر (إي والله أخضر فاقع) والذي كان لافتا للأنظار بشكل واضح. شعرت إزاء هذاالمشهد بأن هناك شيئا خاطئا في المسألة، وأنه نابع من الارتباك في مفهوم الحجاب وفلسفت عند هذه الأخت، هذا إن كانت عندها فلسفة للحجاب أصلا!هذا المشهد قد يبدو بسيطا لاسيما إن نحن تذكرنا كيف أننا كثيرا ما نشاهد نساء يضعن علىرؤوسهن قطعة من قماش، يسمينه حجابا، ويخرجن في نفس الوقت من جوانبها خصلات ملونةمن شعورهن! وكذلك كيف أننا كثيرا ما نشاهد من يرتدين أغطية للوجه، يسمينها نقابات، في حينأنه قد بانت عيونهن مزدانة بالكحل وظلال الماكياج واصطبغت وجوههن بكريمات الأساس، وأضفنإلى المشهد عباءات ضيقة، بل قد وصلت الحال إلى أن تغطي بعض الفتيات شعورهن،بينما يرتدين في نفس الوقت قمصانا ضيقة وبنطلونات جينز، أو حتى تنورات قصيرةتكشف عن سيقانهن!ليس المقصود من الكلام أعلاه مجرد وصف ما وصلت إليه هيئات من يقلن إنهن محجبات،بقدر الوصول إلى أن فكرة الحجاب وفلسفته قد صارت مضطربة جدا عند الناس، حيث ابتعد عن معناه الجوهري وأصبح مجرد حالة شكلية خارجية، تحولت وتغيرت مع الأيام تحت ضغطعدم الإيمان وعدم الاقتناع، خصوصا بصوره المتشددة، وتحت وطأة العادات والتقاليد التيلا تحتمل النقاش، ومع شطحات الموضة القادرة على اختراق كل الحصون، إلى هيئاتابتعدت وبشكل صارخ عن الحشمة.أردت من هذا المقال الدعوة إلى إعمال الفكر وتمحيص نظرتنا تجاه الحجاب وتجاه معانيه الحقيقية الجوهرية، ولعلها كذلك دعوة إلى إعادة تقييم كل من تضع على شعرها أو وجهها وجسدها غطاء على معيار الاحتشام الحقيقي لنعرف إن كانت محجبة فعلا أم لا!ودعائي للجميع بالتوفيق والسير على خطى زينب ع وامها الزهراء فاطمه







      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ابوعلاء العكيلي مشاهدة المشاركة
        اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن اعدائهم
        السلام عليكـــــــــــــــــــــــــــم ورحمة الله وبركاته
        احسنت بارك الله فيــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
        جزيت خيرا .........في ميزان حسناتك

        بسم الله الرحمن الرحيم
        شاكره للاخ الموالي (ابو علاء العكيلي )الذي طالما زود هذاالمنتدى
        ورفده بمواضيعه الواعيه
        وفقك الله لكل خير وصلاح اخي

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم

          والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين

          اشد على يدك الطيبه اختي (خادمه الساقي ) واشكر لك هذا الموضوع الواعي

          وبودي ان ابدي رايي فيه واتشرف بذلك اختي الفاضله واقول :

          تعلمنا من حركة الإمام الحسين (عليه السلام) الإصلاحية والاسلامية على المستوى العالمي

          فلقد كانت الفكره قبل ذكرى عاشوراء أن المرأة لا دور لها في حركة الإصلاح والصراع، والثورة،

          وأصبحت فكرتنا التقليدية أن للمرأة البيت وليس لها الساحة العامة،

          ولكن عاشوراء قالت لنا إن للمرأة دوراً قيادياً مع قيادة الرجل، وبعد قيادته.

          إن زينب (عليها السلام) كانت تمثل رمز المرأة التي تملك عقلاً قيادياً، وروحاً قيادية،

          وصبراً وتحدياً قيادياً، وتملك أن تحتوي الواقع كله لتعرف كيف تخطط له، فلم تتحدث

          مع ابن زياد حديثاً انفعالياً، بل كان مدروساً حتى في قولها له (ثكلتك أمك يا ابن مرجانة).

          فلقد أرادت أن تسقط عنفوانه في مجتمعه، وكذلك عندما وقفت تخاطب يزيد

          (كد كيدك وأسعَ سعيك وناصب جهدك فلن تميت وحينا ولن تمحو ذكرنا)

          فلقد كانت تفكر بكل كلمة من كلماتها .

          فلا يقول أحد إنها قضية خاصة... إنها قضية تنطلق من عمق المسؤولية الإسلامية

          في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في قضايا الدعوة والحركة والجهاد في سبيل الله،

          وذلك من خلال قوله تعالى (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر..)

          سواء كان المعروف سياسياً أو اقتصادياً أو اجتماعياً أو أمنياً، تماماً كما هي مسؤولية

          الرجل، وعلى المرأة أن تتكامل مع الرجل في عملية الأمر بالمعروف

          والنهي عن المنكر على خط التغيير للواقع .ومن ذلك ننطلق بان تكون المراة رساليه

          في كل مواقفها وحالاتها ومواقعها الاجتماعيه


          وفق الله الجميع لرضاه وطاعته




























          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة خادمة ام الخدر مشاهدة المشاركة
            بسم الله الرحمن الرحيم

            والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين

            اشد على يدك الطيبه اختي (خادمه الساقي ) واشكر لك هذا الموضوع الواعي

            وبودي ان ابدي رايي فيه واتشرف بذلك اختي الفاضله واقول :

            تعلمنا من حركة الإمام الحسين (عليه السلام) الإصلاحية والاسلامية على المستوى العالمي

            فلقد كانت الفكره قبل ذكرى عاشوراء أن المرأة لا دور لها في حركة الإصلاح والصراع، والثورة،

            وأصبحت فكرتنا التقليدية أن للمرأة البيت وليس لها الساحة العامة،

            ولكن عاشوراء قالت لنا إن للمرأة دوراً قيادياً مع قيادة الرجل، وبعد قيادته.

            إن زينب (عليها السلام) كانت تمثل رمز المرأة التي تملك عقلاً قيادياً، وروحاً قيادية،

            وصبراً وتحدياً قيادياً، وتملك أن تحتوي الواقع كله لتعرف كيف تخطط له، فلم تتحدث

            مع ابن زياد حديثاً انفعالياً، بل كان مدروساً حتى في قولها له (ثكلتك أمك يا ابن مرجانة).

            فلقد أرادت أن تسقط عنفوانه في مجتمعه، وكذلك عندما وقفت تخاطب يزيد

            (كد كيدك وأسعَ سعيك وناصب جهدك فلن تميت وحينا ولن تمحو ذكرنا)

            فلقد كانت تفكر بكل كلمة من كلماتها .

            فلا يقول أحد إنها قضية خاصة... إنها قضية تنطلق من عمق المسؤولية الإسلامية

            في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في قضايا الدعوة والحركة والجهاد في سبيل الله،

            وذلك من خلال قوله تعالى (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر..)

            سواء كان المعروف سياسياً أو اقتصادياً أو اجتماعياً أو أمنياً، تماماً كما هي مسؤولية

            الرجل، وعلى المرأة أن تتكامل مع الرجل في عملية الأمر بالمعروف

            والنهي عن المنكر على خط التغيير للواقع .ومن ذلك ننطلق بان تكون المراة رساليه

            في كل مواقفها وحالاتها ومواقعها الاجتماعيه


            وفق الله الجميع لرضاه وطاعته






























            بسم الله الرحمن الرحيم
            بوركتي اختي الفاضله (خادمه ام الخدر )
            على مرورك والرد الطيب منك وشاكره لك على ماطرحتي
            وفتحتي من ابواب زينبيه لكل امراة محبه ومواليه لسيدتي
            ومولاتي زينب ع وفقكم الله لكل خير وصلاح
            وسدد قلمكم وكتاباتكم





            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
            x
            يعمل...
            X